lundi 18 juillet 2022

قصة سكس محارم (أنا و حماتي وأختها الممحونة)



منذ شهور دخلت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام وبدانا علاقة مثيرة آثمة ويزيدها الإثم إثارة فوق إثارة إذ نعلم أننا نستمتع بما لا يستمتع به باقي الناس. مجر عملنا باننا نستمتع بالمحرمات يزيد المتعة متعة ويضاعف الإحساس باللذة وقد يكون ذلك شعور شيطاني و إثماً مضاعفاً ولكن ما باليد حيلة فانا بين امرأتين ساخنتين لا أملك منهما فرارا. أدب إليهما في بيتهما وتلتقني ليلى أخت حماتي وخالة مراتي في الصالون الواسع فتهمس بأذني ضاحكة: مستنياك على نار جوا…تقبلني من شفتي فأفتح باب غرفة النوم وأرى حماتي أخت ليلى الصغرى الأربعينية التي تصغر ليلة بثلاث سنوات فالأولى في الثالثة و الأربعين وليلى في السادسة و الأربعين.

منيرة حماتي الأرملة امرأة و طويلة نوعاً ما بجسد بض وصدر مكور كانه على شابة عشرينية بوجه مثير مغري حتى أني أحسبها أحلى وأسخن من ابنتها مراتي. وأنا على الباب تخبرني ليلى أختها المطلقة أن حماتي الأرملة تريدني أفعل أبها كما فعلت بها هي وأنها تحب ان تمصني بقوة. ابتسمت ودفعت الباب لتبتسم حماتي وأقبلها وتقبلني وأبدأ في التجر من ثيابي وإذ أنا أخلع بنطالي وأبقى بالشورت تتحسس زبي المنتفخ وتبتسم فأبتسم وأسترخي على الفراش وهي بجانبي فتقبلني و اقبلها لأجردها من قميصها وفي ظرف لحظات يجد أصبعي الأوسط طريقها إلى كسها المنعم الغليظ المشافر لأجد كسها يقبض ويضيق فوق أصابعي وقد تبلل فاعلم أنها جاهزة. تجردني من شورتي فيما أجردها من كيلوتها ثم ننقلب فوق بعض في وضع 69 فأفشخ ساقيها و وركيها فاشتعل ناراً و انا أرقب شفتي كسها الورديتين فانا أحب مصهما ولحسمها بقوة. أبدأ في لحسها و تبدأ في مص زبي الذي انتصب فتمصني بقوة حتى أكاد أن ألقي بأول حمولة بيوضي يأخذني الأنين خلاص هاجيب حبيبتي فتلتقط راس زبي بين شفتيها وتلحس الحشفة فيما أجيب في فمها! تبتلع مني بالكامل. أتدحرج إلى ظهرها وأنزلق بين رجليها وآخذ في دلك زبي المرتخي في دافئ شفافا كسها وبابه ثثم أدلع برأسه للداخل لأجدها ذات مذاق لذيذ ساخن مبلول فتأن حماتي الأرملة فأهيب بليلى التي تشاهدنا من فوق مقعدها أن تشاركنا لأبدأ أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام فنتنايك و نتهارش وقد لحقت بنا ليلى فآخذ بشعرها وأكبس وجهها في كس أختها فآمرها ان تلعق كسها وتمص زبي وأنا أمتع أختها الصغرى.

