lundi 21 novembre 2022

قصص محارم (بنت خالتي المطلقة تستغل فخادها العريانة لتغريني)




بنت خالتي المطلقة تستغل فخادها العريانة لتغريني

كان استقبال عزة بنت خالتي المطلقة جامد اوى ومن ساعت مادخلت وهى عنيها منزلتش من عليا قربت من وقالتلى هفضيلك الشنطة في الدولاب وانا بقلها شكرا كانت فتحتها وبدات واقعدت تسئلنى على القاهرة وبنتها وهيفتها كانت بتخلينى مهتمش بيها لقيت خالتى بتنده وبتقلى يلا الاكل جاهزة اكلت جمبر واستكوزا جامد كلنا وشربنا الشاى واحنا بندردش وكانت الساة العاشرة واستأذنت خالتى لتنام وقالتلى خلاص بقى أنت بقيت في بيتك خدت راحتك قامت معها مروة وليلى ليناموا وجلسنا انا وعزة ورحاب امام التلفزيون ونهزر ونضحك وكانت عزة جريئة في هزرها وكانت الوحيدة اللى مبينه صدرها وحسيت انها بتحاول تعرى رجليها لغايت لما رحاب قالت انا هنام وسئلتنى عزة أنت مش هتنام قلتلها هشرب سيجارة وانام دخلت رحاب وقالتلى تصبح على خير وعزة قامت وقالتلى انا داخلة بقى انام ابقى اطفى التلفزيون قلتلها حاضر كانت نظرتها غريبة بس انا مكنش في دماغى شربت السيجارة وطفيت التلفزيون ووجدت بجوارة صورة لمروة فمسكتها واتفرجت عليها لقيت عزة طالعة من غرفتها بقميص نوم ولما لقتنى ضحكت وجريت على غرفتها قلت البنت دى عبيطة ولا اية روحت اشرب قبل لما انام لقيها حتى رروب عليها وطالعه وبتقلى انا اسفة معلش افتكرت دخلت فكانت طالعة اشرب ونسيت الروب فقلتلها دة انا اخوكى الصغير قالتلى لا كبير بمياصة فقلتلها خلاص يا ستى براحتك بكرة تاخدى عليا اكتر ومتتكسفيش منى وانا بكلمها روحت مولع سيجارة قالتلى أنت مش لسة مولع واحدة قلتلها مش جايلى نوم قالتلى وانا كمان تعالى نقعد بغرفتك دخلنا وقعدنا على السرير بعيد عن بعض واقعدنا نتكلم وتحكيلى عن حياتها في البلد ومضايقت المحامى إلى ماسك القضية بتاعت طلقها وانه بيحاول يعكسها وانا اقولها ازاى انا اخربلك بيتو لكن ذكرتلى بعد كدة كذا حد تانى عرفت انها بتقولى انها مرغوبة اوى وكل الرجالة عينهم منها قلتلها يا عزة انتى لية اتطلقتى قالتلى مكنش راجل قلتلها ازاى قالتلى مكنش بيعرف يقوم بحقوقة الزوجية قلتلها انا مش عايز تتكسفى منى احكيلى بصراحة هو مكنش بينان معاكى قالتلى خالص قلتلها اومال انتى لسة بنت اقعدت تضحك بشرمطة وتقلى لا هو فاتحنى بصباعة طبعا الكلام خلى زوبرى وقف اوى وكنت لابس بنطلون قطن وكان باين قلتلها طيب وبتاعوا فين مبيقفش ضحكت وبس على زوبرى وقالتلى خليك في الواقف دة قلتلها معلش يا عزة قالتلى أنت نمت مع بنات قبل كدة طبعا اتصدمت وكذبت وقلتلها طبعا دة انا مقضيها وانتى من ساعت مطلقتى منمتيش مع حد راحت زعلت وقالتلى أنت فاكرنى اية انا بنت خالتك ازاى تظن فيا كدة قلتلها معقول كل دة مستحمله بصيت لزوبرى إلى بقى حتة حديدة قالتلى انا تعبانة اوى يا خالد ومانت الوحيد إلى هتريحنى قلتلها قصدك اية يا عزة قربت منى ومسكت زوبرى وقالتى دة يا خالد هموت على دة قلتلها عايزانى انيكك قالتلى نفسى هموت عليك وكان روبها اتفك وللقميص كان مبين صدرها كله بزاز متوسطة وحلمة بنى مسكت بزازها وقلتلها تعرفى تمصى قالتلى طبعا وقلعتنى البنطلون ومسكت زوبرى بشوق وتبوسة وتقول هموت عليك بحبك اوى نفس تدخل في كسى كان زوبرى هينفجر وانا طبعا مكنتش مستوعب إلى انا فية عزة بنت خالتى بتمصلى الشهوة احلى حاجة في الدنيا بتنسى اى حاجة اقعت تلحس بيضانى وتقلى بحبهم اوى عايزة اقعد على زوبرك يا حبيبى قلتها اقعدى يا وزة مسكت راس زوبرى وقالتلى دة هيفشخنى قلتلها كسك ضيقك قالتلى زوبرك كبير وبدات تدخلة في كسها وتنزل بالراحة كان كسها غرقان اوى فسهل دخولة وكانت بتكتم صوتها بالعافية علشان إلى نايمين اقعدت تطلع وتنزل وتقلى يلا هاتهم بقى هموت نزل لبك في كسى مش قادرة لغايت لما قامت قلتلها قمتى لية قالتلى مش قادرة هموت أنت منزلتش لية انا جبتهم اربع مرات قلتلها لسة شوية لما اكيفك صح دة انتى محرومة قالتلى اة يا خالد محرومة خالص من زمان انا خلاص بقيت بتاعتك اوعى تحرمنى منك ومن زوبرك دة ابدا وقلتلها انا همتعك ونامت على ظهرها وفاتحت كسها وقالتلى يلا نيكنى حبيبى دخلة كلة في كسى ودخلت راسة راحت مصوته وقالتلى براحة كبير كبير اوى على كسى دخل واحدة واحدة لغايت لما دخل كلة واقعدت انيك فيها وفجاة سمعنا صوت باب الحمام اتخدنا قمنا بسرعة بصيت لقيت الحمام منور يعنى حد جوة راحت وجت قالتلى دى خالتك هتتدخل قلتلها عرفتى منين قالتلى الباب في خرم قلتلها طيب هنعمل اية قالتلى اكيد هتنام تانى على طول وفعلا خرجت من الحمام على غرفتها نامت ومحستش بحاجة بسيت عزة على زوبرى لقيتوا نايم مسكتة وقالتلى حبيبى نام قلتلها من الخضة قالتلى كويس عشان امصة تانى عايزة اكلة مبشبعش منه ابدا

