dimanche 19 septembre 2021

هيجانه على ابني ونكته


 هيجانه على ابني ونكته


طياز طريه اتجوزت وسني 18 سنه وانا لسه في الجامعه اتقدم ليا واحد غني جدا كان اكبر مني بعشر سنين وكانت حياتنا طبيعيه والنيك عادي يعني انام علي ضهري وهو يركب فوقي ويدخل بتاعه في كسي ويفضل يدخله ويخرجه لحد ما ينزل لبنه في كسي وخلفت ولد وبعد سنتين خلفت بنت دلوقتي انا سني 45 سنه وابني 23 سنه وبنتي 21 سنه وطبعا الجنس في حياتي مالوش حب ااقصد مش بطلبه لان جوزي خلاص ضعف وبتاعه بقي مش بيقف وطبعا ابني زي كل الشباب عنده كومبيوتر وكمان بنتي وكل واحد منهم ليه حجرته المستقله وفي يوم كان ابني قاعد علي الكومبيوتر والكهرباء قطعت وبنتي في اليوم ده كان عند جدها لمده اسبوع وجوزي مسافر تبع شغله وكمان هيغيب اسبوع او اكتر بعد الكهرباء ما انقطعت قام ابني وقالي انا نازل يا مامي ااقعد مع اصحابي قولتله طيب يا حبيبي بس متتاخرش علشان تذاكر دروك قالي حاضر يا مامي وبعد ما نزل بحوالي عشر دقايق الكهرباء جت ولقيت نفسي قدام الكومبيوتر بتاعه وفتحته وعملت ريتور للصفحات الي كان فاتحها واتفاجئت لما لقيت الصفحه لموقع اسمه المدونة الجنسية قلت لازم اعرف ابني بيشوف ايه  وهب الصفحه فتحت علي قصص سيكس المحارم وابتديت اقرا القصص وحسيت اني بهيج والهيجان ده كنت نسيته لكن مع قرايه القصص كسي كلني وابتديت اقرا والعب فيه وانا مش متطاهره زنبوري طويل وشفاتير كسي كبيره وانا بلعب في كسي وشويه طلعت بزازي وابتديت افرك فيهم وابل صباعي والعب في الحلمات وابتديت اقرا الردود بتاعة ابني علي القصص وفوجئت ان ابني بيسال ازاي ينيك امه الي هيا انا ويوصف في جمالي وحلاوة بزازي البشه الطريه وهيجانه علي طيزي الطريه الي بتترج وانا ماشيه بصراحه لقيت نفسي بهيج اكتر والعب في كسي اكتر ولقيته بيقول ان نفسه يد زوبره الكبير في خرم طيزي طبعا انا عمري ما اتناكت من طيزي واستغربت لان مامتي قالتلي ان نيك الطيز مش كويس وبيجيب امراض لكن لقيتني ببل صباعي واحاول ادخله في خرم طيزي ولما صباعي دخل في طيزي حسيت بنشوه غريبه ولما طلعت صباعي من خرم طيزي علشان ابله تاني لقيت ريحته جميله وبتهيجني اكتر وانا في الحاله دي من الهيجان ضرب جرز الباب فقمت برعه وطفيت الكومبيوتر وعدلت هدومي وفتحت الباب لقيت ابني قالي مالك يا مامي منكوشه كده ووشك احمر انتي تعبانه يا حبيبتي قلتله شويه تعالي عوزاك في اودتي علشان اكلمك في موضوع قالي حاضر بس اغير هدومي ورحت دخلت اودتي وهو غير هدومه بس جاني بالكلوت بس وقالي ايوه يا حبيبتي عوزاني في ايه قلتله ااقعد جنبي وفعلا قعد وانا نايمه علي ضهري طبعا بقميص النوم وتحته سوتيان وكلوت قلتله انا فتحت الكومبيوتر بتاعك ولقيتك عامل مصايب قالي مصايب ايه قلتله انت يا ولد بتهيج عليا ده انا مامتك يصح كده كمان تقعد تتغزل في جسمي وتوصفه للناس مش عيب لقيته بكل بجاحه بيقولي نفسي فيكي انتي حلوه اوي يعني اعمل ايه ولقيته بيمد ايده علي بزازي ويقولي البزاز القشطه دي مش حرام تنساب كده وايده التانيه نزلت علي كسي ويقولي والا الك القابب ده مش حرام يبقي عطشان لبن انا بصراحه هيجت اوي وهو عمال يقفش في بزازي ويدعك في كسي ولقيت نفسي بقوله اههههههههه احححححححححححح كفاييييييه سيبننننننني وهو راح واخد ايدي علي زوبره لقيت نفسي بمسك زوبره والعب فيه واخرجه من الكلوت ولقيت زوبر طويل وتخين وابيض راسه حمرا اكبر من زوبر ابوه يجي بمرتين وهو لما لاقيني هايجه اوي ومش ممانعه راح ناطط فوقي وقرب زوبره من بقي وقالي يالا ياحلوه ارضعي وانا كان عمري ما حطيت زوبر جوزي في بقي وابني راح مدخل زوبره في بقي وهو ماسكني من وداني ويشد راسي علي زوبره لقيت نفسي بدون ما ادري برضع زوبره امممممممممم اممممممممممم لزيز حلووووووو امممممم اممممممم وهو نازل بايده يقفش في بزازي وايده التانيه بتهري في كسي وراح مقطعلي الستيان وكمان الكلوت ومره واحده راح داف زوبره الكبير في كسي بعد ما اخد وراكي علي كتافه وزوبره دخل في كسي مره واحده الي كان خلاص غرقان وفضل ينيك فيا يدخل زوبره في كسي ويخرجه ويرضع في بزازي ويبوسني ويشفط لساني وانا هاموت من النشوه اممممممم اههههههههه اححححححح يا حبيبي كفايه مش قادرررررررررره يقولي مبسوطه يا مامي قلتله بلاش كلمة مامي دي قولي يا سوزي لقيته بيقولي مبسوطه يا سوزي ايه رايك في زوبري وانا مش عارفه اتكلم غير اووووووووف احححححححححح حلوووووو اوووووووووب ادفسسسسسسسسه جامد لحد ما جسمي اترعش كنت جيبت علي زوبره وهو بينيكني اكتر من عشر مرات ولقيته هو كمان بيرتعش وقالي هجييييييب يا سوزي هجييييييييب قلتله لاااااااااا لاااااااااا اوع تجيب في كسي راح قايم وقلبني علي بطني وتف في خرم طيزي ومره واحده حشر زوبره في الخرم انا صوتت اييييييييييييي ايييييييييييييي بيوجعني بيوجعني حرام علييييييييييييييك

عملت كل شي عشان اخي ينيكني - قصة نيك فلسطينية

 عملت كل شي عشان اخي ينيكني - قصة نيك فلسطينية


انا اسمي ورد  28 سنه طولي متر وسبعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في في مثلث الطيره في فلسطين ابي يعمل موظف وامي سيده جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه اخي حماده وسيم يشبه ابي واخي حماده يشبه ابي .. وانا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه  وبدي ها الحين اشتغل شغله فيها نيك بس احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه سكس. وسبب حبي سكس هو الضباط الاسرائيلي علمني السكس  وعشقته..ومن يومها اصبحت افتح كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم وادخلتها في طيزي وكسي .. وواحب ان امارس السحاق امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع والدتي وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي والدتي لتمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي حماده وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس البنطلون الجينز واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي و لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المحطه وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في في الطيره فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذ***ه لانه قال ما اقدر اروح .. قلت هذه فرصتي الان ابي وامي سيذهبان وعلى الاقل سيمكثان يوما هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذ***ي فاخبر امي انه لن يذهب فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي حماده دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي غير مهتمه واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ احصل علي الشهاده العليا ايضا وكان يشجعني .. المهم دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي حماده يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي حماده فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح … اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الدكتور فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي امي في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله علميه .. حيث اني اخذت معي كتاب الفلسفه .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب فلسطين الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي حماده ه ه ه عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي وانا اصرخ اه اه اه ومن كسي اه اه ارحمني مش كد ارحمني عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه 

