كان استقبال عزة بنت خالتي المطلقة جامد اوى ومن ساعت مادخلت وهى عنيها منزلتش من عليا قربت من وقالتلى هفضيلك الشنطة في الدولاب وانا بقلها شكرا كانت فتحتها وبدات واقعدت تسئلنى على القاهرة وبنتها وهيفتها كانت بتخلينى مهتمش بيها لقيت خالتى بتنده وبتقلى يلا الاكل جاهزة اكلت جمبر واستكوزا جامد كلنا وشربنا الشاى واحنا بندردش وكانت الساة العاشرة واستأذنت خالتى لتنام وقالتلى خلاص بقى أنت بقيت في بيتك خدت راحتك قامت معها مروة وليلى ليناموا وجلسنا انا وعزة ورحاب امام التلفزيون ونهزر ونضحك وكانت عزة جريئة في هزرها وكانت الوحيدة اللى مبينه صدرها وحسيت انها بتحاول تعرى رجليها لغايت لما رحاب قالت انا هنام وسئلتنى عزة أنت مش هتنام قلتلها هشرب سيجارة وانام دخلت رحاب وقالتلى تصبح على خير وعزة قامت وقالتلى انا داخلة بقى انام ابقى اطفى التلفزيون قلتلها حاضر كانت نظرتها غريبة بس انا مكنش في دماغى شربت السيجارة وطفيت التلفزيون ووجدت بجوارة صورة لمروة فمسكتها واتفرجت عليها لقيت عزة طالعة من غرفتها بقميص نوم ولما لقتنى ضحكت وجريت على غرفتها قلت البنت دى عبيطة ولا اية روحت اشرب قبل لما انام لقيها حتى رروب عليها وطالعه وبتقلى انا اسفة معلش افتكرت دخلت فكانت طالعة اشرب ونسيت الروب فقلتلها دة انا اخوكى الصغير قالتلى لا كبير بمياصة فقلتلها خلاص يا ستى براحتك بكرة تاخدى عليا اكتر ومتتكسفيش منى وانا بكلمها روحت مولع سيجارة قالتلى أنت مش لسة مولع واحدة قلتلها مش جايلى نوم قالتلى وانا كمان تعالى نقعد بغرفتك دخلنا وقعدنا على السرير بعيد عن بعض واقعدنا نتكلم وتحكيلى عن حياتها في البلد ومضايقت المحامى إلى ماسك القضية بتاعت طلقها وانه بيحاول يعكسها وانا اقولها ازاى انا اخربلك بيتو لكن ذكرتلى بعد كدة كذا حد تانى عرفت انها بتقولى انها مرغوبة اوى وكل الرجالة عينهم منها قلتلها يا عزة انتى لية اتطلقتى قالتلى مكنش راجل قلتلها ازاى قالتلى مكنش بيعرف يقوم بحقوقة الزوجية قلتلها انا مش عايز تتكسفى منى احكيلى بصراحة هو مكنش بينان معاكى قالتلى خالص قلتلها اومال انتى لسة بنت اقعدت تضحك بشرمطة وتقلى لا هو فاتحنى بصباعة طبعا الكلام خلى زوبرى وقف اوى وكنت لابس بنطلون قطن وكان باين قلتلها طيب وبتاعوا فين مبيقفش ضحكت وبس على زوبرى وقالتلى خليك في الواقف دة قلتلها معلش يا عزة قالتلى أنت نمت مع بنات قبل كدة طبعا اتصدمت وكذبت وقلتلها طبعا دة انا مقضيها وانتى من ساعت مطلقتى منمتيش مع حد راحت زعلت وقالتلى أنت فاكرنى اية انا بنت خالتك ازاى تظن فيا كدة قلتلها معقول كل دة مستحمله بصيت لزوبرى إلى بقى حتة حديدة قالتلى انا تعبانة اوى يا خالد ومانت الوحيد إلى هتريحنى قلتلها قصدك اية يا عزة قربت منى ومسكت زوبرى وقالتى دة يا خالد هموت على دة قلتلها عايزانى انيكك قالتلى نفسى هموت عليك وكان روبها اتفك وللقميص كان مبين صدرها كله بزاز متوسطة وحلمة بنى مسكت بزازها وقلتلها تعرفى تمصى قالتلى طبعا وقلعتنى البنطلون ومسكت زوبرى بشوق وتبوسة وتقول هموت عليك بحبك اوى نفس تدخل في كسى كان زوبرى هينفجر وانا طبعا مكنتش مستوعب إلى انا فية عزة بنت خالتى بتمصلى الشهوة احلى حاجة في الدنيا بتنسى اى حاجة اقعت تلحس بيضانى وتقلى بحبهم اوى عايزة اقعد على زوبرك يا حبيبى قلتها اقعدى يا وزة مسكت راس زوبرى وقالتلى دة هيفشخنى قلتلها كسك ضيقك قالتلى زوبرك كبير وبدات تدخلة في كسها وتنزل بالراحة كان كسها غرقان اوى فسهل دخولة وكانت بتكتم صوتها بالعافية علشان إلى نايمين اقعدت تطلع وتنزل وتقلى يلا هاتهم بقى هموت نزل لبك في كسى مش قادرة لغايت لما قامت قلتلها قمتى لية قالتلى مش قادرة هموت أنت منزلتش لية انا جبتهم اربع مرات قلتلها لسة شوية لما اكيفك صح دة انتى محرومة قالتلى اة يا خالد محرومة خالص من زمان انا خلاص بقيت بتاعتك اوعى تحرمنى منك ومن زوبرك دة ابدا وقلتلها انا همتعك ونامت على ظهرها وفاتحت كسها وقالتلى يلا نيكنى حبيبى دخلة كلة في كسى ودخلت راسة راحت مصوته وقالتلى براحة كبير كبير اوى على كسى دخل واحدة واحدة لغايت لما دخل كلة واقعدت انيك فيها وفجاة سمعنا صوت باب الحمام اتخدنا قمنا بسرعة بصيت لقيت الحمام منور يعنى حد جوة راحت وجت قالتلى دى خالتك هتتدخل قلتلها عرفتى منين قالتلى الباب في خرم قلتلها طيب هنعمل اية قالتلى اكيد هتنام تانى على طول وفعلا خرجت من الحمام على غرفتها نامت ومحستش بحاجة بسيت عزة على زوبرى لقيتوا نايم مسكتة وقالتلى حبيبى نام قلتلها من الخضة قالتلى كويس عشان امصة تانى عايزة اكلة مبشبعش منه ابدا
قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
samedi 18 décembre 2021
mercredi 8 décembre 2021
امي تحب نيك الشباب وانا أعشق طيز اختي البيضاء
أبي مدمن كحول، امي تحب نيك الشباب وفي نفس البيت نشأت علاقتي الجنسية بشقيقتي نرمين علاقة قديمة منذ كان عمري تسعة عشر عاما وكنت أشتهي لدرجة الجنون مضاجعتها وأستمني على فراشي عندما أتخيل أنني أنكحها من طيزها الكبير الأبيض وألحس فرجها وأرضع نهديها. وقد صارحتها برغبتي القوية في مجامعتها وكانت مترددة ولكنها قبلت هديتي ذات مره وهي عبارة عن شريط فيديو لسكس عائلي وكان لهذا الشريط الجنسي اثرا كبيرا بأن تتخلص نرمين من ترددها وتتلهف لمضاجعتي. كان منزلنا تحت سيطرتي وسيطرة نرمين بعد أن تزوج إخوتي وأخواتي وخرج كل منهم في منزل مستقل أما والدي بعد إحالته على المعاش شعر بالسأم والفراغ وأدمن على الكحول كحل لوضعه النفسي وأصبح حبيس غرفته وفي حالة سكر دائم ولم يعرف متى تشرق الشمس ولا متى تغرب. أما والدتي فلم تكن مثل والدي مدمنة كحول كانت مدمنة جنس وقد كشفت أنا ونرمين علاقتها الجنسية مع شاب إصطادته وصارت تصرف عليه مقابل مضاجعتها وتفرغت لإشباع رغبتها الجنسية ولم تعد مهتمة بما يجري في المنزل خصوصا بعد أن شعرت أمي باكتشاف علاقتها الجنسية مع الشاب من طرفي وطرف نرمين. ذات ليلة فتحت باب الشقة وسمعت أمي تصرخ وتقول للشاب: نيكني ياحياتي بقوة دخل زبك في طيزي إقذف لبن قضيبك بفمي ذلني اضربني بحذائك تبول على جسدي خذ فرجي ازني ازني ازني حبلني. كانت نرمين وصديقتها سلوى التي اصبحت فيما بعد زوجتي وأم لطفلي عاريتان في غرفة نرمين ويتفرجان على أحدث شريط جنس محارم أهديته لنرمين وكان بيني وبين أختي إتفاق بأن تكون أول نيكه معها في جو جنسي مثير كهذا الجو وأخبرتني أن صديقتها سلوى تعشق نيك المحارم لدرجة الجنون وأن والد سلوى ينيكها من طيزها باستمرار. دخلت عليهما وحضنت أختي بعد أن خلعت ملابسي وصرت أرضع لسانها وهي تقبض على زبي. رضعت نهديها ونزلت لكسها وبدأت الحسه وأعضه بهياج وكانت سلوى تتفرج وتلعب بفرجها ثم أخذت تلحس خاتم طيزي وتقول: نيك أختك أول مره أشوف أخ ينكح أخته قدامي وااااو نيك أختك نيكها احححح نيكها. رضعت أختي زبي ونزلت نار شهوتي بفمها وأخذت صديقتها سلوى تدخل لسانها بفم نرمين وتقاسمها شرب لبن شهوتي وجثت أختي على ركبتيها وفردت طيزها الكبيرة وبدا خاتم طيزها الأحمر المتورم يتحرك عضليا ثم تناولت صديقتها سلوى علبة الكريم ودهنت شرج أختي ورضعت زبي بهياج وأدخلته بطيز أختي نرمين واستلقت تحتها وصارت سلوى تلعق فرج نرمين وزبي يدق بعنف بمكوة أختي. لم يكن من باب المصادفة أن أتزوج صديقة أختي سلوى كانت هناك روابط عميقة ومشتركة بيننا دفعتني أن أتزوج منها وأن أفض بكارتها وبكارة أختي على سرير واحد. كيف؟ بعد أن أنتهت حفلة الزواج وذهب آخر المدعويين عند مشارف الصباح خرجنا أنا وزوجتي سلوى واتجهنا إلى الفندق الذي حجزت فيه نرمين غرفة لي ولها ولزوجتي سلوى وهناك خلعت زوجتي فستان الزواج وتعرينا من كل ملابسنا. وصرت الحس كس زوجتي وكس أختي ثم هاجت زوجتي وركبت فوق أختي وأخذت تجامعها بجنون وأدخلت زبي بطيز أختي وأخرجته وأدخلته بطيز زوجتي ودخلنا في غيبوبة مضاجعة مثيرة ومجنونة وكان كس أختي الأحمر الكبير يرشح بماء شهوتها وهي تدعوني بلهفة لفض بكارتها. وضعت رأس زبي الكبير الهائج على فتحة فرجها وكان كسها رخوا من كثرة الإستمناء وأخذت سلوى تلحس زنبور نرمين وترضع زبي وتشده لفرج أختي وضغطت بقوة وفتحت كس نرمين وأخرجت ذكري وهو مضرج بدم بكارتها وكنت في غاية الهياج وفتحت سلوى فرجها وقالت: إفتحني بعنف بدون رحمه وأولجت زبي بقوة وغاص إلى أن وصل لجدار رحمها. مع مرور الوقت أخذنا نمارس كل أنواع الجنس وأحيانا أصطاد بعض الشباب المراهقين وأقيم لهم حفلة نياكة على كس أختي وزوجتي وتصل بي المتعة لدرجة الهياج وأستمني عندما أرى الشباب يجامعون أختي وزوجتي ويقذفون لبن أزبارههم الغزير الطازج بفرج زوجتي وفرج أختي. وكانت زوجتي وأختي أكثر مني استمتاعا بمضاجعة الشباب اليافعين والنياكة المشتركة مع أكثر من شاب. كان منظر سامي الشاب الأسمر مثيرا للغاية وهو يضاجع زوجتي وينيكها من طيزها ثم يخرج زبه الأسود الكبير من مكوتها ويدخله بقوة بكسها الأحمر الغارق بسوائل شهوتها مما جعلني أهيج وأرضع قضيب سامي وألحس لبن زبه المتناثرعلى زنبور حبيبتي سلوى وعلى فخذيها الأبيضين. كانت أختي نرمين في نياكة ساخنة ومشتركة مع شابين مراهقين وتصرخ وهي بينهما من شدة الهياج. وكان زب الأول داخل طيزها وقضيب الثاني منغرس بأعماق كسها ثم أنزلا منيهما على صدرها الأبيض الكبير
jeudi 2 décembre 2021
زب أخي الصلب يملأ فتحة طيزي الكبيرة ويمتعنى
لي أخ اسمه ربيع وهذا ما حدث عندما رأيت زب أخي عاريا، كان والدي يعمل في تجارة الخيول، فيشتري عدة أحصنة وعدة أفراس، ويضعها في المزرعة. وكنت، وأنا فتاة صغيرة، أرى الحصان، وقد أدلى زبره الطويل، وأظنه يبلغ 80 سنتمترا وطمرة زبره منتفخة كقبضة اليد الضخمة وأراه يرفع يديه على ظهر الفرس بقوة ونشاط، وهو يصهل صهيلا عذبا، ثم يدخل زبره الطويل المنتصب الضخم في كس الفرس وهي تصهل أيضا صهيلا رقيقا أنثويا عذبا، وكأنها تتأوه وتغنج بشبق زائد ودلال لذيذ! ثم بعد فترة يخرج الحصان زبره من كس الفرس، وهو يقطر بالمني المتبقي على طمرة زبره الرائع الجميل. وبادئ الأمر استغربت من هذا المشهد، ولكن على صغري فقد استعذبته وأحببته، إذ كنت أرى فيه متعة الحصان ومتعة الفرس، وأنا بدوري أعشق المتعة اللذيذة. وهكذا كنت أرى هذا المشهد الشهي الجميل يتكرر! ولما نضجت، فهمت كل شيء، وخاصة أننا درسنا في حصة الأحياء شرحا للجهاز التناسلي عند المرأة وعند الرجل، ووظيفة كل عضو وأجزائه، وكان يعلمنا الأحياء معلم لا معلمة، فكنا نحن البنات نطرب جدا لشرح الجهاز التناسلي عند الرجل وي سمى زبر الرجل ـ القضيب ـوليتهم قالوا زبرا أو زبا فهذا الاسم يطرب البنات أكثر. وهكذا ترسخ في فكري الجنس ومتعته، وصرت أعشقه، وأقرأ قصصه، وأحب أن أرى مشاهده، بل أحب أن أطبقه، وكنت أرجو أن أرى زبر شاب في ذروة انتصابه، ولكن كيف يتم هذا والظروف لا تسمح بذلك؟ وذات يوم، وأنا الآن في العشرين من عمري، سافر والداي وأختي إلى عمان، وبقيت في البيت أنا وأخي ربيع الذي يصغرني بسنتين، فهو في الثامنة عشرة من عمره، فهو في عنفوان ميوله الجنسية! وفي ليلة من ليالي الصيف، وكان الطقس حارا، قلت لأخي ربيع أريد الاستحمام لأبرد جسمي، وتركته على سريره يقرأ قصة جنسية وبعد خمس دقائق، وأنا في الحمام، تخيلت أيور الأحصنة وهي تنيك الأفراس، وتخيلت دروس الأحياء وكنا نشاهد بنطال المعلم مبلل إزاء زبره وزبره منتصب يدفع البنطال بقوة وكأنه يحاول الخروج لينيكنا، وتخيلت وصف عملية النيك في القصص الجنسية، تخيلت كل هذا وأنا في الحمام، وإذا بي أدغدغ كسي، وأعصر نهدي وأمص حلمتهما ثم أتأوه بصوت مرتفع، وفتحت نافذة الحمام لحرارة الطقس وحرارة جسمي، ونافذة الحمام تطل على المطبخ، ، فحانت مني التفاتة من النافذة، وإذ بي أرى أخي ربيعا عاريا في المطبخ، وزبره قائم منتصب جدا، وهو يمرجه بشيء من الكريم، وأكثر من مرج زبه حتى طال كثيرا وتضخم وانتفخت طمرة زبره وقد بدت مبللة بماء زبه! فهجت لمنظره الشهي اللذيذ، ورفعت صوتي بالآهات والغنجات، وإذ بربيع يدفع باب الحمام، ويدخل علي عاريا، فصحت به، فقال أسرعت لأنقذك، فقد ظننت أنك في خطر، حين سمعت تأوهاتك، والحقيقة كما يقولون ـ المخفي أعظم ـ وراح يسألني هل أصابك شيء؟ هل زلت رجلك في البانيو؟ ولو كان الأمر كما يدعي، من خوفه علي لما كان زبره ما زال منتصبا منتفخ الطمرة، فالمفروض أنه من الخوف علييذبل زبره ويرتخي، ولكرأيت زبره في أتم انتصاب، ويكاد يتفجر من شدة انتصابه، وحينئذ لم أستطع مقاومة ميلي الشديد للنيك فأنا مهيأة جدا للنيك، فقد تخيلت ما تخيلت، ودغدغت كسي حتى ازداد شوقا إلى زبر يطفئ ناره، فرأيتني أمد يدي إلى زبر ربيع المنتصب، وأصيح ما هذا الزبر يا ربيع؟ لمن هذا الزبر تخبئه؟ أي كس سيسعد به ياحبيبي؟ فقال ربيع: في نشوة عارمة هو لكسك ياحبيبتي، وأخذ بيدي إلى السرير، واستسلمت له وألقاني على السريروفرج بين فخذي، وارتمى ربيع على كسي يلعقه ويمصه ويشمه بكل شهوة وشبق! وأنا في أشد متعة أطلق الآهات والغنجات ثم قمت ولقفت زبره بكل شهوة وبدأت أمصه بقوة وأكاد آكله، ثم أدخله في فمي غارقا إلى حلقي فيخرج يقطر من لعابي. ولما لم يبق لدينا اصطبارعن النيك أراد ربيع أن يدخل زبره في كسي فمنعته منذلك لأني خشيت أن يحبلني من منيه الحبيب فأشرت عليه أن ينيك طيزي فنيك الطيز أسلم من الحمل ومع ذلك فهو ممتع للرجل لضيق الطيز، فوقف خلفي وبدأ في إدخاله وفلم يفلح أولا لضيق طيزي فأشرت عليه أن يدهن زبره بالفزلين أو الكريم المناسب ويضع أيضا على باب طيزي شيئا من المطري ثم يدخل زبره بالتدريج فإن طيزي لا عهد لها بالنيك فهي كما يقولون بكر لم تفتح وهكذا أخذ يدخل زبره قليلا قليلا ثم يخرجه ثم يدخله أكثر، وأنا أصيح من الألم، ولكن اللذة أكبر فأنستني الألم وأدخل نصفه أولا ثم زاد في إدخاله إلى أن أدخله كله نوكان طوله كعدد سنين عمري أي أغرق في طيزي 20 سنتمترا فمزق أغشية طيزي وفتح الطريق لزبره الحبيب الشهي، اخذ يدخله ويخرجه بسرعة، ويطرق اللحم على اللحم، وما أروعه من صوت! وما ألذه من نيك، فإنه ذوبني، كما ذاب هو من المتعة واللذة والشهوة الفائقة، ثم صاح بصوت متهدج جاءني ظهري واقترب زبري من القذف، فقلت ياحبيبي ونياكي اقذف مني زبرك الشهي في طيزي، واملأ طيزي بمني زبرك الحبيب اللذيذ الشهي، وأحسست بمنيه يملأطيزي ويتغلغل في أمعائي وهو ساخن لذيذ وما ألذه وما أمتعه وما أحلاه! وهكذا كانت قصتيي مع النيك لأول مرة، وفي المستقبل ستكون البشرى لكسي، فلا يهتم بما يكون، فلذة النيك هي متعة الحياة، وما بعدها من لذة!