dimanche 20 novembre 2022

قصص محارم (ابن اختي المنحرف يحب نيك الطيز)




ابن اختي المنحرف يحب نيك الطيز

أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عامًا. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن اختي المنحرف علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له: “ليه. ” قالي لي: “عايزه ضروري يا خالتي. ” قلت له: “ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ. ” جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعًا إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى. نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريبًا، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: ” في ايه مالك يا علي؟ ” نظر إلي وقال لي: “معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة. ” قلت له: “لا عادي. ” قال لي: “فيه موضوع عايز أكلمك فيه. ” قلت له: “هنا في الصالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة. ” فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي: “ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا. ” فابتسمت وقلت له: “عاجبك اللبس. ” تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلًا ثم قال: “اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله. ” قلت له: “في بنات أحلى مني كتير. ” قال لي: “لا أبدًا ما فيش. ” ابتسمت وقلت له: “وايه اللي عاجبك في؟ ” قال لي: “طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي. ” قلت له: “كنت هتعمل ايه؟ ” قال لي: “اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري. ” وبدأ يقول لي كلام مديح في جسمي وعيناي البنيتين. قلت له: “ايه يا علي مالك في ايه في دماغك؟ ” قال لي: “اقوللك يا خالتي وما تزعليش. ” قلت له: “قول ومش هازعل. ” قال لي: “أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك. ” ضحكت فقال: “أرجوكي يا خالتي. ” قلت له: “تعالا المسها. ” فلمس نهداي وقال لي: “أنا يا خالتي أنا أنا. ” قلت له: “قول. ” قال لي: “خايف. ” قلت له: “ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: “ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة. ” قلت له: “ليه عيب دا أنا خالتك. ” فقال لي: “معلش” وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض. وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: “آآآه يا خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي. ” قت له: “ما تنساش إن أنا خالتك يا علي. ” فقال لي: “أنا ابن اختك وبحبك. ” فقلت له: “ايه يا علي الكلام ده. ” قال لي: “حاسس فيكي برغبة مش عادية. ” فقلت له: ” رغبة ايه. ” قال لي: “عايز انيك طيزك يا خالتي. ” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: “لا يا علي كفاية عيب كده. ” قال لي: “ارجوكي. ” وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويًا حتى الصباح


