lundi 26 septembre 2022

قصص محارم (قصة حامية مع اخت زوجة ابي الشرموطة)




ذات يوم قصدت بيتنا أخت زوجة أبي التي كانت على خلاف ديد مع زوجها لم يصلح معه إلا أن تترك له البيت و تأتي لأختها تشكو لها و تشكو لزوج أختها وهو أبي لذي تزوج على امي المتوفاة من عامين فعشت انا معه و عاشت أختي الصغرى مع جدتي لأمي. كانت أخت زوجة أبي نسري نشابة في اوائل الثلاثينات , جميلة وجذابة , متوسطة القامة وجسمها بض مثيرا بانحناءات جميلة إلا انها لم تكن في نفس درجة جمال وجاذبية زوجة ابي فريدة! و لانني كنت طالباً بالثانوية الصناعية في عنفوان مراهقتي فإن أخت زوجية أبي راحت تشاغلني فكنت أضرب عشرات على شكل قمصانها و عبااءتها الخفيفة التي كانت تلتصق بلحمها.من هنا بدات تتشكل قصة محارم حامية و أنا في عنفوان مراهقتي مع نسرين.

كان لنا بيت من بابه يسكن أبي و زوجته في الطابق الاول ولنا سطح أسكنه انا و أخي و اختي من أبي الصغيرين. هنلك على السطح تم تهيئة سرير نوم لها. مرت لية و الثانية و الثالثة ثم في الرابعة وفي حواللي الثانية بعد منتصفف الليل أفقت بالصدفة من نومي لأجد أخت زوجة أبي تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من فراشي وتشهاد المشاة في الشارع وتبدو عليها علامات الحزن و اللوعة!سألتها بصوت خفيض حتى لا اوقظ أخوي: في حاجة؟!أرتبكت نسرين و نظرت إلي للحظات ثم تنهدت وقالت هامسة :لا أبداً.انا بس زهقت فقمت أبص في الشارع شوية… تظاهرت بالعودة مجدداً إلى نومي بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل زبي يثب من رقاده و بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بقرب أذني: هشام..هشام أنا عاوزة أشرب…ممكن تنزل معايا تحت للتلاجة عشان انا خايفة لوحدي… لم اتردد و نهضت من سريري واتجهنا معاو دخلنا حيث كان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج! لم تدعني اشعل الكهرباء حتى لا يتيقظ أحد فاحتضنت هي يدي بيدها واخذنا نهبط على السلالم معا! حرارة يدها الناعمة اثارتني وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد في أرهاص بقصة محارم حامية مع أخت زوجي أبي نسرين!

كانت نسرين تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل خوفاً أم تداعبني ! شربت ثم طلبت ان تذهب للحمام فنزلنا حيث الطابق الأرضيتركت الباب موراباً فرحت اختلس النظر اليها واراها وهي تشطف كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط!! بعدها أحتضنت كفها كفي و صارت تتلاحم بي حيناً حتى صعدنا إلى السطح و مرت بغرفتي فسالتني: دي أوضتك يا هشام؟ أجبت بنعم فسألتني : ممكن أتفرج عليها؟! ادخلتها و طلبت مني ألا أشعل النور حتى لا أوقظ اخوي! هنالك سألتني كذلك وقد جلست فوق سريري: ان مش جايلي نوم..ممكن نتكلم شوية.. رحبت بها فراحت تتقرب مني بجوارها و سألني عن علاقاتي بالبنات و الحب فعلمت انني منطوي بعض الشيئ فاستغربت ذلك مني لأني وسيم و جذاب كما قالت و أنها لو كانت صغيرة و غير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معي مطلقاً!! تجرأت فسألتها بدوري عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها يصاحب عليها غيرها فتعجبت وقلت: ليه كدا..دا انت حتى جميلة وكل راجل يشوفك يتمناك… نكات جرحها فراحت اخت زوجة أبي تبكي بدموع سخينة وقالت: حظي كدا…اعمل ايه بس! كانت اخت زوجي أبي في أضعف حالاتها حين ذاك فدنوت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلاً: بس بس…جوزك مش يستاهل الدموع دي…تقبلت أخت زوجة أبي تعزيتي لها فكفت عن البكاء هنيهة ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري ثم أجهشت بالبكاء مجدداً .اهتجت حينها و انا أشتم عطرها و انفاسها الساخنة تثير أعصابي. رحت أقبل وجهها وزبي قد انتصب وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفلحتى رفعت وجهها بيدي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها فوجدتها مستجيبة فزدتها بقوة فتاججت مشاعرها و مشاعري فاستجابت لي كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة لنبدا قصة محارم حامية وقد زالت جميع الحواجز بيننا! بعد الكثير من التحسيسات و القبلات نزعنا ملابسنا فتلاصقنا عاريين! كان جسمها ناعماً طرياً ساخناَ و بزازها رجراجة مثيرة ! طلبت مني اخت زوجة أبي: هشام مصلي كسي … بالفعل انزلقت بجسدي فاوسعت ما بين وركيها ورحت و وصلت حتى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها … مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح: يلا يلا يلا دخله دخله دخله دخله….لم احتمل مزيداً من الإثارة فاولجته فشهقت فقذفت!! لحظات و شب زبي فادخلته كله بكسها مجدداً حتى وصل الى رحمها فبدأت بنيكها وهي ترهز تحتي في قصة محارم حامية مع اخت زوجة أبي وتصيح من شدة تمتعها معيفكنت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع … افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الحامي!

mercredi 21 septembre 2022

قصص محارم(أستمتعت بطيز عمتي الممحونة في منزلي )



الوقت ساعة متأخرة من ليلة شتوية باردة. وأنا في عملي في المكار المحلي حيث أعمل كحامل للحقائب في إحدى شركات الطيران الكبرى. وقد الغت عاصفة كبيرة رحلة الطيران الأخيرة في المساء وأنا الآن استعد للمغادرة مبكراً. وبينما أخرج من صالة الوصول رأيت عمتي ريهام تقف أم أحد شبابيك التذاكر تنظر إلى لوحات الوصول. في الواقع أول ما لفت نظري كانت مؤخرتها الكبيرة في داخل بنطالها الجينز الضيق. وبينما أتحقق منها ثانية أدركت أنها عمتي بالفعل. بشعرها الأسود الذي يتدلى إلى أسفل كتفها وعيونها الواسعة وما أفضله فيها )إلى جانب مؤخرتها) بزازها الكبيرة. حتى بعد إنجاب الأطفال لم يطرأ على قوامها أي تغير وما زالت فتاة أحلامي منذ أنا كان عمرى الثامنة عشر. رأتني أسير إليها وحيتني بابتسامة وقالت لي إنها من المفترض أن تقابل زوجها الذي يتواجد خارج البلاد. أتضح أن العاصفة نفسها جعلتني أخرج مبكراً وأخرت رحلة زوجها. كما أن الرياح بدأت تعصف بالمدينة. من بين كل أقاربي كانت هي الصغري في العائلة وتكبرني بحوالي عشر سنوات فقط. وقد دعتني على العشاء الذي كان ينتظر زوجها. وهما يسكنان على بعد نصف ساعة خارج المدينة لذلك سيتعين عليها أن تعود لاحقاً لتستقبل زوجها. طلبت مني القيادة لإن العاصفة بدأت تسوء. وطوال حديثنا في الطريق كنت أختلس النظرات إلى السترة التي تحتضن بزاز عمتي . وهي عادة لا ترتدي السونتيانة بالمنزل ما يجعلها مرتع للناظرين. ويبدو أنها تركت المنزل من دون أن ترتدي واحدة. وصلنا إلى المنزل وبدأت الخيال تعصف بذهني.
تناولنا العشاء وبعد ذلك عدد من الكؤوس. وأنا كنت أتابع مؤخرتها بينما تصعد السلالم لتطمأن على والدتها النائمة. وظللت أتابع بزازها تتأرجح تحت السترة بينما تسير. وعندما عادت عمتي ريهام جذبت كأس لها وجلسنا هناك على الأريكة نتحادث. وهي كانت سهلة الحديث وتتابعت الكؤوس مع تأخر الوقت. وفي النهاية أنتقل الحديث إلى الفتيات. والخمرة لعبت بعقلي قليلاً وبدأت أكون أكثر جرأة في حديثي. وعندما قامت ريهام لتنظف الأطباق وبينما تنحني على طاولة القهوة حصلت على لقطة مثالية لمفرق بزازها. وتأكدت من أنها لم تكن ترتدي السونتيانة. كان هناك في المنزل غرفة في البدروم للضيوف. تمنيت لها ليلة سعيدة وعمتي حضنتني بقوة حتى ضغطت بزازها على صدري وشعرت بالرعشة في قضيبي. قبلتني على خدي وتوجهت لأعلى وأنا ذهبت إلى البدروم وغيرت ملابسي وجلست في السرير. وبالطبع لم أستطع النوم دون أن أفرغ بيوضي مما تراكم فيها من المني وأخرجت قضيبي أجلخه وأنا أتخيل بزاز عمتي تحتضن قضيبي وهي تنظر لي بعيونها الواسعة. أغمضت عيوني وفي اللحظة التي فتحت فيها عيوني مرة أخرى كانت عمتي تقف أمامي مرتدية قميص نوم أحمر مثير. حاولت أن أعتذر لها لكنها طمنتني وجلست إلى جواري على السرير وقلت لي أنها ستساعدني لأهدأ مما أنا فيه. حيث أمسكت بقضيبي وبدأت تجلخه لي وطلبت مني أن أهدأ. وأنا مددت يدي وأمسكت ببزازها من خلال القماش الشفاف. ويمكنني أن أشعر بحلماتها المنتصبة في منتصف يدي وقرصتها بنعومة. وهي تأوهت وضغطت على يدي بينما يدها تتحرك أسرع على قضيبي. ومن دون أن تقول أي شيء نزلت لتضع قضيبي في فمها.
وهي تضع قضيبي في فمها توقفت للحظات لتخلع قميص النوم. وأنا توقفت عن مداعبة بزاز عمتي ونزلت بيدي ما بين أردافها. وهي فردت ساقيها متوقعة ما سيحدث. وبالكاد كنت أرى كسها في الضوء الخافت للغرفة لكن أصابعي شعرت ببللها. كان شعر كسها المشذب يقطر بللاً. داعبت شفرات كسها وفتحتها وأدخلت أصبعي. وهي أمسكت بيدي بين ساقيها وضاجعت يدي. كان سوتها وهي تمص قضيبي عالي جداً. تحركت إلى جواري وقبلت فمي. وحركت ساقيها علي وجلست على أوراكي. وبينما تجلس عمتي رفعت يدي لأعلى مرة أخرى لأتحسس بزازها. وقضيبي المنتصب أرتاح بين فلقتي طيزها. كانت بزاز عمتي مرتخية قليلاً من رضاعة أطفالها عليها لكنها متماسكة كبزاز فتاة في العشرين. وكانت حلماتها متصلبة جداً. أمسكت ببزازها وبدأت أدلكها. وحركت قضيبي بين شفرات كسها حيث بدأت تنزل عليه ببطء حتى أرتاح كله في أحضان كسها، وبعدها بدأت تصعد وتهبط عليها بسرعة وبزازها تهتز أمامي لأعلى ولأسفل في أجمل مشهد نيك رأيته في حياتي. ومن حين لآخر كنت أقرص حلماتها لتتطلق آهة ساخنة تشعل النار أكثر في جسدي. وبعد بعض الوقت جعلتها تقوم من علي وأخذتها في وضعية الكلبة حيث أنحنت عمتي على قوائمها الأربعة وأنا أدخلت قضيبي في كسها من الخلف ممسكاً بشعرها في يدي في مشاهد قد لا تراه بين الأزواج فما بالك وهي عمتي. ضاجعتها بأقوى ما أستطيع وهي تطلب مني المزيد حتى شعرت بأقتراب القذف فأخرجت قضيبي ووضعته في فمها لتبتلع اللبن الخارج كطفلة ترضع من أمها. وبت معاً هذه اللية قبل أن نذهب في الصباح لإحضار زوجها بعد إنقشاع العاصفة

lundi 12 septembre 2022

قصص محارم (الزوجة شرموطة و ابن زوجها في عشق الممنوع)




قصص محارم (الزوجة شرموطة و ابن زوجها في عشق الممنوع)



عندما تعبت حالة من عدم قدرة زوجها علىى إرضائها جنسياً لم يعد أمامها إلا ابن زوجها لكي يرضيها. وضعت المخدر لزوجها في الشراب وتركته حتى تيقنت من أنه قد نام ومن ثم خرجت من الغرفة وذهبت إلى غرفة ابن زوجها. رفعت الأغطية من عليه وعرت قضيبه. كانت رائحة المني ما تزال على رأس قضيبه من الاستمناء قبل النوم. بدأت تمص قضيبه الكبير والنائم وبينما تمص في قضيبه بدأ ينتصب في فمها. وعندما استيقظ أشارت إليه أن يظل صامتاً بينما تمص قضيبه السميك حتى لا يستيقظ زوجها ويضبطهما. كانت تريد من ابن زوجها أن يضاجعها ويرضي كسها المحروم. كانت تريد أن تخونه مرة أخرى مع قضيب أخر كما فعلت مرات عديدة من قبل. استلقت هالة على ظهرها في السرير وفشخت رجلها واسعاً حتى يستطيع ابن زوجها أن يجلس بين ساقيها. ووضع قضيبه على كسها المبلول وببطء دفعه ليغوص فيه. كان كسها مليء بماء الشهوة من الدعك والبعبصة في كسها طيلة الليل إلى جوار زوجها حتى نام. أدخل ابن زوجها قضيبه في أعماق كسها ووصل إلى رحمها. وكلما كان يصل قضيبه إلى رحمها كانت تصبح هالة أكثر سخونة. في البداية كان يدفع شريف قضيبه في كس زوجة أبيه الممحونة ببطء لكنه بعد ذلك زاد من سرعته حتى أصبح يدفع قضيبه في كسها بكل سرعة وقوة. كانا هائمين جداً في النيك لدرجة أنهما لم يلاحظا إن زوجها استيقظ من النوم على أصوات قضيب ابنه وهو يصفع بكس زوجته الممحونة.
لم يتحرك زوج هالة لكنه وقف هناك وعينيه نصف مفتوحتين ليرى زوجته الشرموطة تتفشخ على يد ابنه. أرجعت هالة رأسها على الوسادة وأغلقت عينيها بينما كان شريف ابن زوجها يضاجعها بكل قوتها. رأى زوجها على وجهها علامات أنها على وشك القذف. أتسعت عينيها في هذا الوقت ونظرت إلى شريف وبيدها جذبت أردافها بقوة نحوها بينما هو يضاجعها. كانت أنفاسها عبارة عن آهات متقطعة وبدأت الشهوة تتجمع في داخل رحمها. ومن ثم أنفجر ماء شهوتها على جدران كسها وبدأ جسمها كله يهتز بطريقة عنيفة بينما الشهوة تحطمها. كانت شهوتها شديدة جداً لدرجة أنه ماءها سال على قضيبه الواقف مثل العمود في كسها. وكانت بزازها تهتز على صدرها. توقف شريف عن نيكها واستمتع بعضلات كسها وهي تحتضن قضيبه بينما واصلت هالة القذف. وببطء هدأت شهوتها ومن ثم أشارت إلى شريف أن ينام إلى جوارها على السرير بينما هي ركبت على وركه وقضيبه ما يزال مدفون عميقاً في كسها. صعدت هالة فوق شريف وببطء تركت كسها ينزل على قضيبه المنتصب. ومن ثم بدأت الشرموطة تركبه جامد وهي تحرك أوراكها لأعلى ولأسفل. لم يعد شريف يستطيع التحمل أكثر من ذلك وفي غضون دقائق تخشب جسمه وملأ كس هالة بالمزيد من منيه. وهو يملأ كسها من منيه الكريمي ظلت هالة ساكنة حتى أنتهى. ومن ثم تحركت هالة لأعلى السرير ووضعت كسها المبلول على وجهه وهو بدأ يلحس كسها المملؤ بالمني. بدأت تأتي شهوتها مرة أخري بينما شريف يمضغ ويلحس شفرات كسها. ومن ثم أهتزت هالة وأرتعشت بينما جاءها المزيد من الشهوة وكانت تتأوه بهدوء. وعندما أنتهت من القذف نزلت من على جسم شريف ونامت إلى جواره.
ارتاحت لبعض دقائق ومن ثم نزلت بين ساقي شريف ابن زوجها وأخذت قضيبه بين أصابعها وبدأت تلحس منيه وماء كسها من على قضيبه النائم. جعل شريف هالة تنزل تحته بينما هو مص كل ما يستطيعه من كسها المليء بالمني. وبينما كان يفعل هذا كان يقرص ويعض بظرها المنتصب وبدأت الشرموطة تجيب شهوتها مرة أخرى. كان وجهها مدفوق بين ساقيه بينما قذفت ثانية وكتمت آهات شهوتها بأغطية السرير. وهي تقذف نزل شريف على ركبته من وراء الشرموطة هالة وأخذ قضيبه في يده ودلكه على كسها المملوء بالمني ومن ثم دفعه في خرم طيزها الضيق. كان في مقاومة في البداية لكنه بعد أن زاد من ضغطه رضغت الشرموطة تحت قضيبه الذي لا يتعب. ودخل في خرم طيزهابالكامل وحينها أطلق صوت ظرطة. ظل على هذا الوضع لدقيقة حين سمع شهقة من الشرموطة هالة ومن ثم شعر أنها أرتاحت لذلك دفع قضيبه في خرم طيزها حتى أصبح قضيبه العشرين سنتي مدفون بالكامل في طيزها. دفعت الشرموطة نفسها إلى الخلف محاولة أن تأخذ المزيد من قضيبه في أعماق طيزها وهو كان متفاجيء من إن قضيبه دخل أكثر. أحبت هالة الإحساس بقضيبه يدخل عميقاً في طيزخت. وهو أخرج قضيبه من طيزها بالكامل وسمعها تشهق ومن ثم بدفعة واحد قوية ملأ طيزها بقضيبه وبدأ يضاجعها جامد وفي كل مرة يدخل قضيبه كله في طيزها. بدأت الشرموطة تصرخ فيه نيكني جامد يا شريف نيك طيزي جامد جيبهم في طيزي. وبعد دقيقة من النيك المتواصل جاب منيه في طيزها وسال من خرم طيزها على ساقيها. حين رأى زوجها هذا عاد إلى سريره وتظاهر بالنوم.

jeudi 8 septembre 2022

قصة سكس محارم (بابا اغتصبني وانا نائمة واشعل شهوتي)




في قصتي الساخنة بابا ناكني نائمة ولم اقدر على فتح عيناي من الخجل و انا غير مصدقة لما كان يحدث حيث انا اعيش مع بابا و ماما فقط حيث تطلقت بعد زواج لم يعمر سوى بضعة شهور و هكذا اصبحت اعيش مع بابا و انا مطلقة و لكن لم يسبق ان تحرش بي بابا او ابدى امامي اي شيء سلبي . في ذلك اليوم كنت متعبة جدا حيث كنا في عرس احدى القريبات و عدنا للبيت انا و بابا فقط في سيارته اما ماما فقد بقيت هناك و ذهبت انا للنوم و التعب يقطعني و لكن في وسط الليل احسست بشيء ثقيل فوق جسمي حتى ظننت انه عفريت و كدت اصرخ ولكن لما فتحت عيني وجدت امرا مريبا جدا

لم اصدق ان بابا ناكني نائمة و قد فتحت عيني عليه و هو يقبلني بحرارة و يتحسس على نهودي و اندهت من الامر و لكن لم اجرا على فتح عيني و تركته يبعبصني و يقبلني بكل حرارة و رغم ان عيوني كانت مفتوحة الا ان بابا لم ينتبه للامر لانه كان غارق في الشهوة و اعتقدت انه سيكتفي فقط بالمداعبات و لكن الامور تطورت بعد ذلك اكثر . و راح ابي يسحب لي الكيلوت و يخرج زبه و كان زبه كبير جدا الى درجة لا تصدق و يلمع في ذلك الظلام براسه الاحمر الذي يشبه المصباح و بدا يحكه على كسي و يسخنني و بابا ناكني نائمة بكل حرارة و انا اغلي و لكن من دون ان اقدر على التجاوب

و كان بابا يحك الزب بين الشفرتين و هو لا يبالي ان صحوت ام لالا و بابا ناكني نائمة و قد نسي نفسه و بدا يدخل الراس و رغم ذلك لم اتفوه باي كلمة و بقيت اكتم انيني و حتى انفاسي و هو يدخل و طبعا كسي مبتل من الشهوة رغم الخوف والاضطراب . و احسست بالزب يدخل في كسي و يملاه و بابا يدخل و يدفع دفع ساخن نار حتى اتى كل زبه داخل كسي و بدا بابا يدخل و يخرج و هو يتنفس و كانه ينيك قحبة او ينيك زوجته و لا يبالي ان صحوت و رغم ذلك تركت بابا ناكني نائمة و انا حتى انفاسي كنت اقطعها رغم حرارة الشهوة و قوتها من حلاوة زب بابا الكبير و حرارته

و استمر بابا ينيك و هو يدخل ويحرك الزب الى الاعماق و يفرك على بزازي و يلعب بهما احلى لعب و انا اريد ان اصرخ ولكن لم اقدر و بقيت اتلقى الزب الساخن الكبير بلذة لا توصف و اعيش سكس محارم جميل و حار جدا و لكن من طرف واحد حيث انا كنت استقبل الزب فقط . و لم اتنفس الا لما رايت بابا يخرج زبه و يضعه داخل المنديل يكب فيه الشهوة ويخرج و يتركني استمني و ادخل اصابعي في كسي و انا ممحونة و اغلي و غير مصدقة ان بابا ناكني نائمة او بالاحرى كان يعتقد اني نائمة و هو ينيك و يخرج شهوة زبه الساخنة

jeudi 1 septembre 2022

قصة سكس محارم ( أمي تعاشرني معاشرة الأزواج )




كنت أسمع عن حكايات الجنس المحرم كثيراً ولكني مكنتش قادر على التصديق إلا لما جربت بنفسي وبقت أمي تعاشرني جنسياً معاشرة الأزواج و الأدهى من كدا أنها تستمتع و انا بردو أستمتع و بشدة!أنا شاب مصري أبلغ من العمر 22 سنة أبي تزوج فتاة كندية نصها مصري و نصها كندي حينما كان يعمل هناك و كنت انا نتيجة للقائهما. أمي ولدت في كندا فهي لا تعرف حاجة عن العادات و التقاليد ولا يهمها محرم او مباح. والدي المصري الأصل و النشأة لم يتأقلم بعد زواجه على نمط الحياة الغربي هناك فقرر العودة للعيش في مصر و رفضت أمي و طلبت الطلاق فطلقها وبقيت هي هناك في كندا و عدت أنا مع والدي أعيش في مصر و كانت أمي تأتي لمصر عشان تزورني كل سنة مرة.
تبدأ حكايتي مع الجنس المحرم مع أمي حينما خسر والدي أمواله كلها في التجارة حتى انه مبقاش يأمن مصاريف دراستي في المدارس الأجنبية و بقيت عبئ عليه ففاجأني في يوم: بص يا حسام ياحبيبي…أنا مبقتش قادر على مصاريفك و أنت ملكش ذنب أنك متتعلمش التعليم المطلوب…أيه اللي يخيلك تعيش في الفقر معايا راوح سافر لامك…أنا: بس يا بابا…والدي مسكني من كتافي و بص في عينيا بحب: بص يا ابني…انا عاوز مصلحتك..انت معاك الجنسية الكندية و أمك هناك عيش معاها وهي هتامن ليك مستقبلك…والدي أقنعني وهو لا يعلم الغيب و أن أمي تعاشرني جنسياً رغماً عني في البداية لتثبت لي أن الجنس المحرم و الجنس غير المحرم كله سواء غرضه المتعة فقط!! اتصل والدي بأمي و أخبرها باللي حصل معانا و رحبت بي بشدة ومن هنا بدأت القصة…
أنا شاب تربيتي مصرية أبي عرفني اللي ينفع و اللي مينفعش اللي يصح و اللي ميصحش لكني بعدما سافرت لكندا لقيت الناس هناك عادي حياتهم كلها جنس في جنس! أمي بردو كانت زيهم مش بيفرق معاها جنس محرم او جنس حلال و كانت تقول: أي حاجة تعمله طالما مش بتاذي حد يبقى حلال…أمي كل صباح تروح الشغل و بالليل تروح النوادي الليلة و تشرب الخمر و ترجه و بزراعها رجل ليعاشرها!! كنت أموت غيظاً و انا أسمع أصوات أمي وهي تمارس الجنس المحرم مع غير أبي في غرفة نومها.كنت أجلس عاجز عن فعل أش شيء رغم أني كنت شاباً في العشرين! غير كدا أمي تقعد قدامي بقمصان النوم اللي تبرز صدرها فأشوف بزازها الكبيرةّ! ذات مرى كلمتها: ماما…مينفعش تلبسي كدا و انا معاكي….أمي ضحكت وقهقهت: لا يا حبيبي…انا مامتك…أنا: بس بردو مينفعش…ماما بجدية: قلتلك انا امك…ولا زم تتعود على كدا…انسى مصر بقا! فشلت في إقناعها و كان لي جار عمره 40 سنة تقيم معاه بنت اخته عمرها 17 سنة آنسة حلوة فسألت امي عنها: بس ازاي قاعدة مع خالها ومش مع عيلتها؟! أمي كانت ممسكة بالكاس وعارية الصدر فقربت مني حتى أن صدرها لصق في صدري وهمست وهي تشرب الخمر: لانه ينيكها…أمي بكل بساطة و أريحية قالتها…لانه ينيكها…!!!ذهلت وسألت: بس ازاي..زدي بنت أخته مرحمة عليه…أزاي يمارس الجنس المحرم مع بنت شقيقته؟!! ابتسمت أمي و قالت: ببساطة لانهم مستمتعين…أيه الضرر في كدا …انا انفعلت: لا مينفعش…يعين أنا استحالة أبصلك بشهوة…دفعتني أمي بيدها برقة و جلست فوق الانتريه ساقاً فوق ساق فانحسر القميص عن وركها المثير الطري الناعم وقالت وهي تهز رجلها: ولا أنت عامل أنك متدين ولو واحدة ست أغوتك هتقع في حبالها…كانت دي النقطة الفاصلة اللي خلت أمي تعاشرني جنسياً و تمارس معي الجنس المحرم فراحت تغويني بأن تستحم و تترك باب الحمام مفتوح و تبوسني من شفتي لدرجة أني بقت اهيج عليها فعلاً حتى أنها مرة قعدت فوق حجري وبقت أحك فيها لحد أما نزلتهم في بنطلوني!! في نفس اليلة نامت أمي جنبي ولقيتها مرة واحدة بتبوسني من بقي بسخونة و تضمني لصدرها وهي بقميص النوم و انسحبت قلعتني البنطلون و البوكسر و مسكت قضيبي اللي قام في ايدها فبقت تمصه و تلحسه فنسيت نفسي وربكت فوق منى و دخلته جواها!! نسيت نفسي من فرط الشهوة و المتعة وبقت تهرس في قضيبي تحت منها لحد اما أنزلتهم فيها فضحكت ونزلت قبلتني و نامت وخلعت قميصها و مسكت راسي وهمست: يلا أرضع…لم أقاوم اللذة فبقيت ارع صدر أمي بلذة جنسية ثم فتحت ساقيها وهمست: ألحسني…كنت كالمنوم مغناطيسياً تحت تأثر اللذة من أمي الشابة الجميلة الشقراء الساخنة! جلست بين وركي أمي و ادخلته بقوة ورحت أمارس عليها الجنس المحرم بإرادتها هي وبقت تتغنج أسفلي حتى أكببت منيي فيها مجدداً فاحتضنتني و قبلتني! بعد دقائق و أنا ألهث من أنفعال اللذة التي لم أجربها إلا مع أمي همست وقالت: عرفت دلوقتي أنه مفيش فرق في اللذة بين أنسان متدين و أنسان مش متدين…يعني جارنا ده مش مسلم و بيعاشر بنت أخته و أنت بتقول انك متدين و عاشرت أمك…شفت بقا…