mercredi 1 décembre 2021
طيز خالتي الضخمة تهتز أمامي في المطبخ حتى أشعلت زبي الهايج
*
أروي اليوم حكايتي مع طيز خالتي الضخمة التي أفقدتني السيطرة، انا ابلغ من العمر تسعة عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني امارس الرياضة كثيرا المهم اعيش في بيت انا وامي وابي في جو مليئ بالسعادة والهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت إلى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي وزوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك والمرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين وكانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ان ارافقها إلى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معها إلى البيت فياعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام العشاء وبدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا وفي اليوم التالي ذهبنا إلى بيتنا وتناولنا الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب ان نذهب إلى منزلنها فوافقت طبعا ثم إلى منزل خالتي وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل أنت الاول إلى الحمام ثم انا من بعدك فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وفارت شهوتي المتوقة إلى النيك معها، وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج أو بياض البيض شعر اشقر يصل إلى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة وتمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها ويظهر وادي بزازها وكانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج والهجوم عليها ولاحظت خالتي نظراتي إلى جسمها الجميل وشوقي إلى ممارسة الجنس معها وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا إلى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظرات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقولها سامي عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي قلادة فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها فابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا سامي فقلتلها تسعة عشرة سنة فقالت لي اني لازلت في بداية المراهقة وبتفكر في الجنس من الوقت دا وقالت لي اتمارس العادة السرية فقلت لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيرا فقلت لها بان احد اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في في كس بنت وهي تتاوه تحتك وانت تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب ونتفرج على احد الافلام المصرية كما البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها وصدرها فلاحظت نظراتي الراغبة فيها وقالت لي كف يا سامي من النظرات اتستمتع وتتلذذ بجسدي عيب يا سامي انا خالتك وقالت لي البارحة كنت ولدا مهذبا واليومانت تنظر الي بتلذذ مادا تغير في اليوم فقلت لها انها عندما استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت مفاتن جسدك ولانني مراهق بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها صدرك العارم وطيزك الضخمة المربربة وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب النياكة معك وان اضع زبي في كسك يحتضنه فضحكت وقالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه الاشياء وان قضيبك لا زال صغير على هذه الاشياء وعلى الطيز والنياكة فقلت لها ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني لازلت في بداية المراهقة وفثرة الباوغ فقلت لها انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله فقلت واحد وعشرون سنتيم انه كبير جدا وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي أنت حتقتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك إلى معدتي لا والف لا قضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا سامي انا خالتك ومتزوجة عيب فقلت لها مجرد تقبيل يا خالتي فارادت النهوض فاستحكمت فيها وضغطت بيدي على كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل يا خالة هذه قبل بريئة فبدات اقبلها في كل مكان من جسدها وبدات اتلمس على بزازها من فوق البودي الضيق واللحس والعض كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس والمص حلمة اذنها ازلت البودي عنها لاتلمس بزازها فوق ستيان وبدات الحس وامص فوق الستيان حتى ابتل ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الولادية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة وبدات ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص والعض والقرص وهي تتاوه تحتي كالافعى لكنها لا تريد اظهار دلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت إلى التنورة ورفعتها واردت ان انزع كيلوطها الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع كيلوطها حتى لا اكمل معها فقالت لي أنت اردت في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس والعض وحتى القرص يكفي هذا فقلت لها بانك قدفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم وصباح رباح فوجدتني مصر فقلت لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته فتفاجات لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد وعشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه نالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت رايها على الطاولة واستحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها ورفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها واكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ واصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها وسحبته وقالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس والعض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي وتقذف منيك فيه يا كلب أنت لست انسانا وذهبت إلى غرفة نومها وهي غاضبة مني بعد ان مارسنا نيك المحارم للمرة الاولى فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها وهذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي مادامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة وهي تمشي امامي وطيزها يرقص فامسكتها بقوة ورميتها على السرير ورفعت تنورتها إلى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة وهي تنظر الي مندهشة وخائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة أو بالقوة فنزلت إلى كسها الحسه انه جميل ووردي اللون وصغير وفرقت رجليها على الاخر واصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفرك برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لانني المرة الاولى التي ارى فيها كس حيث اني لم امارس الجنس من قبل المهم قالت لي وهي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني وانت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك ونحن لا نريد مشاكل وفضائح فادخلت راس زبي في كسها وبدات ادخله بهدوئ إلى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ لكن هي اصبحت تتلذذ وانا لا فاصبحت انيكها بقوة وادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت إلى المعدة وهي تصرخ وتقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ولا تكمل كلامها حتى تتوجع وتتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييي انه مؤلم أنت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل حتى اصبح ممتلا بالمني فنهضت وكلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها وقالت لي كدت تقتلني وشتت لي كسي ووسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها ورمت بها في وجهي وقالت حيوان كلب أنت لا تتصف بصفة الانسان وقالت لي افرح بزبك الكبير أنت مجرد حمار وكلام مثل هذا وذهبت امامي وهي ترقص بتنورتها الضيقة وطيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان وماذا يفعلون ورغم انني شبعت من حلاوة النيك مع خالتي الا انني اريد ان اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها إلى المطبخ ووضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها ووضعت راسها على الغسالة ورفعت التنورة إلى الاعلى وضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة وقمت بلحس طيزها وعضه ثم القرص ولم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي إلى الاعلى واصفعه وهي تصرخ بلذتها اي اي اي لاريها الحيوان بيعمل ايه وهي تقول لي لماذا تضربني على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان وهكذا يفعل الحيوان واحمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم وابعدت فلقيها لانيكها من طيزها ويا الهول رايت فتحة طيزها صغيرة جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها فقالت لي اياك ان تضع زبك في خرم طيزي انا لم ينيكني احد فيها ولن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتماما فبللت راس زبي بلعابي واردت ادخاله في فتحتها الضيقة ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة وصرخة صرخة قوية اي اي اي اي اي اخرجه ارجوك يا سامي أنت توجعني وتالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان واميكتها من شعرها الذهبي وسحبته نحوي وانا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها واصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم وانا اعجبني المها وتوجعها مع زبي الكبير ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراء فقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان ونظرت الي نظرات شريرة وذهبت إلى غرفتها وهي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز وذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا وقمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي وقالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه وانت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى والاخيرة التي نمارس فيها النيك مع بعض ولا تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق
jeudi 25 novembre 2021
زبي في خرم طيز أختي البيضاء جعلها تعشق نيك المحارم