samedi 19 novembre 2022

قصص محارم (مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي)




مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي

انا من القاهرة عمرى 19 عام اعيش مع مرات ابويا الشرموطة في الصعيد، يحكى زملائى كثير عن الجنس وانااخجل ان اتكلم عنه لقد عشت مع زوجة ابى وهى في سن 40 عام من عمرها وهى محرومة من النيك لان ابى بعيد عنها بدأت حكايتى معها عندما بدأت ابلغ والاحظ طنط ميمى جسمها وملابسها التي تثيرنى وجمالها الصارخ من ثديها الكبير وفمها الذيذ وفخادها البيضاء. وذات يوم وجدتها نائمة في الصالة بقميصها القصير ونائمة على بطنها تثنى فخادها بزاوية قائمة شاهدت لاول مرة وراك طنط وبروز طيزها والكلوت الشفاف الذي يملأ كسها من الخلف ودخلت حجرتى وخيال جسمها لايفارقنى وبعد قليل نادت: حمادة أنت جبت؟ ايوه ياطنط. هي: اجهز الغدا؟ قولتلها انا شبعان قالتلي انا منتظراك ناكل سوى قولتلها لا كلي انتى وفى يوم كان جسمى سخن من التهاب اللوز اعطتنى كبسولة لخفض السخونة لمست زورى وجدتنى سخن وضعت راسى على صدرها تداعب رقبتى وانا اسمع تنهيدها أنت مش ممكن اسيبك تنام لوحدك أنت تنام في حجرتى أنت عيان ومحتاج ان اراعيك بالليل واخذتنى إلى الحجرة ووضعت راسى على فخادها الناعمة وكانت تلمس زورى بكل حنية تداعبه بدأ زبرى ينتصب ولاحظت طنط زبرى المشدود بداخل البنطلون وازداد تنهيدها قالت حمادة حبيبى اخلع هدومك علشان ادلك جسمك كنت خجول جدا قالتلي أنت مكسوف منى قولتلها لا انا حاخلع هدومى ولمست صدري بيديها ببطء اخلع البنطلون حتى اصبحت عربان مافيش غير الكلوت قالتلي افرد جسمك ونام على ظهرك واتت بالدهان تدلكنى بيديها الناعمة وانا اتمتع بلمس يديها على ظهرى قالتلي سيب نفسك خالص ياحبيبى جلست على طيزى وانا بين فخادها تدلك على كتافى ثم على رقبتى ثم جلست على ظهري تداعب زورى بدا زبرى يسخن ثم نزلت يدها كى تدلك فيا خلعت الكلوت بتاعى وقالتلي أنت مكسوف من طنط انا عايزه اروقك بسرعة ودلكت فلقتين طيزى وادخلت يديها ببطئ بين طيزى وانا استمتع بيديها حتى لمست بيضانى المنفوخة ثم قلبتنى على ظهرى وجلست على حجري وارتعش زبرى عندما لمس الكس بدأت تدلك صدرى بالراحة وببطئ حن زبرى واتصلب وصغطت عليه رفعت جسمها وامسكت زبرى وقالتلي ايه دة حبيبى أنت كبرت وبقيت راجل واخذته في فمها تمص فيه وتلحسه قولتلها انا بحبك ياطنط نفسى امص في كسك والحسه وخلعت الكلوت واخذت راسى على كسها وانا الحس فيه وامصه والحس قطرات الكس الناعم لونه ورى وجميل قالتلي تعالى ادفيك بكسى وضعتنى تحتيها وامسكت بزبرى ودفعته في كسها وميلت ببزازها نحو فمى وقالتلي ارضع يا حبيبى أنت من زمان محتاج لحنانى ودفئ ومصيت شفايفها وفمها الطعم وامص في حلمه بزازها واقولها كسك دافى ياطنط اح وتقولي ده زبرك طويل خالص سألتها افضى زبرى من بره ولا من جوه قالتلي فضى في كسى املاه وفضيت زبرى وارتحت وقعدت تقولي انا محرومة من الزبر وابوك ليه