samedi 18 décembre 2021

بنت خالتي المطلقة تستغل فخادها العريانة لتغريني لنيك المحارم



كان استقبال عزة بنت خالتي المطلقة جامد اوى ومن ساعت مادخلت وهى عنيها منزلتش من عليا قربت من وقالتلى هفضيلك الشنطة في الدولاب وانا بقلها شكرا كانت فتحتها وبدات واقعدت تسئلنى على القاهرة وبنتها وهيفتها كانت بتخلينى مهتمش بيها لقيت خالتى بتنده وبتقلى يلا الاكل جاهزة اكلت جمبر واستكوزا جامد كلنا وشربنا الشاى واحنا بندردش وكانت الساة العاشرة واستأذنت خالتى لتنام وقالتلى خلاص بقى أنت بقيت في بيتك خدت راحتك قامت معها مروة وليلى ليناموا وجلسنا انا وعزة ورحاب امام التلفزيون ونهزر ونضحك وكانت عزة جريئة في هزرها وكانت الوحيدة اللى مبينه صدرها وحسيت انها بتحاول تعرى رجليها لغايت لما رحاب قالت انا هنام وسئلتنى عزة أنت مش هتنام قلتلها هشرب سيجارة وانام دخلت رحاب وقالتلى تصبح على خير وعزة قامت وقالتلى انا داخلة بقى انام ابقى اطفى التلفزيون قلتلها حاضر كانت نظرتها غريبة بس انا مكنش في دماغى شربت السيجارة وطفيت التلفزيون ووجدت بجوارة صورة لمروة فمسكتها واتفرجت عليها لقيت عزة طالعة من غرفتها بقميص نوم ولما لقتنى ضحكت وجريت على غرفتها قلت البنت دى عبيطة ولا اية روحت اشرب قبل لما انام لقيها حتى رروب عليها وطالعه وبتقلى انا اسفة معلش افتكرت دخلت فكانت طالعة اشرب ونسيت الروب فقلتلها دة انا اخوكى الصغير قالتلى لا كبير بمياصة فقلتلها خلاص يا ستى براحتك بكرة تاخدى عليا اكتر ومتتكسفيش منى وانا بكلمها روحت مولع سيجارة قالتلى أنت مش لسة مولع واحدة قلتلها مش جايلى نوم قالتلى وانا كمان تعالى نقعد بغرفتك دخلنا وقعدنا على السرير بعيد عن بعض واقعدنا نتكلم وتحكيلى عن حياتها في البلد ومضايقت المحامى إلى ماسك القضية بتاعت طلقها وانه بيحاول يعكسها وانا اقولها ازاى انا اخربلك بيتو لكن ذكرتلى بعد كدة كذا حد تانى عرفت انها بتقولى انها مرغوبة اوى وكل الرجالة عينهم منها قلتلها يا عزة انتى لية اتطلقتى قالتلى مكنش راجل قلتلها ازاى قالتلى مكنش بيعرف يقوم بحقوقة الزوجية قلتلها انا مش عايز تتكسفى منى احكيلى بصراحة هو مكنش بينان معاكى قالتلى خالص قلتلها اومال انتى لسة بنت اقعدت تضحك بشرمطة وتقلى لا هو فاتحنى بصباعة طبعا الكلام خلى زوبرى وقف اوى وكنت لابس بنطلون قطن وكان باين قلتلها طيب وبتاعوا فين مبيقفش ضحكت وبس على زوبرى وقالتلى خليك في الواقف دة قلتلها معلش يا عزة قالتلى أنت نمت مع بنات قبل كدة طبعا اتصدمت وكذبت وقلتلها طبعا دة انا مقضيها وانتى من ساعت مطلقتى منمتيش مع حد راحت زعلت وقالتلى أنت فاكرنى اية انا بنت خالتك ازاى تظن فيا كدة قلتلها معقول كل دة مستحمله بصيت لزوبرى إلى بقى حتة حديدة قالتلى انا تعبانة اوى يا خالد ومانت الوحيد إلى هتريحنى قلتلها قصدك اية يا عزة قربت منى ومسكت زوبرى وقالتى دة يا