أخيراً دخلت زبي في خرم طيز أختي ،لم يكن في بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى في الكلية وانظر إلى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذي حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى في البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما في كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ في جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى في السن كنا مقربين من بعض .عدت من الكلية في احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى في هذا الوقت ولكن حظى اننى في ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكلية واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ تحتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت في ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت في عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر في مضجعه مرة اخرى واحدثت صوت فإذا بها اختى تسرع لتغلق الباب ولكن وجدتنى امامها ونظرت اليها نظرات خاطفه واغلقت الباب وذهبت إلى غرفتى والمنظر لايفارق ذهنى ولم انل مرادى لفترة طويلة من الزمن وكانت عندما ترانى تخجل منى وبدأت تحرص على عدم رؤيتى لها عاربه أو اثناء تغيير ملابسه وفى هذا الوقت كان العادة السرية هي ملاذى الوحيد لاخرج كبت ذلك الزبر وظلت على هذا العام سنه ونصف حتى قرر ابى الانتقال إلى المدينة لنعيش فيها تاركا ذكرياتى الجنسية خلفى املا في ان اجد بين صخب المدينة مايشفى عليلى لقد تغير المنظر امامى ففى المدينة النساء كثر وهذا يعن سارى طياز كثيرة واثداء كثيرة ولكن ذكرى جسد اختى لايزال عالقا في ذهنى وتمر الايام وتمضى ولايمض فكرى تجاه اختى لقد قررت ان انيكها مهما كان السبب ومهما كانت العقوبة والحظ يلعب معى لعبته مرة اخرى إذا يرسلنى والدى انا واختى إلى بيتنا الذي في القرية لننظفه في تلك الاثناء كان اثنين من اخوتى تزوجوا ولم يتبق سوى انا وهبه فذهبنا إلى بيتنا في القرية لننظفه قبل ان نهب إلى المكوث به اثناء شم النسيم وفعلا ذهبنا وكلى امل ان اكمل ما تمنيته سابقا وعندما وصلنا بدأت اختى بالتنظيف بملابس خفيفه وان جالس ارقب تحركات طيزها يمينا ويسارا واتخيل منظر كسها في ذا الوقت واتخيل تلك الافخاذ تحتك بذلك الكس ذهابا وايابا وتعتصره واتخيل احمراره وجماله وانا اتخيل زبرى ايضا يلح على حتى احول هذا التخيل إلى واقع وبدات ادبر كيف ساقتحم هذه الافخاذ وكيف ساغرس زبرى في هذا الكس ولم تمر دقائق حتى ذهبت إلى اختى بعدما انتهت من التنظيف اخبرها اننى سأذهب إلى السهر مع واحد من اصدقائى القدامى فقالت لى لا تذهب اخاف ان اجلسي لوحدى فقلت لها لن اتاخر ساذهب اسلم عليه واعود سريعا قالت سانتظرك لن انام حتى ترجع وانا قد خططت اننى لن اذهب ولكنها حيله لانى علمت انها تنوى الاستحمام بعد تنظيف البيت وفكرت في الخروج حتى تاخذ راحتها وارجع فجأة علنى ارى ماسبق وان يتكرر هذا الموقف مرة اخرى وفعلا لم تمضى الا دقائق وقد عدت على انامل اطرافى اكاد اكون لااسمع خطواتى وما تمنيته يتكرر مرة اخرى فإذا به الباب مفتوح فهى تخشى اغلاق الباب عندما تكون وحيدة بالبيت حيث انها تخاف كثيرا وبدأت اقترب من ذلك الباب واحس بنبض قلبى ينتقل إلى زيرى وزبرى بدأ في الاشتعال واذا بى اراها تحت المياه تتساقط على جسدها الخلاب تضفى بريقا عليه ونهديها يتحركون مع تحركها بانسجام لكم تمنيت القبض على هذين النهدين بقبضة يدى لاعتصرهما وانزلت ماكنت البسه واصبح زبرى حرا طليقا يشمشم في اتجاه هذا الجسد الجميل وفجأة وجدتنى اختى على الباب عاريا يالهول المفاجأة ماهذا الذي اراه اخى عارى امامى وماهذا الشيئ المنتفض الذي يكاد ينخلع من بين رجل اخى هذا هو لسان حالها ولسان حالى الصمت المطلق لم اتكلم ولكن الرسائل تتجه اليها وهى فبدأت في الصراخ وتقول ماذا أنت فاعل اخرج بسرعة وانا كالحجر اقف امامى قالت أنت اخى لايصح هذا وقلت لها لاتخافى لن افعل شيئا فقط اردت ان استحم معكى وان احتضن هذا الجسد بين ذراعى تحت الماء ولن افعل شيئ لاتريدين ان تفعليه فقط اريد هذا الإحساس ولكن ليس هذا مابداخلى وكانت اختى من الفاجأة وهول الموقف كانت تتلعثم في الكلام فلم تدرى ماذا تقول وقالت لى بصةت متقطع هذا لا يصح فقلت لماذا انا معجب بجسدك الرهيب وخاصة افخاذك البارزة وحلمات ثديك النافرة وكسك الوردى المشتعل بين اوراكك وكانت كلماتى تعلب على الوتر الحساس لاى فتاه وانت قد بدأت تستلذ من الكلام ووقفت صامته واقتربت منها واخذتها بين ذراعى وفتحت الماء وانهمر الماء علينا ونزلت قطرات الماء على شفتيها فمددت شفتى اليهما لتبتلعهما واختى كأنها مخدره وبدأت ازيد في الاحتضان وزبرى يزيد في الدخول بين رجليها يحاول اختراق حصون الكس المنيع وبدأت المشاعر والشهوة تدب في قلب اختى واصبحت لاتدرى ماذا تفعل فسلمت نفسها إلى واستسلم الكس لسيطرة زبرى واقترب زبرى من كسها يلامسه ويدغدعه والكس ناره تسلع زبرى وتبرد المياه الساقطه تلك النيران مرة اخرى ويعودا الزبر والكس للاشتعال مرة اخرى وسبحت اختى من الحمام وذهبت بها إلى غرفة النوم وهى لاتدرى ماذا يحصل لها هي فقط في قمة نشوتها واحسست بيدها تمسك زبرى في اتجاه كسها تمرره على شفرات كسها وتحك به بظرها ووجهها يزداد احمرارا وشفتاى انتقلتا إلى مكان اخر إلى ثديها فاصبحت امصهم اكاد ان اقطعهم والقيت اختى على السرير ونامت على ظهرها لتنتقل شفتاى إلى كسها فيخرج لسانى ليمص ويدغدغ ويداعب تلك الشفرات وذلك البظر واحسست بتساقط قطرات من كسها وعلمت انها وصلت لذروة شهوتها ويزداد تأوهها فقلبتها على بطنها حتى اعطى لتلك الطيز شيئا من المتعة وادخلت زبى بين افخاذها وامرره بينهما صعودا ونزولا وهى تصرخ من المتعة ولاتتكلم فهى تحس انها في عالم اخر واقتربت من خرم طيزها بلسانى وهى تنتفض وارى يديها تتحرك تبحث عن زبرى ففهمت انها تريد ان ادخله في طيزها فبللت خرم طيزها ببعض السائل الذي خرج منها فاصبح المجرى لين واخلت اصبعى في خرمها اشق لزبرى من بعده مكان وحين ادركت ان المجرى سالك اطلقت العنان للفك المفترس زبرى لقد فلق تلك الطيز مجتازاً الهضاب الخلفيه لديها تغمره السعادة اخيرا سيحتضنه مكان جديد والرعشة تدب في اختى مراراً وتكرارا واصبحت ملتهبه تأبى التوقف حتى تهدأ تلك النار بعد ان افرغت حمولة زبرى بداخل طيزها نمت جنبها وهى تنظر إلى ولاتدرى مالذى حصل احقا هذا يحدث اخى يشعل شهواتى ويطفئها مرة اخرى ولكن هذا لايهم المهم ان شعرت بسعادة غامرة هذا ما فرأته في عين اختى فاخذت اقبلها اصبعى يلعب على مشارف كسها فقالت لى الم تقل انك لن تفعل اكثر من الاستحمام معى فقلت لها الم تغمركى السعادة فقالت سعاده لاتوصف وهنا قررت ان افتحها فلقد تحرك زبرى مرة اخرى ولكن هي عذراء اخاف ان تضيع حياتها بالكامل واخبرتها اننى اخاف عليها ولن اؤذيها ولن نفعل اكثر من هذا ستظلى عذراء وهنا احسست براحة بداخلها واطمئنان وقلت لها سمنتع انفسنا دوما عن طريق النيك في الطيز فوافقت واخذت تقبلنى وزبرى انتفضت وعندما راته افاق مرة اخرى اخذت تمصه وتأكله وتعضه وقالت هيا ادخل هذا المفترس في طيزى انها تأكلنى احس باشتعال فيها وظلت انا وهى نيك في الطيز حتى تزوجت ولم يكن زوجها ينيكها في الطيز فكانت تلجأ إلى لنيك الطيز ثم بعد زواجها نلت من كسها وعوضت ما حرمت منه من نيك كسها في السابق
lundi 15 novembre 2021
samedi 13 novembre 2021
اختي المتزوجة زيزي واسبوع نيك المحارم
اختي المتزوجة زيزي واسبوع نيك المحارم
اسمى هيثم وادرس فى المرحلة الجامعية - فى البداية اختى زيزى اكبر منى بسنتين وكانت معى
فى الجامعة وكانت بتجنن الطالب بجسمها الرهيب و تم زواجها وهى فى ثالثة جامعة من زميل لها
وانتقلت للعيش معه فى احدى الضواحى القريبة من منزلنا وانا كنت فى الفترة دى ادمنت االفالم
السكس وكنت باتفرج يوميا فى غرفتى - ومرت االيام وسافر زوج اختى الحدى الدول االوربية
واضطرت اختى لعدم السفر لتكملة دراستها لمدة عام وتسافر له وجاءت اختى زيزى للعيش معنا فى
منزلنا وجهزنا لها غرفة خاصة وفى الفترة دى انا كنت هتجنن من جسمها النها كانت متحررة جدا
داخل المنزل وكانت دايما بلتبس لبس مثير زى البرمودا كان بيخللى كسها وطيزها مرسومين وانا
كنت هاتجنن وبصراحة انا مارست عليها العادة السرية غصب عنى وكنت دايما اتخيل انى انيكها -
المهم اختى زيزى طلبت منى اذهب معها لشقتها قبل العيد لتقوم باعمال تنظيف لشقتها وانا طبعا كنت
مبسوط عشان هنكون لوحدنا ونزلنا انا واختى زيزى وركبنا السيارة بتاعتنا وذهبنا لشقتها وكانت
الشقة مليانة تراب على االخر المهم جلست على االنترية ولقيت زيزى طلعت من غرفتها البسه
قميص خفيف وكليوتها باين عاالخر ومكنتش البسه سونتيان الن كانت بزازها باينة واختى زيزى
الحظت نظراتى لها وكانت بتبتسم وانا خالص مش قادر المهم طلعت البلكونة وقلت الختى زيزى
لوعوزت حاجة انا فى البلكونة قالت لى طيب ودخلت تنظف المطبخ وانا ولعت سيجارة وشويه
وسمعت صوت اختى زيزى ودخلت جرى عليها لقيتها واقعة فى المطبخ وبتصرخ وبتقول رجلل
مش قادرة ياهيثم وبتشاور على فخدها االيسر من فوق جنب كسها -- وجريت على علبة االسعافات
جبت كريم مرطب ورفعت لها قميصها وكانت البسه كليوت اصفر شفاف كسها باين من تحته وانا
كنت هتجنن وانا مش هالقى فرصة احسن من دى ووضعت الكريم وبدات بتدليك فخدها االيسر
واختى زيزى بتتنهد ومن غير مااشعر ومن كتر شهوتى بداءت ادلك فخدها من اسفل كسها وزيزى
اختى لم تنطق وبداءت برفع كليوتها ودلكت كسها بالراحة وهى ساكتة خالص بصراحة اجمل كس
شوفته كان منتوف واحمر زى الفراولة ورحت مدخل صباعى وزيزى بتتنهد وسايحة على االخر
رحت مطلع بزازها ونزلت رضع ومص فيهم وهى دايخة على االخر ومن دون مااشعر ركبت فوقها
وفتحت لها فخادها واصبح كسها امامى وطلعت زبى وكان واقف زى الصخرة ودخلته مرة واحدة فى
كسها وزيزى اختى صرخت وقالت اى براحة وهى مستسلمة للجنس وقعدت تقول اه اه اه اى اى
وتتاوه وانا زى داخل وطالع فى كسها الملبن ولسانى بيلحس لسانها وبرضع شفايفها وفضلت انيك فيها
اكثر من ربع ساعة ورحت منزلهم على بطنها وهى بتصرخ وماسكة فى ظهرى بايديها وقالت لى
انت طلعت وسخ اوى ونمنا جنب بعض حوالى ساعة وصحيت لقيت طيزها قدامى رحت دهنت خرم
طيزها كريم ودخلت زبى اتزفلط جوه طيزها الطريه لقيتها صحيت من النوم وهى بتقول اه اى وقعدت
انيك فى طيز اختى زيزى نص ساعة لحد ماجبتهم جوه طيزها وفضلت مع اختى زيزى اسبوع فى
شقتها عشان تعرف تحرك رجليها وطول االسبوع انيكها 3 مرات كل يوم
dimanche 19 septembre 2021
عملت كل شي عشان اخي ينيكني - قصة نيك فلسطينية
عملت كل شي عشان اخي ينيكني - قصة نيك فلسطينية