فترة مشغول مع مراته التانية أنت تقوم بواجبك مكانه أنت احلى زبر شوفته في حياتى ونمت تحت الكس وانا دفيان تحتيها حتى المغرب خبط الباب قامت طنط ولبست الروب وفتحت الباب اتت فاطمة بنت ام سيد الخدامة بتقولها انا قلت اعدى عليكى وانتفلك كسك قالتلها لا امك كانت عندى نتفته أنت مش عايزة حاجة تانى لا بس خدى سيدك حميه هو سيدى رجع لا دى سيدك الصغير حمادة علشان هو تعبان شويه يظهر با ستى كان بايت في كسك امبارح بطلى مياعه ادخل وجهزى الجمام عايزك تدعكيه كويس حاضر انا اخلى زبره طويل قوى ونضيف وجات قالتلي يا حمادة قوم علشان فاطمة تحميك، حاضر ياطنط، لبس حمادة الكلوت وخرج قالتله ازيك يا سيدى انا احميك انهارده وادعكك. غسلت فاطمة راسى ثم اخذت الصابون تدعك صدرى بيدها ثم دعكت وراكى ورجلى وشمرت قميصها وجلست تدعك فخادي من اعلى قالت ادينى يا سيدى ظهرك وملست على الكلوت من وراء ووضعت يدها بين طيزى لتدعكهم قالتلي اتدور باسيدى دعكت زبرى من بره الكلوت وبتقول معلش يا سيدى اقلع الكلوت علشان اخد راحتى فيك وخلعت الكلوت ودعكت يدها بالصابون وامسكت زبرى تدلك فيه وتملس بين بضاني وتقولي معلش باسيدى ادلك زبرك وبيضك من العرق طول الليل وانت تحت كس ستى الدافى زبرك طويل وغليظ يستاهل الكس، ثم تمسك فاطمة زبرى وتدلكه وتدعك بيضى شويه ومسكت طيز فاطمة وحضنتها وامص في شفايفها وبقها الطعم وهى تحاول تفلت منى ووضعت زبرى في الكلوت حتى اخترق كسها وهي تقول بشرمطة: يا سيدى احسن ستى تشوفنى وملست على كسها حتى ساح ونزلت الكلوت واخذته في كسها السمين وهى تجلس عليه تقوم وتقعد علبه ونادت طنط: خلصتى يا فاطمة؟ قالتلها قربت خلاص، وانا تحت الكس السمين افضى فين؟ قالتلي فضيه بره كسى ومسكت زبرى ومصته ونظفته خالص وخرجنا من الحمام وجهزت طنط الغدا ومشت فاطمة. جات مرات ابويا الشرموطة بتسألني ايه رايك في فاطمة بنت شاطرة زى امها زنوبة دعكتك كويس قوي، انا عايزاك تتغذى كويس علشان ادفيك شويه وبعد ما اكلنا اخذتنى في حجرتها اقعد باحبيبى على الكرسى وافرد رجليك وسيب نفسك علشان ادلعك شويه وامسكت بزبرى تداعب فيه اعلى واسفل وتدعك بيضى بحنيه ومصت زبرى وادخلته كله في فمها كأنه في الكس واخرجته من فمها وبصقت على زبرى ودلكته واخذتنى على السرير وخلعت الكلوت وجلست على زبرى تقوم وتقعد على زبرى حتى التهب من حرارة كس طنط ومصيت شفايفها ورضعتنى ونمت في حضنها وفرغت زبرى في الكس ونمت بين فخادها وانا تحت الكس الدافى واستمر الحال لمدة شهر وبعد ذلك جاءت اختها وانها طلقت من زوجها بسبب الحرمان نادت طنط عليا تعالى ياحمادة سلم على طنط جمالات هي حتعيش معانا خذ الشنط وطلعها فوق وانا تسمرت في مكانى ايه مالك واخذت الشنط ووضعتهما في الشقة اتغدينا سويا وطنط قالت أنت قريبه على السطوح تطعمى الطير أنت ماتشغلى نفسك دخلت حجرتى انا افكر في جسمها هي طول وعرض وجسمها مليان وشعرها طويل وصدرها عريض وبزازها مربربة، عرفت ان الدور سيأتي عليها قريبًا.