قصة تبادل الزوجات

قصة تبادل الزوجات

أنا زينة عمري 24 سنة متزوجة منذ سنة تقريباً وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة محافظة جداً جداً فأنا وبنات أهلي وأهله جميعاً نرتدي النقاب حينما نخرج ولكن عندما أكون في البيت يريدني عارية تماماً فكثيراً ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي تماماً ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأبجورات والنوافذ ويجلس يُراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه وأتعرى ايضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنتُ أخجل وألبس الشلحة الرقيقة دون أي أندر وير وبخاصة في النوم. وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينكني دبل (من كسي ومن طيزي) ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بخش طيزي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وطيزي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ... واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة خليجية كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن طيزي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يكب منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى إن يرتعش دون أن ينيكني إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سديهات وضعها في الخزانة حتى المساء دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع الشلحة الرقيقة الوحيدة التي كنت أرتديها كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج cd ووضعها في الفيديو فقلت له ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟ قال انتظري قليلاً وطلب مني أن استلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زب كبير جدا وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكون دون النقاب حتى في بلدنا وليس فقط هنا .. فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له شو هيده ... ! شو هل المنظر .... فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة بدك تنبسطي كتير كتير وصار يبوسني وجعلني أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضاً ووضع زبه المتوسط الطول والساخن كثيراً في وركي جنب بخش طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب بزازي وأخذنا نشاهد النياكه في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون وحينما تنتاك البطلة من كسها وطيزها معاً كنت اقول لطارق نيالها ما لك غير زب واحد ولا حتخلي رجل تاني ينكني فكان يدخل صوابعه في طيزي وينك كسي أو في كسي وينك طيزي .. واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاماً أجنبيه كثيرة مسجلة عن الدش (ونحن لدينا دش في الشقة هنا حيثُ نعيش ولكن أهله قالوا له خليه ثابت على النيل سات بس) فكنت أقول له جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات ... وبعد أسابيع جاء بسيدي عربي نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماماً هي زوجة صاحبه الخليجي وبعد قليل ظهر صاحبه وهو بنيك زوجته الخليجية في بيتهم وهما أيضاً مع الفيديو شعرت شعوراً غريباً جداً .. إثارة .. أو خجل أو غير قادرة أن أحدده ... وأنا أرى صاحبه عريان وزبه بإيد مرتو العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي ولما شافني مرتبكة هيك قال لي شوبك شو رأييك قلت من وين هذا ومين صورهم؟ قال لي شوفي شو عم بيعملو زيادة عننا وبس، ولما شافني مستغربة كتير قال لي: شو يعني ما الرجل ومرتو وين الغلط؟ ووضع زبه في إيدي وقال هو زبه أكبر موهيك تتهنَّـا مرتو ويومها ناكني عادي من طيزي بس وسابني اشوف الفيلم ونام ... وأنا ظللت أشوف الفيلم من الأول ... أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما فيه حدا ثالث صورهم لأنو هيدا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم هيدا الصالون يلي قعدنا فيه ... وبنهاية الفيلم تأكدت إنو هما من صوروا لأنو بعد ما خلصوا قام الرجل وزبه التخين والطويل بميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا. وفي صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان يفعل وقال لي انتبه على الفيلم ولا أحد يراه أحسن ما ألعن ... وأضرب ... ففهمت أنه يريد أن يتركني أشوفه فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر بقليل ولما رجع طارق قلتوا جبت الفيلم منين يا طارق قال لي: مش شغلك تعلمي وشوفي وبس وبلا كتر أسئلة ... بس شو رأيك بالراجل بصراحة؟ خجلت شوية لأنو الراجل كان قوي كتير كتير وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما ينام زبه مثل زب طارق زوجي ... ولما شردت شوي ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي شو وين رحت. نحن هنا وبدا يضحك معي ويداعبني .. وبعد ما تغدينا وكان يومها خميس قال لي تعالي نريّح شوي وبعدين يدنا نروح مشوار فعلا عند المسا ركبنا السيارة ورحنا ... الله !! هو رايح لعند الرجل ومرتو أصحاب السيدي .. نظر بطرف عينو وقال لي خليك عادية ما في شي. ولما دخلنا الصالون اتجهت إلى الركن الذي في العادة كنت أشوف المدام فيه ونقعد أنا هي مع بعض وطارق والرجل مع بعض ... صعقت لأنو كانت المدام لابسة على الموضة (قصير جداً وعاري الصدر والظهر) من غير نقاب ولا حتى حجاب وواقفة جنب زوجها ولما شافوني مستغربة كتير جاءت إلى جانبي وقالت لي شو رأيك يا زينة بالفيلم ... فجاءت كلاماتها متل الصخر على أذني وخجلت كتير وهو ببيص في ويضحك .. فالتفت لطارق أريد أن أكلمه ... فوضع يده بصدري ويده التانية بوركي وببخش طيزي وكسي من وراء وباسني بشفافي قوي بعد ما شال النقاب بقوة عن وجهي نظرت في أثناء ذلك إليهم فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا ويخلع ثيابه أيضاً حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل بإيد مرتو عايزه تمص فيه .... هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت إيه هي عروستك أحسن مني فقال الرجل الخليجي يلله يا طارق هي مراتي قدامك بلا ثياب ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي ... أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل الخليجي التخين كان قدامي وعيني ما انرفعت عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول الآن يا حبيبتي جاء الزب التاني الذي سينيكك حتى أصبحنا عريانين تماماً نحن الأربعة ... ثم دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماماً وأنا خجلانة كتير كتير ... وبعدين قام الرجل هو عريان وزبه التخين بميل يمين وشمال وأنا مش عرفة أنا فين بحلم ولا بعلم ولا أدري ماذا سافعل ... وحط موسيقا وخفف النور لغاية ما صار ظلمة تقريباً ومسك بإيد مراتو العريانة وقام طارق عريان ومسك بإيدي وأخدنا نرقص سلو من غير هدوم .. وأنا ببص بالراجل الغريب وطارق بيص بزوجته وهما وكأنهم مش شافينا ... وبعدين طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت بدراعي وقالت لطارق يالله يا طارق عايزة ارقص معك شويه ومسكني الراجل من

ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت قادرة على الكلام ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراك طيزها ولا ينظر إلى أبداً فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن أوي بيلمس بطني وبدفعه لجوى وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بنظر فيه وبيمصمص بشفافهه وكنت متوقعة أن يبوس إلا أنه لم يفعل ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة وقال أنا جوعان تعالوا لنأكل فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين ... لم يكن على الطاولة إلاَّ لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال هذا فخد زينة يا طارق سوف آكله فكل إنت فخذ مراتي وقض قضة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع فيَّ وأنا لست عارفة ماذا أفعل أو ماذا أقول ... مثل العايش في عالم ثاني تماماً ما هذا؟ ومنذ متى وطارق مظبط كل شيء؟ فضحكت مرتو وقالت: كولُ يا حبيبي طارق كول فخذي ذي ما إنت عايز بس سيب بخش طيزي علشان أنتاك فيه وإنتي كمان يا زينة ما تسيبش جوزجي يأكل البخش ... فحاولت أن أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي يا حبيبتي كلي قليلاً من أجل الويسكي ثم قام الرجل وصب من زجاجة كاستين ووضع فيها ثلج وأعطى طارق واحدة وأخد واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال يالله يا مرتي القحبة تعالي تعالوا يا جماعة وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة يلي عليها الأكل وجلست مرتو إلى جانبه وجلسنا أنا وزجي وأخذنا نشرب من الهباب بعد ما شربني طارق منه أول الأمر كان طمعه غريب وأنا أول مرة أرى شيئاً مثل ذلك ولكن كنت أسمع فيها ثم قامت مرتو غيرت الموسيقا التي كانت لا تزال تعمل .. ووضعت موسيقا رقص وأخذت ترقص عارية من غير ثياب تماماً شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء سمرتها حلوة بزازها متوسطين ووقفين كسها كبير شوية ومهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة مترججة ... نظرت إلى طارق رأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل فكان يبصبص فيَّ وفي فخادي وصدري وليس في زوجته العارية ولم اشعر إلا وسحبتي من ذراعي وقالت تعالي ارقصي معي وصرنا نرقص أنا وهي عريانين وطارق بيصبص فيها وزوجها بيبصبص فيَّ وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم ثم أخذت تبوسني وتحضني وتمكسني بكسي حتى ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها بكسي وبطيزي وتقول لي: يالله يا شرموطة يا قحبة احنا الشراميط بنحب كدة ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافء يدخل في كسي كان طارق جاء ينكني وكان الراجل رمى مرتو جنبي وصار ينيكها مثل الـ cd تماماً وكان طارق عنيف وقوي حتى إنو على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير ما ينام زبه وكانت إيد المدام بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزارها وكل شوية تأتي وتبوس في شافيفي وبتدخل لسانها في بقي وبتمص لساني وهي بنتاك من زوجها جنبي وأنا كل شوية بارتعش مش عرفة كم مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته وكب مرتين ثم ارتمى على ظهره كان الراجل بنيك وأنا بشوف زبه بيدخل في كس مراتو وبيخرج وهو رافع رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل فيَّ في البداية وليس زب طارق المتعودة عليه ....ناكو شوية أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه وكب على بطن مراتو قدام عيني وارتمى على ظهره وزبه لسه منتصب كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما صحِّاني طارق من نومتي الخفيفة وأنا لا أعلم أصلاً إن كانت خفيفة أم تقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري على شان ينيك طيزي كنت أظن أنني سوف أنتاك بزب الرجل الكبير بعد ما يتبادل هو وطارق ولكن كان الرجل بنيك مراتو من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة ... لغاية ما رفعها على الكنبة وكانت مثل العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق ... كان طارق بنيك وينظر إليها وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية فكرت قليلاً ... ثم سألت نفسي لماذ طارق عمل هكذا؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا .. ألن نتبادل مع بعضنا؟ .. كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق بدخل وبخرج في طيزي وأنا أرتعش وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحَّاني وكان لابس هدومه وصار يلبسني هدومي وخرجنا وسبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا كلمة نمنا في سريرنا وايدينا كلها سائل منّي ولحم فراخ وخرا ولا أعلم ماذا ... حتى الصبح أوقظني طارق وهو عريان بنشف بالمنشفة يا لله يا حبيتي خدي دش وتعالى خلصت صلاة الجمعة وتأوهت قليلاً وكنت متعبة كثيراً ولا أزال ديخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار كتيرة برأسي لماذا طارق عمل هكذا وهو يصرّخ عليَّ إن بانت إيدي شوية في بلدنا وحتى بعد ما أتينا إلى هنا .. وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون ... ولكن لم يحصل شيء من ذلك .. ومضت الأيام حتى الخميس قال لي طارق ما رأيك نشوف السكس ويشفونا على الطبيعة فضحكت لأنني فعلاً كنت فرحة جداً وأنا انتاك والرجل يراني وأنا أراه وهو بنيك مرتو؛ رحنا لعندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم ... عريانة تماماً ولما دخلنا كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول هلا هلا بصحاب النياكة وتعرينا كلنا وعملنا مثل المرة السابقة تقريباً ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا اللحم بالطريقة المتوحشة نفسها ونحن نضحك وانتكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعد ما رقصنا عريانين أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيراً حتى بعض الأحيان كنت ارتمي فوق المدام وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بلمس جسمي أحياناً في مواضع مُختلفة .. وصحاني طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضاً لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع إلى أ، جاء يوم الخميس خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم يفعل ... راح السوق واشترينا أغراضاً وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن اسأله لماذا لم يذهب ... وهو لم يتكلم أبداً ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من طيزي ومن كسي وصدري وبقي وكل مسامه في جسمي كان بينكها وبيكب عليها منيه ... وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت والأفكار تأخذني وتجيبني لماذ لم يذهب هذا الخميس إليهم؟ إلى أن رن جرس التليفون وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول افتحي يا زينة أنا بالباب ورنت الجرس وفحت الباب من غير وعي لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ولكن دخلت هي كنت أنا لابسة الشلحة الشفافة الخفيفة فحضنتي وباستني وصارت تخلع ثيابها وهي تقول ما روحتوش ليه الأسبوع يلي فات لغاية ما بقيت عريانة تماماً وومسكتني من ِإيدي ودخلت وهي بتقول تعالي أنا مشتاقة لكي وايت وايت ... قلعتني الشلحة وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين قامت وفتحت جزدنها وشالت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت قبل أن يأتي طارق ... لغاية الخميس قال لي هل تريدين أن نفرفش اليوم فضحكت ورحنا إليهم وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريباً ونحن ننتاك .. ولما أكلنا هذه المرة جابوا لحم الدجاج ووضعوه علينا نحن الاثنين أنا وهي بعد ما رقصنا عريانين ونمنا على ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعد ما يمسح قطعة الدجاج في جسمي أو في كسي ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه ... ولما صار في عظام بعد ما أكلوا اللحم علينا ولحسوا كل عضو بجسمنا بعد ما دهنوها باللحمة ... رأيت الرجل بدخل عظام فخذ الدجاجة في كس وطيز مرتو وينكها بهم وكان منظراً جديداً علي ومثيرا كثيراً فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما أثرنا كثيراً صاروا ينكونا كل واحد ينيك مرتو... ولكن هذه المرة صعقت عندما أوقظني طارق وهو لابس ثيابه ورأيت المدام لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق... فقال لي طارق: سوف أستعير المدام اليوم وسأعود غداً مساءً سوف أتركك هنا ونظرت من حولي فكنت لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات .. والرجل إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساساً ... أغمضت عيوني ولم أشعر بشيء أبداً غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي وبكلمني وكأني مرتو وببوس كل عضو فيَّ ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون وأدخل زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول جيب مطري ... جيب مطري ... وصرت خايفة كثيراً لأنه كان قوياً ساخناً وطويلاً وثخيناً وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مرتو قبلي ثلاث مرات .. ولكنه ظل ينيك وينيك بقوة من كسي وطيزي التي بدأت تشتعل ناراً وهو يتكلم كلام حلو ولكن لا أذكر كلمة واحدة منه وكل مرة بكب منيه على بطني أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء ولكنه لم يتوقف أبداً وكأنه مجرم ولا يملك رحمة ... وكنت أقول بعد كل زمن قصير حرام عليك ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أنتاك بزبك ولكن ليس هكذا ... ثم أقول له بعد قليل: نيكني يا وحش أن نعجة بين إيديك .. كلني بزبك وهو بنيك بقوة ... ولم أشعر بشء ابداً حتى الصباح كنت أنا والرجل في أرض الصالون عريانين .... ولم أبدأ أهم بالقيام حتى كلمني وكأنني زوجته تماماً فقال يالله يا مروة نستحم .. تعالي أريد أن أستحم .. ودخلنا الحمام ووقف أمامي في الجاكوزي وقال يالله حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب وأبوس فيه جزءاً جزءاً كان رجل... بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق .. ولكن هذا الرجل منل طارق أيضا ناكني أيضاً وبرضى زوجي ....وبعد ما استحميت أنا وخرجت من الحمام وعلي منشفة ... كان قد جهز الفطور بنفسه وكان بكلمني باسم مروة وكأني مرتو تماما .. وبعد ما فطرنا قام قبلي دخل أوضتو وخرج بعد شوية لابس هدومه ... واداني فلوس كتيرة جداً حداً ... وقال هذا المصروف النهاد ده يا مروة جيبي لنا على ذوقك ... ويا ترى ماذ حصل بعد ذل

كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة

 كيف اغتصبت اختي مايا الشرموطة


لا انكر اني ندمت بعد فعلتي لكنها كانت مثيرة جدا حين اغتصبت اختي مايا التي تصغرني بسنتين فانا كنت في الثانية و العشرين و هي في العشرين و هي فتاة مثل القمر و لطالما كانت تلبس ما يثيرني و يجعل زبي ينتصب عليها الى ان اغتصبتها بالقوة . و كنت اتحرش باختي تقريبا دائما و حين اريج ان استمني اذهب الى غرفتها و اتعمد لمس طيزها او بزازها و احيانا احك زبي على طيزها ثم اسارع الى الحمام و احلب زبي و انا في قمة الشهوة و بطريقة لذيذة حتى صارت اختي مايا تعلم اني اريد ان انيكها و هي تتفاداني دائما و ايضا كنت احذرها في لك مرة و اخبرها بضرورة ستر جسمها امامي حتى احترمها . و فوق هذا صارت تحكي امامي و هي على السكايب مع اصدقاءها و تضع على الفايسبوك صور فتيات عاريات و مرة وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم اريد ان تنيكني و زبك جميل . و جاء اليوم الذي انتظرته على احر من الجمر لما دت من الجامعة و لم اجد امي في البيت و ذهبت الى غرفة مايا و فتحت الباب و وجدتها بالكيلوت و الستيان و هي تقابل السكايب و لما رايتني سارعت الى اطفاء الشاة و كانت تمارس سكس كام مع صديقها و يومها اغتصبت اختي و لم اعد ارى شيئ امامي الا كسها و بزازها و النيك معها

و حينها اقتربت منها و جذبتها من يدها و صرخت في وجهها الا تستحين يا شرموطة يا بنت الشرموطة و ردت علي قائلة نيك امك انت ابن الشرموطة انا اعيش حياتي و لا اهتم بك و جذبتها مرة اخرى و قلت لها اذا كان الامر كذلك فانا من حقي ايضا ان اعيش و قربتها حتى التصقت طيزها بزبي و اخرجت زبي و اغتصبت اختي بطريقة قوية جدا . حيث رفعت لها الروب و هي تصرخ و تطلب مني الابتعاد و انا شهوتي صارت هي من تسيطر على كل مشاعري و اخرجت زبي الذي كان اكبر من حجمه المعتاد و طلبت منها ان تنظر و قلت لها انظري الى زبي يا قحبة كل هذا بسببك و حين لم ترد النظر الى زبي ضربتها مرة اخرى و قلت لها ايهما افضل زبي ام زب صديقك الذي ارسل لك صوره على الفايسبوك ام زب صديقك الذي كان يريك اياه على الكام . و قربت راسها من زبي و امسكتها من شعرها بكل قوة و قلت لها اما ترضعي زبي او انيك كسك المتناك يا متناكة و حين لم ترد مص زبي قربتها الى وجهي و رحت اقبلها من فمها لكنها مرة اخرى حاولت الهرب مني

و لم اتركها تهرب و اغتصبت اختي بطريقة قوية حيث عريتها و هي تضصرخ وطرحتها على الارض ثم هجمت فوقها وضعت زبي على كسها و هي تصرخ وتطلب مني الابتعاد لكني لم اسمع صيحاتها و كان كسها مبلول جدا لانها كانت تستمني و هي ترى زب صديقها على الكام . و ادخلت راس زبي كسها و انا افكر ان انيكها بالراس فقط لكني تفاجات حين بلع كسها زبي كاملا و عرفت ان اختي مفتوحة الكس و صرخت في وجهها اذن انت مفتوحة يا شرموطة و لم ترد علي و ظلت تصرخ و تطلب مني الابتعاد لكني لم ائبه بها و اغتصبت اختي مايا الجميلة و ادخلت زبي كاملا في كسها الذي كان ساخنا جدا و لم ابالي بصرخاتها . و كنت انيكها و اقلبها مثلما اشاء فهي خفيفة جدا و جسمها صغير و لما قذفت اخرجت زبي و وضعته على وجهها و حين حاولت الهرب امسكتها و قذفت المني على شعرها و هي تبكي لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي الجميلة الشرموطة
و حين اكملنا النيك ذهبت الى الحمام لكني تبعتها و اغتصبت اختي هناك مرة اخرى حيث دخلت معها عاريا و هددتها ان اخبرت اني نكتها فاني سافضحها بان كسها مفتوح و ان عشيقها فتح كسها و هناك خافت و تركتني انيكها مرة اخرى في الحمام حيث كانت نيكة اطول و قد ادخلت حتى زبي في طيزها و تفاجات ان طيزها مفتوح ايضا لان زبي دخل بسرعة لكن اختي مايا كانت جميلة و تستحق زبي و النيك معها حيث في الحمام كانت تتغنج و تتاوه و انا انيكها في الماء و ارضع بزازها و فعلت فيها كل ما يحلو لي من النيك و الجنس و استمتعت بكسها و طيزها و قذفت المني على وجهها