انا اسمي ورد 28 سنه طولي متر وسبعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في في مثلث الطيره في فلسطين ابي يعمل موظف وامي سيده جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه اخي حماده وسيم يشبه ابي واخي حماده يشبه ابي .. وانا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه وبدي ها الحين اشتغل شغله فيها نيك بس احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه سكس. وسبب حبي سكس هو الضباط الاسرائيلي علمني السكس وعشقته..ومن يومها اصبحت افتح كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم وادخلتها في طيزي وكسي .. وواحب ان امارس السحاق امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع والدتي وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي والدتي لتمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي حماده وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس البنطلون الجينز واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي و لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المحطه وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في في الطيره فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذ***ه لانه قال ما اقدر اروح .. قلت هذه فرصتي الان ابي وامي سيذهبان وعلى الاقل سيمكثان يوما هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذ***ي فاخبر امي انه لن يذهب فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي حماده دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي غير مهتمه واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ احصل علي الشهاده العليا ايضا وكان يشجعني .. المهم دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي حماده يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي حماده فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح … اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الدكتور فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي امي في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله علميه .. حيث اني اخذت معي كتاب الفلسفه .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب فلسطين الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي حماده ه ه ه عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي وانا اصرخ اه اه اه ومن كسي اه اه ارحمني مش كد ارحمني عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه
قصة تبادل الزوجات
قصة تبادل الزوجات
أنا زينة عمري 24 سنة متزوجة منذ سنة تقريباً وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة محافظة جداً جداً فأنا وبنات أهلي وأهله جميعاً نرتدي النقاب حينما نخرج ولكن عندما أكون في البيت يريدني عارية تماماً فكثيراً ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي تماماً ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأبجورات والنوافذ ويجلس يُراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه وأتعرى ايضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنتُ أخجل وألبس الشلحة الرقيقة دون أي أندر وير وبخاصة في النوم. وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينكني دبل (من كسي ومن طيزي) ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بخش طيزي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وطيزي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ... واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة خليجية كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن طيزي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يكب منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى إن يرتعش دون أن ينيكني إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سديهات وضعها في الخزانة حتى المساء دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع الشلحة الرقيقة الوحيدة التي كنت أرتديها كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج cd ووضعها في الفيديو فقلت له ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟ قال انتظري قليلاً وطلب مني أن استلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زب كبير جدا وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكون دون النقاب حتى في بلدنا وليس فقط هنا .. فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له شو هيده ... ! شو هل المنظر .... فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة بدك تنبسطي كتير كتير وصار يبوسني وجعلني أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضاً ووضع زبه المتوسط الطول والساخن كثيراً في وركي جنب بخش طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب بزازي وأخذنا نشاهد النياكه في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون وحينما تنتاك البطلة من كسها وطيزها معاً كنت اقول لطارق نيالها ما لك غير زب واحد ولا حتخلي رجل تاني ينكني فكان يدخل صوابعه في طيزي وينك كسي أو في كسي وينك طيزي .. واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاماً أجنبيه كثيرة مسجلة عن الدش (ونحن لدينا دش في الشقة هنا حيثُ نعيش ولكن أهله قالوا له خليه ثابت على النيل سات بس) فكنت أقول له جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات ... وبعد أسابيع جاء بسيدي عربي نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماماً هي زوجة صاحبه الخليجي وبعد قليل ظهر صاحبه وهو بنيك زوجته الخليجية في بيتهم وهما أيضاً مع الفيديو شعرت شعوراً غريباً جداً .. إثارة .. أو خجل أو غير قادرة أن أحدده ... وأنا أرى صاحبه عريان وزبه بإيد مرتو العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي ولما شافني مرتبكة هيك قال لي شوبك شو رأييك قلت من وين هذا ومين صورهم؟ قال لي شوفي شو عم بيعملو زيادة عننا وبس، ولما شافني مستغربة كتير قال لي: شو يعني ما الرجل ومرتو وين الغلط؟ ووضع زبه في إيدي وقال هو زبه أكبر موهيك تتهنَّـا مرتو ويومها ناكني عادي من طيزي بس وسابني اشوف الفيلم ونام ... وأنا ظللت أشوف الفيلم من الأول ... أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما فيه حدا ثالث صورهم لأنو هيدا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم هيدا الصالون يلي قعدنا فيه ... وبنهاية الفيلم تأكدت إنو هما من صوروا لأنو بعد ما خلصوا قام الرجل وزبه التخين والطويل بميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا. وفي صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان يفعل وقال لي انتبه على الفيلم ولا أحد يراه أحسن ما ألعن ... وأضرب ... ففهمت أنه يريد أن يتركني أشوفه فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر بقليل ولما رجع طارق قلتوا جبت الفيلم منين يا طارق قال لي: مش شغلك تعلمي وشوفي وبس وبلا كتر أسئلة ... بس شو رأيك بالراجل بصراحة؟ خجلت شوية لأنو الراجل كان قوي كتير كتير وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما ينام زبه مثل زب طارق زوجي ... ولما شردت شوي ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي شو وين رحت. نحن هنا وبدا يضحك معي ويداعبني .. وبعد ما تغدينا وكان يومها خميس قال لي تعالي نريّح شوي وبعدين يدنا نروح مشوار فعلا عند المسا ركبنا السيارة ورحنا ... الله !! هو رايح لعند الرجل ومرتو أصحاب السيدي .. نظر بطرف عينو وقال لي خليك عادية ما في شي. ولما دخلنا الصالون اتجهت إلى الركن الذي في العادة كنت أشوف المدام فيه ونقعد أنا هي مع بعض وطارق والرجل مع بعض ... صعقت لأنو كانت المدام لابسة على الموضة (قصير جداً وعاري الصدر والظهر) من غير نقاب ولا حتى حجاب وواقفة جنب زوجها ولما شافوني مستغربة كتير جاءت إلى جانبي وقالت لي شو رأيك يا زينة بالفيلم ... فجاءت كلاماتها متل الصخر على أذني وخجلت كتير وهو ببيص في ويضحك .. فالتفت لطارق أريد أن أكلمه ... فوضع يده بصدري ويده التانية بوركي وببخش طيزي وكسي من وراء وباسني بشفافي قوي بعد ما شال النقاب بقوة عن وجهي نظرت في أثناء ذلك إليهم فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا ويخلع ثيابه أيضاً حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل بإيد مرتو عايزه تمص فيه .... هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت إيه هي عروستك أحسن مني فقال الرجل الخليجي يلله يا طارق هي مراتي قدامك بلا ثياب ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي ... أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل الخليجي التخين كان قدامي وعيني ما انرفعت عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول الآن يا حبيبتي جاء الزب التاني الذي سينيكك حتى أصبحنا عريانين تماماً نحن الأربعة ... ثم دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماماً وأنا خجلانة كتير كتير ... وبعدين قام الرجل هو عريان وزبه التخين بميل يمين وشمال وأنا مش عرفة أنا فين بحلم ولا بعلم ولا أدري ماذا سافعل ... وحط موسيقا وخفف النور لغاية ما صار ظلمة تقريباً ومسك بإيد مراتو العريانة وقام طارق عريان ومسك بإيدي وأخدنا نرقص سلو من غير هدوم .. وأنا ببص بالراجل الغريب وطارق بيص بزوجته وهما وكأنهم مش شافينا ... وبعدين طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت بدراعي وقالت لطارق يالله يا طارق عايزة ارقص معك شويه ومسكني الراجل من
ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت قادرة على الكلام ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراك طيزها ولا ينظر إلى أبداً فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن أوي بيلمس بطني وبدفعه لجوى وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بنظر فيه وبيمصمص بشفافهه وكنت متوقعة أن يبوس إلا أنه لم يفعل ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة وقال أنا جوعان تعالوا لنأكل فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين ... لم يكن على الطاولة إلاَّ لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال هذا فخد زينة يا طارق سوف آكله فكل إنت فخذ مراتي وقض قضة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع فيَّ وأنا لست عارفة ماذا أفعل أو ماذا أقول ... مثل العايش في عالم ثاني تماماً ما هذا؟ ومنذ متى وطارق مظبط كل شيء؟ فضحكت مرتو وقالت: كولُ يا حبيبي طارق كول فخذي ذي ما إنت عايز بس سيب بخش طيزي علشان أنتاك فيه وإنتي كمان يا زينة ما تسيبش جوزجي يأكل البخش ... فحاولت أن أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي يا حبيبتي كلي قليلاً من أجل الويسكي ثم قام الرجل وصب من زجاجة كاستين ووضع فيها ثلج وأعطى طارق واحدة وأخد واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال يالله يا مرتي القحبة تعالي تعالوا يا جماعة وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة يلي عليها الأكل وجلست مرتو إلى جانبه وجلسنا أنا وزجي وأخذنا نشرب من الهباب بعد ما شربني طارق منه أول الأمر كان طمعه غريب وأنا أول مرة أرى شيئاً مثل ذلك ولكن كنت أسمع فيها ثم قامت مرتو غيرت الموسيقا التي كانت لا تزال تعمل .. ووضعت موسيقا رقص وأخذت ترقص عارية من غير ثياب تماماً شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء سمرتها حلوة بزازها متوسطين ووقفين كسها كبير شوية ومهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة مترججة ... نظرت إلى طارق رأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل فكان يبصبص فيَّ وفي فخادي وصدري وليس في زوجته العارية ولم اشعر إلا وسحبتي من ذراعي وقالت تعالي ارقصي معي وصرنا نرقص أنا وهي عريانين وطارق بيصبص فيها وزوجها بيبصبص فيَّ وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم ثم أخذت تبوسني وتحضني وتمكسني بكسي حتى ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها بكسي وبطيزي وتقول لي: يالله يا شرموطة يا قحبة احنا الشراميط بنحب كدة ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافء يدخل في كسي كان طارق جاء ينكني وكان الراجل رمى مرتو جنبي وصار ينيكها مثل الـ cd تماماً وكان طارق عنيف وقوي حتى إنو على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير ما ينام زبه وكانت إيد المدام بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزارها وكل شوية تأتي وتبوس في شافيفي وبتدخل لسانها في بقي وبتمص لساني وهي بنتاك من زوجها جنبي وأنا كل شوية بارتعش مش عرفة كم مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته وكب مرتين ثم ارتمى على ظهره كان الراجل بنيك وأنا بشوف زبه بيدخل في كس مراتو وبيخرج وهو رافع رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل فيَّ في البداية وليس زب طارق المتعودة عليه ....ناكو شوية أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه وكب على بطن مراتو قدام عيني وارتمى على ظهره وزبه لسه منتصب كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما صحِّاني طارق من نومتي الخفيفة وأنا لا أعلم أصلاً إن كانت خفيفة أم تقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري على شان ينيك طيزي كنت أظن أنني سوف أنتاك بزب الرجل الكبير بعد ما يتبادل هو وطارق ولكن كان الرجل بنيك مراتو من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة ... لغاية ما رفعها على الكنبة وكانت مثل العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق ... كان طارق بنيك وينظر إليها وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية فكرت قليلاً ... ثم سألت نفسي لماذ طارق عمل هكذا؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا .. ألن نتبادل مع بعضنا؟ .. كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق بدخل وبخرج في طيزي وأنا أرتعش وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحَّاني وكان لابس هدومه وصار يلبسني هدومي وخرجنا وسبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا كلمة نمنا في سريرنا وايدينا كلها سائل منّي ولحم فراخ وخرا ولا أعلم ماذا ... حتى الصبح أوقظني طارق وهو عريان بنشف بالمنشفة يا لله يا حبيتي خدي دش وتعالى خلصت صلاة الجمعة وتأوهت قليلاً وكنت متعبة كثيراً ولا أزال ديخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار كتيرة برأسي لماذا طارق عمل هكذا وهو يصرّخ عليَّ إن بانت إيدي شوية في بلدنا وحتى بعد ما أتينا إلى هنا .. وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون ... ولكن لم يحصل شيء من ذلك .. ومضت الأيام حتى الخميس قال لي طارق ما رأيك نشوف السكس ويشفونا على الطبيعة فضحكت لأنني فعلاً كنت فرحة جداً وأنا انتاك والرجل يراني وأنا أراه وهو بنيك مرتو؛ رحنا لعندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم ... عريانة تماماً ولما دخلنا كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول هلا هلا بصحاب النياكة وتعرينا كلنا وعملنا مثل المرة السابقة تقريباً ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا اللحم بالطريقة المتوحشة نفسها ونحن نضحك وانتكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعد ما رقصنا عريانين أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيراً حتى بعض الأحيان كنت ارتمي فوق المدام وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بلمس جسمي أحياناً في مواضع مُختلفة .. وصحاني طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضاً لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع إلى أ، جاء يوم الخميس خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم يفعل ... راح السوق واشترينا أغراضاً وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن اسأله لماذا لم يذهب ... وهو لم يتكلم أبداً ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من طيزي ومن كسي وصدري وبقي وكل مسامه في جسمي كان بينكها وبيكب عليها منيه ... وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت والأفكار تأخذني وتجيبني لماذ لم يذهب هذا الخميس إليهم؟ إلى أن رن جرس التليفون وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول افتحي يا زينة أنا بالباب ورنت الجرس وفحت الباب من غير وعي لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ولكن دخلت هي كنت أنا لابسة الشلحة الشفافة الخفيفة فحضنتي وباستني وصارت تخلع ثيابها وهي تقول ما روحتوش ليه الأسبوع يلي فات لغاية ما بقيت عريانة تماماً وومسكتني من ِإيدي ودخلت وهي بتقول تعالي أنا مشتاقة لكي وايت وايت ... قلعتني الشلحة وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين قامت وفتحت جزدنها وشالت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت قبل أن يأتي طارق ... لغاية الخميس قال لي هل تريدين أن نفرفش اليوم فضحكت ورحنا إليهم وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريباً ونحن ننتاك .. ولما أكلنا هذه المرة جابوا لحم الدجاج ووضعوه علينا نحن الاثنين أنا وهي بعد ما رقصنا عريانين ونمنا على ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعد ما يمسح قطعة الدجاج في جسمي أو في كسي ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه ... ولما صار في عظام بعد ما أكلوا اللحم علينا ولحسوا كل عضو بجسمنا بعد ما دهنوها باللحمة ... رأيت الرجل بدخل عظام فخذ الدجاجة في كس وطيز مرتو وينكها بهم وكان منظراً جديداً علي ومثيرا كثيراً فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما أثرنا كثيراً صاروا ينكونا كل واحد ينيك مرتو... ولكن هذه المرة صعقت عندما أوقظني طارق وهو لابس ثيابه ورأيت المدام لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق... فقال لي طارق: سوف أستعير المدام اليوم وسأعود غداً مساءً سوف أتركك هنا ونظرت من حولي فكنت لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات .. والرجل إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساساً ... أغمضت عيوني ولم أشعر بشيء أبداً غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي وبكلمني وكأني مرتو وببوس كل عضو فيَّ ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون وأدخل زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول جيب مطري ... جيب مطري ... وصرت خايفة كثيراً لأنه كان قوياً ساخناً وطويلاً وثخيناً وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مرتو قبلي ثلاث مرات .. ولكنه ظل ينيك وينيك بقوة من كسي وطيزي التي بدأت تشتعل ناراً وهو يتكلم كلام حلو ولكن لا أذكر كلمة واحدة منه وكل مرة بكب منيه على بطني أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء ولكنه لم يتوقف أبداً وكأنه مجرم ولا يملك رحمة ... وكنت أقول بعد كل زمن قصير حرام عليك ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أنتاك بزبك ولكن ليس هكذا ... ثم أقول له بعد قليل: نيكني يا وحش أن نعجة بين إيديك .. كلني بزبك وهو بنيك بقوة ... ولم أشعر بشء ابداً حتى الصباح كنت أنا والرجل في أرض الصالون عريانين .... ولم أبدأ أهم بالقيام حتى كلمني وكأنني زوجته تماماً فقال يالله يا مروة نستحم .. تعالي أريد أن أستحم .. ودخلنا الحمام ووقف أمامي في الجاكوزي وقال يالله حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب وأبوس فيه جزءاً جزءاً كان رجل... بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق .. ولكن هذا الرجل منل طارق أيضا ناكني أيضاً وبرضى زوجي ....وبعد ما استحميت أنا وخرجت من الحمام وعلي منشفة ... كان قد جهز الفطور بنفسه وكان بكلمني باسم مروة وكأني مرتو تماما .. وبعد ما فطرنا قام قبلي دخل أوضتو وخرج بعد شوية لابس هدومه ... واداني فلوس كتيرة جداً حداً ... وقال هذا المصروف النهاد ده يا مروة جيبي لنا على ذوقك ... ويا ترى ماذ حصل بعد ذل
كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة
كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة
لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زبي ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمس طيزها او بزازها و احيانا احك زبي على طيزها ثم اسارع الى الحمام و احلب زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيكها و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيكني و زبك جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كسها و بزازها و النيك معها