خالد هموت على دة قلتلها عايزانى انيكك قالتلى نفسى هموت عليك وكان روبها اتفك وللقميص كان مبين صدرها كله بزاز متوسطة وحلمة بنى مسكت بزازها وقلتلها تعرفى تمصى قالتلى طبعا وقلعتنى البنطلون ومسكت زوبرى بشوق وتبوسة وتقول هموت عليك بحبك اوى نفس تدخل في كسى كان زوبرى هينفجر وانا طبعا مكنتش مستوعب إلى انا فية عزة بنت خالتى بتمصلى الشهوة احلى حاجة في الدنيا بتنسى اى حاجة اقعت تلحس بيضانى وتقلى بحبهم اوى عايزة اقعد على زوبرك يا حبيبى قلتها اقعدى يا وزة مسكت راس زوبرى وقالتلى دة هيفشخنى قلتلها كسك ضيقك قالتلى زوبرك كبير وبدات تدخلة في كسها وتنزل بالراحة كان كسها غرقان اوى فسهل دخولة وكانت بتكتم صوتها بالعافية علشان إلى نايمين اقعدت تطلع وتنزل وتقلى يلا هاتهم بقى هموت نزل لبك في كسى مش قادرة لغايت لما قامت قلتلها قمتى لية قالتلى مش قادرة هموت أنت منزلتش لية انا جبتهم اربع مرات قلتلها لسة شوية لما اكيفك صح دة انتى محرومة قالتلى اة يا خالد محرومة خالص من زمان انا خلاص بقيت بتاعتك اوعى تحرمنى منك ومن زوبرك دة ابدا وقلتلها انا همتعك ونامت على ظهرها وفاتحت كسها وقالتلى يلا نيكنى حبيبى دخلة كلة في كسى ودخلت راسة راحت مصوته وقالتلى براحة كبير كبير اوى على كسى دخل واحدة واحدة لغايت لما دخل كلة واقعدت انيك فيها وفجاة سمعنا صوت باب الحمام اتخدنا قمنا بسرعة بصيت لقيت الحمام منور يعنى حد جوة راحت وجت قالتلى دى خالتك هتتدخل قلتلها عرفتى منين قالتلى الباب في خرم قلتلها طيب هنعمل اية قالتلى اكيد هتنام تانى على طول وفعلا خرجت من الحمام على غرفتها نامت ومحستش بحاجة بسيت عزة على زوبرى لقيتوا نايم مسكتة وقالتلى حبيبى نام قلتلها من الخضة قالتلى كويس عشان امصة تانى عايزة اكلة مبشبعش منه ابدا

mercredi 8 décembre 2021

امي تحب نيك الشباب وانا أعشق طيز اختي البيضاء




أبي مدمن كحول، امي تحب نيك الشباب وفي نفس البيت نشأت علاقتي الجنسية بشقيقتي نرمين علاقة قديمة منذ كان عمري تسعة عشر عاما​ وكنت أشتهي لدرجة الجنون مضاجعتها وأستمني على فراشي​ عندما أتخيل أنني أنكحها من طيزها الكبير الأبيض وألحس فرجها وأرضع نهديها. وقد صارحتها برغبتي القوية في مجامعتها وكانت مترددة ولكنها قبلت هديتي ذات مره وهي عبارة عن شريط فيديو لسكس عائلي وكان لهذا الشريط الجنسي اثرا كبيرا بأن تتخلص نرمين من ترددها وتتلهف لمضاجعتي. كان منزلنا تحت سيطرتي وسيطرة نرمين بعد أن تزوج إخوتي وأخواتي وخرج كل منهم في منزل مستقل أما والدي بعد إحالته على المعاش شعر بالسأم والفراغ وأدمن على الكحول كحل لوضعه النفسي وأصبح حبيس غرفته وفي حالة سكر دائم ولم يعرف متى تشرق الشمس ولا متى تغرب. أما والدتي فلم تكن مثل والدي مدمنة كحول كانت مدمنة جنس وقد كشفت أنا ونرمين علاقتها الجنسية مع شاب إصطادته وصارت تصرف عليه مقابل مضاجعتها