jeudi 3 novembre 2022

قصص محارم(جنس ساخن مع امي الجميلة الهائجة)







كانت نيكة ساخنة في احلى سكس محارم مع امي الجميلة التي حرمت من الزب و النيك منذ ان توفي ابي و انا كنت اشعر بها و احبها و ابحث عن ادنى فرصة لابيت معها في فراش واحد و نحن عراة . و كانت امي امراة جميلة و ذات بشرة بيضاء كانها جبنة و ممتلئة الجسد  و لها شعر اجمر طويل ساحر و تبدو كانها اصغر من سنها بكثير اما انا فكنت فتى مراهق في الثامنة عشر من عمري و عندي زب كبير و احب السكس و مهووس بالجنس و لكن كنت اريد ان انيك امي و اذوق كسها  و اعلم انها ممحونة جدا لانها لم تذق الزب منذ مدة طويلة فهي بلا زوج منذ ان توفي ابي و ليس لها عشيق ينيكها

في ذلك اليوم وجدت نفسي وجها لوجه مع امي و هي في قمة انوثتها و جمالها و كانت قد خرجت من الحمام و ترتدي ملابس الخروج من الحمام و الفستان مفتوح الى اعلى فخذها و حين جلست رايت الكس الذي كان ناعم جدا و وردي اللون و انا ذبت و رغبت في سكس محارم مع امي و ارتفعت الشهوة في داخلي وانتصب زبي . و بقيت انظر الى كس امي و لكنها تفتطنت و اغلقت رجليها حتى تخفي كسها ثم نظرت الي و تبسمت و انا تنهدت تنهيدة عميقة جدا من شدة الشهوة ثم طلبت مني امي ان اقترب منها و حين التصقت بها فتحت رجليها مرة اخرى و لفتهما على ظهرها و قالت حبيبي انا ممحونة ارحمني

و قربت زبي من الكس حتى تلامس زبي على كسها و اخرجته بسرعة فانا لم اعد قادر على التحكم في شهوتي و زب انتصب الى درجة لا تعقل و امي حين رات امامها زبي امسكته  وبدات ترضع و تمص في احلى سكس محارم مع امي الساخنة . و بما ان امي تملك خبرة الجنس فانها تعلم اني قادر على القذف بسرعة لذلك توقفت عن المص و تركتني ادخل زبي في كسها و نكتها م نكسها و كان كسها كبير و واسع و ساخن جدا و انا احرك زبي فيه دخولا و خروجا بقوة كبيرة و حرارة عالية جدا في اجمل و اقوى لحظات السكس الساخن و جنس محارم مع امي الشهية و قذفت حليب زبي في كسها بحرارة كبيرة

و حين كان زبي يقذف كنت انا اذوب و شهوتي تخرج حارة جدا مني و انا ارتعش و امي ايضا ترتعش حيث ان كسها اخيرا ذاق الزب و الجنس و انا اشعر بمحنتها الكبيرة حيث تركت زبي يقذف داخل الكس متعمدا حتى اسقي عطشها الجنسي . ثم ارتخى زبي واخرجته من كس امي و هو كالمطاط متدلي و لكن امي اصرت على رضعه حتى انيكها في الفراش نيكة ثانية ساخنة و هو ما حدث حيث ساحكي لكم في الجزء القادم عن احلى سكس محارم مع امي الساخنة و كيف اطفات لها شهوتها بزبي الذي ناكها و تمتع بكسها