mardi 10 mai 2022

قصص سكس نيك مرات خالي الشرموطه



انا اسمي عبدالرحمن وعندي 19 سنة وطرف القصة مرات خالي 27 سنة اللي جسمها ميتوصفش من جمال شفايفها وملامحها ل صدرها اللي لا كبير اوي ولا صغير اوي حاجة كدا وسط ولا عودها بقي اللي حرفيا اجمل حاجة فيها ومناسب مع طيزها اوي وبجد مفيهاش غلطة
انا طبعا علاقتي بيها كانت ف الاول زي اي حد علاقته ب مرات خاله اللي هو لما بروح عند جدتي بسلم عليها وعلي الباقي عادي ومش في دماغي من ناحيتها اي حاجة خالص…
وهيا بتحترمني جدا وبتعتبرني اخوها الصغير وبتحب تمشورني بقي يعني تقدرو تقولو كدا عشان جوزها دايما بيبقي ف شغله ف عادي اي مشوار وانا هناك بخلصه انا وف مرة عادي رحت عند جدتي وسلمت عليهم كان يوم زيارة يعني وهيا سلمت عليا وباركتلي اني نجحت ف اول ترم ف الجامعة وانا سلمت عليها وكانت هيا ف المطبخ عادي وانا بتكلم معاها كانت لابسة جلابية حرفيا متفصلة علي جسمها وطيزها هتنشق كدا منها وانا لفتت نظري اوي بجد طيزها وهيا كانت بتدعك المواعين وبتتكلم معايا وتبصلي كدا بطرف وشها وانا واقف عامل باصص ف الارض وشوية لطيزها وشوية لوشها عادي المهم هيا خلصت وقالتلي تعالي انا عاملة فوق كيكة تاخد حتة وتروح بس تجيبلي شوية حاجات من برا قولتلها تمام مفيش مشكلة ف طلعت معاها وكانت جمبي وانا طالع وواخد بالي من بزازها وبصراحة بتهتم بنفسها اوي اصلا وبتحط بيرفيوم وحاجات تبشرك خير يعني ف المهم دخلت معاها وليها ابن صغير كدا زي العسل بس كان نايم المهم دوقتني الكيكة وعجبتني اوي وطبعا انا متعود اني اخش عندها عادي بس مكنتش باخد ف بالي النعمة اللي انا فيها واننا لوحدنا اصلا يعني..
المهم قالتلي هجيبلك الفلوس بس هغير انا لاني مش نازلة تحت تاني ف قولتلها تمام ودخلت وقفلت الباب عادي بتغير هدومها وانا بصراحة محبتش اتجسس عليها لاتقفش لاني عندي خوف زيادة اصلا المهم خرجت وكانت لابسة بنطلون بيتي تحفة عليها وتيشرت وبشعرها كانت يجماعة ملاك حرفياااا المهم وقفت كدا وبلعت ريقي قولتلها بهزار اي دا اي الحلاوة دي قالتلي بس يابكاش قولتلها لا زي القمر قالتلي طيب يخويا خد الفلوس اهي وهات كذا وكذا المهم رحت وجبتهم وقولتلهم تحت هطلع الحاجة وامشي عشان محدش ياخد باله اني لازق عندها فوق المهم طلعت الحاجة وسلمت عليها واستأذنتها ومشيت بس اليوم دا ضربت عليها كتير بسبب لبسها اللي اول مرة افكر فيها بقي واهيج عليها بجد ف المهم كنت قاعد 3 ونص كدا زي اي شاب غلبان كحيان فاتح بورن ومندمج لقيت ماسدج م الواتساب منها بتقولي عبودي ايه اللي مصحيك لحد دلوقتي بما اني كنت ناشر ستوري وشافتها قولتلها لا مفيش ملل ومش جايلي نوم وكدا قالتلي ليه بس ف حبيت افتح معاها كلام قولتلها عادي بحب اسهر واقعد مع نفسي قالتلي يواد انت دا محدش صاحي اكيد ف الوقت دا غيرك وحسيت انها جريئة شويتين ف كلامها قولت اباصي انا كمان وقولتلها اه بقي وضحكت انا بايموجي وقالتلي طيب هتيجي تاني امتي عند جدتك حتي انت