وتفرغت لإشباع رغبتها الجنسية ولم تعد مهتمة بما يجري في المنزل خصوصا بعد أن شعرت أمي باكتشاف علاقتها الجنسية مع الشاب من طرفي وطرف نرمين. ذات ليلة فتحت باب الشقة وسمعت أمي تصرخ وتقول للشاب: نيكني ياحياتي بقوة دخل زبك في طيزي إقذف لبن قضيبك بفمي ذلني اضربني بحذائك تبول على جسدي خذ فرجي ازني ازني ازني حبلني. كانت نرمين وصديقتها سلوى التي اصبحت فيما بعد زوجتي وأم لطفلي عاريتان في غرفة نرمين ويتفرجان على أحدث شريط جنس محارم أهديته لنرمين وكان بيني وبين أختي إتفاق بأن تكون أول نيكه معها في جو جنسي مثير كهذا الجو وأخبرتني أن صديقتها سلوى تعشق نيك المحارم لدرجة الجنون وأن والد سلوى ينيكها من طيزها باستمرار. دخلت عليهما وحضنت أختي بعد أن خلعت ملابسي وصرت أرضع لسانها وهي تقبض على زبي. رضعت نهديها ونزلت لكسها وبدأت الحسه وأعضه بهياج وكانت سلوى تتفرج وتلعب بفرجها ثم أخذت تلحس خاتم طيزي وتقول: نيك أختك أول مره أشوف أخ ينكح أخته قدامي وااااو نيك أختك نيكها احححح نيكها. رضعت أختي زبي ونزلت نار شهوتي بفمها وأخذت صديقتها سلوى تدخل لسانها بفم نرمين وتقاسمها شرب لبن شهوتي وجثت أختي على ركبتيها وفردت طيزها الكبيرة وبدا خاتم طيزها الأحمر المتورم يتحرك عضليا ثم تناولت صديقتها سلوى علبة الكريم ودهنت شرج أختي ورضعت زبي بهياج وأدخلته بطيز أختي نرمين واستلقت تحتها وصارت سلوى تلعق فرج نرمين وزبي يدق بعنف بمكوة أختي. لم يكن من باب المصادفة أن أتزوج صديقة أختي سلوى كانت هناك روابط عميقة ومشتركة بيننا دفعتني أن أتزوج منها وأن أفض بكارتها وبكارة أختي على سرير واحد. كيف؟ بعد أن أنتهت حفلة الزواج وذهب آخر المدعويين عند مشارف الصباح خرجنا أنا وزوجتي سلوى واتجهنا إلى الفندق الذي حجزت فيه نرمين غرفة لي ولها ولزوجتي سلوى وهناك خلعت زوجتي فستان الزواج وتعرينا من كل ملابسنا. وصرت الحس كس زوجتي وكس أختي ثم هاجت زوجتي وركبت فوق أختي وأخذت تجامعها بجنون وأدخلت زبي بطيز أختي وأخرجته وأدخلته بطيز زوجتي ودخلنا في غيبوبة مضاجعة مثيرة ومجنونة وكان كس أختي الأحمر الكبير يرشح بماء شهوتها وهي تدعوني بلهفة لفض بكارتها. وضعت رأس زبي الكبير الهائج على فتحة فرجها وكان كسها رخوا من كثرة الإستمناء وأخذت سلوى تلحس زنبور نرمين وترضع زبي وتشده لفرج أختي وضغطت بقوة وفتحت كس نرمين وأخرجت ذكري وهو مضرج بدم بكارتها وكنت في غاية الهياج وفتحت سلوى فرجها وقالت: إفتحني بعنف بدون رحمه وأولجت زبي بقوة وغاص إلى أن وصل لجدار رحمها. مع مرور الوقت أخذنا نمارس كل أنواع الجنس وأحيانا أصطاد بعض الشباب المراهقين وأقيم لهم حفلة نياكة على كس أختي وزوجتي وتصل بي المتعة لدرجة الهياج وأستمني عندما أرى الشباب يجامعون أختي وزوجتي ويقذفون لبن أزبارههم الغزير الطازج بفرج زوجتي وفرج أختي. وكانت زوجتي وأختي أكثر مني استمتاعا بمضاجعة