تأخذ ليلى بلعق أختها من كسها و كانها عاهرة محترفة. فيما كنت أنا أنيك حماتي الأرملة أمرت ليلى بأن تتخذ وضعية 69 معها و كنت في الحقيقة أستمتع بكس حماتي إذ أنها ضيقة حتى أنها أضيق من ابنتها مراتي و الأضيق منهما كساً هي ليلى خالى مراتي المطلقة التي لم أجرب أضيق منها كساً! أمتعت حماتي الأرملة وبلغتها رعشتها فانتقلت بزبي ذلك المنتصب إلى حيث أخته المطلقة فأغرز زبي فيها من الخلف فرحت أنيكها بوضع الكلبة و بذات الوقت راحت أختها الصغرى تلحس كسها من اسفلها فرحت الطم طيزها بقوة فتغنج وترقصها بدلع. بعد دقائق من اليناكة أخبرتني انها تريد أن تركب زبي و تعلوني فسحبت زبي وألقيت بنفسي وبدأت أنا و حماتي الأرملة وأختها المطلقة في الحرام بايخن وضع إذ كنت نائماً و ليلى قد ركبت زبي بكسها وحماتي الأرملة قد قعدت بطيزها الحلوة فوق وجهي فرحت الحس كسها وأشتمه. رحت أصفع بقوة كس ليلى فتعلو صياحتها فيما ألحس حماتي التي راحت تان من محنتها القوية ثم استدارت الأخيرة لتقابل أختها الكبرى فتشد بزازها و تلعب لهما فيها وتميل فوق حلمتيها تلحسمها بقوة فأصرخ و ليلى تطحن زبي أسفلها وأنا على وشك أن أنتشي مجدداً فآمرهما معاً أن يتركاني و ان ينزلا أرضاً و أن يركعا بوضع الكلبة فتفعلا. أنهض وقد همد زبي قليلاً وهدأت واستعدت قوتي و اترجل وأتيهما من خلفها فأغمس زبي في كس حماتي لحظات و أنيكها بقوة ثم أبدل بينها وبين أختها وهما تقبلان بعضهما البعض من أمامي و أنا أنيكهما حتى رحت اصرخ فأتيت من أمامهما و وقفت أدلك زبي حتى رحت اطلق حليبي فوق وجهيهما. استرخيت بجانبهما اذ راحتا تقبلان بعضهما وتترشفان منيي من فوق وجهيهما و تتداعبان وهما تنتشيان فاأرحت بدني وفردت جسدي وهما بجانبي كذلك فاسترحنا لدقائق لأحسن مجدداً و أطلب من ليلى وأخبرها أن زبي يحب أن يذوق شفتيها المكتنزتين لأنني أريد أن أنيك طيز حماتي الحلوة فأريد لزبي أن ينتصب مجدداً. تضحك ليلى و تنهض بنشاط وتنام فوق زبي بصدرها و بزازها فتلتقطه بين ساخن شفتيها فتاخذ في مصه حتى يتصلب فأنهض وتركع حماتي على الأرض بوضع الكلبة و أضرب بزبي فوق فارق فلقتيها ثم ببطء آخذ في دس زبي راسه في مدخل طيزها. تأن في البداية إلا أنني أدوس وأمسكها بقوة من وسطها وتصرخ فأولجه كله وتصرخ صرخة مدوية وابدأ في متعة جارفة انيك طيزها بقوة و كذلك أختها من بعدها.


jeudi 14 juillet 2022

قصة سكس محارم (قبلة شهوانية على شفتي خالتي الشرموطة تجعل زبي ينتصب يشتهيها)





سأحدثك عن جمال خالتي الصغيرة صابرين التي لم أر في طعماتها وحلاوتها. سأحدثكم عن أثر قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها حتى اﻵن وما زالت رغبتي غير محققة! أولاً هي تكبرني بنحو العامين لأنها أعادت سنة في الثانوية العامة أصغر خالاتي وأخوالي عامة وهي أجملهن على الإطلاق. فلاحة من دمنهور بشرتها بيضاء بياض الحليب ملساء ليس عليها أثر غضون أي كان وجهها مستدير جميل عيونها سوداء واسعة ولامحها صغيرة كيوت بشعر فاحم السواد كثيف طويل يصل إلى ما فوق ردفيها المقببين. أما جسدها فهو جسد أقل ما يقال فيه أنه صاروخ دمار شامل جسد مقسم مخصر تمشي فتحسب أنها تتراقص بردفيها الممتلئين المهتزين وأنها بجلبابها البلدي تثير شهوة أعتى الرجال تماسكاً! أكبر إلى الطول منه إلى القصر جسدها ممتلئ قليلاً إلا أنه متماسك ولها صدر نافر متوسط مكور يسيل لعاب الشيخ الثمانيني!