lundi 13 septembre 2021

خالتى العاقر والنيك الفاجر

خالتى العاقر والنيك الفاجر


قبل عشرين سنة من الان كنت ابلغ من العمر 14 سنة عندما جاءت

 خالتي فاطمة لتقيم معنا في منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة جدي وجدتي
كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها كانت طيبة كثيرا وخجولة
كان عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الدي لايبدي مفاتنها
كان منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير بكون مفنوحا اغلب الاوقات وكنت اقيم في بيت في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هده المرحلة
قررت عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل
شعرت في بادئ الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير كما كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة
بعد ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى
في الايام الاولى كانت خالتي تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم متى دهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال تقب صقير في نافدة كانت على الحائط الدي بفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هدا التقب وكنت اعجب بجمال جسدها وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلدة غريبة تسري في قضيبي
بعد ثلات شهور من اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلتي قبلات حارة عبر التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بجرارة وتلصق جسدها بي وتقول ليبانها تحبني كاني ابتها الدي لم تلده وكدلك كنت افعل فقد استجبت لها سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هدا واجيبها باني احب ان تقوم به فتضحك وتقول لي ادن يجب ان يبقى هدا سرا ليننا فاعدها يدلك
اصبحت انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهده القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكدا نقلب الادوار فاصبحنا نقوم بهدا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على قفل الباب الدي يفصل بين القسم الدي نقيم فيه والقسم الاخر وتحتني على ان افعل دلك ايضا
اعتدناعلى المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت ادهب اليها في بيتها كلما اردت ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند تقبيلها للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا للنكاح بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هدا الحال بين تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت لرغبتها الجامحة فبعد ظهيرة بوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع سروالي ودهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة مند مدة طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر وتشفي غليلي بهدا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لدة النيك فما تقول فاجبتها اللي تشوفيه ياخالتي قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط فقلت لها ساناديك حبيبتي وزوجتي الغالية فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي ادن هيا بنا نخرج في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا قلت لها حاضر يا احلى عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فادا به غارق بماء الشهوة وكانت هده اول مرة المس فيها كس امراة دون اراه فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة
خرجنا بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباسا العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها خاتمين من الدهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى للاشارة فخالتي كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته
عدنا لبيتنا عند الغروب واخبرت امي بانها ابتاعت لنا بعض الملابس فادخلت كل هده الاغراض لبيتها وبعد العشاء دخلت خالتي للحمام فيما بقيت في بيتي اتابع سهرة غنائية لكن عقلي كان في عالم اخر حيث كنت افكر فيما ينتظرتي لاني لم اكن قبل دلك البوم قد جربت النيك ولم ار في حياتي مباشرة كس امراة وبعد ساعة تقريبا سمعت الباب الكبير يقفل من الداخل فعلمت ان ساعة الحقيقة قد اتت
دخلت خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك يمينا ويسارا وانا في حبرة من امري افكر في كبفبة النيك مع هده الفرسة الحائلة
اعطتني ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز
دخلت الحمام وانا اقكر في ماسافعل مع خالتي هده الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام
عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت المكسرات والثمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست توب العروس الابيض ووضعت احمر السفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء فبقبت مندهشا لجمالها الاخاد فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة فقلت لها انت جميلة دون مكياج اما الان فانت اجمل من الجمال
جلسنا فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عسر من عمرها
كانت الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا زهاء دقيقة او اكثر فقاطعت هدا الصمت قائلة حبيبي انا لك الان فافعل بي ما تشاء الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك فقامت من مكانها ونزعت عني تيابي كلها فاصبحت عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت تحتها كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هدا اليوم قد رايت كس انتى ففتحت رجليها وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله احسست بان زبي المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجليها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت اه ياحبيبي هكدا يكون النيك والا فلا فشعرت لاول مرة بلذة النيك كان كسها ضيقا رغم ضخامته وبقيت انيكها مدة من الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها فاستمريت في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها تارة حتى حسيت بلدة كبيرة في قضيبي فكانت هده اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها خالتي اللذيذة
بقينا طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي شهوتها فاعجبتي هدا الامر ولم ازل انيكها حتى اخلرتني بان كسها اصبح يؤلمها من كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما فعلت بها فتعاتقتا ونمنا عاريين في احضان بعضنا
استفقت على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد استحمت وعادت للبيت فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير وندهب للفطور وفعلا كدلك كان لكن هده المرة بوضعية اخرى حبث اتها جلست على الزب وبدات تطلع وتهبط عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا وخرجنا للفطور
كانت هده اول ليلة اشبع فيها نيك ومند هده الليلة وانا اعاششر خالتي معاشرة الازواج فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتم كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض اخترقت فيها هدا الجسد المحرم ولم نعد نستطيع كبح جماحنا فعدت الهت وراء الجنس ولم نعد نستطيع التوقف عما بداناه تمكنت اللدة مني فاصبح الجنس يشغلني كلما ابتعدت عنها افكر فيها ولا ارتاح الا عندما اجعلها بين احضاني امتطيها واقضي فيها رغبتي المجنونة لم اعد اطيق الابتعاد عنها وكدلك هي اصبحت متيمة بي تغدق علي بالحب والحنان وتعطيني كل ما اريد من مال كانت تناديني بزوجي العزيز وتطلب مني ان امرها بفعل ما اريد
مر الاسبوع الاول وكاني احلم وكانت تدكرني كل ليلة باننا في شهر العسل فنقضي ساعات الليل في حضن بعضنا بين تقبيل وعناق ونيك في الكس الجميل المنتفخ كان كسا كبيرا يتوسطه لسان احمر جميل وكنت انظر الى كسها كثيرا فتسالني عن دلك فاقول لها لانه اول كس اراه واخترقه بزبي فيجن جنونها فتصعد فوقي وتولج زبي في كسها وتبدا بالنيك بقوة كالمجنونة ثم لا تلبت ان تنزل من فوقه وتنام على ظهرها وتفتح رجليها ممسكة بفخديها بيديها في وضعية مثيرة شهية فاصعد فوقها واولج زبي ايلاجا عميقا فتغمض عينيها وتبدا بانين وشهيق اللذة ولا نهدا حتى نفرغ شهوتنا العارمة وكنت احب ان انام فوقها مفترشا صدرها وكانت تحب كثيرا ان ارضع حلمات بزازها نهديها لدلك كانت تبادر بعد النيك الى ضمي لصدرها طالبة مني رضعهم بهدوء وحنان فننام ونحن عاريين