الشباب اليافعين والنياكة المشتركة مع أكثر من شاب. كان منظر سامي الشاب الأسمر مثيرا للغاية وهو يضاجع زوجتي وينيكها من طيزها ثم يخرج زبه الأسود الكبير من مكوتها ويدخله بقوة بكسها الأحمر الغارق بسوائل شهوتها مما جعلني أهيج وأرضع قضيب سامي وألحس لبن زبه المتناثرعلى زنبور حبيبتي سلوى وعلى فخذيها الأبيضين. كانت أختي نرمين في نياكة ساخنة ومشتركة مع شابين مراهقين وتصرخ وهي بينهما من شدة الهياج. وكان زب الأول داخل طيزها وقضيب الثاني منغرس بأعماق كسها ثم أنزلا منيهما على صدرها الأبيض الكبير

jeudi 2 décembre 2021

زب أخي الصلب يملأ فتحة طيزي الكبيرة ويمتعنى



لي أخ اسمه ربيع وهذا ما حدث عندما رأيت زب أخي عاريا، كان والدي يعمل في تجارة الخيول، فيشتري عدة أحصنة وعدة أفراس، ويضعها في المزرعة. وكنت، وأنا فتاة صغيرة، أرى الحصان، وقد أدلى زبره الطويل، وأظنه يبلغ 80 سنتمترا وطمرة زبره منتفخة كقبضة اليد الضخمة وأراه يرفع يديه على ظهر الفرس بقوة ونشاط، وهو يصهل صهيلا عذبا، ثم يدخل زبره الطويل المنتصب الضخم في كس الفرس وهي تصهل أيضا صهيلا رقيقا أنثويا عذبا، وكأنها تتأوه وتغنج بشبق زائد ودلال لذيذ! ثم بعد فترة يخرج الحصان زبره من كس الفرس، وهو يقطر بالمني المتبقي على طمرة زبره الرائع الجميل. وبادئ الأمر استغربت من هذا المشهد، ولكن على صغري فقد استعذبته وأحببته، إذ كنت أرى فيه متعة الحصان ومتعة الفرس، وأنا بدوري أعشق المتعة اللذيذة. وهكذا كنت أرى هذا المشهد الشهي الجميل يتكرر! ولما نضجت، فهمت كل شيء، وخاصة أننا درسنا في حصة الأحياء شرحا للجهاز التناسلي عند المرأة وعند الرجل، ووظيفة كل عضو وأجزائه، وكان يعلمنا الأحياء معلم لا معلمة، فكنا نحن البنات نطرب جدا لشرح الجهاز التناسلي عند الرجل وي سمى زبر الرجل ـ القضيب ـوليتهم قالوا زبرا أو زبا فهذا الاسم يطرب البنات أكثر. وهكذا ترسخ في فكري الجنس ومتعته، وصرت أعشقه، وأقرأ قصصه، وأحب أن أرى مشاهده، بل أحب أن أطبقه، وكنت أرجو أن أرى زبر شاب في ذروة انتصابه، ولكن كيف يتم هذا والظروف لا تسمح بذلك؟ وذات يوم، وأنا الآن في العشرين من عمري، سافر والداي وأختي إلى عمان، وبقيت في البيت أنا وأخي ربيع الذي يصغرني بسنتين، فهو في الثامنة عشرة من عمره، فهو في عنفوان ميوله الجنسية! وفي ليلة من ليالي الصيف، وكان الطقس حارا، قلت لأخي ربيع أريد الاستحمام لأبرد جسمي، وتركته على سريره يقرأ قصة جنسية وبعد خمس دقائق، وأنا في الحمام، تخيلت أيور الأحصنة وهي تنيك الأفراس، وتخيلت دروس الأحياء وكنا نشاهد بنطال المعلم مبلل إزاء زبره وزبره منتصب يدفع البنطال بقوة وكأنه يحاول الخروج لينيكنا، وتخيلت وصف عملية النيك في القصص الجنسية، تخيلت كل هذا وأنا في الحمام، وإذا بي أدغدغ كسي، وأعصر نهدي وأمص حلمتهما ثم أتأوه بصوت مرتفع، وفتحت نافذة الحمام لحرارة