و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة يا بنت الشرموطة و ردت علي قائلة نيك امك انت ابن الشرموطة انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زبي الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زبي يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زبي ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زبي ام زب صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زبي و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زبي او انيك كسك المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زبي قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني
و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زبي على كسها و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كسها مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب صديقها على الكام . و ادخلت راس زبي كسها و انا افكر ان انيكها بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كسها زبي كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زبي و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي الجميلة الشرموطة
و حين اكملنا النيك ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كسها مفتوح و ان عشيقها فتح كسها و هناك خافت و تركتني انيكها مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيكة اطول و قد ادخلت حتى زبي في طيزها و تفاجات ان طيزها مفتوح ايضا لان زبي دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زبي و النيك معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيكها في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك و الجنس و استمتعت بكسها و طيزها و قذفت المني على وجهها
lundi 13 septembre 2021
خالتى العاقر والنيك الفاجر
خالتى العاقر والنيك الفاجر
قبل عشرين سنة من الان كنت ابلغ من العمر 14 سنة عندما جاءت
خالتي فاطمة لتقيم معنا في منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة جدي وجدتي
كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها كانت طيبة كثيرا وخجولة
كان عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الدي لايبدي مفاتنها
كان منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير بكون مفنوحا اغلب الاوقات وكنت اقيم في بيت في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هده المرحلة
قررت عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل
شعرت في بادئ الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير كما كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة
بعد ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى
في الايام الاولى كانت خالتي تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم متى دهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال تقب صقير في نافدة كانت على الحائط الدي بفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هدا التقب وكنت اعجب بجمال جسدها وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلدة غريبة تسري في قضيبي
بعد ثلات شهور من اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلتي قبلات حارة عبر التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بجرارة وتلصق جسدها بي وتقول ليبانها تحبني كاني ابتها الدي لم تلده وكدلك كنت افعل فقد استجبت لها سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هدا واجيبها باني احب ان تقوم به فتضحك وتقول لي ادن يجب ان يبقى هدا سرا ليننا فاعدها يدلك
اصبحت انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهده القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكدا نقلب الادوار فاصبحنا نقوم بهدا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على قفل الباب الدي يفصل بين القسم الدي نقيم فيه والقسم الاخر وتحتني على ان افعل دلك ايضا
اعتدناعلى المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت ادهب اليها في بيتها كلما اردت ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند تقبيلها للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا للنكاح بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هدا الحال بين تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت لرغبتها الجامحة فبعد ظهيرة بوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع سروالي ودهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة مند مدة طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر وتشفي غليلي بهدا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لدة النيك فما تقول فاجبتها اللي تشوفيه ياخالتي قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط فقلت لها ساناديك حبيبتي وزوجتي الغالية فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي ادن هيا بنا نخرج في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا قلت لها حاضر يا احلى عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فادا به غارق بماء الشهوة وكانت هده اول مرة المس فيها كس امراة دون اراه فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة
خرجنا بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباسا العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها خاتمين من الدهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى للاشارة فخالتي كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته
عدنا لبيتنا عند الغروب واخبرت امي بانها ابتاعت لنا بعض الملابس فادخلت كل هده الاغراض لبيتها وبعد العشاء دخلت خالتي للحمام فيما بقيت في بيتي اتابع سهرة غنائية لكن عقلي كان في عالم اخر حيث كنت افكر فيما ينتظرتي لاني لم اكن قبل دلك البوم قد جربت النيك ولم ار في حياتي مباشرة كس امراة وبعد ساعة تقريبا سمعت الباب الكبير يقفل من الداخل فعلمت ان ساعة الحقيقة قد اتت
دخلت خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك يمينا ويسارا وانا في حبرة من امري افكر في كبفبة النيك مع هده الفرسة الحائلة
اعطتني ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز
دخلت الحمام وانا اقكر في ماسافعل مع خالتي هده الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام
عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت المكسرات والثمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست توب العروس الابيض ووضعت احمر السفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء فبقبت مندهشا لجمالها الاخاد فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة فقلت لها انت جميلة دون مكياج اما الان فانت اجمل من الجمال
جلسنا فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عسر من عمرها
كانت الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا زهاء دقيقة او اكثر فقاطعت هدا الصمت قائلة حبيبي انا لك الان فافعل بي ما تشاء الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك فقامت من مكانها ونزعت عني تيابي كلها فاصبحت عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت تحتها كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هدا اليوم قد رايت كس انتى ففتحت رجليها وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله احسست بان زبي المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجليها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت اه ياحبيبي هكدا يكون النيك والا فلا فشعرت لاول مرة بلذة النيك كان كسها ضيقا رغم ضخامته وبقيت انيكها مدة من الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها فاستمريت في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها تارة حتى حسيت بلدة كبيرة في قضيبي فكانت هده اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها خالتي اللذيذة
بقينا طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي شهوتها فاعجبتي هدا الامر ولم ازل انيكها حتى اخلرتني بان كسها اصبح يؤلمها من كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما فعلت بها فتعاتقتا ونمنا عاريين في احضان بعضنا
استفقت على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد استحمت وعادت للبيت فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير وندهب للفطور وفعلا كدلك كان لكن هده المرة بوضعية اخرى حبث اتها جلست على الزب وبدات تطلع وتهبط عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا وخرجنا للفطور
كانت هده اول ليلة اشبع فيها نيك ومند هده الليلة وانا اعاششر خالتي معاشرة الازواج فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتم كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض اخترقت فيها هدا الجسد المحرم ولم نعد نستطيع كبح جماحنا فعدت الهت وراء الجنس ولم نعد نستطيع التوقف عما بداناه تمكنت اللدة مني فاصبح الجنس يشغلني كلما ابتعدت عنها افكر فيها ولا ارتاح الا عندما اجعلها بين احضاني امتطيها واقضي فيها رغبتي المجنونة لم اعد اطيق الابتعاد عنها وكدلك هي اصبحت متيمة بي تغدق علي بالحب والحنان وتعطيني كل ما اريد من مال كانت تناديني بزوجي العزيز وتطلب مني ان امرها بفعل ما اريد
مر الاسبوع الاول وكاني احلم وكانت تدكرني كل ليلة باننا في شهر العسل فنقضي ساعات الليل في حضن بعضنا بين تقبيل وعناق ونيك في الكس الجميل المنتفخ كان كسا كبيرا يتوسطه لسان احمر جميل وكنت انظر الى كسها كثيرا فتسالني عن دلك فاقول لها لانه اول كس اراه واخترقه بزبي فيجن جنونها فتصعد فوقي وتولج زبي في كسها وتبدا بالنيك بقوة كالمجنونة ثم لا تلبت ان تنزل من فوقه وتنام على ظهرها وتفتح رجليها ممسكة بفخديها بيديها في وضعية مثيرة شهية فاصعد فوقها واولج زبي ايلاجا عميقا فتغمض عينيها وتبدا بانين وشهيق اللذة ولا نهدا حتى نفرغ شهوتنا العارمة وكنت احب ان انام فوقها مفترشا صدرها وكانت تحب كثيرا ان ارضع حلمات بزازها نهديها لدلك كانت تبادر بعد النيك الى ضمي لصدرها طالبة مني رضعهم بهدوء وحنان فننام ونحن عاريين