قدمت خالتي إلينا لأن تنسيقها جاء بها في جامعة القاهرة كيلة التجارة أنجليش. كنت حينها أنا في الصف الثالث الثانوي طالب متفوق في دراستي. استقبلت خالتي من لمحطة بحقائبها وأول ما رأيتها راعني جمالها فحضنتني وداعبتني وداعبتها فنجن كما قلت قريبين من العمر حتى أني أحسبها صاحبتي. طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي الصغيرة وخاصة وقد راعني جمالها بالحجاب و البلوزة الضيقة و البنطال الضيق الذي كاد أن يتقطع على فخذيها و على ردفيها. ركبنا تاكسي أنا بجانب السائق وهي في المقعد الخلفي وطوال الطريق أخالسها النظرات كأنها غريبة عني! و وصلنا للبيت واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني إذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية او الفرنسية لأني طالب مدارس لغات متفوق في هاتين اللغتين جداً. كذلك أيدتني خالتي وقالت: عندك حق يا أحمد…أنا فعلاً ضعيفة جدا بالانجليزي وأحتاج الى دروس كتيرة فيها… داعبتها قائلاًَ: ماشي كله عشان خاطر عين ماما…ضحكت وضحكنا وأدخل البواب الحقيبة إلى شقتنا الفسيحة التي بها ملابس خالتي صابرين إلى الغرفة
التي بجانب غرفتي. سهر الوالدان مع خالتي الصغيرة وهم يتبادلون الحديث معها حتى إذ دقت الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال: أنا مش قادر على السهر لأني منمتش بعد مجيت مالشغل عشان كنت مستني أسلم عليكي يا صابرين…استأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما وبقيت صابرين بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي لتكون بيننا قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها بقوة!

طرقت باب غرفتي فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا اداعبها: مرحب مرحب بالفلاحة…ابتسمت خالتي صابرين وعلقت قائلة: أنا مش فلاحة… قلت لها: أمال أيه العباية اللي أنتي لابساها دي ..مش عباية فلاحين…! الحقيقة أني أحببت أن استثير غيظ خالتي لأنها هادئة لا تستثار بسهولة. قالت تجيبني: لا يا حمادة مش فلاحة…وبعدين هي كل واحدة تلبس عبائة تبقى فلاحة…ما هو هنا بردو بيلبسوا جلاليب وعبايات…ضحكت واعترضت : لا على فكرة هنا لا… هنا بيلبسوا ملابس قصيرة ومحزقة ملزقة بتجنن عليهم…ضحكت واتسعت عيناها السوداوين: و النبي…عشنا وشفنا … حمادة الصغير كبر وبقا يبصبص هههه…ثم مدت يدها وداعبت خدي بقرصة فراحت استغلها فرصة وقلت أداعبها: طيب بقا يا اما تصالحيني بطريقتك يا أما أزعق وحتى أعيط وأخلي اللي ما يشتري يجي يتفرج…ضحكت واستغريت: يعني انت عاوزة أيه بقا…قلت: مش أنتي قرصتني…القرصة وجعتني..شوفي بقا تعالجيها ازاي…نظرت لشفتيها الورديتين الممتلئتين قليلاً فابتسمت وفهمت أني أريدها أن تقبلني. راحت تميل على خدي وتطبع قبلة استثارتني بقوة وهي تضحك فقلت : وأنا كمان فين نصيبي…راحت تضحك ويهتز صدرها الممتلئ: نصيبك..من أيه كمان؟! قلت وانا زبي ينتصب يشتهيها كلها من فرعها لأخمص قدمها: بوسة…عاوز بوسة…راحت تضحك وتقول: عيب يا ولا…يا صايع أنت…ضحكت وقلت: لا مش عيب…هعد واحد اتني تلاثة لو مجبتيش بوسة…قالت مستفسرة: هتعمل ايه… قلت: هصرخ….أنادي على ماما…ابتسمت وقربت مني وقالت: لا مينفعش… بلاش فضايح من أول يوم خد…قربت وجهها ورحت أضع يدي فوق كتفيها وهي مستسلمة وأنفاسها عالية وراحت أطبع قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها خلاها وبعدها حتى اليوم وحين اتذكرها! قبلتها قبلة طويلة من شفتيها وأنا أقول: شفايفك تجنن…أحلى من العسل…خجلت خالتي الصغيرة…. وأحست بقبلتي الملتهبة ونظرت لعيني نظرة غيرة الأولى وقالت: خلاص…بوستني…يلا بقا عن أذنك…خرجت وعيناي معلقتان بردفيها الممتلئين الساخنين من المنطبعين تحت العباءة و زبي يتمدد بقوة. ليلتها لم أنم إلا بعد أن استمنيت على أثر تلك القبلة الرهيبة وأنا أتصور أني جرد خالتي الصغيرة من ثيابها وألتهم لحمها الناعم وأركبها وأعاشرها معاشرة الأزواج! طيلة ثلاثة أيام لم تحدثني خالتي كثيراً وتحرجت مني بشدة.كنت أريد أن أطور علاقتي معها غير أنني خشيت أن تخبر أمي. تركتنا بعد استكمال تنسيقها لتبات مع صاحباتها بعد ذلك في المدينة الجامعية.

dimanche 10 juillet 2022

قصة سكس محارم (جنس حامي مع ابن اختي و احلى زب اراه في حياتي)