الطقس وحرارة جسمي، ونافذة الحمام تطل على المطبخ، ، فحانت مني التفاتة من النافذة، وإذ بي أرى أخي ربيعا عاريا في المطبخ، وزبره قائم منتصب جدا، وهو يمرجه بشيء من الكريم، وأكثر من مرج زبه حتى طال كثيرا وتضخم وانتفخت طمرة زبره وقد بدت مبللة بماء زبه! فهجت لمنظره الشهي اللذيذ، ورفعت صوتي بالآهات والغنجات، وإذ بربيع يدفع باب الحمام، ويدخل علي عاريا، فصحت به، فقال أسرعت لأنقذك، فقد ظننت أنك في خطر، حين سمعت تأوهاتك، والحقيقة كما يقولون ـ المخفي أعظم ـ وراح يسألني هل أصابك شيء؟ هل زلت رجلك في البانيو؟ ولو كان الأمر كما يدعي، من خوفه علي لما كان زبره ما زال منتصبا منتفخ الطمرة، فالمفروض أنه من الخوف علييذبل زبره ويرتخي، ولكرأيت زبره في أتم انتصاب، ويكاد يتفجر من شدة انتصابه، وحينئذ لم أستطع مقاومة ميلي الشديد للنيك فأنا مهيأة جدا للنيك، فقد تخيلت ما تخيلت، ودغدغت كسي حتى ازداد شوقا إلى زبر يطفئ ناره، فرأيتني أمد يدي إلى زبر ربيع المنتصب، وأصيح ما هذا الزبر يا ربيع؟ لمن هذا الزبر تخبئه؟ أي كس سيسعد به ياحبيبي؟ فقال ربيع: في نشوة عارمة هو لكسك ياحبيبتي، وأخذ بيدي إلى السرير، واستسلمت له وألقاني على السريروفرج بين فخذي، وارتمى ربيع على كسي يلعقه ويمصه ويشمه بكل شهوة وشبق! وأنا في أشد متعة أطلق الآهات والغنجات ثم قمت ولقفت زبره بكل شهوة وبدأت أمصه بقوة وأكاد آكله، ثم أدخله في فمي غارقا إلى حلقي فيخرج يقطر من لعابي. ولما لم يبق لدينا اصطبارعن النيك أراد ربيع أن يدخل زبره في كسي فمنعته منذلك لأني خشيت أن يحبلني من منيه الحبيب فأشرت عليه أن ينيك طيزي فنيك الطيز أسلم من الحمل ومع ذلك فهو ممتع للرجل لضيق الطيز، فوقف خلفي وبدأ في إدخاله وفلم يفلح أولا لضيق طيزي فأشرت عليه أن يدهن زبره بالفزلين أو الكريم المناسب ويضع أيضا على باب طيزي شيئا من المطري ثم يدخل زبره بالتدريج فإن طيزي لا عهد لها بالنيك فهي كما يقولون بكر لم تفتح وهكذا أخذ يدخل زبره قليلا قليلا ثم يخرجه ثم يدخله أكثر، وأنا أصيح من الألم، ولكن اللذة أكبر فأنستني الألم وأدخل نصفه أولا ثم زاد في إدخاله إلى أن أدخله كله نوكان طوله كعدد سنين عمري أي أغرق في طيزي 20 سنتمترا فمزق أغشية طيزي وفتح الطريق لزبره الحبيب الشهي، اخذ يدخله ويخرجه بسرعة، ويطرق اللحم على اللحم، وما أروعه من صوت! وما ألذه من نيك، فإنه ذوبني، كما ذاب هو من المتعة واللذة والشهوة الفائقة، ثم صاح بصوت متهدج جاءني ظهري واقترب زبري من القذف، فقلت ياحبيبي ونياكي اقذف مني زبرك الشهي في طيزي، واملأ طيزي بمني زبرك الحبيب اللذيذ الشهي، وأحسست بمنيه يملأطيزي ويتغلغل في أمعائي وهو ساخن لذيذ وما ألذه وما أمتعه وما أحلاه! وهكذا كانت قصتيي مع النيك لأول مرة، وفي المستقبل ستكون البشرى لكسي، فلا يهتم بما يكون، فلذة النيك هي متعة الحياة، وما بعدها من لذة!

