jeudi 25 novembre 2021

زبي في خرم طيز أختي البيضاء جعلها تعشق نيك المحارم

أخيراً دخلت زبي في خرم طيز أختي ،لم يكن في بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى في الكلية وانظر إلى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذي حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى في البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما في كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ في جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى في السن كنا مقربين من بعض .عدت من الكلية في احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى في هذا الوقت ولكن حظى اننى في ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكلية واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ تحتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت في ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت في عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر في مضجعه مرة اخرى واحدثت صوت فإذا بها اختى تسرع لتغلق الباب ولكن وجدتنى امامها ونظرت اليها نظرات خاطفه واغلقت الباب وذهبت إلى غرفتى والمنظر لايفارق ذهنى ولم انل مرادى لفترة طويلة من الزمن وكانت عندما ترانى تخجل منى وبدأت تحرص على عدم رؤيتى لها عاربه أو اثناء تغيير ملابسه وفى هذا الوقت كان العادة السرية هي ملاذى الوحيد لاخرج كبت ذلك الزبر وظلت على هذا العام سنه ونصف حتى قرر ابى الانتقال إلى المدينة لنعيش فيها تاركا ذكرياتى الجنسية خلفى املا في ان اجد بين صخب المدينة مايشفى عليلى لقد تغير المنظر امامى ففى المدينة النساء كثر وهذا يعن سارى طياز كثيرة واثداء كثيرة ولكن ذكرى جسد اختى لايزال عالقا في ذهنى وتمر الايام وتمضى ولايمض فكرى تجاه اختى لقد قررت ان انيكها مهما كان السبب ومهما كانت العقوبة والحظ يلعب معى لعبته مرة اخرى إذا يرسلنى والدى انا واختى إلى بيتنا الذي في القرية لننظفه في تلك الاثناء كان اثنين من اخوتى تزوجوا ولم يتبق سوى انا وهبه فذهبنا إلى بيتنا في القرية لننظفه قبل ان نهب إلى المكوث به اثناء شم النسيم وفعلا ذهبنا وكلى امل ان اكمل ما تمنيته سابقا وعندما وصلنا بدأت اختى بالتنظيف بملابس خفيفه وان جالس ارقب تحركات طيزها يمينا ويسارا واتخيل منظر كسها في ذا الوقت واتخيل تلك الافخاذ تحتك بذلك الكس ذهابا وايابا وتعتصره واتخيل احمراره وجماله وانا اتخيل زبرى ايضا يلح على حتى احول هذا التخيل إلى واقع وبدات ادبر كيف ساقتحم هذه الافخاذ وكيف ساغرس زبرى في هذا الكس ولم تمر دقائق حتى ذهبت إلى اختى بعدما انتهت من التنظيف اخبرها اننى سأذهب إلى السهر مع واحد من اصدقائى القدامى فقالت لى لا تذهب اخاف ان اجلسي لوحدى فقلت لها لن اتاخر ساذهب اسلم عليه واعود سريعا قالت سانتظرك لن انام حتى ترجع وانا قد خططت اننى لن اذهب ولكنها حيله لانى علمت انها تنوى الاستحمام بعد تنظيف البيت وفكرت في الخروج حتى تاخذ راحتها وارجع فجأة علنى ارى ماسبق وان يتكرر هذا الموقف مرة اخرى وفعلا لم تمضى الا دقائق وقد عدت على انامل اطرافى اكاد اكون لااسمع خطواتى وما تمنيته يتكرر مرة اخرى فإذا به الباب مفتوح فهى تخشى اغلاق الباب عندما تكون وحيدة بالبيت حيث انها تخاف كثيرا وبدأت اقترب من ذلك الباب واحس بنبض قلبى ينتقل إلى زيرى وزبرى بدأ في الاشتعال واذا بى اراها تحت المياه تتساقط على جسدها الخلاب تضفى بريقا عليه ونهديها يتحركون مع تحركها بانسجام لكم تمنيت القبض على هذين النهدين بقبضة يدى لاعتصرهما وانزلت ماكنت البسه واصبح زبرى حرا طليقا يشمشم في اتجاه هذا الجسد الجميل وفجأة وجدتنى اختى على الباب