كانت ليلة قوية و احلى جنس محارم حامي جدا مع ابن اختي الفحل حيث زبه ادهشني و ابهرني رغم اني رايت في حياتي الكثير من الرجال و ازبارهم الكبيرة و لم يكن زبه كبير فقط بل حتى في شكله جميل  حرارته تسيل الكس و اعترف اني كنت اغريه و اراوده عن نفسه حتى اوقعته في حبي . في الاول كان يتحاشى سماع كلامي و الاقتراب مني لكن في ذلك اليوم ارتديت احلى ملاس داخلية و روب واسع جدا في جهة الصدر و مفتوح و اقتربت منه و انا اميل حتى رايته ينظر الى صدري و عرفت انه يريد ان يراه فاقتربت منه اكثر و لما قربت له صدري كان مضطرب جدا كانه خائف

ثم وضعت يدي على خده و قلت له ما بك حبيبي هل انت خائف و كان يتكلم بصعوبة كبيرة و انا اريد ان امارس معه جنس محارم حامي و اذوق زبه  ولما رايته ما زال خجلان لمست له زبه لاجده متحجر في سرواله و كانه يخفي غصن شجرة تحت سرواله … و تعمدت فرك زبه حتى ينتصب اكثر و اسخنه و اقرب له صدري حتى تامس صدري على فمه و كل ذلك و ابن اختي ما زال خجلان لكن لما غضبت انا و اخرجت له الثديين و قربتهما الى فمه بدا يمص بقوة و سخن ابن اختي و انطلقنا في جنس محارم حامي وساخن و انا لما رايته يرضع في صدري تركته و لم افعل اي شيء حتى اقطع عليه متعته

و لما رضع بزازي اصبحت حرارته الجنسية في اوجها و انطلقنا في جنس محارم حامي جدا و فتحت له رجلاي و قلت له ارني فحولتك و راح ابن اختي يخرج لي ذلك الزب الضخم جدا الكبيرو كان فعلا اجمل و اكبر زب رايته في حياتي … و امسكت انا الزب و كنت ارضعه بجنون كبير و الحس فيه لحس حار جدا و الزب ما زال ينتصب و يتصلب اكثر و عروقه تبرز حتى اصبح كانه حديدة و ابن اختي يغلي و قلت له اريده في كسي و ادخل زبه في كسي بقوة كبيرة و نحن في جنس محارم حامي و حار و انا لا اراديا اصرخ و اوحوح اه اح اح اه اه و هو يدخل و يخرج و يحفر زبه في كسي بقوة كبيرة و نارية

و ذبنا في احضان بعض و الزب ما زال يحفر في الكس و الشهوة ترتفع و احس كانني امارس الجنس لاول مرة رغم خبرتي و ابن اختي كان شاب نياك و فحل و لم يقذف بسرعة عكس ما كنت اتوقع بل اشبعني بالنيك حتى احسست ان كسي شبع من الزب .. و اخرج مني عدة رعشات ساخنة و حارة و انا اتناك و اكل الزب حتى احسست بانطفاء تام للشهوة و تشبع كامل ليخرج ابن اختي زبه الجميل الكبير و يضعه على وجهي يكب شهوته الحامية بعد جنس محارم حامي وساخن نار


samedi 9 juillet 2022

قصة سكس محارم (ابني يعطيني زبه امصه حتى ينيكني في كسي)




لم اصدق ان ابني يعطيني زبه الجميل و هو في قمة الانتصاب فانا امراة مطلقة و جميلة جدا و احب الجنس و كثيرا ما كنت اتلصص على ابني و هو يشاهد افلام السكس و ربما كان يعلم و لم يخبرني حتى جاء ذلك اليوم لما وقف امامي ابني و اخرج لي زبه و انا مندهشة . نعم لم اصدق ان ابني يفعل تلك الفعل رغم انني قحبة و ابني يعرف انني شرموطة لكن كنت اعتقد انه يحترمني و لما رايت الزب امامي لم يكن امامي من خيار فانا احب ابني و زبه كان كالحديدة  و فتحت له فمي و ادخل الراس بين شفتاي ثم بدات ارضع الزب و الحس و امص مص ساخن بحرارة كبيرة و الزب يزداد انتصابه اكثر .