وفي منتصف شهر العسل وبينما كنا نتعشى دات ليلة اخبرتنا امي باننا سنسافر مدة شهر كامل الى احدى المدن الشاطئية ونقيم في منزل عمي الدي يشتغل في اوربا وسالت خالتي ان كانت تريد الدهاب معنا فاجابت بانها ستفكر في الامر وبعد العشاء وعند اختلائي بها بعد قفل الباب الكبير طبعا جلسنا نتحدت بشان هدا السفر وسالتني ان كنت اريد الدهاب للبحر مع العائلة فاجبتها باني اريد البقاء معها في المنزل اسمتع بشاطئ جسدها والسباحة في بحر حبها الكبير والغطس في اعماق كسها الجميل ففرحت وقالت ادن لندعهم يدهبوا لوحدهم ونبقى في المنزل نمارس الجنس ليلا ونهارا ونستمتع باوقاتنا فدهبت امام المراة ووقفت تحط احمر الشفاه وانا جالس فوق سرير النوم وهي تحدثني وتنظر الي من زجاج المراة فاحسست برغبة في النيك وازلت ملابسي كلها ووقفت وراءها واحتضنتها فانزلت لباسها الخفيف وبقيت عارية ايضا فاحسست يقيم بين فلقتي طيزها المربرب الكبير فقلت لها انك تملكين طيزا رائعا فبدات تحكه على زبي وقالت هل يعجبك طيزي ام كسي فقلت يعجبني الكس في النيك والطيز في الاستمتاع بجسدك فهو ببروزه يجعلك فاتنة فقالت ادن انت لا تحب نيك الطيز فقلت وهل ينيك الزوج زوجته في طيزها فقالت سمعت ان البعض يفعلون لكني لم اجربه ولم يسبق لزوجي ان ناكني من طيزي وبما انك الان زوجي ولم تفتض بكارة كسي فانا على استعداد ادا انت اردت لان اهديك طيزي البكر لتفتضه ونجرب النيك في الطيز لكن ليس الان فقلت لها ومتى ادن فقد شهيتني في نيك هدا الطيز وضربته بيدي وفتحت فلقتيه فاستدارت ناحيتي وقالت حبيبي نحن الان في شهر العسل واعدك حالما ينتهي شهر
العسل نقيم ليلة خاصة البس لك فيها لباس العروس وتقوم بفض عدرية طيزي وان اعجبك النيك الطيزي فسنمارسه كلما اردته فتعانقنا وبقينا زهاء ساعة من العض والتقبيل حتى طاب لنا النيك فاتجهنا للسرير ونحن متعانقين فنامت على ظهرها وفتحت رجليها فاسحة لي المجال لاصعد فوقها واحرث كسها حرثا ولم نزل كدلك ننيك ونستريح ثم نعود للنيك غارقين في بحر اللذة المحرمة
في اليوم التالي بدا امي وابي في جمع بعض الاغراض استعدادا للسفر فساعدتهم في دلك واخبرتهم باني لن ادهب معهم معتدرا بالمشاركة في بعض المباريات الرياضية التي تتظمها احدى الجمعيات وكدلك فعلت خالتي بحيث اخبرت امي بانها ستبقى معي في المنزل فاوصهتها امي بان تعتني بي وتراقب ساعات دخولي وخروجي من البيت فطمانتها وفي المساء سافر والدي وبقينا لوحدنا في المنزل وفور خروجهم ازلنا ملابسنا وبقينا عاريين طوال الوقت لا نفترق نمارس الجنس في كل اركان المنزل في المطبخ وفي الحمام وفي كل مكان وقررنا ان لا نلبس تيابا الا ادا اردنا الخروج لقضاء غرض ما ولم نفترق طوال هدا الشهر بحيث كنا نخرج وندخل معا عندما نريد ابتياع اي شيء من الخارج وكنت الاحظ نظرات الاعجاب بها في عيني الشبان والرجال فقد كانت فاتنة وكنت على يقين بان لا احد من هؤلاء الرجال كان يظن ان هدا المراهق الدي معها كان يرشف من رحيق هدا الجسد الانتوي الرائع ويقتحم معالمه
اعجبتنا غرفة نوم ابي وامي وقررنا ان نبيت بها مند الليلة الاولى لسفرهم لانها كانت جميلة بها اضواء خافتة حمراء تجعل المكان اكثر رومنسية وبها جهاز استقبال رقمي كان ابي قد اشتراه حديثا وبعد العشاء اخدنا دوشا معا ودخلنا الغرفة واستلقينا نغترف قبلات العشاق المتيمين ونعيش لحظات حب لا تنسى ونمارس الجنس تارة بعنف وتارة بهدوء وحنية وبعد منتصف الليل واتناء استراحتنا من جولة جنسية قررنا ان نتفرج على جهاز الاستقبال الدي كان جديدا حينها واتناء تنقلنا بين القنوات الاوربية تسمرنا في مكاننا من المفاجئة فقد وجدنا قنوات اباحية وممارسات جنسية لم نكن نعرفها ولم نكن رايناها قبل هدا اليوم كالجنس الفموي والجنس الطيزي والنيك بوضعيات مختلفة كثيرة ما هدا الدي نراه رضع الزب وابتلاعه كله في الفم نيك في الكس وفي الطيز وبين النهود وبوضعيات مثيرة فبقينا نتفرج وننظر الى بعضنا بين الفينة والاخرى واخبرتني بانها لم تر في حياتها مثل هده الممارسات ولم تقم بها ومند هده الليلة تغيرت حياتنا الجنسية وانا وخالتي وعدنا نقوم بهده الممارسات بعدما اتفقنا على ان نطبق
كل ما نراه في هده الافلام الجنسية الا النيك الطيزي فانه لم يحن دوره بعد كان اتفاقنا ان يختار كل واحد منا الممارسة التي يريد وبعد ان نمارسها يختار الاخر ما يريد ونطبقه ايضا كنت اول من اختار فطلبت ان ترضع زبي فكانت هده اول مرة احس فيها بمتعة ولدة رضع ومص الزب
نمت على ظهري وفتحت رجلاي ودخلت بينها مستلقية على بطنها وامسكت بزبي وحطته في فمها ومصت راسه مصة قوية وبدات ترضع وتمص الزب الى منتصفه وانا ممسك براسها وامرها بان تدخله كله فتفعل بصعوبة حتى ان عينيها كانت تدمع وريقها ينزل فوق زبي فترشفه بفمها وتمص وترضع وانا في عالم اخر من اللذة حتى اتت شهوتي فقالت لي لقد صرت رجلا بالغا بكل ما تحمل الكلمة من معنى ياحبيبي فقلت وكيف دلك قالت في الايام الماضية كنت لاتنزل المني او بالكاد كنت تنزل قطرة صغيرة اما اليوم فانك ملات فمي بالمني عندما اتيت شهوتك وبما انني عاقر فلن نظطر الى استعمال حبوب منع الحمل عند النيك فسالتها واين المني الدي سال مني فقالت لقد شربته كما فعلت تلك الفتاة في الفيلم وقالت هو حامض شيئا ما لكن بما انه لبن حبيبي فسارتشف اخر قطرة منه وامسكت بزبي تعصره وتلحس فتحة راسه فقلت لها سامحيني ان اقول لك انت اجمل واعز خالة في العالم قالت بتغنج يوحي بانها تريد النيك انا زوجتك وحبيبتك فقلت لها وستبقي زوجتي وحبيبتي وعشيقتي الى الابد
وعندما حان دورها طلبت نيكة في الكس بوضعية السجود وبعد قبل ساخنة استدارت وانحنت اما ساجدة فرايت طيزها المليح فقام له زبي وانتصب وصعدت فوقها الاعبها قبل الايلاج وركبتها كالحمارة ولانها قوية تحملت وزني فبدات اعضها من عنقها وامد يدي والعب بنهديها وبعد برهة رجعت وراءها وامسكت بزبي وصوبته باتجاه كسها الندي وبدات بالنيك وهي تتاوه وتسايرني في ايقاع النكاح بحيث تدفع بكسها للزب بانتظام دهابا وايابا حتى جئنا بشهوتنا
وفي صباح اليوم التالي وبعد الفطور امرتني ان نلبس استعدادا للخروج كانت تريد ان ندهب لشراء جهاز استقبال لتضعه في بيتها حتى نتفرج عليه في سهراتنا الجنسية عندما يعود والدي من السفر وفعلا اقتنيتاه
وبعد عدة ايام اكتمل شهر العسل ونسيت انا دلك فقالت لي دات صباح بعد الفطور لقد انتهى شهر عسلنا ياحبيبي واليوم ساوفي بعهدي لك وستدشن طيزي فسالتها ان كنا سنقوم بدلك هده الليلة فقالت ولم ننتظر الليل ونحن هنا لوحدنا وكدلك كان فقد دخلنا الحمام واستحممنا معا ولبست توب العروس واقفلت الابواب والنوافد حتى يظلم المكان واشعلت مصباحا خافتا
في غرفة نومها وقمنا بنفس اجواء ليلة عرسنا وعندما حان وقت الجد سالتني عن الوضعية التي سافتح بها طيزها فقلت اللي تشوفيه
ياعمري فاستلقت على ظهره
وهزت رجليها للخلف حتى اصبحت قدماها عند ادنيها في وضعية جاهزة للنيك وبدت تقبة طيزها واضحة فقالت هي لك يا زوجي الغالي فاظفر بها ولكن بلطف ياعزيزي واحرص على الا تؤلمني كثيرا
تقدمت اليها والشهوة تاكلني ووضعت راس زبي عليها وبدات ادفع فلم يدخل منه الا قليل من راسه كانت ضيقة جدا ولم تتسع لزبي فدهنته خالتي بريقها وقالت جرب الان فدفعت به فدخل راسه لكنها انتفضت من الالم وبدات افخادها ترتعد فقلت لها حبيبتي انا لا اريد ان اؤديك ادا لم تريدي ان ادخله فلن ادخله وكان راس زبي لازال بداخل شرجها فقالت حاول ببطء فدفعته ببطئ لكنه لم يتقدم كثيرا لان شرجها ضيق جدا وكانت تئن وهي ممسكة بيدي بقوة فسحبت زبي منها وقبلتها في جبينها وقلت لها حبيبتي ساحاول مرة اخرى ان ادخله فاصبري قليلا وبعد دلك ستعتادين عليه كما الفتيات اللاتي في الافلام فدهنت زبي بريقها مرة اخرى وقمت انا بالبزق على فتحة شرجها ودفعته حتى دخل راسه فبدات تئن وانا ادفع ببطئ حتى دخل نصف زبي فرايت العرق يتصبب من جبينها وافخادها لازالت ترتعد فادخلت اصابع يديها في اصابع يدي وتشابكت ايدينا فاحسست بانها ارتاحت بعدما التحمت ايدينا فانحنيت عليها وعضيتها في شفتها السفلى وبدانا نلتهم شفاه بعضنا ونصف زبي بداخل طيزها وفي غفلة منها دفعته دفعة قوية حتى صرخت ودخل زبي بكامله في اعماق شرجها فطلبت مني ان اتركه بداخلها ولا انيكها حتى تعتاد عليه وبعد لحظات بدات انيك فيها وهي تتالم وتقول مزقت طيزي ياحبيبي وانا اشعر بلدة كبيرة ولما اتيت بشهوتي في طيزها اخرجت زبي وعند خروجه سمعت صوت ريح يخرج من شرجها (طززز) وقليل من الدم عند حلقة الشرج ولما نظرت الى عينيها وجدتها محرجة من صوت طيزها فقبلتها وقلت لها اتخجلين مني بعد كل ما فعلناه طيلة هده الايام اه ياجميلتي ما احلى النيك في الطيز ومسحت لها فتحة طيزها بمنديل معطر ونمت بجانبها وهي متعبة وطيزها الكبير باتجاهي وبعد فترة انتصب زبي مجددا فادخلته بين فلقتي طيزها جانبيا فمهدت له الطريق بان باعدت بين فلقتيها ولما ادخلته بدات ادكه دكا وعند فترة الغدء قلت لها لن تخرجي من هدا البيت اليوم ياعروستي وانا ساتيك بالطعام الى السرير وامضينا اليوم كله في نيك الطيز وعند حلول المساء كنت قد جربت جميع وضعيات النيك في الطيز وكانت الوضعية التي