وفي منتصف شهر العسل وبينما كنا نتعشى دات ليلة اخبرتنا امي باننا سنسافر مدة شهر كامل الى احدى المدن الشاطئية ونقيم في منزل عمي الدي يشتغل في اوربا وسالت خالتي ان كانت تريد الدهاب معنا فاجابت بانها ستفكر في الامر وبعد العشاء وعند اختلائي بها بعد قفل الباب الكبير طبعا جلسنا نتحدت بشان هدا السفر وسالتني ان كنت اريد الدهاب للبحر مع العائلة فاجبتها باني اريد البقاء معها في المنزل اسمتع بشاطئ جسدها والسباحة في بحر حبها الكبير والغطس في اعماق كسها الجميل ففرحت وقالت ادن لندعهم يدهبوا لوحدهم ونبقى في المنزل نمارس الجنس ليلا ونهارا ونستمتع باوقاتنا فدهبت امام المراة ووقفت تحط احمر الشفاه وانا جالس فوق سرير النوم وهي تحدثني وتنظر الي من زجاج المراة فاحسست برغبة في النيك وازلت ملابسي كلها ووقفت وراءها واحتضنتها فانزلت لباسها الخفيف وبقيت عارية ايضا فاحسست يقيم بين فلقتي طيزها المربرب الكبير فقلت لها انك تملكين طيزا رائعا فبدات تحكه على زبي وقالت هل يعجبك طيزي ام كسي فقلت يعجبني الكس في النيك والطيز في الاستمتاع بجسدك فهو ببروزه يجعلك فاتنة فقالت ادن انت لا تحب نيك الطيز فقلت وهل ينيك الزوج زوجته في طيزها فقالت سمعت ان البعض يفعلون لكني لم اجربه ولم يسبق لزوجي ان ناكني من طيزي وبما انك الان زوجي ولم تفتض بكارة كسي فانا على استعداد ادا انت اردت لان اهديك طيزي البكر لتفتضه ونجرب النيك في الطيز لكن ليس الان فقلت لها ومتى ادن فقد شهيتني في نيك هدا الطيز وضربته بيدي وفتحت فلقتيه فاستدارت ناحيتي وقالت حبيبي نحن الان في شهر العسل واعدك حالما ينتهي شهر
العسل نقيم ليلة خاصة البس لك فيها لباس العروس وتقوم بفض عدرية طيزي وان اعجبك النيك الطيزي فسنمارسه كلما اردته فتعانقنا وبقينا زهاء ساعة من العض والتقبيل حتى طاب لنا النيك فاتجهنا للسرير ونحن متعانقين فنامت على ظهرها وفتحت رجليها فاسحة لي المجال لاصعد فوقها واحرث كسها حرثا ولم نزل كدلك ننيك ونستريح ثم نعود للنيك غارقين في بحر اللذة المحرمة
في اليوم التالي بدا امي وابي في جمع بعض الاغراض استعدادا للسفر فساعدتهم في دلك واخبرتهم باني لن ادهب معهم معتدرا بالمشاركة في بعض المباريات الرياضية التي تتظمها احدى الجمعيات وكدلك فعلت خالتي بحيث اخبرت امي بانها ستبقى معي في المنزل فاوصهتها امي بان تعتني بي وتراقب ساعات دخولي وخروجي من البيت فطمانتها وفي المساء سافر والدي وبقينا لوحدنا في المنزل وفور خروجهم ازلنا ملابسنا وبقينا عاريين طوال الوقت لا نفترق نمارس الجنس في كل اركان المنزل في المطبخ وفي الحمام وفي كل مكان وقررنا ان لا نلبس تيابا الا ادا اردنا الخروج لقضاء غرض ما ولم نفترق طوال هدا الشهر بحيث كنا نخرج وندخل معا عندما نريد ابتياع اي شيء من الخارج وكنت الاحظ نظرات الاعجاب بها في عيني الشبان والرجال فقد كانت فاتنة وكنت على يقين بان لا احد من هؤلاء الرجال كان يظن ان هدا المراهق الدي معها كان يرشف من رحيق هدا الجسد الانتوي الرائع ويقتحم معالمه
اعجبتنا غرفة نوم ابي وامي وقررنا ان نبيت بها مند الليلة الاولى لسفرهم لانها كانت جميلة بها اضواء خافتة حمراء تجعل المكان اكثر رومنسية وبها جهاز استقبال رقمي كان ابي قد اشتراه حديثا وبعد العشاء اخدنا دوشا معا ودخلنا الغرفة واستلقينا نغترف قبلات العشاق المتيمين ونعيش لحظات حب لا تنسى ونمارس الجنس تارة بعنف وتارة بهدوء وحنية وبعد منتصف الليل واتناء استراحتنا من جولة جنسية قررنا ان نتفرج على جهاز الاستقبال الدي كان جديدا حينها واتناء تنقلنا بين القنوات الاوربية تسمرنا في مكاننا من المفاجئة فقد وجدنا قنوات اباحية وممارسات جنسية لم نكن نعرفها ولم نكن رايناها قبل هدا اليوم كالجنس الفموي والجنس الطيزي والنيك بوضعيات مختلفة كثيرة ما هدا الدي نراه رضع الزب وابتلاعه كله في الفم نيك في الكس وفي الطيز وبين النهود وبوضعيات مثيرة فبقينا نتفرج وننظر الى بعضنا بين الفينة والاخرى واخبرتني بانها لم تر في حياتها مثل هده الممارسات ولم تقم بها ومند هده الليلة تغيرت حياتنا الجنسية وانا وخالتي وعدنا نقوم بهده الممارسات بعدما اتفقنا على ان نطبق
كل ما نراه في هده الافلام الجنسية الا النيك الطيزي فانه لم يحن دوره بعد كان اتفاقنا ان يختار كل واحد منا الممارسة التي يريد وبعد ان نمارسها يختار الاخر ما يريد ونطبقه ايضا كنت اول من اختار فطلبت ان ترضع زبي فكانت هده اول مرة احس فيها بمتعة ولدة رضع ومص الزب
نمت على ظهري وفتحت رجلاي ودخلت بينها مستلقية على بطنها وامسكت بزبي وحطته في فمها ومصت راسه مصة قوية وبدات ترضع وتمص الزب الى منتصفه وانا ممسك براسها وامرها بان تدخله كله فتفعل بصعوبة حتى ان عينيها كانت تدمع وريقها ينزل فوق زبي فترشفه بفمها وتمص وترضع وانا في عالم اخر من اللذة حتى اتت شهوتي فقالت لي لقد صرت رجلا بالغا بكل ما تحمل الكلمة من معنى ياحبيبي فقلت وكيف دلك قالت في الايام الماضية كنت لاتنزل المني او بالكاد كنت تنزل قطرة صغيرة اما اليوم فانك ملات فمي بالمني عندما اتيت شهوتك وبما انني عاقر فلن نظطر الى استعمال حبوب منع الحمل عند النيك فسالتها واين المني الدي سال مني فقالت لقد شربته كما فعلت تلك الفتاة في الفيلم وقالت هو حامض شيئا ما لكن بما انه لبن حبيبي فسارتشف اخر قطرة منه وامسكت بزبي تعصره وتلحس فتحة راسه فقلت لها سامحيني ان اقول لك انت اجمل واعز خالة في العالم قالت بتغنج يوحي بانها تريد النيك انا زوجتك وحبيبتك فقلت لها وستبقي زوجتي وحبيبتي وعشيقتي الى الابد
وعندما حان دورها طلبت نيكة في الكس بوضعية السجود وبعد قبل ساخنة استدارت وانحنت اما ساجدة فرايت طيزها المليح فقام له زبي وانتصب وصعدت فوقها الاعبها قبل الايلاج وركبتها كالحمارة ولانها قوية تحملت وزني فبدات اعضها من عنقها وامد يدي والعب بنهديها وبعد برهة رجعت وراءها وامسكت بزبي وصوبته باتجاه كسها الندي وبدات بالنيك وهي تتاوه وتسايرني في ايقاع النكاح بحيث تدفع بكسها للزب بانتظام دهابا وايابا حتى جئنا بشهوتنا
وفي صباح اليوم التالي وبعد الفطور امرتني ان نلبس استعدادا للخروج كانت تريد ان ندهب لشراء جهاز استقبال لتضعه في بيتها حتى نتفرج عليه في سهراتنا الجنسية عندما يعود والدي من السفر وفعلا اقتنيتاه
وبعد عدة ايام اكتمل شهر العسل ونسيت انا دلك فقالت لي دات صباح بعد الفطور لقد انتهى شهر عسلنا ياحبيبي واليوم ساوفي بعهدي لك وستدشن طيزي فسالتها ان كنا سنقوم بدلك هده الليلة فقالت ولم ننتظر الليل ونحن هنا لوحدنا وكدلك كان فقد دخلنا الحمام واستحممنا معا ولبست توب العروس واقفلت الابواب والنوافد حتى يظلم المكان واشعلت مصباحا خافتا
في غرفة نومها وقمنا بنفس اجواء ليلة عرسنا وعندما حان وقت الجد سالتني عن الوضعية التي سافتح بها طيزها فقلت اللي تشوفيه ياعمري فاستلقت على ظهره
وهزت رجليها للخلف حتى اصبحت قدماها عند ادنيها في وضعية جاهزة للنيك وبدت تقبة طيزها واضحة فقالت هي لك يا زوجي الغالي فاظفر بها ولكن بلطف ياعزيزي واحرص على الا تؤلمني كثيرا
تقدمت اليها والشهوة تاكلني ووضعت راس زبي عليها وبدات ادفع فلم يدخل منه الا قليل من راسه كانت ضيقة جدا ولم تتسع لزبي فدهنته خالتي بريقها وقالت جرب الان فدفعت به فدخل راسه لكنها انتفضت من الالم وبدات افخادها ترتعد فقلت لها حبيبتي انا لا اريد ان اؤديك ادا لم تريدي ان ادخله فلن ادخله وكان راس زبي لازال بداخل شرجها فقالت حاول ببطء فدفعته ببطئ لكنه لم يتقدم كثيرا لان شرجها ضيق جدا وكانت تئن وهي ممسكة بيدي بقوة فسحبت زبي منها وقبلتها في جبينها وقلت لها حبيبتي ساحاول مرة اخرى ان ادخله فاصبري قليلا وبعد دلك ستعتادين عليه كما الفتيات اللاتي في الافلام فدهنت زبي بريقها مرة اخرى وقمت انا بالبزق على فتحة شرجها ودفعته حتى دخل راسه فبدات تئن وانا ادفع ببطئ حتى دخل نصف زبي فرايت العرق يتصبب من جبينها وافخادها لازالت ترتعد فادخلت اصابع يديها في اصابع يدي وتشابكت ايدينا فاحسست بانها ارتاحت بعدما التحمت ايدينا فانحنيت عليها وعضيتها في شفتها السفلى وبدانا نلتهم شفاه بعضنا ونصف زبي بداخل طيزها وفي غفلة منها دفعته دفعة قوية حتى صرخت ودخل زبي بكامله في اعماق شرجها فطلبت مني ان اتركه بداخلها ولا انيكها حتى تعتاد عليه وبعد لحظات بدات انيك فيها وهي تتالم وتقول مزقت طيزي ياحبيبي وانا اشعر بلدة كبيرة ولما اتيت بشهوتي في طيزها اخرجت زبي وعند خروجه سمعت صوت ريح يخرج من شرجها (طززز) وقليل من الدم عند حلقة الشرج ولما نظرت الى عينيها وجدتها محرجة من صوت طيزها فقبلتها وقلت لها اتخجلين مني بعد كل ما فعلناه طيلة هده الايام اه ياجميلتي ما احلى النيك في الطيز ومسحت لها فتحة طيزها بمنديل معطر ونمت بجانبها وهي متعبة وطيزها الكبير باتجاهي وبعد فترة انتصب زبي مجددا فادخلته بين فلقتي طيزها جانبيا فمهدت له الطريق بان باعدت بين فلقتيها ولما ادخلته بدات ادكه دكا وعند فترة الغدء قلت لها لن تخرجي من هدا البيت اليوم ياعروستي وانا ساتيك بالطعام الى السرير وامضينا اليوم كله في نيك الطيز وعند حلول المساء كنت قد جربت جميع وضعيات النيك في الطيز وكانت الوضعية التي
اعجبتني كثيرا هي وضعية السجود والركوع لاني كنت امسكها من خصرها او من شعرها واتمتع وانا ارى زبي يغرس في حلقة طيزها حتى لا يظهر منه شيء وامضيت يوما رائعا لازلت ادكره حتى بعد مرور سنين عليه وفي الليل لم تعد خالتي تتحكم في فتحة طيزها فمن كثرة النيك اصبحت تخرج الريح لا اراديا وكان هدا يعجبني ويهيجني عليها فيقيم زبي عند سماع صوت حزقها فاقوم وانيكها من جديد وكان شهوتي تزداد كلما افتكرت ان التي اعمل فيها كل هدا انما هي خالتي فعشقتها وتيمت بحبها وحب اليوم الدي اتت الينا فيه
مرت الايام والسنين بمنزلنا سعيدة وجميلة نمارس فيها الجنس بكل انواعه وفي ايام حيضها ترضع لي زبي ولا ترفض لي اي طلب فتعطيني النقود وتشتري لي كل ما اريد وتقدم لخطبتها الكثير من الرجال لكنها كانت ترفض فتقول لها امي انت لازلت شابة وجميلة وكل واحد يتمناك لكنها كانت تقنعها بانها لم تعد ترغب في الزواج لعد تجربتها الاولى وامي المسكينة لا تعلم ان الزب الدي تبحث عنه النساء كانت خالتي تتوفر عليه حتى الاشباع
عندما بلغت العشرين من العمر وقعت حادثة طرقية لابي وامي توفوا على اثرها وبقيت انا وخالتي لوحدنا في المنزل حزننا كثيرا ولم نمارس الجنس مدة شهرين
وفي احدى الليالي وبينما انا جالس في بيتي اطالع دخلت علي خالتي بتوب العروس الدي لازالت تحتفظ به مند سنوات فعلمت انها اشتاقت للنكاح ولم استطع ايضا الصبر فحملتها الى غرفة النوم وبتنا نمارس ما لد وطاب من انواع الجنس حتى الفجر ومند دلك اليوم عدنا لما كنا عليه من قبل وتعاهدنا على ان نبقى زوجين في السر وكدلك كان فقد بلغنا الان 20 سنة من عشرة المتزوجين ولم نستطع التخلي عن بعضنا ولا حتى التفكير في دلك لانها منحتني الحب والحنان والجنس بكل انواعه وهي تقول ايضا باني منحتها الحب والحنان والجنس مع الدكريات الجميلة
انا الان موظف في 34 من العمر
وهي ربة بيتي في 45 من العمر تقوم بكل اعمال البيت وتنتظر قدومي بشغف كل يوم
ولازالنا نمارس جميع انواع الجنس من رضع ونيك للكس والطيز .
Inscription à :
Articles (Atom)