ثم امسكت الزب و صرت ارضع بقوة كبيرة و انوع في الرضع حتى فاجاني الزب و قذف في فمي حرارة شهوته و ابني يعطيني زبه حتى الحس منيه و انا احب لحس الزب حين يكون يقذف الحليب … و لما اكمل زبي القذف نظر الي و هو يضحك و انا فمي كان المني يغطيه و حتى يقبتي و صدري و تلطخ فستاني فرحت الى غرفتي حتى اغير الثياب و امسح المني و اضع العطر و لما وصلت الى الغرفة وجدت ابني خالفي و زبه ما زال متحرر خارج بنطلونه و مرتخي لكنه متمدد و عرفت ان ابني يعطيني زبه و يريد ان ينيكني نيكة اخرى و تاكدت ان محنته لم تنطفئ كليا و يجب ان يدخل زبه في كسي حتى يشبع

و جلست على السرير عارية بلا اي ثياب و جاء ابني يعطيني زبه و انا امسكت ذلك الزب الاسمر الناعم جدا و بدات العب به و امص حتى بدا الانتصاب يتوزع في الزب تدريجيا الى ان اصبح زبه كالحديد و طرحني ابني على السرير و بدا يلحس في كسي و يلاعب بظري بلسانه … و احسست بهيجان جنسي كبير في كسي و ابني يعرف كيف ينيك و لم اكن اعلم انه ينيك بتلك الطريقة الساخنة و لما ادخل زبه في كسي كان الزب قوي و ساخن نار و ابني يعطيني زبه في كسي هذه المرة و يحركه بقوة كبيرة و انا اخرج اسخن الغنجات الحارة اه اه اح اح اه اه اح اح اح ادخله يا حبيبي اه اه اه اه .

و ازداد سيلان كسي اكثر مع تحرك الزب في كسي و المتعة الجنسية مع ابني كانت قوية و حارة جدا حتى امسكته من فلقات طيزه و بدات افتح فيهما و هو ما زال يدخل زبه للخصيتين و يحركه بقوة في كسي الى الامام و الخلف و ينيكني نيك ساخن بقوة . ثم صاح ابني بحرارة اه اح اه اه اه و اخرج زبه و وضعه على صدري لارى حليب زب ابني يطير في صدري و كان الحليب ساخن جدا مثل المرة الاولى حين كان ابني يعطيني زبه في فمي

mardi 5 juillet 2022

قصة سكس محارم (اسخن نيك محارم مع اختي الصغيرة التي رايتها تمارس الدعارة)



لم اصدق ان اختي تمارس الدعارة و مارست معها اسخن نيك محارم فانا وصلت الى حرمان جنسي جعلني افقد صوابي و اختي الصغيرة جميلة جدا و اسمها حنان و جسمها ابيض و لها انوثة طاغية و في الحقيقة لم اكن انظر الى جسمها لانها اختي .. و السبب الذي جعلني انيكها هو اني اكتشفت انها قحبة و تمارس الدعارة في ذلك اليوم الذي رايتها تدخل الى احد الفنادق مع رجل كبير و هما يضحكان و بقيت انتظر خروجها لكنها لم تخرج فعرفت انها تاكل الزب في كسها و طيزها و قررت ان انتقم منها  وانتظرت حتى عادت في الليل و فتحت حقيبتها لاجد فيها المال و عرفت انها تمارس الدعارة .

ثم صرخت في وجهها انتي صرت قحبة يا شرموطة و هي صرخت ما دخلك و على الفور صفعتها و امسكتها من يدها و قربتها عندي ثم قلت لها اذن الوم سانيكك يا قحبة و انطلقت في اسخن نيك محارم و قبلتها من الرقبة و الفم … و حاولت اختي صدي لكنها لم تنجح لانني كنت ساخن جدا و اريد ان انيكها و عريتها و رايت صدرها الجميل  والستيان المثير الذي كانت ترتديه و لعبت بحلمتها بلساني و هيجتها حتى توقفت عن المقاومة و تركتني انيك بكل حرية و اعطيتها زبي رضعته و لحست كانها عشيقتي و انا في اسخن نيك محارم و اقوى جنس ثم قلت لها يجب ان اذيقك الزب

و لما صعدنا الى السرير كنت فوقها في اسخن نيك محارم و زبي يقترب من الكس حتى تلامس معه و كانت لحظة جميلة جدا حين بدا زبي يندفع في شفرتي كسها و انا احس بحرارة كسها الجميل الذي كان يشعلني و انا ادفع فيه و ادخله … اه ما احلاها من لحظة جميلة لما دخل زبي في الكس و اختي تعانقني و تهذي من شدة الشهوة و تجبرني على تقبيلها من فمها بكل حرارة و انا ما زلت ادخل زبي حتى ادخلته بالكامل للخصيتين و صرت اهتز بها و نحن على السرير في اسخن نيك محارم و كلانا كان في شهوة حارة و نوحوح بلا توقف اه اح اه اه و النيك كان ساخن نار