mercredi 1 décembre 2021

طيز خالتي الضخمة تهتز أمامي في المطبخ حتى أشعلت زبي الهايج


*
أروي اليوم حكايتي مع طيز خالتي الضخمة التي أفقدتني السيطرة، انا ابلغ من العمر تسعة عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني امارس الرياضة كثيرا المهم اعيش في بيت انا وامي وابي في جو مليئ بالسعادة والهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت إلى مدينتنا خالتي المتزوجة حديثا فكانت دائما تزورنا هي وزوجها كل يوم جمعة ياتون لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر لتناول وجبة من الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك والمرح خصوصا ان زوج خالتي من النوع الكوميدي فكان يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير وفي الاونة الاخيرة اراد مديره ان ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض الاوراق المهمة فسافر شهرين كاملين وكانت خالتي تشعر بالوحدة فكانت تاتي عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ان ارافقها إلى البيت لكي لا تشعر بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معها إلى البيت فياعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام العشاء وبدانا نتفرج على احد المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا ثم نمنا وفي اليوم التالي ذهبنا إلى بيتنا وتناولنا الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب ان نذهب إلى منزلنها فوافقت طبعا ثم إلى منزل خالتي وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ستدخل أنت الاول إلى الحمام ثم انا من بعدك فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وفارت شهوتي المتوقة إلى النيك معها، وجه براق لون بشرتها ابيض ناصع كالتلج أو بياض البيض شعر اشقر يصل إلى الكتفين قوامها جميل جدا حيث انها ليست لا بسمينة ولا بالنحيفة وتمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي احمر بالكاد يغطي حلماتها ويظهر وادي بزازها وكانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد تغطي طيزها الكبير الضخم وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم ويظهر لي فخديها الناعمين فما احسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج والهجوم عليها ولاحظت خالتي نظراتي إلى جسمها الجميل وشوقي إلى ممارسة الجنس معها وقالت لي هيا يا سامي نحضر العشاء فدهبنا إلى المطبخ وانا امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يدهب يمين ثم يسار ثم يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه وعيني لا تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظرات استمتاع واخدت الملعقة ودهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي صدرها فارادت ان تغير نظراتي بقولها سامي عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي قلادة فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها فابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا سامي فقلتلها تسعة عشرة سنة فقالت لي اني لازلت في بداية المراهقة وبتفكر في الجنس من الوقت دا وقالت لي اتمارس العادة السرية فقلت لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيرا فقلت لها بان احد اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في في كس بنت وهي تتاوه تحتك وانت تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب ونتفرج على احد الافلام المصرية كما البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها وصدرها فلاحظت نظراتي الراغبة فيها وقالت لي كف يا سامي من النظرات اتستمتع وتتلذذ بجسدي عيب يا سامي انا خالتك وقالت لي البارحة كنت ولدا مهذبا واليومانت تنظر الي بتلذذ مادا تغير في اليوم فقلت لها انها عندما استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت مفاتن جسدك ولانني مراهق بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها صدرك العارم وطيزك الضخمة المربربة وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب النياكة معك وان اضع زبي في كسك يحتضنه فضحكت وقالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه الاشياء وان قضيبك لا زال صغير على هذه الاشياء وعلى الطيز والنياكة فقلت لها ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني لازلت في بداية المراهقة وفثرة الباوغ فقلت لها انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله فقلت واحد وعشرون سنتيم انه كبير جدا وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي أنت حتقتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك إلى معدتي لا والف لا قضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا سامي انا خالتك ومتزوجة عيب فقلت لها مجرد تقبيل يا خالتي فارادت النهوض فاستحكمت فيها وضغطت بيدي على كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل يا خالة هذه قبل بريئة فبدات اقبلها في كل مكان من جسدها وبدات اتلمس على بزازها من فوق البودي الضيق واللحس والعض كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس والمص حلمة اذنها ازلت البودي عنها لاتلمس بزازها فوق ستيان وبدات الحس وامص فوق الستيان حتى ابتل ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الولادية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة وبدات ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص والعض