قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
mardi 21 juin 2022
lundi 20 juin 2022
dimanche 19 juin 2022
mercredi 15 juin 2022
قصة سكس محارم (قصة اب السكيرو الابنته الشرموطة)
أقاصيص عربي محارم مشتعل و ساخن تبدأ أولى تفاصيل الأحداث عندما كانت الفتاة الشابة ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز.. خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نخيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ..كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غرفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير. و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة..تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ، خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة.. و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا.. إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده ، واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء.. و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير.. تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا.. فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا.. فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة.. و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..و حينما اقترب إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال..فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ، فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل.. في أجمل قصة من أقاصيص عربي محارم مشتعل جداً
mardi 7 juin 2022
قصة سكس محارم (قصة نيك اختي وفاء الشرموطة)
مع اخى انا عندى 20 سنة مخطوبة من شاب بس خطوبة صالونات كده لا بحبه ولا بكرهو كانت فترة
خطوبتى طويلة استمرت 3 سنين وكنت حاسة بملل شديد لانى بجد نفسى اتجوز عشان اتناك فى كسى لانى
جربت النيك قبل كده فى طيزى من مدرس الانجليزى وعرفت انه مولم بس ومفهوش اى متعه وعشان اتناك
فى كسى يبقى لازم اتجوز لانى من عائلة محافظة جداً وفى منتصف فترة الخطوبة التى مر منها سنة ونصف
كان اخى الصغير بلغ وبقى عنده 15 سنة وفى السن ده بدا اخى بالتركيز الشديد معايا فى حديثه الجنسى وكان
يتحدث معى وكانه طبيب نفسى كانه لم يكن مجرد شاب 15 سنة وكان يعلم تماماً ما بداخلى وما احتاجه ولكن
كنت دائماً ارفض التحدث فى هذه الامور واقول له انا اختك وانت اخى ولا يجب ان يدور بيننا الحديث بهذا
الاسلوب وفى تلك الجملة صرح لى بانه يريد نيك طيزى ولكن كيف قال لى ذالك ؟ قال لى الفتيات الاجانب
يمارسون الجنس قبل الزواج من الامام او من الخلف وكل هذا على قدر محافظة العائلة قولتله ازي من الامام
هتفقد عذريتها
اخويا اقنعنى بانه ينيك طيزي بحديثه الجنسى الساخن
فقالى فى الحالة دى تتجوز حد مثقف ومتحضر بتفهم الامور ويقتنع ان الممارسات دى كانت قبل
الزواج قالت تمام بس احنا فى مجتمع شرقى البنت اللى تفقد عذريتها تبقى عاهرة معروفة فقالى ممكن
انيك طيزك بعد ما شوفت زبه كبير اغرانى جامد وحسيت بكسى ابتدى يسخن ونفسى امسك زب اخويا حتى
لو مش هتناك ولقيت نفسى بحط ايدى على زب اخويا وبمسكه ابتدى يمسك بزازى الكبيرة ويقلعنى قولتله استنى
احنا فى المطبخ جريت على الحمام ودخلت وقفلت الباب قلعت هدومى بالكامل ولبست لانجرى بتاع ماما وروحت
فاتحه الباب وانا وراه دخل اخويا شافنى كده اترمى عليا ومسك بزازى وزبه واقف زى الحديد وقالى انتى لبستى
لانجرى ماما قولتله ايوة راح مطلع بزازى من بره وفضل يمص فى حلمات بزازى بجنون وايده من تحت بتلعب
فى كسى بكل نعومة وفجأة بعبصنى فى طيزى جامد وطلع صباحه من طيزى حطه بقى وراح لطيزى تانى فتحهم
بايديه الاتنين وفضل يمص فى حلماتى وزبه بين شفرات كسى ويبعبص فى طيزى قولتله وانا بموت من الشهوة
وجسمى كله بيترعش متحطوش فى كسى راح ضربى على طيزى ووقفنى على الحيط وحط وشه بين فرادى طيازى
الكبيرة وفضل يلحس فى خرم طيزى وشفرات كسى من الخلف وجئ دور زبه الكبير اللى هيفتح طيزي
بعد ما اخويا فضل يلحس فى كسى من الخلف ويحط لسانة فى خرم طيزى حسيت ان طيزى بقيت
واسعة اوى ومستعده للنيك فتح فلقات طيز وبدات يدخل زبه بدواء وبدا ينيك فى طيزى الحد ما زبه
دخل كامل فى طيزى حسيت بالمتعه اوي لانه كان فى نفس الوقت مش سايب كسى وشغال فرك فيه؛
بقيت انا مستمتعه بالنيك فى طيزى والفرك فى كسى وكنت بصوت جامد ومن حسن الحظ مكنش فى
حد فى البيت نهائى لكن بردو اخويا كان احياناً يشيل ايده من على كسى وبعبصنى فى بقى عشان
مصوته لكن بردو كنت بصوت من الشهوة والمتعه المندمجه مع الالم ولقيته بيقولى قرب اقذف
عايزاهم فين قولتله هاتهم فى طيزى وشعرت بزبه يضخم شئ كثيف ساخن داخل طيزي وكان
احلى نيكه فى النيك الخلفى اللى مارسته طول حياتى