و اكثر ما حيرني هو حرارة اختي حين كنت ادخل لها زبي فقد كانت تتجاوب معي بطريقة مذهلة و تتلقى زبي في كسها بقوة و كسها كان يغلق على زبي و كانه يلفه و يعانقه و الانزلاق الجميل كان يثيرني و يهيجني .. و سخنت انا في النيك حتى احسست ان زبي على وشك الكب و انا في اسخن نيك محارم و زبي انطلقت انفجارات منيه بغزارة كبيرة وسالت شهوتي داخل كس اختي و انا اعانقها و العق لسانها و اوحوح اه اه اه اه اه اه حيث الشهوة كانت تخرج لذيذة جدا وساخنة حتى افرغ زبي كل حليبه  وارتخى

vendredi 1 juillet 2022

قصة سكس محارم (زوج امي نياك و يتحرش بي و لما رايت زبه استسلمت له و تركته ينيكني )



انا اعيش مع ماما و زوجها و زوج امي نياك و كان يتحرش بي خلسة عنها و يحاول ان يوقعني في شباكه بكل الطرق و انا كنت اتجنبه في اكثر من مناسبة لكن في ذلك اليوم الذي كان فيه زوج امي ممحون اكثر من اللزوم الى الحد الذي جعله يريني زبه . لم اعرف كيف اتصرف و كان منظر الزب مثير و جميل جدا و بقيت انظر الى زبه الواقف احمر الراس و الذي كان اسمر و فيه حلقة داكنة و امسك يدي و قال لا تخافي حبيبتي المسيه لا يعضك انه اليف و انفجر بالضحك و لكن كانت انفاسه حارة جدا و هو يقرب زبه من يدي و انا لما لمست الزب لاول مرة وقعت في غرامه و انحنيت اليه مسرعة و بدات ارضع له و اقبله بكل حرارة و امص مص ساخن نار

و احسست بسرعة ان التسربات بدات تخرج من كسي من شدة الشهوة و ادركت ان زوج امي نياك و لا يمانع ان يمارس معي الجنس و قررت ان اعيش معه تلك اللحظات الجميلة بلا خجل و رحت ارضع له زبه بحرارة كبيرة . و ادخلت له الراس في فمي بين الشفاه و كان طعمه جميل و ساخن و مثير جدا و هو دفع زبه في فمي كانه يريد ان يخترق بزبه حنجرتي و استر الرضع الحار الساخن لمدة و زوج امي نياك و يحب المتعة و كان يوحوح بحرارة و يخبرني انه يريد ان ينيك كسي و طبعا كان من المستحيل ان افرط في تلك الفرصة و افوت تجريبها و فتحت له رجلاي امام ذلك الزب الوحش الطويل

و يا لها من لحظة ساخنة و سعيدة لما اخترق راس الزب كسي و فتح شفراته و بدا يدخل و ايقنت ان زوج امي نياك جدا و زبه لذيذ و بقي يدخل و يدفع فيه حتى ادخله بالكامل و تصادمت خصياته على شفراتي و بدا يقبلني بهيجان جنسي كبير جدا و يحرك زبه بعنف الى الامام و الخلف . و اخترقني الزب و بلل كسي اكثر حتى اصبح كسي رطب ثم سخنت انا و بدات اوحوح بقوة اه اح اح و زوج امي نياك و كان ينيك بمحنة كبيرة و قوة رهيبة و يرفعني و ينزلني و يدعك في بزازي و يحركهما بلا توقف ثم يمسكني من الطيز و يعجن و يحرك فلقتي بلا توقف و ملامسته كانت تسخنني مثلما كان زبه يسخن كسي .

و كنت اريد ان يبقى الزب في كسي من دون ان يتوقف او ينقطع النيك لكن الزب انفجر بسرعة و لم يتمالك نفسه و بدا زوج امي يخرج شهوته في كسي و يكبها و هو يصرخ  وانا اوحوح اه اه اح اح اه اه اه و اشعر بمتعة كبيرة من حرارة المني الذي كان ينزل في كسي . ثم اعطاني زبه امصه و الحس الحليب الذي بقي فيه و انا شعرت باحلى نشوة و زوج امي نياك و زبه لذيذ جدا