والقرص وهي تتاوه تحتي كالافعى لكنها لا تريد اظهار دلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت إلى التنورة ورفعتها واردت ان انزع كيلوطها الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع كيلوطها حتى لا اكمل معها فقالت لي أنت اردت في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس والعض وحتى القرص يكفي هذا فقلت لها بانك قدفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم وصباح رباح فوجدتني مصر فقلت لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته فتفاجات لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد وعشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه نالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت رايها على الطاولة واستحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها ورفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها واكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ واصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها وسحبته وقالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس والعض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي وتقذف منيك فيه يا كلب أنت لست انسانا وذهبت إلى غرفة نومها وهي غاضبة مني بعد ان مارسنا نيك المحارم للمرة الاولى فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها وهذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي مادامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة وهي تمشي امامي وطيزها يرقص فامسكتها بقوة ورميتها على السرير ورفعت تنورتها إلى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة وهي تنظر الي مندهشة وخائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة أو بالقوة فنزلت إلى كسها الحسه انه جميل ووردي اللون وصغير وفرقت رجليها على الاخر واصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفرك برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لانني المرة الاولى التي ارى فيها كس حيث اني لم امارس الجنس من قبل المهم قالت لي وهي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني وانت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك ونحن لا نريد مشاكل وفضائح فادخلت راس زبي في كسها وبدات ادخله بهدوئ إلى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ لكن هي اصبحت تتلذذ وانا لا فاصبحت انيكها بقوة وادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت إلى المعدة وهي تصرخ وتقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ولا تكمل كلامها حتى تتوجع وتتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييي انه مؤلم أنت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل حتى اصبح ممتلا بالمني فنهضت وكلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها وقالت لي كدت تقتلني وشتت لي كسي ووسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها ورمت بها في وجهي وقالت حيوان كلب أنت لا تتصف بصفة الانسان وقالت لي افرح بزبك الكبير أنت مجرد حمار وكلام مثل هذا وذهبت امامي وهي ترقص بتنورتها الضيقة وطيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان وماذا يفعلون ورغم انني شبعت من حلاوة النيك مع خالتي الا انني اريد ان اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها إلى المطبخ ووضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها ووضعت راسها على الغسالة ورفعت التنورة إلى الاعلى وضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة وقمت بلحس طيزها وعضه ثم القرص ولم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي إلى الاعلى واصفعه وهي تصرخ بلذتها اي اي اي لاريها الحيوان بيعمل ايه وهي تقول لي لماذا تضربني على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان وهكذا يفعل الحيوان واحمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم وابعدت فلقيها لانيكها من طيزها ويا الهول رايت فتحة طيزها صغيرة جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها فقالت لي اياك ان تضع زبك في خرم طيزي انا لم ينيكني احد فيها ولن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتماما فبللت راس زبي بلعابي واردت ادخاله في فتحتها الضيقة ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة وصرخة صرخة قوية اي اي اي اي اي اخرجه ارجوك يا سامي أنت توجعني وتالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان واميكتها من شعرها الذهبي وسحبته نحوي وانا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها واصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم وانا اعجبني المها وتوجعها مع زبي الكبير ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراء فقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان ونظرت الي نظرات شريرة وذهبت إلى غرفتها وهي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز وذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا وقمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي وقالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه وانت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى والاخيرة التي نمارس فيها النيك مع بعض ولا تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق