samedi 3 décembre 2022

قصص محارم عربية ساخنة (عمي في السجن ومراته على زبي تصرخ من النيك )




عمي في السجن ومراته على زبي تصرخ من النيك 


عندما كان عمي في السجن كان عمري 22 عامًا وحكم عليه 5 سنوات بقضيه تتعلق بوظيفته ولديه زوجه عمرها 26 عاما اي تكبرني بثلاث سنوات اسمها ندى ولديه بنت عمرها 6 سنوات وكان زوجة عمي بيضاء وجمالها عادي وهي منقبه من عائله محافظه ولم اكن اهتم بها بسبب تشددها حيث انها دائما ترتدي جلبابا ولم اكن ارى انا وغيري حتى سوى كفي يديها ووجهها فقط وتكفل ابي واعمامي برعايتها هي والطفله وكونها لاتخرج من المنزل كلفت ان اصبح خادمها اجلب الاغراض والحاجيات لها حاولت التملص من هذه المهمة فنهرني ابي وقال اياك ان تنقص شيء عليهم اوتتهرب فصرت امر يوميا لتلبية متطلباتها فتكتب ماتريد على ورقه واخذ النقود من ابي اشتريهم واوصلهم اليها وكنت لااطيق النظر في وجهها فقالت لي حسام اشعر وكأنك متضايق من جلب الاغراض والمجيء عندنا فقلت لا شو هالحكي انا ملزوم فيكي لاتحكي هيك وكنت ادخل واسهر بشكل عادي ولم افكر بها مطلقا حيث كان لدي مايكفيني من العلاقات وكنت اخاف من التعاطي مع هكذا نوع من النساء وفي احد الايلم طلبت بعض الاغراض وقالت لي اريد منك بعض افلام فيديو عربيه فقلت اي نوع بدك ايام زمان أو جديد فقالت لا يهم المهم بيسلوا بالليل ذهبت واشتريت الاغراض ومررت بصديقي بمحل الفيديو وطلبت منه كم فلم عربي فسألني وين ماعدنا نشوفك فقلت تركني بحالي ابي عملني اجير مرت عمي فضحك وقال عادي أنت واعي وبيأمن فيك واعطاني الافلام وذهبت عندها ناولتها الاغراض والافلام وقلت بدك شي غيروا المسا بمر لعندك فقالت يسلموا ايديك وعند المساء ذهبت اتفقدها ودخلت وجلسنا وشربنا شاي وقلت عجبوكي الافلام فردت ماشفتهم لحظه بحط فلم نتفرج عليه وادخللت فلم وبدأنا نتفرج فكان فلم عادل امام اسموا النمر والانثى فكان في بعض اللقطات بالفلم مص وتقبيل فتقدم الفلم للامام وانا كنت عادي ما افكربشي وصرنا نتكلم عن عمي واوضاعنا ثم ذهبت للبيت في اليوم التالي ناداني ابي فوجدت ندى زوجة عمي تجلس مع اهلي فقال بابا جهز حالك بكرا عندك سفر عالمدينه مرت عمك عندها زياره بالسجن لعمك وبس تخلصوا بتروح السوق معها بدها تشتري شويه اغراض وبتمروا على بيت عمك بدها تتطمن عالبيت وتنظفوا حيث ان عمي يمتلك بيت في المدينة وبتنماموا هنيك من وين اجتني هالشغله فقلت بابا وين بدي نام انا فرد علي بسخريه بالطريق حبيبي شورايك تنام مرت عمك لحالها بالبيت فضحكت ندى من قول ابي فقلت امرك بابا وذهبت اتمتم مستاءا وفي اليوم التالي سافرنا زرنا عمي في السجن وذهبنا إلى السوق باحد الكافتريات فقلت عندك مشكله ندخل نرتاح ونشرب شي فردت لا مافي مشكله دخلنا وجلسنا فطلبت كوبين عصيرلنا وكوب صغير للطفله وقعت عيني على احد البنات فصرت الطشها وكانت جالسه خلف ندى فانتبهت للموضوع وقالت استحي على حالك موعيب احترمني عالاقل أنت بلا زوء ونهضت وقالت يلا بدي امشي فحاسبت ومشينا وصرت اعتذر منها فقالت خلص مافي مشكل وصارت تشتري الاغراض لها وللصغيره دخلنا محل لانجري فطلبت ملابس داخليه لها واشترت بعض الملابس فقلت في نفسي يلعنك على هالزوق كيف عمي متزوجك مابعرف كون الملابس كلها قطنيه كملابس الرجال فجاتنا البنت يلي عم التبيع بالمحل بطقم كيلوت وستيانه مغريين لونهم احمر وقدمتهم لها واحرجتها وقالت مدام هدول بيلبقوا عليكي واكيد بيعجبوا زوجك الأخ هون افتكرتني زوجها فتجمدت بمكاني ولم انطق بكلمه فتداركت الموقف ندى وقالت شورايك حبيبي فنطقت بكلمة حلوين فاشترتهم ونظرت اليها فوجدتها مرتبكه ووجهها محمر وخرجنا ولم ننطق بكلمه وصلنا إلى البيت وتفقدناه وجلسنا فقالت انا اسفه ميشان يلي قلتوا احرجتني البنت فقلت عادي وسألتها ليش اشتريتي كل ملابسك قطنيه وما اشتريتي نفس هي الملابس فقالت لمين بدي البسهم عندي كتير وانهت الموضوع وصارت تنظف البيت فانتبهت ان بان شيء من رجليها اللمتلئين بالشعر فقرفت منها وفي المساء تناولنا العشاء ونما في اليوم التالي رجعناالى البيت لوصلتها وذهبت إلى منزلنا وفي المساء ذهبت اليها وجلسنا فقالت خليك مع الصغيره شوي بس اعمل دوش فقلت اوك وبعد شوي طلعت من الحمام ودخلت غرفة النوم تلبس ثيابها فخرجت للمطبخ لاحضر ماء فكان باب غرفتها مشقوق شوي فنظرت من الشق فوجدتها عاريه ولكن مقرفه رجليها بها شعر وكسها يغطيه الشعر وتحت ابطها فرجعت وقلت بنفسي يخرب بيتك ياعمي أنت متزوج رجال ولا مراه معقول بوقتنا هاذا في نسوان هيك شو بيهمني تصطفل وجاءت وصرنا نتكلم فسألتني ايمت بدك تتزوج ابوك من فتره قال بدوا يخطبلك فضحكت وقلت بس لاقي يلي ببالي بفكر بالموضوع فقالت شو شكلها يلي ببالك فقلت بدي مراه اجنبيه بعيش عمري مبسوط وطال النقاش وتجاوز الحدود المسموحه فقالت شو بفرق الجنبيه عنا قلت بكل شي أنقتها بلبسها وعطرها بمتعة النوم معها فقصدتها هي وقلت نسوانا هون لابيعتونوا باناقتهم ولا بلباسهم بتلاقي المرام متل الرجال كلها شعر فقالت سكر الموضوع فقمت وذهبت للبيت وبعد يومين اتصلت بي في التاسعه مساءا وقالت تعال بدي اغراض فرحت عندها وقلت عطيني شو بدك قالت ادخل دخلت فلاحظت وجهها يلمع ويشع ولفت انتباهي انها تلبس بيجاما سماويه انها المرة الاولى التي اراها ببيجاما غابت قليلا ورجعت بيدها فلم فيديو من الذين جلبتهم انا فقالت شو هاد يلي جايبلي ياه قلت فلم شوفي قالت دخلوا بالفيديو وشوف وضعت الفلم وشغلت يا ويلي فلم سكس نخرب بيتي إذا قالت لابي بيدبحني رفعت السماعة وحكيت مع محل الفيديو وصرت اشتموا أنت شو عاطيني فلفظت عبارة بدي انيك امك لاشعوريا فتبسمت ندى سكرت السماعة وصرت اعتذر فقالت اكيد مابتعرفي شوفي بالفلم اقسمت انوا مالي علم بشي وهي واقفه تهز برجلها وترقصها فضحكت وقالت كيف بدك تنيك أموا للرجال قلت انا حكيت هيك من انزعاجي قالت اجلس شوي وبرجعلك وجلس افكر شو بدها تساوي وبنفس الوقت لاحظت تبدل فيها كتير شو صاير مابعرف وسمعتها بتناديلي دخلت غرفة النوم وشفت شي غير متوقع ندى بقميص نوم ابيض شفاف ومدت ايدها ورفعت طرف قميص النوم ويبان تحتوا الكيلوت الاحمر والستيانه يلي باعونا اياهم بالمحل انا تفجأت بالموقف غير متوقع ابدا فقالت تعال احضني اقتربت وحضنتها فقالت شوبدك ساوي قبلتها ومصيت شفايفها لمده دقيقه خلعت ثيابي وهي خلعت ايضا فلم اجد اي شعر ابدا جسم ابيض متل الحليب استلقت على الفراش وبدأت امص شفايفها والحس كسها واداعب ثدييها واحرك حلماتها بلساني ثم اعطيتها زبي لتمصه فامتنعت عنه وقالت اعذرني لا أحب هكذا فبدأت ادخله بكسها الصغير المحروم من الزب منذ سبعة اشهر وهي تتأوه وتقول متعني اكثر بسرعه اه اه اه اه فصرت ادخل زبي واخرجه بسرعه وفي لحظات قليله شهقت وتأوهت اهههههه اهههههههه اجا ضهرها ونزلت فصرت اسرع اكثر وقبل ان اقذف قالت ارجوك اقذف خارجا اني اخاف انا احبل فتصبح مصيبه واخرجت زبي من كسها وقذفت على ثدييها وبطنها فمدت يدها تدهن بحلبي بزازها وبطنها فقمت وجلست اسفل السرير وسألتها عن تبدلها انها تفعل العادة السرية منذ دخول عمي السجن وهي تخاف من كلام الناس كونها ملتزمه واني بدأت الفت انتباهها منذ كنا في محل اللانجري وعندما نما تلك الليله كانت تفكر بي وخافت ان تقول لي مابنفسها فكان فلم السكس هو المفتاح حيث انها تفرجت وانزلت شهوتها عليه خمس مرات وقالت هل تقبل أنت تكون معي دائما فأجبت لكي ماتريدين ولكن بهدوء حتى لاينفضح امرنا وارتديت ثيابي وقلت يجب ان اذهب حتى لايشكو بالامر وقبلتها وذهبت وفي اليوم التالي ذهبت عندها في الظهيرة وخلعت بنطالي بسرعه ومارسنا سريعا حتى قذفنا وبقينا هكذا حوالي ثلاثة ايام وفي اليوم الرابع ذهبت عندها ودخلت وقلت بسرعه اشلحي تيابك مشتقلك كتير فضحكت وقالت لااستطيع اتتني الدورة الشهرية روح جباب فوط نسائيه فلعنت حظي وجلبت لها الفوط وبعد يومين كنا جالسين حوالي الساعة الثامنه مساءا فصرت اداعب ثدييها بيدي وافرك طيزها من فوق الثياب فقالت مافيك تصبر كم يوم وبخلص من الدورة فقلت لها تعالي نمارس من طيزك فرفضت بشده فصرت اقنعها حتى قبلت فخلعت ملابسها واخرجت زبي ودهنته بكريم ووضعت بعض الكريم في خرم طيزها اللتي لم يدخلها اي زب قط سوى زبي وادخلت اصبعي واخرجتها عدة مرات وهي تتأوه وبعد قليل بدأت ادخل زبي بخرمها بعد ان وسعته بأصبعي حتى دخل نصفه وهي تتوسلني ان اخرجه من شدة الالم وابقيته حوالي الدقيقتين ثم بدأت عمليه النيك بطيزها الصغيره وهي تصرخ اه اه اه بصوت خفيف ارجوك اخرجه وعندما حان وقت قذفي اخرجت زبي من طيزها احححححححح وانزلت حليبي على فلقتي طيزها البيضاء لقد كنت اول من فتحها وارتمت على السرير وهي تئن وتدمع عيناها من الالم فنمت فوق جسدها الحريري وصرت اقبل رقبتها وشفاهها ثم نهضت بعد ان بدأ يزول الالم قليلا وارتدينا ملابسنا وقالت لي موعد زيارة عمك اقترب فقلت لنؤجل الزيارة حتى تنتهي من دورتك الشهرية تحججي انك مريضه لا تستطيعين السفر وعندما نذهب لزياره نقيم يومين في منزلك بالمدينة بحجه تنظيفه وترتيبه ونسمتع بالنيك هناك اكثر فوافقت وبعد اسبوع سافرنا وزرنا عمي ومررنا بالسوق نتسوق بعض واشترت لها بعض الملابس الداخليه المثيره لتلبسها لي وصلنا إلى المنزل عصرا وعلى الفور اطعمت الطفله ونيمتها وغيرت ثيابها لتلبس الثياب اللتي اشتريتها لها ودخلت غرفة النوم لاجدها مستلقيه على السرير تنتظرني فخلعت كل ملابسي واستلقيت فوقها ومست شفتيها بفمي وبدأت تقبيلها قبلات حاره اشعلت نار شهوتها ويدي تداعبب ثديييها الصغيرين من فوق الستيانه وزبي تحتضنه بين ساقيها ثم صرت امص رقبتها وصدرها واخرجت ثدييها من الستيانه وفركت الحلمات بيدي ثم بدأت ارضعهم كالطفل الصغير ثم نزلت بفمي امص بطنها وابعدت طرف كيلوتها الابيض الشفاف لالحس شفرتي كسها الذي بدء ينزل ماء محنتها وهيجانها وبلساني اداعب بظرها وهي تتأوه وتقول اه اه اه ادخل زبك حبيبي بسرعه وبعد قليل اقنعتها ان تمص زبي فمسكته بيدها وادخلته بفمها ترضعه بنهم شديد وتمصه وتلحس خصيتاي استلقت على السرير ورفعت رجليها لاعلى وباعدت بينهما ووضعت وساده تحت اسفل ظهرها وبدأت ادخل زبي الكبير بكسها الصغير الناعم وهي تأن اه اه اه وصرت اسرع بأدخاله واخراجه ويدي تفرك حلمة بزازها وفمي امص به وتهيج اكثر فأكثر وماهي الا دقائق حتى ارتعشت وقذفت داخلها احححححححح جاء دوري لاقذف حمم زبي الملتهب داخل رحمها فصرخت وقالت لا اخاف ان احبل اخرج زبك لقد فات الاوان فقلت لاتخافي واخرجت زبي من كسها لتنزل منه بعض القطرات على بطنها ارتحنا قليلا نداعب بعضنا ثم عاودنا النيك مره اخرى حتى تعبنا ذهبنا نستحم سويا كعروسين جديدين ثم تناولنا العشاء وصرنا نتكلم فجأت ببالي فكره فقلت هل جربتي السحاق فردت بلا سمعت عنه فقلت مارايك فقالت مع من واين قلت هنا ومع صديقتي ورويت لها اني عندما كنت اسكن البيت هنا السنه الماضيه تعرفت إلى فتاه وصارت تاتي كل فتره نمارس الجنس فغضبت وقالت عامل البيت للشرمطه مستحيل ان اقبل وبعد جهد طويال اقتنعت واتصلت بها تاتي للبيت وشرحت الموضوع فوافقت وماهي الا ساعه حتى وصلت صديقتي لمى دخلت وسلمت علينا جلسنا وباتوا خجلين من بعضهم فقلت هيا نبدأ فبادرت صديقتي وخلعت بنطال الجينز وقميصها وبقيت بالستيانه والكيلوت ترددت ندى زوجة عمي بخلع ملابسها ثم وافقت واقتربتا من بعضهما وبدؤا يقبلون شفاههم وبدء الهيجان بالاثنتين فاستلقت ندى على السرير وفتح رجليها وبدأت لمى تلحس كسها وانا اخرجت زبي ووضعته بفم ندى لتمصه ثم تبادلوا الادوار وبدء الهيجان يشتد بنا طوبزت لمى ووضعت اللعاب على زبي وصرت ادخل زبي في طيزها وهي تلحس كس ندى وصرنا كلنا نتأوه ونأن من شده المتعة وبعد قليل تبادلوا اماكنهم لاضع زبي في طيز ندى وهي تلحس كس ندى ثم اخرجته ووضعته بكسها وهي تئن اه اه اه وعندما احسيت اني سأقذف اخرجت زبي من كسها وركعتا امامي وقذفت حليبي على وجهيهما فقامت لما ووضعت زبي في فمها تمص ماتبقى من حليبي بعدها رجعت تكمل مع ندى ممارسه السحاق حتى ارتعشتا وجلسنا نضحك اقبل ندى وامص رقبة لمى ثم اغتسلنا وغادرت لمى ونما وفي اليوم التالي مارسنا انا وزوجت عمي مرات وسافرنا في اليوم التالي إلى القرية وصرنا كل فتره نمارس الجنس في بيتها اوعند زيارة عمي في السجن وقضيت معها اجمل اللحظات الجنسية

lundi 21 novembre 2022

قصص محارم (بنت خالتي المطلقة تستغل فخادها العريانة لتغريني)




بنت خالتي المطلقة تستغل فخادها العريانة لتغريني

كان استقبال عزة بنت خالتي المطلقة جامد اوى ومن ساعت مادخلت وهى عنيها منزلتش من عليا قربت من وقالتلى هفضيلك الشنطة في الدولاب وانا بقلها شكرا كانت فتحتها وبدات واقعدت تسئلنى على القاهرة وبنتها وهيفتها كانت بتخلينى مهتمش بيها لقيت خالتى بتنده وبتقلى يلا الاكل جاهزة اكلت جمبر واستكوزا جامد كلنا وشربنا الشاى واحنا بندردش وكانت الساة العاشرة واستأذنت خالتى لتنام وقالتلى خلاص بقى أنت بقيت في بيتك خدت راحتك قامت معها مروة وليلى ليناموا وجلسنا انا وعزة ورحاب امام التلفزيون ونهزر ونضحك وكانت عزة جريئة في هزرها وكانت الوحيدة اللى مبينه صدرها وحسيت انها بتحاول تعرى رجليها لغايت لما رحاب قالت انا هنام وسئلتنى عزة أنت مش هتنام قلتلها هشرب سيجارة وانام دخلت رحاب وقالتلى تصبح على خير وعزة قامت وقالتلى انا داخلة بقى انام ابقى اطفى التلفزيون قلتلها حاضر كانت نظرتها غريبة بس انا مكنش في دماغى شربت السيجارة وطفيت التلفزيون ووجدت بجوارة صورة لمروة فمسكتها واتفرجت عليها لقيت عزة طالعة من غرفتها بقميص نوم ولما لقتنى ضحكت وجريت على غرفتها قلت البنت دى عبيطة ولا اية روحت اشرب قبل لما انام لقيها حتى رروب عليها وطالعه وبتقلى انا اسفة معلش افتكرت دخلت فكانت طالعة اشرب ونسيت الروب فقلتلها دة انا اخوكى الصغير قالتلى لا كبير بمياصة فقلتلها خلاص يا ستى براحتك بكرة تاخدى عليا اكتر ومتتكسفيش منى وانا بكلمها روحت مولع سيجارة قالتلى أنت مش لسة مولع واحدة قلتلها مش جايلى نوم قالتلى وانا كمان تعالى نقعد بغرفتك دخلنا وقعدنا على السرير بعيد عن بعض واقعدنا نتكلم وتحكيلى عن حياتها في البلد ومضايقت المحامى إلى ماسك القضية بتاعت طلقها وانه بيحاول يعكسها وانا اقولها ازاى انا اخربلك بيتو لكن ذكرتلى بعد كدة كذا حد تانى عرفت انها بتقولى انها مرغوبة اوى وكل الرجالة عينهم منها قلتلها يا عزة انتى لية اتطلقتى قالتلى مكنش راجل قلتلها ازاى قالتلى مكنش بيعرف يقوم بحقوقة الزوجية قلتلها انا مش عايز تتكسفى منى احكيلى بصراحة هو مكنش بينان معاكى قالتلى خالص قلتلها اومال انتى لسة بنت اقعدت تضحك بشرمطة وتقلى لا هو فاتحنى بصباعة طبعا الكلام خلى زوبرى وقف اوى وكنت لابس بنطلون قطن وكان باين قلتلها طيب وبتاعوا فين مبيقفش ضحكت وبس على زوبرى وقالتلى خليك في الواقف دة قلتلها معلش يا عزة قالتلى أنت نمت مع بنات قبل كدة طبعا اتصدمت وكذبت وقلتلها طبعا دة انا مقضيها وانتى من ساعت مطلقتى منمتيش مع حد راحت زعلت وقالتلى أنت فاكرنى اية انا بنت خالتك ازاى تظن فيا كدة قلتلها معقول كل دة مستحمله بصيت لزوبرى إلى بقى حتة حديدة قالتلى انا تعبانة اوى يا خالد ومانت الوحيد إلى هتريحنى قلتلها قصدك اية يا عزة قربت منى ومسكت زوبرى وقالتى دة يا خالد هموت على دة قلتلها عايزانى انيكك قالتلى نفسى هموت عليك وكان روبها اتفك وللقميص كان مبين صدرها كله بزاز متوسطة وحلمة بنى مسكت بزازها وقلتلها تعرفى تمصى قالتلى طبعا وقلعتنى البنطلون ومسكت زوبرى بشوق وتبوسة وتقول هموت عليك بحبك اوى نفس تدخل في كسى كان زوبرى هينفجر وانا طبعا مكنتش مستوعب إلى انا فية عزة بنت خالتى بتمصلى الشهوة احلى حاجة في الدنيا بتنسى اى حاجة اقعت تلحس بيضانى وتقلى بحبهم اوى عايزة اقعد على زوبرك يا حبيبى قلتها اقعدى يا وزة مسكت راس زوبرى وقالتلى دة هيفشخنى قلتلها كسك ضيقك قالتلى زوبرك كبير وبدات تدخلة في كسها وتنزل بالراحة كان كسها غرقان اوى فسهل دخولة وكانت بتكتم صوتها بالعافية علشان إلى نايمين اقعدت تطلع وتنزل وتقلى يلا هاتهم بقى هموت نزل لبك في كسى مش قادرة لغايت لما قامت قلتلها قمتى لية قالتلى مش قادرة هموت أنت منزلتش لية انا جبتهم اربع مرات قلتلها لسة شوية لما اكيفك صح دة انتى محرومة قالتلى اة يا خالد محرومة خالص من زمان انا خلاص بقيت بتاعتك اوعى تحرمنى منك ومن زوبرك دة ابدا وقلتلها انا همتعك ونامت على ظهرها وفاتحت كسها وقالتلى يلا نيكنى حبيبى دخلة كلة في كسى ودخلت راسة راحت مصوته وقالتلى براحة كبير كبير اوى على كسى دخل واحدة واحدة لغايت لما دخل كلة واقعدت انيك فيها وفجاة سمعنا صوت باب الحمام اتخدنا قمنا بسرعة بصيت لقيت الحمام منور يعنى حد جوة راحت وجت قالتلى دى خالتك هتتدخل قلتلها عرفتى منين قالتلى الباب في خرم قلتلها طيب هنعمل اية قالتلى اكيد هتنام تانى على طول وفعلا خرجت من الحمام على غرفتها نامت ومحستش بحاجة بسيت عزة على زوبرى لقيتوا نايم مسكتة وقالتلى حبيبى نام قلتلها من الخضة قالتلى كويس عشان امصة تانى عايزة اكلة مبشبعش منه ابدا

dimanche 20 novembre 2022

قصص محارم (ابن اختي المنحرف يحب نيك الطيز)




ابن اختي المنحرف يحب نيك الطيز

أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عامًا. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن اختي المنحرف علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه. ” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي. ” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ. ” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعًا إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى. نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريبًا، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟ ” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة. ” قلت له: “لا عادي. ” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه. ” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة. ” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا. ” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس. ” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلًا ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله. ” قلت له: “في بنات أحلى مني كتير. ” قال لي: “لا أبدًا ما فيش. ” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟ ” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي. ” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟ ” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري. ” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟ ” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش. ” قلت له: “قول ومش هازعل. ” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك. ” ضحكت فقال: “أرجوكي يا خالتي. ” قلت له: “تعالا المسها. ” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا. ” قلت له: “قول. ” قال لي: “خايف. ” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة. ” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك. ” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض. وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي. ” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي. ” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك. ” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده. ” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية. ” فقلت له: ” رغبة ايه. ” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي. ” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده. ” قال لي: “ارجوكي. ” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويًا حتى الصباح


samedi 19 novembre 2022

قصص محارم (مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي)




مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي

انا من القاهرة عمرى 19 عام اعيش مع مرات ابويا الشرموطة في الصعيد، يحكى زملائى كثير عن الجنس وانااخجل ان اتكلم عنه لقد عشت مع زوجة ابى وهى في سن 40 عام من عمرها وهى محرومة من النيك لان ابى بعيد عنها بدأت حكايتى معها عندما بدأت ابلغ والاحظ طنط ميمى جسمها وملابسها التي تثيرنى وجمالها الصارخ من ثديها الكبير وفمها الذيذ وفخادها البيضاء. وذات يوم وجدتها نائمة في الصالة بقميصها القصير ونائمة على بطنها تثنى فخادها بزاوية قائمة شاهدت لاول مرة وراك طنط وبروز طيزها والكلوت الشفاف الذي يملأ كسها من الخلف ودخلت حجرتى وخيال جسمها لايفارقنى وبعد قليل نادت: حمادة أنت جبت؟ ايوه ياطنط. هي: اجهز الغدا؟ قولتلها انا شبعان قالتلي انا منتظراك ناكل سوى قولتلها لا كلي انتى وفى يوم كان جسمى سخن من التهاب اللوز اعطتنى كبسولة لخفض السخونة لمست زورى وجدتنى سخن وضعت راسى على صدرها تداعب رقبتى وانا اسمع تنهيدها أنت مش ممكن اسيبك تنام لوحدك أنت تنام في حجرتى أنت عيان ومحتاج ان اراعيك بالليل واخذتنى إلى الحجرة ووضعت راسى على فخادها الناعمة وكانت تلمس زورى بكل حنية تداعبه بدأ زبرى ينتصب ولاحظت طنط زبرى المشدود بداخل البنطلون وازداد تنهيدها قالت حمادة حبيبى اخلع هدومك علشان ادلك جسمك كنت خجول جدا قالتلي أنت مكسوف منى قولتلها لا انا حاخلع هدومى ولمست صدري بيديها ببطء اخلع البنطلون حتى اصبحت عربان مافيش غير الكلوت قالتلي افرد جسمك ونام على ظهرك واتت بالدهان تدلكنى بيديها الناعمة وانا اتمتع بلمس يديها على ظهرى قالتلي سيب نفسك خالص ياحبيبى جلست على طيزى وانا بين فخادها تدلك على كتافى ثم على رقبتى ثم جلست على ظهري تداعب زورى بدا زبرى يسخن ثم نزلت يدها كى تدلك فيا خلعت الكلوت بتاعى وقالتلي أنت مكسوف من طنط انا عايزه اروقك بسرعة ودلكت فلقتين طيزى وادخلت يديها ببطئ بين طيزى وانا استمتع بيديها حتى لمست بيضانى المنفوخة ثم قلبتنى على ظهرى وجلست على حجري وارتعش زبرى عندما لمس الكس بدأت تدلك صدرى بالراحة وببطئ حن زبرى واتصلب وصغطت عليه رفعت جسمها وامسكت زبرى وقالتلي ايه دة حبيبى أنت كبرت وبقيت راجل واخذته في فمها تمص فيه وتلحسه قولتلها انا بحبك ياطنط نفسى امص في كسك والحسه وخلعت الكلوت واخذت راسى على كسها وانا الحس فيه وامصه والحس قطرات الكس الناعم لونه ورى وجميل قالتلي تعالى ادفيك بكسى وضعتنى تحتيها وامسكت بزبرى ودفعته في كسها وميلت ببزازها نحو فمى وقالتلي ارضع يا حبيبى أنت من زمان محتاج لحنانى ودفئ ومصيت شفايفها وفمها الطعم وامص في حلمه بزازها واقولها كسك دافى ياطنط اح وتقولي ده زبرك طويل خالص سألتها افضى زبرى من بره ولا من جوه قالتلي فضى في كسى املاه وفضيت زبرى وارتحت وقعدت تقولي انا محرومة من الزبر وابوك ليه فترة مشغول مع مراته التانية أنت تقوم بواجبك مكانه أنت احلى زبر شوفته في حياتى ونمت تحت الكس وانا دفيان تحتيها حتى المغرب خبط الباب قامت طنط ولبست الروب وفتحت الباب اتت فاطمة بنت ام سيد الخدامة بتقولها انا قلت اعدى عليكى وانتفلك كسك قالتلها لا امك كانت عندى نتفته أنت مش عايزة حاجة تانى لا بس خدى سيدك حميه هو سيدى رجع لا دى سيدك الصغير حمادة علشان هو تعبان شويه يظهر با ستى كان بايت في كسك امبارح بطلى مياعه ادخل وجهزى الجمام عايزك تدعكيه كويس حاضر انا اخلى زبره طويل قوى ونضيف وجات قالتلي يا حمادة قوم علشان فاطمة تحميك، حاضر ياطنط، لبس حمادة الكلوت وخرج قالتله ازيك يا سيدى انا احميك انهارده وادعكك. غسلت فاطمة راسى ثم اخذت الصابون تدعك صدرى بيدها ثم دعكت وراكى ورجلى وشمرت قميصها وجلست تدعك فخادي من اعلى قالت ادينى يا سيدى ظهرك وملست على الكلوت من وراء ووضعت يدها بين طيزى لتدعكهم قالتلي اتدور باسيدى دعكت زبرى من بره الكلوت وبتقول معلش يا سيدى اقلع الكلوت علشان اخد راحتى فيك وخلعت الكلوت ودعكت يدها بالصابون وامسكت زبرى تدلك فيه وتملس بين بضاني وتقولي معلش باسيدى ادلك زبرك وبيضك من العرق طول الليل وانت تحت كس ستى الدافى زبرك طويل وغليظ يستاهل الكس، ثم تمسك فاطمة زبرى وتدلكه وتدعك بيضى شويه ومسكت طيز فاطمة وحضنتها وامص في شفايفها وبقها الطعم وهى تحاول تفلت منى ووضعت زبرى في الكلوت حتى اخترق كسها وهي تقول بشرمطة: يا سيدى احسن ستى تشوفنى وملست على كسها حتى ساح ونزلت الكلوت واخذته في كسها السمين وهى تجلس عليه تقوم وتقعد علبه ونادت طنط: خلصتى يا فاطمة؟ قالتلها قربت خلاص، وانا تحت الكس السمين افضى فين؟ قالتلي فضيه بره كسى ومسكت زبرى ومصته ونظفته خالص وخرجنا من الحمام وجهزت طنط الغدا ومشت فاطمة. جات مرات ابويا الشرموطة بتسألني ايه رايك في فاطمة بنت شاطرة زى امها زنوبة دعكتك كويس قوي، انا عايزاك تتغذى كويس علشان ادفيك شويه وبعد ما اكلنا اخذتنى في حجرتها اقعد باحبيبى على الكرسى وافرد رجليك وسيب نفسك علشان ادلعك شويه وامسكت بزبرى تداعب فيه اعلى واسفل وتدعك بيضى بحنيه ومصت زبرى وادخلته كله في فمها كأنه في الكس واخرجته من فمها وبصقت على زبرى ودلكته واخذتنى على السرير وخلعت الكلوت وجلست على زبرى تقوم وتقعد على زبرى حتى التهب من حرارة كس طنط ومصيت شفايفها ورضعتنى ونمت في حضنها وفرغت زبرى في الكس ونمت بين فخادها وانا تحت الكس الدافى واستمر الحال لمدة شهر وبعد ذلك جاءت اختها وانها طلقت من زوجها بسبب الحرمان نادت طنط عليا تعالى ياحمادة سلم على طنط جمالات هي حتعيش معانا خذ الشنط وطلعها فوق وانا تسمرت في مكانى ايه مالك واخذت الشنط ووضعتهما في الشقة اتغدينا سويا وطنط قالت أنت قريبه على السطوح تطعمى الطير أنت ماتشغلى نفسك دخلت حجرتى انا افكر في جسمها هي طول وعرض وجسمها مليان وشعرها طويل وصدرها عريض وبزازها مربربة، عرفت ان الدور سيأتي عليها قريبًا.

jeudi 3 novembre 2022

قصص محارم(جنس ساخن مع امي الجميلة الهائجة)







كانت نيكة ساخنة في احلى سكس محارم مع امي الجميلة التي حرمت من الزب و النيك منذ ان توفي ابي و انا كنت اشعر بها و احبها و ابحث عن ادنى فرصة لابيت معها في فراش واحد و نحن عراة . و كانت امي امراة جميلة و ذات بشرة بيضاء كانها جبنة و ممتلئة الجسد  و لها شعر اجمر طويل ساحر و تبدو كانها اصغر من سنها بكثير اما انا فكنت فتى مراهق في الثامنة عشر من عمري و عندي زب كبير و احب السكس و مهووس بالجنس و لكن كنت اريد ان انيك امي و اذوق كسها  و اعلم انها ممحونة جدا لانها لم تذق الزب منذ مدة طويلة فهي بلا زوج منذ ان توفي ابي و ليس لها عشيق ينيكها

في ذلك اليوم وجدت نفسي وجها لوجه مع امي و هي في قمة انوثتها و جمالها و كانت قد خرجت من الحمام و ترتدي ملابس الخروج من الحمام و الفستان مفتوح الى اعلى فخذها و حين جلست رايت الكس الذي كان ناعم جدا و وردي اللون و انا ذبت و رغبت في سكس محارم مع امي و ارتفعت الشهوة في داخلي وانتصب زبي . و بقيت انظر الى كس امي و لكنها تفتطنت و اغلقت رجليها حتى تخفي كسها ثم نظرت الي و تبسمت و انا تنهدت تنهيدة عميقة جدا من شدة الشهوة ثم طلبت مني امي ان اقترب منها و حين التصقت بها فتحت رجليها مرة اخرى و لفتهما على ظهرها و قالت حبيبي انا ممحونة ارحمني

و قربت زبي من الكس حتى تلامس زبي على كسها و اخرجته بسرعة فانا لم اعد قادر على التحكم في شهوتي و زب انتصب الى درجة لا تعقل و امي حين رات امامها زبي امسكته  وبدات ترضع و تمص في احلى سكس محارم مع امي الساخنة . و بما ان امي تملك خبرة الجنس فانها تعلم اني قادر على القذف بسرعة لذلك توقفت عن المص و تركتني ادخل زبي في كسها و نكتها م نكسها و كان كسها كبير و واسع و ساخن جدا و انا احرك زبي فيه دخولا و خروجا بقوة كبيرة و حرارة عالية جدا في اجمل و اقوى لحظات السكس الساخن و جنس محارم مع امي الشهية و قذفت حليب زبي في كسها بحرارة كبيرة

و حين كان زبي يقذف كنت انا اذوب و شهوتي تخرج حارة جدا مني و انا ارتعش و امي ايضا ترتعش حيث ان كسها اخيرا ذاق الزب و الجنس و انا اشعر بمحنتها الكبيرة حيث تركت زبي يقذف داخل الكس متعمدا حتى اسقي عطشها الجنسي . ثم ارتخى زبي واخرجته من كس امي و هو كالمطاط متدلي و لكن امي اصرت على رضعه حتى انيكها في الفراش نيكة ثانية ساخنة و هو ما حدث حيث ساحكي لكم في الجزء القادم عن احلى سكس محارم مع امي الساخنة و كيف اطفات لها شهوتها بزبي الذي ناكها و تمتع بكسها

samedi 22 octobre 2022

قصص محارم(ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه)




ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه


اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي.
بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها تريد النوم. ذهبت وبدأت الشخير في غرفتها. كان ابني رامز لا يزال في غرفة المعيشة. خرجت من غرفة النوم وأنا أرتدي ملابس خفيفة وتحتها سراويل داخلية. كنت أشعر بالتعب الشديد وشعرت أن حلماتي تنتصب بشكل غريب. نظر ابني إلي وطلب مني الجلوس بجانبه.
قبلني برفق على الخد وقال: أحبك يا ماما، شكرا على مثل هذا الحفل الجميل.
قلت: أنا أحبك أيضا ابني العزيز، يمكنك الحصول على أي شيء تريده. أنا دائما هنا من أجل ابني الجميل. ثم قبلته على خده.
قفز وأخذني بين ذراعيه وهو يعانقني ويضغط على جسمي. اعتقدت أنه كان يشعر بحنان أمه، لكن سرعان ما أدركت وجود شيء آخر كان يفرك في جسدي بالقرب من لحم الوركين. شعرت بوخزة في لحمي واستقر برأسه على كتفي بينما كان صدره يضغط على صدري. كنت متأكدة من أنه يمكن أن يشعر بحلماتي المنتصبة وهي تحفر في جلده من خلال ملابسي الخفيفة. فوجئت بيده وهو يدفعها تحتي بحيث كنت جالسة على يديه بمؤخرتي بينما كان يفرك الأرداف ببطء. شعرت فجأة بما يحدث وكيف سمحت له بذلك ثم لثانية أخرى اعتقدت أنه يفعل ذلك بحسن نية ولكنني كنت مخطئة. كنت أشعر بانتصاب قضيبه الضخم يحك في فخذي. يا إلهي قضيب ابني كبير جدًا. هل ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه؟ لا، لا يمكن، ابني يشتهي مؤخرتي ويداعبها. لقد انسحبت من حضنه في لحظة وسألته: ماذا تفعل يا رامز؟
رامز: يا أمي أنا أحبك كثيرًا وأشعر أنني مرتبط جدًا بك.
كانت اجابة عاطفية يقولها وهو يمسك يدي
أنا: أنا أحبك أيضًا ولكنك ابني وهذه الأشياء لا يجب أن تحدث بين الابن وأمه.
رامز: لا ماما، أنا أحبك كثيرًا لدرجة أنني أعبدك وأعبد جسدك، لا توجد امرأة على وجه الأرض جميلة مثلك، من فضلك دعيني أخبرك كم أنت جميلة حقًا!
قال هذا وهو يقترب مني ويعانقني مرة أخرى، كنت أشعر ببعض القلق من الذي يحدث، ما الذي يريده ابني مني في هذا الوقت، رغم كل شيء أنا والدته وأردته أن يعرف انه على خطأ، سألته بهدوء: ماذا تريد من أمك يا رامز؟
رامز: يا ماما أنا أحبك كثيرا، هل استطيع ان اشعر بجسدك؟ هل تسمح لي برؤية جسمك الناعم؟ أنا أعبدك. أريد أن ألمس جسدك بيدي. أرجوك يا أمي. كان يتوسل إليّ وهو يعانقني من الخصر.
انا: حسنًا يا بني لا تشعر بالحزن أرجوك، أريدك فقط ان تكون سعيدا هذا كل شئ. حسنًا سأريك جسدي لكن لا تفعل شيء أكثر من اللمس، إذا حاولت الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك سأغضب وأنهي العرض.
كان شعور غريب، انا على وشك أن أصبح عاهرة تعرض جسدها وتتعرى!
رامز: ماما اسمح لي بإزالة ملابسك.
قال هذا وسرعان ما وضع يديه تحت حافة ثوبي وسحبه فوق رأسي. الآن لا يستر جسدي سوى سراويل قطنية. قمت بتغطية بزازي الكبيرة وانا أخجل من ابني فمسك يدي وأزالها بسرعة بينما كنت أنظر إلى الأسفل من الحرج
رامز: يا إلهي! ماما انتِ لديكِ أكبر بزاز رأيتها في حياتي وهالة حلماتك كبيرة، لديك أطول حلمات في العالم بأسره!
ثم قال لي وهو يمسح يدي على بطني: هل يمكنني لمسها؟
أنا: هيا يا بني المس بزازي واجعل يديك تشعر بهم. تذكر أنك اعتدت أن تتغذى عليهم منذ وقت ليس ببعيد، اعصرهم بين يديك يا بني.
رامز: أمي هل تسمح لي أن أرضع من حلمات بزازك الكبيرة؟ قال هذا وهو يقبلني على رقبتي ثم أكمل: هل سترضعين ابنك البالغ الجائع يا أمي؟
أنا: نعم يا بني، تعال وابحث اذا كان هناك أي لبن متبق لك.
بمجرد أن سمعني أقول هذا قفز على صدري وأمسك بزازي وأخذ الحلمة اليسرى في فمه وهو يلعب مع الحلمة اليمنى بإصبعه وكان يحاول أن يبتلع نص ثديي في فمه، بدأ يعض جسدي بأسنانه وهو يلف لسانه حول الهالة. كان كسي رطبًا ومبتلًا وقد شعرت بالعصير في كلوتي وظهرت بقعة عليه بينما كان يأكل بزازي بلا رحمة ويقوم بالتبديل بينهم.
يديه الآن نزلت الى الأسفل وصار يفرك طيزي فوق اللباس القطني.
أنا: ماذا تفعل يا بني هذا خطأ كبير، لابد أن تتوقف الآن وإلا سأفقد السيطرة وسنتعدى حدودنا.
تمادى أكثر وقام بإدخال يديه داخل ملابسي ويتحرك للأمام ببطء شديد.
أنا: لا يا رامز أرجوك، اووف.
قام بترك بزازي ووضع رأسه على شق ثديي وبدأ في لعق الشق وأخذ يلعق بلسانه بين بزازي ويداه وصلت الى كسي وكان يضغط قليلًا على عظامي، شعرت أن بعض العصائر قد بدأت تتسرب من كسي المشتعل، تمالكت أعصابي وطلبت منه التوقف.
أنا: يا عزيزي رامز أنا أحبك أيضًا ولكن هذه ليست طريقة لإظهار حبك لأمك، لقد تجاوزنا بالفعل الحدود الآن ولا يجوز لأحد أن يلمس والدته في مناطق جسمها الحساسة بهذا الشكل، يا بني علينا التوقف فورًا، يا إلهي، رامز، ماذا تفعل. لا. لا. أرجوك توقف.
وضع إبهامه على جانبي اللباس القطني الأبيض الذي كان مبللًا وسحبه إلى أسفل ركبتي ومد يده الى الخلف وقام بإدخال إصبعه في فتحة مؤخرتي، نعم ابني بعبصني في طيزي وانا عارية!
رامز: لا أستطيع التوقف الآن يا أمي، أريد أن أثبت حبي لك. مع هذه البزاز التي تشبه البطيخ كيف يمكنني التوقف؟ قال هذا ثم بدأ يداعب طيزي مرة أخرى بمجرد ان وضع إصبعه داخل فتحة طيزي شعرت بتيار كهربي في كل أنحاء جسدي ثم قام بلمس كسي واستمر باللعب داخل كسي بإصبعه حتى زادت سوائل كسي بشكل كبير.
أنا: ماذا تفعل معي يا رامز؟ اتركني الان فورًا وإلا سأفقد السيطرة، فكر في والدك، كيف يمكنك أن تفعل هذا مع والدتك؟ دعني أذهب يا رامز!
كنت أطلب منه التوقف لكن في أعماقي كنت أحب كل هذا وأريد المزيد.
بدأ ينيك كسي بإصبعين بدلًا من واحد، وعصائر كسي مستمرة في التدفق وأصبحت تصدر أصوات مثيرة جدًا تجعلني ممحونة بشدة.
قام رامز وأدارني وركع على ركبتيه للحصول على نفحة من كس الأم. أول شيء فعله هو أنه كان يشم رائحة كسي قبل أن يلعقه بلسانه ويلدغ بظري مثل المحترف.
أنا: يا رامز يا بني ماذا تفعل في أمك؟ هل ستقتلني؟ يا بني هذا هو زنا المحارم بعينه، لا يمكننا القيام بذلك سنذهب الى الجحيم بسبب فعل هذا الشيء المحرم، توقف الآن والا سوف أذهب!
نظر إلى وجهي ثم أخذ يدي وقادني إلى فراشي على جانبي ووضعني على ظهري. وصل إلى قدمي وبدأ تقبيل أصابع قدمي.
رامز: دعيني أريكِ كيف يمكن أن تكون الجنة، أعلم أن هذا خطأ وأن الأم هي أقدس شيء ولكن كل ما أريد فعله هو أن أجعلك ملكي، أريد أن أدخل نفس الجسم الذي أتيت منه، أريد تقبيل كل جزء من جسدك.
ثم بدأ يقبل ركبتي وذهب بلسانه الى الجزء الخلفي من فخذي السمين حتى وصل الى مؤخرتي وبدأ يعض طيزي! ثم قام بإدخال لسانه الكبير في شفتي كسي من الخلف. كيف يمكنني السماح له بأن يفعل ذلك؟ كنت أشعر بالذنب لكن عصائر كسي المتدفقة تشتت أفكاري وتجعلها تذوب.
رامز: شكرًا لأنك جعلتيني أتعرف على أمي الحقيقية، شكرًا على سماحك بإظهار مفاتن جسدك المثير وأنتِ مستلقية عارية أمامي، لم أكن أحلم بكل هذا، هل يمكنني أن أقبلك الآن؟
أنا: لا أعرف ماذا أقول لك يا بني. أنت تقول إن جسم أمك الكبيرة في السن يذكرك بالملائكة، آمل أنك لا تكذب على أمك الغبية. أنا لا أعرف ماذا أفعل الآن. أعرف أن كل هذا خطأ لكن ما الذي يمكنني فعله؟ أنا حقًا أحبك يا إبني وسأفعل أي شيء لإرضائك. بعد كل شيء، أعتقد أنه من واجب كل أم في العالم أن تجعل أطفالها يشعرون بالسعادة. هذا ما سأفعله الآن يا بني. دعنا لا نسميه محارم لأننا نحب بعضنا البعض، إنه مجرد تجاوز للحدود المادية. أعلم أنك تحبني ولكن هذه الطريقة الفريدة لإظهار حبك تجعلني أجن. تعال يا صغيري لا تضيع الوقت الآن. قم بتقبيل فمي واقترب الآن.
بمجرد أن قلت هذا انقض على شفتي وبدأت ألسنتنا تدور وتتصادم مع بعضها البعض ودخلنا في قبلة طويلة جدًا، في هذه الأثناء كان ابني قد سحق بزازي ودم عروقي الزرقاء تظهر باللون الاحمر في بزازي البيضاء، ضرب حلماتي بأصابعه وسحب حلماتي إلى أبعد نقطة ثم أطلقها مما جعلها منتصبة مثل اثنين من القضبان الصغيرة، شعرت بأصابعه وهي تعبث في كسي من الداخل أثناء ماكان يقبلني ويعصر بزازي.
رامز: أمي الجميلة، أنا مدين بحياتي لك. من اليوم أنا عبدك، فقط اطلب مني ما تريد مني أن أفعله لك. يا إلهي إن بزازك رائعة حقًا، لا يمكنني أبدًا التوقف عن اللعب معهم. أريد أن أدفن نفسي بينهم، أنتِ تقتليني بهذه البزاز الضخمة.
أنا: أنا أعرف كم كنت تحب بزازي يا بني، عندما كنت طفلًا اعتدت أن ترضعهم لساعات. واصلت إطعامك حتى كبرت، أتذكر أنك اعتدت أن ترضعهما كل يوم. لقد أبقيتني دائمًا مليئة بالحليب ولكن الآن أنت تستخدمهم من أجل المتعة. اعتدت أن تسحبهما وتمضغهما مثل الفقاعة، لم أرتدي حمالة صدر في المنزل لأنك كنت تضطر إلى إزالتها، ان بزازي كبيرة ومستديرة بسبب رضعك لهم وانت صغير.
بدأ بتقبيل جسدي مرة أخرى لكنها لم تكن قبلة طبيعية، هذه المرة كان يعضني بأسنانه، استطيع أن أرى علامات أسنانه المحمرّة على فخذي وبطني وفي كل مكان في جسدي، كنت احترق بحرارة من الداخل بكل شهوة وأرغب الآن في تجاوز كل الحدود وتحريره من فكرة أنني والدته. لذلك اتخذت خطوة جريئة عندما قلت: رامز حبيبي، أنت تجعلني مثل المجنونة، لقد ألهبت مشاعري وانا الآن غارقة في الشهوة، تذكر يا بني أننا الآن نمارس الحب فقط، يجب أن لا نسميه جنس المحارم، انا سعيدة جدا. الآن يمكنك أن تفعل معي كل ما تريد القيام به، هل ترغب في عبور الحدود النهائية الآن يا بني؟ تعال إلى هنا الآن ولا تضيع الوقت.
قلت هذا وأنا أزيل عنه ملابسه، كان لديه جسد مشعر، لقد أزلت ملابسه الداخلية بسرعة كبيرة ووجدت قضيبه ينطلق مثل الأفعى، لم يكن طويلًا أو سميكًا لكنه كان منتصبًا جدًا، أخذته في يدي وجلخته قليلًا وكان بعض المني يتساقط من ثقب قضيبه بالفعل، أخذته في فمي وأدخلته ببطء، شعرت أن قضيبه منتصب كثيرًا وأردته بشدة، نعم أنا أريد قضيب ابني الآن في كسي! أردت منه أن يفعل ذلك، يا إلهي، يا لي من وقحة كنت أغوي ابني! كنت ارتكب خطيئة ولم يعد هناك فرصة للعودة، وفجأة دون أن أشعر وجدت قضيبه بالقرب من شفتي كسي وانا غافلة، فتحت عيني ونظرت إليه، كانت عيناه مليئة بالحب الذي يذوب في الشهوة كما لو كان يريد أن يدمجني، لقد استمر في النظر إلي ولم أستطع التحمل بعد الآن. سحبت وجهه على وجهي وقبلته بينما كان يمسك خصري العاري ويدخل قضيبه في كسي! في هذه اللحظة كنت قد تحولت من أم الى حبيبة، فتحت ساقي أكثر لأنني شعرت بنشوة، يا إلهي، قضيب ابني داخل كسي! بدأ الآن في ضرب كسي ضربات قوية مستمر في إعطائي النشوة الجنسية، شعرت أن لسانه يصل إلى قاعدة حلقى!
بدأت أصرخ: ماذا بحق الجحيم يحدث لي؟ يا إلهي، ابني ينيكني، ينيك والدته التي حملته!
لقد فركت ظهره العاري وهو يرقد عليّ في حضن شديد، تتشابك أجسادنا كما لو كانت تحاول أن تصبح جسد واحد.
رامز: ما أشهاكي يا أمي، أنت فتاة أحلامي وأنا أحبك.
أنا: توقف الآن عن الكلام وارضع حلمات أمك، بدأ ينيكني بعنف مثل الثور الهائج، ربما كانت هذه أول نيكة له، لم يستطع السيطرة وأطلق النار على كس أمه الذي نزل منه.
شعرت بالنشوة الجنسية وكانت قوية جدا، طوال الليل كنا ننام على بعضنا البعض وقضيبه المنتصب كان داخل كسي طوال الليل، استيقظت في الصباح وذهبت إلى المطبخ لتناول وجبة الإفطار. كنت أشعر بالذنب تجاه ما حدث. ثم خرج ابني ولمس قدمي وجلس على الكرسي على طاولة الطعام.
نهض وجاء بالقرب مني ووضع يده في ثوبي ووصل إلى خصري وبدأ في مداعبة منطقة العانة، ثم صعد بيداه وأمسك بزازي وبدأ يقرص حلماتي بأصابعه وهو يقبل رقبتي، في هذا الوقت كان قضيبه المنتصب يلمس شفتي كسي من الخلف وهو يحك حوضه في طيزي.
وأخبرني ابني انه يريد أن يطور العلاقة، يريدنا أن نتزوج ونصبح زوجين بشكل رسمي! لا أعلم أين ذهب عقلي لكني اعترفت بزواجه وزوجته نفسي وصرنا نتعامل على أننا زوجين بشكل كامل، حتى عندما نذهب الى مكان بعيد نتعامل على أننا زوجين وليس ابن وأمه.
قبل بضع سنوات تزوجت من والده والآن تزوجت ابني وزوجي على قيد الحياة. لذلك لدي اثنين من الأزواج الآن. وزوجي الجديد هو في الحقيقة ابني. لقد رضع ثديي كطفل والآن يمصهما من أجل سعادته. كأم اعتدت إرضائه بلبني والآن علي إرضائه بجسدي.
أنا: سأفعل كل ما تفعله الزوجة من أجل زوجها. لديك كل الحق في جسدي الآن.
قفز قلبي فرحًا، شعرت وكأنني عذراء مرة أخرى، وأشعر بالخجل أمام زوجي المراهق، عشنا عدة أشهر مثل الزوجين، أقوم بعمل المهام المنزلية وأخدمه مثل زوجي وهو يتعامل معي كأني زوجته تمامًا، حتى وقعت المفاجأة، انا حامل، نعم أنا أحمل بنت ابني، بنتي الأخيرة كبرت ولا تعلم أن شقيقها الأكبر هو في الحقيقة والدها.

samedi 15 octobre 2022

قصص محارم(زوج امي ينيكني اسخن نيكة)





هذه القصة محارم ساخنة جدا حيث ان زوج امي ينيكني و يمارس معي الجنس ربما اكثر مما يمارسه حتى مع امي و هي لا تعلم و في الاول كنت اخاف منه و لكن الان اعتدت على زبه بل اصبحت احس احيانا نفسي كاني زوجته حين تغادر امي البيت . و لا اعرف كيف تزوجته امي فهي استاذة جامعية و كان ابي استاذ جامعي و لكن حين مات ابي تزوجت امي من حمدان و كان يعمل تاجر و لكنه من كثرة سهره و تناوله للكحول كان يخسر الكثير من المال حتى افلس تماما و كان يتحرش بي من اول يوم و لكن كنت اكتم خشية الفضائح الى ان ناكني في ذلك اليوم تقريبا بالقوة حيث احسست كانه اغتصبني .

و في الاول كان زوج امي ينيكني نيك خفيف حيث يقبلني و نحن واقفين و يتحسس كل جسمي خاصة على صدري و يحك زبه على جسمي حتى يرتعش و انا ادرك انه يقذف من خلال تاوهاته ثم يتركني و يغادر و عادة كانت تتم الامور خلال مدة لا تتجاوز دقيقتين  . و لكن في احد الايام كنت معه لوحدنا حيث ثبتني الى الركن في المطبخ و فتح سرواله ليخرج امام زبه و كان زبه ضخم و كبير و راسه كانه راس كوبرا و عليه عروق متشعبة و راسه احمر و انا خفت من الزب رغم اعجابي به لانه من كثرة ما كان زوج امي ينيكني سطحيا كنت اسخن مع انفاسه و حرارته حتى صرت ارغب فيه و في زبه ان يدخل في كسي

و طلب مني حمدان زوج امي ان ارضع له و انا رفضت و صفعني و قال انا لا امزح معك كفى تدلعا يا حمقاء و انا تظاهرت اني ابكي و لكنه لم يشفق علي و جذبني من شعري ثم بدات امص زبه و زوج امي ينيكني . ثم اقامني و قال الان اريد ان ادخل زبي في طيزك و انا بدات ابكي بكاء حقيقي و ادارني و خلع كيلوتي و وضع ذلك الزب الكبير في فتحتي و بدا يفرشه و يدهنه على طيزي و هو يحاول ادخاله بقوة و انا احسست ان زبه سيشق طيزي الى فلقتين و كان دخول زبه في طيزي عسيرا جدا  و احسست كانني الد مولودا من طيزي و كانن في المخاض و هو يدفع بقوة و ينيك و حرارته كبيرة جدا

و حتى الزب كان حار و ساخن جدا حيث استطاع حمدان زوج امي ان يمرر زبه كاملا حتى تلامست خصيتيه مع كسي و زبه مغروس كله في الطيز و صار يلهث مثلما يلهث الكلب و انا منحنية و هو يمسكني من فردتي الطيز . ثم انطلق زب حمدان بالقذف و هو داخل طيزي و انا احس بكل القطرات التي كانت حارة جدا تندفع الى احشائي و زبه يرتعش و يقذف بقوة كبيرة و هو يصرخ اي اح اح اي اه اه اه و زوج امي ينيكني و يقذف المني داخل الطيز

mercredi 12 octobre 2022

قصص محارم(حضن اختي الممحونة في احلى سكس محارم)







 صغري انام معها في غرفة واحدة و لكن كبرنا و صار كل واحد في غرفته و احيانا كنت اذهب لابيت معها حتى نلعب العاب الفيديو مع بعض و حتى ماما كانت تعلم بالامر و لكن كبرنا و صرت انجذب نحوها كما ينجذب اي رجل للانثى .  ولم اكن اضع في ذهني انها اختي و قصة سكس املحارم هذه بل كنت احبها كانها عشيقتي و هي كانت امام لا ترفض لي طلب و مثلا في احدى المرات طلبت منها ان تخرج لي بزازها فنفذت على الفور و تركتني امص و لكن لم انكه رغم اللذة التي وجدتها و ذات يوم احسست ان زبي فيه النار و اريد ان انيك و ذهبت اليها الى غرفتها في منتصف اللليل و دخلت و صعدت الى فراشها و وجدت نفسي اعاقناه واقبلها حتى فتحت عيناها

و اقتربت من اختي حتى التصقت بها و هي فتحت عينيها لتجدني امامها و كانت برئة جدا و جميلة حيث لم تحاول منعي كانها زوجتي و تركتني ابوسها و افرك على بزازها التي رايتها من قبل و رفعت لها الروب و اخبرتها اني اريد ان انيك و انا في حضن اختي الجميلة و فتحت بنطلوني  لاخرج لها زبي . و امسكت يد اختي و وضعتها على زبي و هي تبسمت و كانها تقول واو ما هذا الزب الجميل ثم اقتربت منها اكثر و انا اقبلها و الهث اه اح اح اه اه اه اه  واداعبها من طيزها و صدرها و هي رغم انها كانت مستسلمة الا انها كانت خجلانة بعض الشيء و قربت زبي من كسها لادخله لكنها هنا خافت و وضعت يدها على كسها و قالت اخي الحبيب هل تدرك حجم الخطورة التي تنتظرني

ثم طلبت منها ان تدور و تعطيني ظهرها و وعدتها الا ادخل زبي لا في كسها و لا في طيزها و لما دارت وضعت زبي بين فلقاتها الناعمة الطرية و انا اعانقها و ما زلت في حضن اختي و لكن كنت من خلفها و زبي بين فلقتي طيزها الابيض الطري جدا و راس زبي بدا يلامس الفتحة . و كنت ازداد تهيج و شبقي يرتفع و زبي يحتك على فحتة طيزها و اريد ادخاله بقوة و احاول و انا اتفل على كفي و امسحه على زبي ثم اقرب زبي اكثر من الطيز و احاول ادخاله مرة اخرى و اختي كانت في مكانها لا تحرك ساكنا بل كانت تكتفي باخراج الاهات فقط من حين لاخر اه اه اه اه اح اح اح و كان حضن اختي الجميلة دافئ جدا و حار و زبي بدا يجد المنفذ حتى يدخل في فتحتها الشرجية الساخنة

و جدفعت زبي بين فلقاتها الجميلة الطرية حتى ادخلت الراس لتزداد الحلاوة الجنسية و المتعة اكثر و زبي اخترق الطيز اخيرا  ورديت زبي للخلف قليلا ثم حركته في طيزها عدة مرات حتى اصبح زبي ينزلق و يتحرك بلا الم في طيزها و هي لم تعد خائفة و قد استسلمت لي تماما . و ادخلت و اخرجت بقوة كبيرة و انا انيك اختي و زبي في طيزه يتحرك و اسمع اهات جميلة اه اه اح اح اه اه اه اه او اه اه اه اه اه حتى جائتني الشهوة و اللذة التي تسبق القذف و انطلق زبي يقذف بحرارة كبيرة و انا في حضن اختي الجميلة الساخنة في اقوى جنس و احلى سكس نيك ساخن جدا لكل عشاق سكس املحارم




dimanche 2 octobre 2022

قصص محارم(وراك مرات أبويا الممحونة)



كان ذلك من أعوام حينما كنت أحيا مع مرات أبويا , 40 سنة آنذاك , لأن أبي تزوج امرأة أخر غير أمي. و بحكم أنني صعيدي , فقد كنت خجولاً لا أتكلم في المواضيع الجنسية. كانت مرات أبويا محرومة من المعاشرة الجنسية لأن أبي كان يغيب بالأشهر خارج محافظتنا قنا, فبدأت أدرك أن مرات أبويا رجاء تلبس ملابس مثيرة تكاد تكون عارية فأرى جسمها المثير و انا في مراهقتي و أطالع جمالها الصارخ من ثديها الكبير وفمها اللذيذ سيقانها البيضاء. وذات يوم شاهدتها نائمة في الصالة بقميصها القصير و مضطجعة على بطنها تثنى وركها الأبيض المربر المثير بزاوية قائمة! كان ذلك أول مرة أشاهد فيها وراك مرات أبويا رجاء فأتشهاها و أتمنى أن أمارس معها جنس المحارم و إن كنت لم أعرف تصنيفاً لتلك المعاشرة المحرمة!

فقدت وقعت عيناي منها على وراكها الممتلئة البيضاء المستديرة العفية و على طيزها المدورة الكبيرة من خلف ذلك الكيلوت الشفاف الذي ابتلعه كسها الكبير من الوراء!! كنت لأول مرة أشاهد أكساس النساء و أنا أطالع و أشتهي كس مرات أبويا! حينها دلفت إلى غرفتي و صورة جسدها المثير الممتلئ لا يفارق عقلي إلا أنها نادتني بعد برهة من الوقت فقالت: عمرو… أنت يا عمرو… أجبت بصوت يكاد يكون محتبس: أيوة..نعم يا مرات أبويا…قالت: طيب خلاص ..باتأكد أنك هنا عشان اجهز الغدا ….أجبتها: لا أنا شبعان….ألحت علي: لا أنا مستنياك ناكل مع بعض … الحقيقة أنني أجفلت خشية أن أن تلمح مرات أبويا رجاء في عيني رغبة جنس المحارم فأجبت شبعان…كلى انتي…في يوم آخر وقد ارتفعت حرارة بدني الكبير, فقد كنت مراهقاً ضخم الجثة, جراء التهاب اللوز , قامت مرات أبويا بإعطائي كبسولة بارسيتامول لخفض الحرارة وحطت بيدها فوق رقبتي فألفتني أكاد أكون محموماً فأمسكت برأسي و وضعتها على صدرها الكبير تداعب رقبتي وأنا اسمع تنهداتها الدافئة وهي تهمس: مش هسيبك تنام لوحدك… انت تنام معايا فى أوضتي … أنا هامساً: مش مش لازم أنا كويس… مرات أبويا بإصرار: لا لا… انت عيان يا عمرو ولازم أراعيك بالليل….ثم نهضت معها و دخلت غرفة نومها ثم مددت وراكها فوضعت راسي على وركها الأيمن الناعم وهي تلمس جبهتي برقة ثم رقبتي فتتحسسها فشب زبي و انتصب!

لاحظت رجاء مرات أبويا ذلك و أجزم أنني سمعت دقات قلبها و هي تتعالى و زفرات صدرها وهي تنهج فهمست لي: عمورة حبيبى … أقلع هدومك علشان ادعكلك جسمك… عشان السخونة تروح…كانت وراك مرات أبويا تحت رأسي بضة ناعمة طرية مثيرة لامتعضت أن أنهض! سبب آخر هو خجلي منها و أنا اتعرى أمامها ! أصرت فخلعت ملابسي حتى بقيت باللباس أمامها فقالت: يلا اتمدد…نام على ظهرك.. .. ثم نهضت و أحضرت أبوفاس وهو دهان زيل السخونة وراحت تدلكني بيديها الناعمة وانا أستمتع بلمس يديها على ظهرى فهمست: سيب نفسك خلص يا حبيبى…فجلست على طيزى وا نا بين وراك مرات أبويا أشتهي جنس المحارم وهي تدلك كتفي ثم تهبط يديها على رقبتي ثم جلست على ظهري تداعبه فراح زبي يشتد فنزلت يدها على وراكى تدلكه و أنزلت اللباس من فوق وسطي فتعلقت أصابعي به فهمست ضاحكة: انت مكسوف من حبيبتك مرات أبوك….انا عايزه أخففك بسرعة….وشرعت تدلك ما بين فلقتي طيزي ثم أدخلت يديها ببطء أسفل فتحتي فلامست بيضاني المنفوخة!! ساعتها كنت أرتعد ليس من الحمى بل من وراك مرات ابويا و تحرشها بي! ثم قلبتني على ظهرى وجلست على بيضاتي فارتعش زبي عندما أحست كبيرة منبعثة من شقي كسها فبدات تدلك صدرى بهدوي و تأني و هي تستمتع فاشتد زبي بشدة فلمعت عيناها فضغطت عليه بشدة ! ثم نهضت عني و أمسكته وهمست ولعينيها وميض الشهوة: ايه دة يا عمورة…! انت كبرت وبقيت راجل….! ثم راحت تدلكه و تلحس بلسانها رأسه فخرجت مني أنات فهمست: مرات أبويا أنا بحبك أوي…خليني أعملك زي ما تعمليلي…فهمت وابتسمت و ألقت من وسطها كيلوتها و قعدت على فمي أمص و ألحس كسها الكبير و أنا بيد أتحسس وراك مرات أبويا و جنس المحارم يكاد يقتلني! لمحت كسها! نعم لمحته وسط الإضاءة الخافتة لغرفة نومها؛ فقد كان وردي اللون ناعماً …راحت تتأوه ثم همست: تعالي أدفيك…افترشت نصفي فدفعت زبي الساخن إلى كسها الكبير فابتلعه وأحسست بدفئ لذيذ يلتحم حول لحم زبي! أطلقت أنيناً و تأةهاً فمالت مرات أبويا ببزازها فوق وجهي و صدري وهي تهمس بلبونة: ارضع يا حبيبى انت من زمان محتاج لحنانى…. ةورحت أرضع حلمتيها الكبيرتين الناعمتين ثم راحت تتهجم على شفتي تقبلهما بشدةى و كسها يعتصر و يضيق خناقة على زبي فصحت: كسك سخن أوي يا مراااااااات أبوياااااااااا وهي تجاوبن : و انت زبرك طوييييييل يا عموووووووورة….. أرعشتني مرات أبواي و أنا أأذوق طعم جنس المحارم معها لأول مرة…

lundi 26 septembre 2022

قصص محارم (قصة حامية مع اخت زوجة ابي الشرموطة)




ذات يوم قصدت بيتنا أخت زوجة أبي التي كانت على خلاف ديد مع زوجها لم يصلح معه إلا أن تترك له البيت و تأتي لأختها تشكو لها و تشكو لزوج أختها وهو أبي لذي تزوج على امي المتوفاة من عامين فعشت انا معه و عاشت أختي الصغرى مع جدتي لأمي. كانت أخت زوجة أبي نسري نشابة في اوائل الثلاثينات , جميلة وجذابة , متوسطة القامة وجسمها بض مثيرا بانحناءات جميلة إلا انها لم تكن في نفس درجة جمال وجاذبية زوجة ابي فريدة! و لانني كنت طالباً بالثانوية الصناعية في عنفوان مراهقتي فإن أخت زوجية أبي راحت تشاغلني فكنت أضرب عشرات على شكل قمصانها و عبااءتها الخفيفة التي كانت تلتصق بلحمها.من هنا بدات تتشكل قصة محارم حامية و أنا في عنفوان مراهقتي مع نسرين.

كان لنا بيت من بابه يسكن أبي و زوجته في الطابق الاول ولنا سطح أسكنه انا و أخي و اختي من أبي الصغيرين. هنلك على السطح تم تهيئة سرير نوم لها. مرت لية و الثانية و الثالثة ثم في الرابعة وفي حواللي الثانية بعد منتصفف الليل أفقت بالصدفة من نومي لأجد أخت زوجة أبي تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من فراشي وتشهاد المشاة في الشارع وتبدو عليها علامات الحزن و اللوعة!سألتها بصوت خفيض حتى لا اوقظ أخوي: في حاجة؟!أرتبكت نسرين و نظرت إلي للحظات ثم تنهدت وقالت هامسة :لا أبداً.انا بس زهقت فقمت أبص في الشارع شوية… تظاهرت بالعودة مجدداً إلى نومي بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل زبي يثب من رقاده و بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بقرب أذني: هشام..هشام أنا عاوزة أشرب…ممكن تنزل معايا تحت للتلاجة عشان انا خايفة لوحدي… لم اتردد و نهضت من سريري واتجهنا معاو دخلنا حيث كان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج! لم تدعني اشعل الكهرباء حتى لا يتيقظ أحد فاحتضنت هي يدي بيدها واخذنا نهبط على السلالم معا! حرارة يدها الناعمة اثارتني وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد في أرهاص بقصة محارم حامية مع أخت زوجي أبي نسرين!

كانت نسرين تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل خوفاً أم تداعبني ! شربت ثم طلبت ان تذهب للحمام فنزلنا حيث الطابق الأرضيتركت الباب موراباً فرحت اختلس النظر اليها واراها وهي تشطف كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط!! بعدها أحتضنت كفها كفي و صارت تتلاحم بي حيناً حتى صعدنا إلى السطح و مرت بغرفتي فسالتني: دي أوضتك يا هشام؟ أجبت بنعم فسألتني : ممكن أتفرج عليها؟! ادخلتها و طلبت مني ألا أشعل النور حتى لا أوقظ اخوي! هنالك سألتني كذلك وقد جلست فوق سريري: ان مش جايلي نوم..ممكن نتكلم شوية.. رحبت بها فراحت تتقرب مني بجوارها و سألني عن علاقاتي بالبنات و الحب فعلمت انني منطوي بعض الشيئ فاستغربت ذلك مني لأني وسيم و جذاب كما قالت و أنها لو كانت صغيرة و غير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معي مطلقاً!! تجرأت فسألتها بدوري عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها يصاحب عليها غيرها فتعجبت وقلت: ليه كدا..دا انت حتى جميلة وكل راجل يشوفك يتمناك… نكات جرحها فراحت اخت زوجة أبي تبكي بدموع سخينة وقالت: حظي كدا…اعمل ايه بس! كانت اخت زوجي أبي في أضعف حالاتها حين ذاك فدنوت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلاً: بس بس…جوزك مش يستاهل الدموع دي…تقبلت أخت زوجة أبي تعزيتي لها فكفت عن البكاء هنيهة ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري ثم أجهشت بالبكاء مجدداً .اهتجت حينها و انا أشتم عطرها و انفاسها الساخنة تثير أعصابي. رحت أقبل وجهها وزبي قد انتصب وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفلحتى رفعت وجهها بيدي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها فوجدتها مستجيبة فزدتها بقوة فتاججت مشاعرها و مشاعري فاستجابت لي كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة لنبدا قصة محارم حامية وقد زالت جميع الحواجز بيننا! بعد الكثير من التحسيسات و القبلات نزعنا ملابسنا فتلاصقنا عاريين! كان جسمها ناعماً طرياً ساخناَ و بزازها رجراجة مثيرة ! طلبت مني اخت زوجة أبي: هشام مصلي كسي … بالفعل انزلقت بجسدي فاوسعت ما بين وركيها ورحت و وصلت حتى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها … مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح: يلا يلا يلا دخله دخله دخله دخله….لم احتمل مزيداً من الإثارة فاولجته فشهقت فقذفت!! لحظات و شب زبي فادخلته كله بكسها مجدداً حتى وصل الى رحمها فبدأت بنيكها وهي ترهز تحتي في قصة محارم حامية مع اخت زوجة أبي وتصيح من شدة تمتعها معيفكنت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع … افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الحامي!

mercredi 21 septembre 2022

قصص محارم(أستمتعت بطيز عمتي الممحونة في منزلي )



الوقت ساعة متأخرة من ليلة شتوية باردة. وأنا في عملي في المكار المحلي حيث أعمل كحامل للحقائب في إحدى شركات الطيران الكبرى. وقد الغت عاصفة كبيرة رحلة الطيران الأخيرة في المساء وأنا الآن استعد للمغادرة مبكراً. وبينما أخرج من صالة الوصول رأيت عمتي ريهام تقف أم أحد شبابيك التذاكر تنظر إلى لوحات الوصول. في الواقع أول ما لفت نظري كانت مؤخرتها الكبيرة في داخل بنطالها الجينز الضيق. وبينما أتحقق منها ثانية أدركت أنها عمتي بالفعل. بشعرها الأسود الذي يتدلى إلى أسفل كتفها وعيونها الواسعة وما أفضله فيها )إلى جانب مؤخرتها) بزازها الكبيرة. حتى بعد إنجاب الأطفال لم يطرأ على قوامها أي تغير وما زالت فتاة أحلامي منذ أنا كان عمرى الثامنة عشر. رأتني أسير إليها وحيتني بابتسامة وقالت لي إنها من المفترض أن تقابل زوجها الذي يتواجد خارج البلاد. أتضح أن العاصفة نفسها جعلتني أخرج مبكراً وأخرت رحلة زوجها. كما أن الرياح بدأت تعصف بالمدينة. من بين كل أقاربي كانت هي الصغري في العائلة وتكبرني بحوالي عشر سنوات فقط. وقد دعتني على العشاء الذي كان ينتظر زوجها. وهما يسكنان على بعد نصف ساعة خارج المدينة لذلك سيتعين عليها أن تعود لاحقاً لتستقبل زوجها. طلبت مني القيادة لإن العاصفة بدأت تسوء. وطوال حديثنا في الطريق كنت أختلس النظرات إلى السترة التي تحتضن بزاز عمتي . وهي عادة لا ترتدي السونتيانة بالمنزل ما يجعلها مرتع للناظرين. ويبدو أنها تركت المنزل من دون أن ترتدي واحدة. وصلنا إلى المنزل وبدأت الخيال تعصف بذهني.
تناولنا العشاء وبعد ذلك عدد من الكؤوس. وأنا كنت أتابع مؤخرتها بينما تصعد السلالم لتطمأن على والدتها النائمة. وظللت أتابع بزازها تتأرجح تحت السترة بينما تسير. وعندما عادت عمتي ريهام جذبت كأس لها وجلسنا هناك على الأريكة نتحادث. وهي كانت سهلة الحديث وتتابعت الكؤوس مع تأخر الوقت. وفي النهاية أنتقل الحديث إلى الفتيات. والخمرة لعبت بعقلي قليلاً وبدأت أكون أكثر جرأة في حديثي. وعندما قامت ريهام لتنظف الأطباق وبينما تنحني على طاولة القهوة حصلت على لقطة مثالية لمفرق بزازها. وتأكدت من أنها لم تكن ترتدي السونتيانة. كان هناك في المنزل غرفة في البدروم للضيوف. تمنيت لها ليلة سعيدة وعمتي حضنتني بقوة حتى ضغطت بزازها على صدري وشعرت بالرعشة في قضيبي. قبلتني على خدي وتوجهت لأعلى وأنا ذهبت إلى البدروم وغيرت ملابسي وجلست في السرير. وبالطبع لم أستطع النوم دون أن أفرغ بيوضي مما تراكم فيها من المني وأخرجت قضيبي أجلخه وأنا أتخيل بزاز عمتي تحتضن قضيبي وهي تنظر لي بعيونها الواسعة. أغمضت عيوني وفي اللحظة التي فتحت فيها عيوني مرة أخرى كانت عمتي تقف أمامي مرتدية قميص نوم أحمر مثير. حاولت أن أعتذر لها لكنها طمنتني وجلست إلى جواري على السرير وقلت لي أنها ستساعدني لأهدأ مما أنا فيه. حيث أمسكت بقضيبي وبدأت تجلخه لي وطلبت مني أن أهدأ. وأنا مددت يدي وأمسكت ببزازها من خلال القماش الشفاف. ويمكنني أن أشعر بحلماتها المنتصبة في منتصف يدي وقرصتها بنعومة. وهي تأوهت وضغطت على يدي بينما يدها تتحرك أسرع على قضيبي. ومن دون أن تقول أي شيء نزلت لتضع قضيبي في فمها.
وهي تضع قضيبي في فمها توقفت للحظات لتخلع قميص النوم. وأنا توقفت عن مداعبة بزاز عمتي ونزلت بيدي ما بين أردافها. وهي فردت ساقيها متوقعة ما سيحدث. وبالكاد كنت أرى كسها في الضوء الخافت للغرفة لكن أصابعي شعرت ببللها. كان شعر كسها المشذب يقطر بللاً. داعبت شفرات كسها وفتحتها وأدخلت أصبعي. وهي أمسكت بيدي بين ساقيها وضاجعت يدي. كان سوتها وهي تمص قضيبي عالي جداً. تحركت إلى جواري وقبلت فمي. وحركت ساقيها علي وجلست على أوراكي. وبينما تجلس عمتي رفعت يدي لأعلى مرة أخرى لأتحسس بزازها. وقضيبي المنتصب أرتاح بين فلقتي طيزها. كانت بزاز عمتي مرتخية قليلاً من رضاعة أطفالها عليها لكنها متماسكة كبزاز فتاة في العشرين. وكانت حلماتها متصلبة جداً. أمسكت ببزازها وبدأت أدلكها. وحركت قضيبي بين شفرات كسها حيث بدأت تنزل عليه ببطء حتى أرتاح كله في أحضان كسها، وبعدها بدأت تصعد وتهبط عليها بسرعة وبزازها تهتز أمامي لأعلى ولأسفل في أجمل مشهد نيك رأيته في حياتي. ومن حين لآخر كنت أقرص حلماتها لتتطلق آهة ساخنة تشعل النار أكثر في جسدي. وبعد بعض الوقت جعلتها تقوم من علي وأخذتها في وضعية الكلبة حيث أنحنت عمتي على قوائمها الأربعة وأنا أدخلت قضيبي في كسها من الخلف ممسكاً بشعرها في يدي في مشاهد قد لا تراه بين الأزواج فما بالك وهي عمتي. ضاجعتها بأقوى ما أستطيع وهي تطلب مني المزيد حتى شعرت بأقتراب القذف فأخرجت قضيبي ووضعته في فمها لتبتلع اللبن الخارج كطفلة ترضع من أمها. وبت معاً هذه اللية قبل أن نذهب في الصباح لإحضار زوجها بعد إنقشاع العاصفة

lundi 12 septembre 2022

قصص محارم (الزوجة شرموطة و ابن زوجها في عشق الممنوع)




قصص محارم (الزوجة شرموطة و ابن زوجها في عشق الممنوع)



عندما تعبت حالة من عدم قدرة زوجها علىى إرضائها جنسياً لم يعد أمامها إلا ابن زوجها لكي يرضيها. وضعت المخدر لزوجها في الشراب وتركته حتى تيقنت من أنه قد نام ومن ثم خرجت من الغرفة وذهبت إلى غرفة ابن زوجها. رفعت الأغطية من عليه وعرت قضيبه. كانت رائحة المني ما تزال على رأس قضيبه من الاستمناء قبل النوم. بدأت تمص قضيبه الكبير والنائم وبينما تمص في قضيبه بدأ ينتصب في فمها. وعندما استيقظ أشارت إليه أن يظل صامتاً بينما تمص قضيبه السميك حتى لا يستيقظ زوجها ويضبطهما. كانت تريد من ابن زوجها أن يضاجعها ويرضي كسها المحروم. كانت تريد أن تخونه مرة أخرى مع قضيب أخر كما فعلت مرات عديدة من قبل. استلقت هالة على ظهرها في السرير وفشخت رجلها واسعاً حتى يستطيع ابن زوجها أن يجلس بين ساقيها. ووضع قضيبه على كسها المبلول وببطء دفعه ليغوص فيه. كان كسها مليء بماء الشهوة من الدعك والبعبصة في كسها طيلة الليل إلى جوار زوجها حتى نام. أدخل ابن زوجها قضيبه في أعماق كسها ووصل إلى رحمها. وكلما كان يصل قضيبه إلى رحمها كانت تصبح هالة أكثر سخونة. في البداية كان يدفع شريف قضيبه في كس زوجة أبيه الممحونة ببطء لكنه بعد ذلك زاد من سرعته حتى أصبح يدفع قضيبه في كسها بكل سرعة وقوة. كانا هائمين جداً في النيك لدرجة أنهما لم يلاحظا إن زوجها استيقظ من النوم على أصوات قضيب ابنه وهو يصفع بكس زوجته الممحونة.
لم يتحرك زوج هالة لكنه وقف هناك وعينيه نصف مفتوحتين ليرى زوجته الشرموطة تتفشخ على يد ابنه. أرجعت هالة رأسها على الوسادة وأغلقت عينيها بينما كان شريف ابن زوجها يضاجعها بكل قوتها. رأى زوجها على وجهها علامات أنها على وشك القذف. أتسعت عينيها في هذا الوقت ونظرت إلى شريف وبيدها جذبت أردافها بقوة نحوها بينما هو يضاجعها. كانت أنفاسها عبارة عن آهات متقطعة وبدأت الشهوة تتجمع في داخل رحمها. ومن ثم أنفجر ماء شهوتها على جدران كسها وبدأ جسمها كله يهتز بطريقة عنيفة بينما الشهوة تحطمها. كانت شهوتها شديدة جداً لدرجة أنه ماءها سال على قضيبه الواقف مثل العمود في كسها. وكانت بزازها تهتز على صدرها. توقف شريف عن نيكها واستمتع بعضلات كسها وهي تحتضن قضيبه بينما واصلت هالة القذف. وببطء هدأت شهوتها ومن ثم أشارت إلى شريف أن ينام إلى جوارها على السرير بينما هي ركبت على وركه وقضيبه ما يزال مدفون عميقاً في كسها. صعدت هالة فوق شريف وببطء تركت كسها ينزل على قضيبه المنتصب. ومن ثم بدأت الشرموطة تركبه جامد وهي تحرك أوراكها لأعلى ولأسفل. لم يعد شريف يستطيع التحمل أكثر من ذلك وفي غضون دقائق تخشب جسمه وملأ كس هالة بالمزيد من منيه. وهو يملأ كسها من منيه الكريمي ظلت هالة ساكنة حتى أنتهى. ومن ثم تحركت هالة لأعلى السرير ووضعت كسها المبلول على وجهه وهو بدأ يلحس كسها المملؤ بالمني. بدأت تأتي شهوتها مرة أخري بينما شريف يمضغ ويلحس شفرات كسها. ومن ثم أهتزت هالة وأرتعشت بينما جاءها المزيد من الشهوة وكانت تتأوه بهدوء. وعندما أنتهت من القذف نزلت من على جسم شريف ونامت إلى جواره.
ارتاحت لبعض دقائق ومن ثم نزلت بين ساقي شريف ابن زوجها وأخذت قضيبه بين أصابعها وبدأت تلحس منيه وماء كسها من على قضيبه النائم. جعل شريف هالة تنزل تحته بينما هو مص كل ما يستطيعه من كسها المليء بالمني. وبينما كان يفعل هذا كان يقرص ويعض بظرها المنتصب وبدأت الشرموطة تجيب شهوتها مرة أخرى. كان وجهها مدفوق بين ساقيه بينما قذفت ثانية وكتمت آهات شهوتها بأغطية السرير. وهي تقذف نزل شريف على ركبته من وراء الشرموطة هالة وأخذ قضيبه في يده ودلكه على كسها المملوء بالمني ومن ثم دفعه في خرم طيزها الضيق. كان في مقاومة في البداية لكنه بعد أن زاد من ضغطه رضغت الشرموطة تحت قضيبه الذي لا يتعب. ودخل في خرم طيزهابالكامل وحينها أطلق صوت ظرطة. ظل على هذا الوضع لدقيقة حين سمع شهقة من الشرموطة هالة ومن ثم شعر أنها أرتاحت لذلك دفع قضيبه في خرم طيزها حتى أصبح قضيبه العشرين سنتي مدفون بالكامل في طيزها. دفعت الشرموطة نفسها إلى الخلف محاولة أن تأخذ المزيد من قضيبه في أعماق طيزها وهو كان متفاجيء من إن قضيبه دخل أكثر. أحبت هالة الإحساس بقضيبه يدخل عميقاً في طيزخت. وهو أخرج قضيبه من طيزها بالكامل وسمعها تشهق ومن ثم بدفعة واحد قوية ملأ طيزها بقضيبه وبدأ يضاجعها جامد وفي كل مرة يدخل قضيبه كله في طيزها. بدأت الشرموطة تصرخ فيه نيكني جامد يا شريف نيك طيزي جامد جيبهم في طيزي. وبعد دقيقة من النيك المتواصل جاب منيه في طيزها وسال من خرم طيزها على ساقيها. حين رأى زوجها هذا عاد إلى سريره وتظاهر بالنوم.