مقعدتش معاهم ولا معانا فهمت منها انها عاوزاني اروح بقي اكتر شوية لان مش بروح غير مرة كل اسبوعين ف المهم قولتلها هاجي حاضر قالتلي بجد انا بعزك اوي وبحب اتكلم معاك وكفاية انك بتتعب وبتجيبلي اي حاجة ببقي عاوزاها قولتلها مفيش حاجة يعني ف المهم كمان يومين كدا كلمتها اجي وقالتلي تعالي اكيد بس مفيش حد تحت لان ستك نايمة وخالاتي الاتنين كانو برا بيجيبو لبس ف المهم قولتلها خلاص هاجي اقعد معاكي ومع ابنك الصغير قالتلي تنور اكيد ورحت وهيا اللي فتحتلي كانت لابسة اسدال وسلمت عليها وطلعنا شقة خالي وهيا طالعة قدامي بالاسدال طيزها بتروح يمين وشمال وحاجة اخر دلع المهم طلعنا ودخلت وراحت قدامي قلعت الاسدال وتحتيه كان فيزون وفوق بتاع كت كدا وكان تحفة عليها وانا بلمح جسمها كدا وبقولها ايه الجمال دا كل مرة بتبقي احلي من اللي قبلها قالتلي وانت زي القمرر استني بقي احطلك عصير ودخلت معاها المطبخ وادتني العصير اشربه وقولتلها متتعبيش نفسك بقي اكتر من كدا وتعالي نقعد ف الصالة شوية وخرجنا وابنها الصغير صحي وابنها زي العسل انه صحي دلوقتي وكمان ايه بقي كان عاوز يرضع زي اي *** برئ ف قالتلي انا هرضعه بقي ولقيتها راحت مطلعة بزها الشمال قدامي وابنها اخد حلمتها وبدأ يرضع وبزها كله قدامي وابنها بيرضع وانا قاعد قدامها مكسوف بس بحاول مبينش دا وقالتلي اي اخبار الجامعة بقي وعرفت بنات ولا لا وبتكلم معاها عادي بس بلمح بزها كدا غصب عني مهو قدامي لحد م ابنها خلص رضاعة ونام وانا باصص علي بزها كدا بلمحه ف قالتلي ايه هو انت عمرك م شوفت بز قبل كدا قولتلها لا بس مشوفتش احلي من كدا لقيتها سكتت وقامت تحط ابنها تاني ع السرير ولقيت فونها بيرن طلع خالي قولت ف سري احا ليكون طالع وهيبقي فيها س و ج وهتفشخ ف هيا كلمته وقالها عاملة ايه وكدا وقالها انا احتمال اجي انهارده بس علي الفجر كدا او هبات ف الشغل واجي بكرة المهم سمعت كدا هديت طبعا وقفل معاها وقولتلها معلش هيرجع بالسلامة اكيد وقالتلي ان شاء **** المهم لقيتها بتقولي انت بجد عمرك م شوفت بز قولتلها اكيد ع الفون اه لكن حقيقة لا قالتلي هوريك بس وراحت قالعة التوب دا وبزازها كانو حلوين اووووي وملبن خالص قولتلها شكلهم يجنن بجد ولقيتها بتبصلي اللي هو ايه رأيك قولتلها ممكن المسهم لقيتها بصت كدا وابتسمت رحت جيت قدامها وبلمسهم والمس حلماتها ومش مصدق نفسي قولتلها انتي حلوة اووووي راحت رافعالي السويتشرت رامياه وراحت مقربة شفايفها مني وانا بقيت ابوسها لاول مرة وكنت طبعا متلغبط بس بتعلم منها والمس بزازها وانا ببوسها اووووي وهيا راحت واقفة وانا قعدت ع الكنبة وهيا طلعت تقعد ع زبي من ع البنطلون وامص انا ف شفايفها والحس ف رقبتها واعصر بزازها وهيا بدإت تهيج اوي وبتبوس بشكل يجنن وانا ببوسها والعب ف بزازها وابوس ف حلماتها لحد م اخدت حلماتها ف شفايفي الحس واعض فيهم اوووي وهيا بتقولي بالراحة اااااه يبودي بيوجعوني اووي وقولتلها تعالي ف اوضتك عشان الصوت بس قالتلي