عاريا يالهول المفاجأة ماهذا الذي اراه اخى عارى امامى وماهذا الشيئ المنتفض الذي يكاد ينخلع من بين رجل اخى هذا هو لسان حالها ولسان حالى الصمت المطلق لم اتكلم ولكن الرسائل تتجه اليها وهى فبدأت في الصراخ وتقول ماذا أنت فاعل اخرج بسرعة وانا كالحجر اقف امامى قالت أنت اخى لايصح هذا وقلت لها لاتخافى لن افعل شيئا فقط اردت ان استحم معكى وان احتضن هذا الجسد بين ذراعى تحت الماء ولن افعل شيئ لاتريدين ان تفعليه فقط اريد هذا الإحساس ولكن ليس هذا مابداخلى وكانت اختى من الفاجأة وهول الموقف كانت تتلعثم في الكلام فلم تدرى ماذا تقول وقالت لى بصةت متقطع هذا لا يصح فقلت لماذا انا معجب بجسدك الرهيب وخاصة افخاذك البارزة وحلمات ثديك النافرة وكسك الوردى المشتعل بين اوراكك وكانت كلماتى تعلب على الوتر الحساس لاى فتاه وانت قد بدأت تستلذ من الكلام ووقفت صامته واقتربت منها واخذتها بين ذراعى وفتحت الماء وانهمر الماء علينا ونزلت قطرات الماء على شفتيها فمددت شفتى اليهما لتبتلعهما واختى كأنها مخدره وبدأت ازيد في الاحتضان وزبرى يزيد في الدخول بين رجليها يحاول اختراق حصون الكس المنيع وبدأت المشاعر والشهوة تدب في قلب اختى واصبحت لاتدرى ماذا تفعل فسلمت نفسها إلى واستسلم الكس لسيطرة زبرى واقترب زبرى من كسها يلامسه ويدغدعه والكس ناره تسلع زبرى وتبرد المياه الساقطه تلك النيران مرة اخرى ويعودا الزبر والكس للاشتعال مرة اخرى وسبحت اختى من الحمام وذهبت بها إلى غرفة النوم وهى لاتدرى ماذا يحصل لها هي فقط في قمة نشوتها واحسست بيدها تمسك زبرى في اتجاه كسها تمرره على شفرات كسها وتحك به بظرها ووجهها يزداد احمرارا وشفتاى انتقلتا إلى مكان اخر إلى ثديها فاصبحت امصهم اكاد ان اقطعهم والقيت اختى على السرير ونامت على ظهرها لتنتقل شفتاى إلى كسها فيخرج لسانى ليمص ويدغدغ ويداعب تلك الشفرات وذلك البظر واحسست بتساقط قطرات من كسها وعلمت انها وصلت لذروة شهوتها ويزداد تأوهها فقلبتها على بطنها حتى اعطى لتلك الطيز شيئا من المتعة وادخلت زبى بين افخاذها وامرره بينهما صعودا ونزولا وهى تصرخ من المتعة ولاتتكلم فهى تحس انها في عالم اخر واقتربت من خرم طيزها بلسانى وهى تنتفض وارى يديها تتحرك تبحث عن زبرى ففهمت انها تريد ان ادخله في طيزها فبللت خرم طيزها ببعض السائل الذي خرج منها فاصبح المجرى لين واخلت اصبعى في خرمها اشق لزبرى من بعده مكان وحين ادركت ان المجرى سالك اطلقت العنان للفك المفترس زبرى لقد فلق تلك الطيز مجتازاً الهضاب الخلفيه لديها تغمره السعادة اخيرا سيحتضنه مكان جديد والرعشة تدب في اختى مراراً وتكرارا واصبحت ملتهبه تأبى التوقف حتى تهدأ تلك النار بعد ان افرغت حمولة زبرى بداخل طيزها نمت جنبها وهى تنظر إلى ولاتدرى مالذى حصل احقا هذا يحدث اخى يشعل شهواتى ويطفئها مرة اخرى ولكن هذا لايهم المهم ان شعرت بسعادة غامرة هذا ما فرأته في عين اختى فاخذت اقبلها اصبعى يلعب على مشارف كسها فقالت لى الم تقل انك لن تفعل اكثر من الاستحمام معى فقلت لها الم تغمركى السعادة فقالت سعاده لاتوصف وهنا قررت ان افتحها فلقد تحرك زبرى مرة اخرى ولكن هي عذراء اخاف ان تضيع حياتها بالكامل واخبرتها اننى اخاف عليها ولن اؤذيها ولن نفعل اكثر من هذا ستظلى عذراء وهنا احسست براحة بداخلها واطمئنان وقلت لها سمنتع انفسنا دوما عن طريق النيك في الطيز فوافقت واخذت تقبلنى وزبرى انتفضت وعندما راته افاق مرة اخرى اخذت تمصه وتأكله وتعضه وقالت هيا ادخل هذا المفترس في طيزى انها تأكلنى احس باشتعال فيها وظلت انا وهى نيك في الطيز حتى تزوجت ولم يكن زوجها ينيكها في الطيز فكانت تلجأ إلى لنيك الطيز ثم بعد زواجها نلت من كسها وعوضت ما حرمت منه من نيك كسها في السابق

lundi 15 novembre 2021

خرم طيز أختي يبتلع زبي بالكامل ,قصص محارم اخوات

هذه قصتي مع خرم طيز أختي الذي قلب حياتي، في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم، اقتربت منها ورفعت باقي التنورة إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض وآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الوردية والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم، ثم سمعت الباب يفتح جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقة المقابلة لنا. وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه واحسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت. صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها إذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا. المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات)، وابحث من جديد عنها لكني هذه المرة اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي. في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم. جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت افتحي الباب وحطيهم على الغسالة (كانت في الحمام وراء الباب غساله) وانا وراء الستارة فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون) وهي تجيب لي حق الغسالة وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستارة واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها وقلت ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه، قلت لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير. غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي قلت تشلحي أنت أو انا قالت أنت الأول قلت ايش تبي تشوفي، مادري أي شي، في المدرسة صديقاتي دايما يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا، ((أي اشياء)) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا، ((تقصدين زب الرجل وكس المرأة وكيف يتنايكوا)) يعني زي كدا ((كم عمرك الان)) 14 سنه ((ينزل دم عليكي))، ايوه الدورة الشهرية من زمان، ((طيب الان انتي بلغتي وفي سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك)) اخاف تفتحني وتصير مصيبه، ((لا تخافي و**** ما اذيكي لو على جثتي، تحبي أنت الأول والا انا)) انت، شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعة دورك الان، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك، قالت طيب ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطه تبي كمان، قالت ايوه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطرة وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها إلى ان وصلت إلى “السنتيانة” فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش إلى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانية واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنها وانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوة نزلت لساني من بين شفرات كسها إلى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني الي ها ضمتني على صدرها، استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج “الشورت” فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا إلى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك، بدنيا، بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها: “يللا دخلي زبي جوا فمك” فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه. آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج، فأنا لم ارد ان اصل إلى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها: ” ايش رأيك ادخله في طيزك؟ ” فخافت وقالت: ” لأ لأ لأ، انا. انا. ما اعرف. بخاف. يمكن اتعور. لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها: ” ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي؟ خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟ “فقالت:” حسيت بإحساس جميل بس، أنت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه” فقلت لها: ” الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض” وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت، وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة. وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع

samedi 13 novembre 2021

اختي المتزوجة زيزي واسبوع نيك المحارم

اختي المتزوجة زيزي واسبوع نيك المحارم


اسمى هيثم وادرس فى المرحلة الجامعية - فى البداية اختى زيزى اكبر منى بسنتين وكانت معى
فى الجامعة وكانت بتجنن الطالب بجسمها الرهيب و تم زواجها وهى فى ثالثة جامعة من زميل لها
وانتقلت للعيش معه فى احدى الضواحى القريبة من منزلنا وانا كنت فى الفترة دى ادمنت االفالم
السكس وكنت باتفرج يوميا فى غرفتى - ومرت االيام وسافر زوج اختى الحدى الدول االوربية
واضطرت اختى لعدم السفر لتكملة دراستها لمدة عام وتسافر له وجاءت اختى زيزى للعيش معنا فى
منزلنا وجهزنا لها غرفة خاصة وفى الفترة دى انا كنت هتجنن من جسمها النها كانت متحررة جدا
داخل المنزل وكانت دايما بلتبس لبس مثير زى البرمودا كان بيخللى كسها وطيزها مرسومين وانا
كنت هاتجنن وبصراحة انا مارست عليها العادة السرية غصب عنى وكنت دايما اتخيل انى انيكها -
المهم اختى زيزى طلبت منى اذهب معها لشقتها قبل العيد لتقوم باعمال تنظيف لشقتها وانا طبعا كنت
مبسوط عشان هنكون لوحدنا ونزلنا انا واختى زيزى وركبنا السيارة بتاعتنا وذهبنا لشقتها وكانت
الشقة مليانة تراب على االخر المهم جلست على االنترية ولقيت زيزى طلعت من غرفتها البسه
قميص خفيف وكليوتها باين عاالخر ومكنتش البسه سونتيان الن كانت بزازها باينة واختى زيزى
الحظت نظراتى لها وكانت بتبتسم وانا خالص مش قادر المهم طلعت البلكونة وقلت الختى زيزى
لوعوزت حاجة انا فى البلكونة قالت لى طيب ودخلت تنظف المطبخ وانا ولعت سيجارة وشويه
وسمعت صوت اختى زيزى ودخلت جرى عليها لقيتها واقعة فى المطبخ وبتصرخ وبتقول رجلل
مش قادرة ياهيثم وبتشاور على فخدها االيسر من فوق جنب كسها -- وجريت على علبة االسعافات
جبت كريم مرطب ورفعت لها قميصها وكانت البسه كليوت اصفر شفاف كسها باين من تحته وانا
كنت هتجنن وانا مش هالقى فرصة احسن من دى ووضعت الكريم وبدات بتدليك فخدها االيسر
واختى زيزى بتتنهد ومن غير مااشعر ومن كتر شهوتى بداءت ادلك فخدها من اسفل كسها وزيزى
اختى لم تنطق وبداءت برفع كليوتها ودلكت كسها بالراحة وهى ساكتة خالص بصراحة اجمل كس
شوفته كان منتوف واحمر زى الفراولة ورحت مدخل صباعى وزيزى بتتنهد وسايحة على االخر
رحت مطلع بزازها ونزلت رضع ومص فيهم وهى دايخة على االخر ومن دون مااشعر ركبت فوقها
وفتحت لها فخادها واصبح كسها امامى وطلعت زبى وكان واقف زى الصخرة ودخلته مرة واحدة فى
كسها وزيزى اختى صرخت وقالت اى براحة وهى مستسلمة للجنس وقعدت تقول اه اه اه اى اى
وتتاوه وانا زى داخل وطالع فى كسها الملبن ولسانى بيلحس لسانها وبرضع شفايفها وفضلت انيك فيها
اكثر من ربع ساعة ورحت منزلهم على بطنها وهى بتصرخ وماسكة فى ظهرى بايديها وقالت لى
انت طلعت وسخ اوى ونمنا جنب بعض حوالى ساعة وصحيت لقيت طيزها قدامى رحت دهنت خرم
طيزها كريم ودخلت زبى اتزفلط جوه طيزها الطريه لقيتها صحيت من النوم وهى بتقول اه اى وقعدت
انيك فى طيز اختى زيزى نص ساعة لحد ماجبتهم جوه طيزها وفضلت مع اختى زيزى اسبوع فى
شقتها عشان تعرف تحرك رجليها وطول االسبوع انيكها 3 مرات كل يوم