اعجبتني كثيرا هي وضعية السجود والركوع لاني كنت امسكها من خصرها او من شعرها واتمتع وانا ارى زبي يغرس في حلقة طيزها حتى لا يظهر منه شيء وامضيت يوما رائعا لازلت ادكره حتى بعد مرور سنين عليه وفي الليل لم تعد خالتي تتحكم في فتحة طيزها فمن كثرة النيك اصبحت تخرج الريح لا اراديا وكان هدا يعجبني ويهيجني عليها فيقيم زبي عند سماع صوت حزقها فاقوم وانيكها من جديد وكان شهوتي تزداد كلما افتكرت ان التي اعمل فيها كل هدا انما هي خالتي فعشقتها وتيمت بحبها وحب اليوم الدي اتت الينا فيه
مرت الايام والسنين بمنزلنا سعيدة وجميلة نمارس فيها الجنس بكل انواعه وفي ايام حيضها ترضع لي زبي ولا ترفض لي اي طلب فتعطيني النقود وتشتري لي كل ما اريد وتقدم لخطبتها الكثير من الرجال لكنها كانت ترفض فتقول لها امي انت لازلت شابة وجميلة وكل واحد يتمناك لكنها كانت تقنعها بانها لم تعد ترغب في الزواج لعد تجربتها الاولى وامي المسكينة لا تعلم ان الزب الدي تبحث عنه النساء كانت خالتي تتوفر عليه حتى الاشباع
عندما بلغت العشرين من العمر وقعت حادثة طرقية لابي وامي توفوا على اثرها وبقيت انا وخالتي لوحدنا في المنزل حزننا كثيرا ولم نمارس الجنس مدة شهرين
وفي احدى الليالي وبينما انا جالس في بيتي اطالع دخلت علي خالتي بتوب العروس الدي لازالت تحتفظ به مند سنوات فعلمت انها اشتاقت للنكاح ولم استطع ايضا الصبر فحملتها الى غرفة النوم وبتنا نمارس ما لد وطاب من انواع الجنس حتى الفجر ومند دلك اليوم عدنا لما كنا عليه من قبل وتعاهدنا على ان نبقى زوجين في السر وكدلك كان فقد بلغنا الان 20 سنة من عشرة المتزوجين ولم نستطع التخلي عن بعضنا ولا حتى التفكير في دلك لانها منحتني الحب والحنان والجنس بكل انواعه وهي تقول ايضا باني منحتها الحب والحنان والجنس مع الدكريات الجميلة
انا الان موظف في 34 من العمر
وهي ربة بيتي في 45 من العمر تقوم بكل اعمال البيت وتنتظر قدومي بشغف كل يوم
ولازالنا نمارس جميع انواع الجنس من رضع ونيك للكس والطيز .

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة

 كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة




 لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة…



تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالت له ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتان في غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معك أنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن على استعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلنا هذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندما اشتد بنا التهيج…”








يُخرج محمود زبه فيبدو زبه في أوج انتصابه يدق قلب محمود بشدة ويتسارع تنفسه…يمد محمود يده إلى حقيبة الإسعاف فيستخرج أنبوبة صغيرة تحتوي على مرهم قاتل للحيوانات المنوية ويفتح غطاءه ثم يفتح كس أميرة ويعصر قليلا من هذا المرهم في كس أميرة ثم يعيد التيوب إلى الحقيبة وهنا يحس أنه زبه على وشك الانفجار من شدة الانتصاب …يقرب رأس زبه من فتحة كس أميرة فينتابه إحساس جميل دافئ وناعم ثم يضع محمود رأس زبه المنفوخ بين شفتي كس أميرة ويبدأ بالفرك والدعك وسرعان ما يجد رأس زب محمود فتحة كس أميرة فيدفع محمود رأس زبه إلى الأمام في كس أميرة…

أخته سلوى تحملق بدهشة واستغراب في زب أخيها وهو يدخل في كس أميرة ويغوص فيه للآخر، سلوى تتهيج يبدأ كسها بالبلل، محمود يضع رجلي أميرة على كتفيه وينيك أميرة بنهم وشهوة قوية رغم أن أميرة لا تزال فاقدة الوعي…سلوى تستلقي بجانب أميرة وتفرك كسها وهي تنظر إلى أميرة وهي تنتاك باستسلام وخضوع وقد بدأ الوعي يعود إليها شيئا فشيئا…تنظر سلوى إلى وجه أخيها محمود فيرى فيه وحشا جنسيا كاسرا، في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة تزول كل الحواجز والعوائق وتتلاشى كل الموانع والحواجز وتتمنى سلوى وهي تفرك كسها المولع أن يكون زب أخيها محمود في أعماق كسها أيضا… تفكر سلوى في زب أخيها وهي تفرك أشفار كسها المبللة فتحس بمتعة رهيبة… يتابع محمود نيك أميرة وقد بتواتر أسرع …يبدو أن محمودا كان محروما من الكس لفترة طويلة وهذا واضح من طريقة نيكه لأميرة كما يبدو أن كس أميرة ساخن وشهي إلى درجة أن محمود لا يستطيع الصمود في أعماقه أكثر من دقائق معدودات ولا يلبث أن يدفع زبه في أعمق أعماق أميرة وقد شعر أنه سوف يقذف منيه داخلها ثم يشهق ويتأوه بقوة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ويقذف منيه الحار في رحم أميرة…

بعد أن يفرغ محمود شهوته في كس أميرة، تحين منه التفاتة إلى أخته سلوى فيرى أخته سلوى مستلقية تلعب بكسها من شدة التهيج… وما أن يخرج محمود زبه من كس أميرة حتى يتوقف لحظة ليفكر بما سيفعله في اللحظات القادمة…ولكن الشهوة الجنسية تسيطر على كل كيانه فتشل تفكيره…فالجنس أقوى من كل شيء…إنه عابر لكل الحواجز مهما كانت قوية …محمود الآن متهيج جدا وعلى استعداد لأن ينيك أية أنثى كائنا من كانت. ومن ناحية أخرى، أميرة الآن أستراحت وتمتعت ولكن سلوى لا تزال متوترة ومتهيجة وتتعذب ولكن سلوى أخته، فهل هو على استعداد لكي ينيك أخته؟ ولكن ما المانع طالما أن أخته سلوى مفتوحة وقد فتحت نفسها بالزب الاصطناعي؟ أليس زبه أولى من الزب الاصطناعي؟ أفلا يحق لسلوى أن تتمتع كما تمتعت أميرة أمامها؟ وما ذنبها؟ هل ذنبها أنها أخته؟ لماذا يعاقبها بالحرمان من المتعة التي منحها لأميرة لمجرد أنها أخته؟؟؟ ولكن حتى ولو كان هو مستعدا لأن ينيك أخته سلوى، فهل ستوافق هي على الاستسلام له؟ وبينما هو في أخذ ورد بينه وبين نفسه، لمح فجأة أخته سلوى تبتسم له ابتسامة جنسية مغرية كأنها تقرأ أفكاره وكأنها تجيبه قائلة “نعم يا محمود، هأنذا أنتظر دوري، بعد أن فرغت من نيك أميرة، فلا تحرمني من المتعة التي أنعمت بها على أميرة”… فينظر إليها بحنان أخوي واعد فتتشجع سلوى وتركع أمامه وهي تمسك بزبه الذي كان لا يزال نصف واقف ومغطى ببقايا المنى وبسوائل كس أميرة…تقبل سلوى زب أخيها وهي تنظر إليه بإغراء جنسي واعد… وما يلبث محمود أن يدفع بزبه في فم أخته وهو يمسك برأسها الصغير فتبدأ برضاعة زبه بنهم وجوع…وتظل ترضعه ومحمود يتأوه إلى أن يعود زبه إلى الانتصاب الكامل ثانية ويصبح جاهزا للنيك مرة أخرى وهنا يسحب محمود زبه من فم أخته فجأة ويدفع أخته إلى الخلف لتنام على ظهرها أمامه بينما يركع هو بين فخذيها وهو ممسك بزيه الذي كان على وشك الانفجار من شدة الانتصاب إنه الآن جاهز لكي ينيك أخته … الفكرة تصدمه ولكنها في نفس الوقت تحمله إلى قمة التهيج …يحس بتهيج من مستوى عال ٍ تهيج لم يشعر به حيال أية فتاة أخرى ناكها بمن فيهن أميرة…

نامت سلوى على ظهرها أمام أخيها وفتحت فخذيها له كعاهرة صغيرة محترفة وهي تنظر إليه بنظرة ملؤها الترحاب والإغراء ولكن محمود تذكر فجأة المرهم المانع للحمل فأسرع إلى حقيبته وفتحها وأحضر منها انبوبة المرهم وبعد أن عصر في كس أخته قليلا منه ودهن زبه بهذا المرهم، أمسك محمود زبه المنتصب وبدأ يحك رأسه المنفوخ بشفتي كس أخته سلوى الرطبتين والمبللتين من الفرك والدعك، تأوهت سلوى وتنهدت وانطلقت شهقات اللذة من أعماق قلبها فرأس زب أخيها كان أنعم وأطيب وأشهى من أصابعها … تأملت سلوى في وجه أخيها وهو ينظر إلى كسها بإعجاب واشتهاء شديدين ويقوم بمداعبة أشفاره المبللة برأس قضيبه المنفوخ والمشتاق لأعماق هذا الكس الجائع…


أحس محمود بشعور لذيذ وهو يفرشي شفتي كس أخته المبللتين اللزجتين إلا أنه أحس أيضا أن ذلك لا يلبي احتياجاته واحتياجات أخته على حد سواء في الوقت الحاضر…وعندما نظرا إلى عيون أخته تأكد من صحة أفكاره فوضع رأس زبه في فتحة مهبل أخته سلوى ودفعه بلطف وبعناية إلى الأمام فدخل رأس زبه الأملس في مهبل أخته سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقد خرجت هذه الآه من أعماق قلب محمود وهو يدخل زبه في كس أخته سلوى …كان كس أخته ناعما وساخنا وكان أطيب من أي كس ناكه في حياته حتى الآن ولما تذوق محمود حلاوة مقدمة مهبل أخته أسكرته اللذة فأراد أن يتذوق كامل مهبلها من البداية حتى النهاية… فدفع زبه بشكل لاشعوري إلى أعماق كس أخته وهو يزمجر ويطلق شهقات وآهات آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه وهو يسمع آهات اللذة وأصوات المتعة تنطلق من حنجرة أخته. كان يمسك فخذي أخته ويتشبث بهما كأنهما كنز ثمين إلى أن أدخل زبه الكبير المنتصب بكامله في كس أخته سلوى…

كان كس أخته سلوى رائعا ومثاليا حيث حضنت جدرانه المخملية الدافئة زبه المنتصب بحنان شديد وكان لا بد له أن يقارن بين كس سلوى وكس أميرة وهو يحرك الآن زبه إلى الأمام والخلف …ينيك كس أخته العسل…كل الوقائع كانت تثبت خطأ النظرية القائلة أن “كل الأكساس متشابهة ولا فرق بينها”…كان هناك فرق شاسع بين كس سلوى وكس أميرة من حيث الملمس والسخونة والحنان، حيث أثبت كس أخته سلوى تفوقا واضحا لأنه كان أكثر سخونة وأطيب ملمسا من الداخل على جوانب زبه المنتصب كما أن كس أخته كان أكثر حنانا وهو يحضن زبه بقوة لا تماثلها أية قوة أخرى في الكون…يضاف إلى ذلك الإحساس العميق والرائع أنه ينيك أخته…