يلا وهيا قدامي رحت مبعبصها من ع البنطلون كدا لقيتها راحت قالت اااه بشرمطة كدا رحت حاضنها من ورا ونازل بوس ف رقبتها وانا حاضنها وهيا ماسكة زبي كدا من تحت وبنمص شفايف بعض قالتلي تعالي امصهولك بقي قولتلها اول مرة هجرب ف بالراحة عليه راحت مقلعاني بنطلوني والبوكسر وعجبها شكله وانه نضيف وراحت حاطة شفايفها عليه كدا وبتتف فيه وتدعك جامد وانا حاسس احساس مش طبيعي وبتلعب فيه من فوق لتحت وتتف وتلعب ف بضاني وتمص وبصراحة خبرة اوووي وقعدت تمص 5 دقايق وانا حسيت اني هجيبهم لاني مش قادر خلاص قالتلي هات ف بوقي ورحت جايبهم ف بوقها اووووي واللبن كان سخن وبلعته كله وقالتلي عجبني زبك اووي قولتلها دوري انا بقي قالتلي كفاية كدا رحت شاددها وبقلعها البنطلون وهنا هيا اتدايقت مني لانها مكانتش حابة بس انا رحت نازل ابوس ف فخادها وبعدت الاندر كدا وهيا قافلة رجلها ع السرير رحت باصص ف عنيها وبقولها هنيكك يعني هنيكك وببعد فخادها كدا راحت فاتحة ونزلت ابعبص ف كسها اوووي وانا هايج عليها اوي حرفيا والحس حلماتها وبزازها وانا ببعبص كسها اوووووي بصوباعي وقالتلي دخله بقي مش قادرة رحت مجهز بتاعي علي كسها ورزعته فيها علطول كله لقيتها صوتت وشهقت شهقة مش هنساها حرفيا وانا كمان حسيت بمتعة رهيبة وبقيت ادخل واخرج كدا بزبي فيها وهيا بتحضني وتمسك فيا وانا بدخل واخرج وبقيت انيك فيها اوووي وهيا بتنطق اسمي وبتقولي بحبك اوووي ااااااه اااااااااه كمان كماااااان زبك دا حلو اووووووي وانا فاشخها نيك وبدخل واخرج اووووي ف كسها وهيا بتتأوه وكسها مووولع وقالتلي عاوزة اتنطط عليه قولتلها يلبوه تعالي رقدت انا وهيا ركبت فوقه وبقت بتتنطط اووووي وجسمها قدامي بيتهز وبفتكر لما كان نفسي انيكها واهي قدامي وجسمها كان جامد اووي وهيا بتتنطط علي زبي وتنزل امص شفايفها وتركب تاني وتتنطط وبصراحة زبي كان مولع عليها وهيا كل اه احلي من اللي قبلها وراحت مسيبة شعرها كدا وهيا بتتنطط علي زبي قولتلها تعالي انيكك تاني راحت راقدة وفاشخة رجليها وانا واخدت رجلها ع كتفي ورزعت زبي تاني وبقيت انيك بصراحة بشكل مش طبيعي وادخل واخرج ف كسها وانيك اوووووي وهيا تعبت وبقت تقولي انا هجيب خلاص ولقيتها غرقت زبي بعسلها وانا بقيت بنيكها اووووووي وهيا بتجيب وانا كمان قربت اجيب قولتلها اجيب فين قالتلي خليك جوا متخافش وراحت حاطة رجلها علي وسطي كدا ورحت جايبهم ف كسها وانا مستغرب وبقولها ليه ليه جوا غلط كدا وهيا مستمتعة اوووي وانا كنت متدايق ورحت معدول قالتلي ي بيدو متخافش انا واخدة حباية من القرص قبل م تجيلي اصلا ومتخافش دا قرص مش بتاعي انا وجوزي عشان ميستغربش انه ناقص واحدة دانا لسه جايباه امبارح عشان كنت عارفة اننا هننام مع بعض رحت نازل احضنها وابعبصها ونضحك وقالتلي يلا بقي قوم الحمام انا وانت عشان تلبس وتنزل بالراحة عشان محدش ياخد باله منك وانت نازل ولبست عشان امشي وفضلت ابوسها بتاع 5 دقايق ومشيت وكان يوم للتاريخ واتمني يتكرر تاني…..

samedi 7 mai 2022

قصص سكس عربى نار نيك الام الارملة من ابنها


أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 16 سنة وكنت لسة صغير وكانت ماما عمرها35 سنة وبابا مات وانا كان عندى10 سنين وكنا بنعيش أنا وماما فى شقة ف العمارة بتاع جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاً اعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرج وطبعاً مش لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار وممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما كانو متعصبين وأكتر يعني كنا ينعيش أنا وماما زى ما يكون في السجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام كانت عايزة فوطة ورحت وأديتلها الفوطة وكان الباب موارب شوية صغيرين وبالصدفة جت عيني ع المراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة ملط فى المراية وكانت أول مرة اشوف جسم واحدة ست عريانة وحسيت بزبي بيوقف ولما ماما ردت الباب فضلت اتخيل جسمها ولما جسمى ولع وبقيت حاسس بنار زيادة رحت بصيت عليها من خرم الباب ياااااااه لقيت امى جسمها بيطير العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة زى الصخر وحلماتها متل حب الكرز وكسها منتوف زي المراية وأنا عمال ابص عليها والعب بزبي لحد ما جيتهم ورميت البن ،ومن يومها وانا يستنى لحد ما تدخل الحمام واروح جري اتفرج عليها من الخرم وألعب في زبي عليها ومرة وانا بتفرج عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وفضلت تلعب في كسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، ورحت على اوضتى وفضلت العب في زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعب ف جسمها لحد ما جبتهم ، وفضلت كدة شوية وبعدين فكرت ما استناش تروح الحمام علشان اشوفها بقيت الحقها في البيت وخصوصاً لما تغير هدومها وأفضل ابص عليها من اوضتى المقابلة لغرفة نومها واشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على الحال اتفرج عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت ا شوف ثنيات فخاذها وطيزها وبروح على غرفتي علشان ألعب في زبي واتخيل نفسى وانا بنيك ماما ايوة بنيك ماما.. تخيل نفسك مكانى بقالى 16 سنة مشفوتش ست غيرها ولا اعرف ست غيرها وفجأة لقيتها قدامى ملط ، ودخل الشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين فى بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها علشان تغير هدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب اوضتى علشان اتفرج عليها زى كل مرة.. المرة دى لقيتها خلعت كل هدومها حتى الكيلوت والسوتيان ووقفت عريانة تماماً قدام المراية وفضلت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومن قدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وتلعب فية اتخيل معيا الصورة علشان تعيش إلى كنت شايفة بعنيا وبعدين راحت قعدت على طرف السرير وهي عريانة وراحت مسكت كولوت شفاف لونه أسود لبستة يلهوى انا جبت عرق من كل حتة وانا بتفرج ع المنظر اللي عمري ما هنساه ابدا ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولوت أسود شفاف منظر بيهيج وفضلت العب في زبي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بالشكل دا.. كنت هموت من الشهوة جسمى كلة مولع وزبي واقف وعمال إدارى فية.. دخلت عليها وهى ماما بالمنظرةدا وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم أن دا ممكن يحصل وخصوصا بزازها عريان تماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعيني بتمسح جسمها من ورا ووف المراية بشوف كسها جوا الكولوت وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت قالتلي روح البس هدومك ، رحت اوضتى وأنا راجع اوضتى فضلت افكر ازى انكها.. المهم رجعنامن السهرة روحنا البيت ودخلت ماما الحمام علشان تاخد شاور ونادتلي لأول مرة .. حبيبى… نعم يا ماما.. تعالى علشان تدعكلى ضهري… ولما دخلت عليها ف الحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على اوضتى نزلت 3 مرات وفضلت افكر اي طريقة تخلينى أوصل لماما حتى انيكها خاصة وهي كل يوم بتلعب بكسها فى اوضتها و بالحمام يعني هي كدة كدة مولعة وعايزة تتناك ومش عارفة تعمل اية ولا بتعمل اية فيا… فضلت مستنى لحد ما طلعت من الحمام وراحت اوضتها وخلعت الغوطة وبقت عريانة ورحت داخل الاوضة مرة واحدة وسألتني انت بتعمل اية هنا قلتلها ممكن تكونى عايزة حاجة أعملها ولا عايزة اشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيان وحسيت وقتها بس مش متأكد أنو عرفت أنى نفسى فيها ونفسى اشوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنت خايف مش متأكد من كدة وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوت وقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت اوضتى ودخلت وانا عملت نفسي نايم وبعد ساعة رحت رايح على اوضتها وهي نايمة وفتحت الباب بشويش ورحت داخل متسحب ع طراطيف صوبعى لحد ما وصلت لحد السرير وببص عليها وهى نايمة ولبسة القميص وكان مرفوع وكل جسمها مكشوف وفضلت اتفرج عليها وقربت منها وقربت انفي من طيزها وفخادها وفضلت ا شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت البن ورحت على اوضتى ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بدرى وفضلت ف الاوضة وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسحبت على اوضة الجلوس وشفت منظر خلانى اتشل من الصدمة شفت ماما تتفرج على فلم سكس ايوة فلم سكس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسل انتبهت ولقتينى موجود وسالتني من زمان انت واقف وأنا مش حاسس بنفسى وجسمى قايد نااار ومستحملتش رحت جرى عليها و هجمت وفضلت ابوسها من رجليها وفخادها وهي بتمانع. وتقوليلى لاء يا حبيبى لاء لاء لاء أنا ماما مش هينفع إلى انت بتعملة دا وانا مش سامع اصلا هى بتقول اية ومردتتش عليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا بقوللها أنا بحبك يا ماما بعشقك يا ماما ولما حاولت احط بوقى على كسها مانعت بس بعد شوية من الممانعة حسيت بقى انها بقت تتجاوب معيا وشكلها الشرموطة ولعت وبقت تشدني علشان الحس كسهاةوفضلت تصوت اةةة
اةة
ااة
براحة ع كسي يا حبيبى
الحس براحة
دخل لسانك جوة
اةةة وفضلت تصوت وانا رحت جري كااتم بوقها ببوسة لحد ما هديت ورجعت تاتى على كس ماما الحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وفضلت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها على بنطلوني وقلعتنى كل هدومي وفضلت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماورحت راكب فوق ماما ورافع رجليها على كتفى وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ورميت على بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولوت وغرفة النوم والحمام فضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مولع وعمال تتفرج بس ما كنت مصدقة حتى هجمت علي واغتصبتني وأنا من النهاردة بقيت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها أنا وماما ننام فى اوضتها سووا وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحمل دايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وبقيت انيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وبقت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما

mardi 3 mai 2022

بزاز أخت زوجتي المربربة خلتني أنيكها وانا بدلك جسمها الملبن




سوف أحكيلكم كيف وصلت إلى بزاز أخت زوجتي أخيرًا بعد لهفة كبيرة، عدت إلى البيت لاجد هدي اخت زوجتي ما زالت نائمه دخلت عليها وكلي امل ان تستيقض لتطلب منيان ادلك لها ظهرها مثل كل مرة بس المرة دي انا ناوي لها وبالفعل حدث هذا احسست ان اليوم سيحدث شيء فكل شيء مهيء زوجتي غير موجوده وانا سامارس التدليك معها وسافعل ما اريد وساقوم بحركات تثير الهيجان عندها وبالفعل قمت بهذا كنت ادلك ضهرها وامرر اطراف اصابعي لتلامس شيء من ثدييها من تحت الإبط ثم انزل إلى الاسفل حتى اصل إلى المؤخره ثم ارتفع اغمضت عينيها وتركتني ادلك وادلك ثم قلت لهاهدي استديري لا ادلك لك كتفك من الامام ويدك ووجهك استجابت لطلبي بدات ادلك الوجه وامرر اصابعي على شفتيها وهنا سمعت بعض الاهات المكبوته والتي لم ترغب هدي باضهارها استحياء ولكنها كانت تسمع رغم ذلك بدات اداعب الرقبة احسست بهدي انها غابت عن الوعي فقلت لهاهدي ان جلستي تتعبني واريد ان اجلس على افخاذها حتى اكون امامها مباشره واسيطر على التدليك وافقت بلا تردد واضنها علمت برغبتي واني اريد ان امارس الجنس معها وكانت تلك الفتاه اشد رغبه مني كنت البس شورت قصير مع فانيله داخليه جلست على فخذيها وبدات ادلك الرقبة والوجه وكنت انضر إلى قضيبي المنتصب والذي بان جزء منه يطل من الشورت كنت ادلك واحرك جسمي وانا على افخاذها ذهابا وايابا وكنت ادفع بجسدي إلى الامام حتى بدأ قضيبي يضرب بكسها من خلف الملابس وهنا بدأت هدي تحمر وتمسك باسنانها على شفتيها وانفاسها تزداد سرعه وحراره علمت انها انتهت وسقطت بين ذراعي وسانال ما اريد نضرت الي وكانها تستعطفني ان افعل شيء يطفيء نارها قلت لها هدي اريد ان اسالك سؤالا ولكني محرج قالت اسال فما بيننا حرج وكنت وانا اتحدث اليها مستمر بالتدليك وبالذهاب والإياب قلت لها هل تلبسين حمالات للصدر قالت لماذا قلت لها لان صدرك كبير ومنتصب قالت لا البس حمالات قلت مستحيل فقالت باستغراب لماذا قلت لها صدرك كبير ومنتصب وكأنك تلبسين حمالات قالت هو هكذا قالت لها آه ما احلى صدرك فابتسمت قلت لها هل استطيع ان اراه أو المسه ان وافقتي قالت ولكن أنت زوج اختي قلت لها لا لن افعل شيء اراه فقط فقالت تراه فقط ولا تفعل شيء فقلت لها اعدك كنت اعلم انها تريدني ان ارى صدرها بل وان المسه بل وان انيكها، ثم وبرفق اخرجت نهديها وما اجمل ما رأيت نهود بيضاء منتصبه قويه لم يلمسهما احد من قبل نضرت اليهما قلت لها ما اجملهما هدي وعدتك ان لا المسهما ولكني لا استطيع فانا امام اروع ما رات عيني ويدي تحكني فاطلب منك لمسه فقط فابتسمت وقالت يا احمد اخاف ان اسلمك نفسي ان لمستهما قلت لها الا تريدين هذا الا تريدين ان تمارسي الجنس معي قالت اريد ولكن. قلت لها لا تخافي لن افعل شيء لا ترغبين به سالمسهما فقط فوافقت ممدت يدي ولمستهما برفق ثم ضغطت عليهما وانا ادعكهما ونسرين مغمضه لعينها ولا اسمع منها سوى الاهات التي ترتفع وتزداد نزلت على نهديها امصها والعقهما وهي تتؤه وتمسك برأسي تريد المزيد نزعت ملابسي وانزعتها ملا بسها وما اروع ما رأيت وبدانا نقبل بعضنا لمده 10 دقائق متواصله نزلت على بطنها وهي تقول آآآه احمد ماذا تفعل أنت تحطمني اريد المزيد حتى وصلت إلى كسها الابيض المائل إلى الحمرة لعقته وبقوه وعنف وهي تمسك برأسي وتحركه على كسها بقوه حتى احسست انها انزلت مرتين قلت لها هدي مصي لي زبري فوافقت وبدات تمص وبقوه حتى احسست اني سانزل قلت لها فقالت انزل في فمي وبالفعل حدث هذا وبعدها نمنا سويه نقبل بعضنا في كل مكان حتى فتحت قدماها واصبح زبري مقابل كسها وانا اقبلها وامص لها صدرها فاحسست بها وهي تمسك بقضيبي وتمرره على كسها ذهابا وايابا وفجاه قالت احمد ارجوك ادخله نيكني نيكني قلت لها هدي أنت عذراء قالت لا استطيع التحمل ان لم تفعل أنت سادخل اصبعي انا وارتاح كان الموقف قد هيجني فاستسلمت لرغبتها وادخلته حتى دخل كله وانفضت بكارتها بدأت بالصعود والنزول وزبري في كسها الملتهب يدخل ويخرج وهي تصيح آه احمد ادخله كله آه آه آه آه وهي تمسك بوسطي وتدفعني نحوها بقوه قلت لهاهدي سانزل دعيني اخرجه ولكنها كانت مغيبه ولم تسمع لقولي وجابت ماءها في نفس الوقت الذي انزلت فيه المني في كسها وهي ممسكه بي وبقوه بيديها وقدميها مشبكتهما من الخلف لتمنعني من اخراجه بقينا على هذه الحال ولم تحمل ذلك اليوم وبعدها بدأت تأخذ اقراص منع الحمل لنمارس الجنس على راحتنا. طلبت مني ان افعل دا كلما سمحت لنا الظروف وكانت متكيفه اوي لان زبري عجها اوي