dimanche 17 décembre 2023

قصص ساخنة (أمي الخائنة تمارس الجنس مع عمي )







لم يتطرق إلى خيالي ولو للحظة واحدة أن أمي ستخون ذكرى والدي الكدود الحنون بهذه الصورة. لم أتخيل مطلقاً أنها ستمارس الجنس مع عمي وفي غرفة نوم أبي وأيضاً ، وأنا أكاد أذهب لأقتلها اﻵن، أنها ستمارس الجنس الفموي وجنس الدبر وتقترف من الفظاعة الكثير والكثير. لقد حولتني أمي مثلها لا أرعى حرمات ولا فضائل ، بل أُعبّ من الجنس مع السيدات ما يُشبعني ويملئ فراغي. كان ذلك من سنة وكنت ساعتها في الثامنة عشرة منتبه إلى دروسي معتمداً طريقي إلى كليات القمة. أنا شوقي  كنت معتزاً بأبي الكدود الذي كان يوفر لنا المال ويضمن لنا العيش بكرامة. كانت حياتنا لا ينغصها شيئ  إذ لنا رصيد في البنك وسيارة محترمة  وتأمينات  لمستقبلنا أنا وأختيّ وهكذا راح يبذا لأجلنا قصارى الجهد ولمك يكن يدري أن أمي  ستخون ذكره وتتنكر لها وتمارس الجنس مع عمي بل وفي غرفة نومه وعلى فراشه. كان قبل أبي قبل أن يُتوفى قد اشتر لنا بضعة أسهم وعقارين ليتركنا قبل سنة وشهرين من اﻵن. لم يتركنا بدون سند بل وفر لنا كل ما نحتاجه من رفه الحياة  فكنا أنا وأمي وأختيّ اللاتين تتراوحان بين العشرين والثالثة والعشرين في وضع نحسد عليه بمدارسنا الأجنبية. ولأختصر ، حياة يحلم بها كل فرد على وجه الأرض.

رحل أبي وأنا أحلم بحياة مستقرة ملتزمة وانتقلت إلى  مع مدرستي إلى البحر الأحمر في رحلة لمدة أسبوعين رحت فيها ألعب وألهو مع الأصدقاء وعلى شاطء البحر وأصطاد الأسماك. عدت وأنا في قمة النشاط والحيوية والإقبال على الحياة بعد فجيعتنا في أبي لأفاجأ بما صدمني بما هزني وصفع كياني من داخلي ، بأمي التي ر؟أيتها تمارس الجنس مع عمي وألأنكى من ذلك أنها تتمتع به في غرفة نوم أبي الذي لا يستحق ذكراه تلك الخيانة. حين مات أبي منذ سنة وشهرين كانت أمي في الثالثة والأربعين من عمرها ما زالت في حيويتها ونشاطها بما لها من بنية جسد أنثوي لدرجة أني كنت أمزح معها وأقول: مش هتجوز  غير واحدة شبهك … انت عروستي. لتضحك هي وتقول: يا ولد ياشقي مفيش واحدة زي أمك في طعامتها… دا انت باباك حفي ورايا عشان يجوزني. أنا أذكر ذلك اﻵن والنار تكاد تشتعل في جسدي حقداً على عمي الذي راح يتلذذ متعة الجنس مع جسد أمي المثير وقد أخذ مكان أبي أو حتى مكاني. ففي أوقات كثيرة تحدثني نفسي بأن أذهب إليها وأستمتع بها ولكني أقول لا يجوز فذلك الجنس جنس محارم.

المهم أني عدت من رحلتي إلى الفيلا التي نسكن بها في الزمالك وكانت حوالي الساعة السابعة مساءاً. كان معي المفتاح فلم أحتج أن أرّن الجرس أو أتصل ودخلت بدون أن يحس بي أحد كي ـتكون مفاجأة لعائلتي بعودتي. لم أعرف أن القدر يخبئ لي ما يصدمني في أمي وهي قد تجردت من ثيابها لأراها أمامي لأول مرة عارية بمثير مستفذ جسدها لتمارس الجنس مع عمي في غرفة نوم أبي وفوق سريره. صعدت إلى الطابق الثاني من فيلتنا وأوسعت الخطى رأساً إلى غرفة نوم أمي وأبي الراحل وكان بابها موارباً. رأيت وليتني ما ر؟أيت! ليتني عميت قبل أن تقع نواظري بما أخرسني وكاد يشلّ قدميّ. صعقت وعرقت بشدة وأرتجفت أوصالي ودارت بي الدنيا واحترت ماذا أفعل.  تمالكت أعصابي وفتحت عيني لأرى أمي  ذات الجسد السكسى  كانت قد تعرت ومستلقية على السرير.ساقاها  كانت ممددتان بالمقابل من الباب فتمكنت من رؤية فرجها وشعره الأسود من فوقه.رأيتها  تلعب ببزازها فأح-سست بالإستثارة رغم الغضب المكتوم من رؤيتها  فى هذا الوضع الساخن وهى بانتظارعمي الذي انحنى فوقها.وجلس  بين فخذيها  الممتلئين على ركبتيه ووضع رأس قضيبه عند مدخل كسها. سحبته أمي الزانية فوقها وكأنها غير صابرة

ليدخل  قضيب عمي الزاني أيضاً إلى أن ينزلق إلى نصفه داخل كس أمي  الواسع . سمعتها تأن وتتأوه  تأن بينما راح عمي يدفع بقضيبه أكثر  داخلها حتى أسكنه بتمامه فيها وانا بلغ بي الهياج وتصلب زبري إلى أقصى حد. بعدها نام فوقها ورأيته  يُمسك ببزازها اللبنية ويدعكهما بين أصابعه وأخذت أمي الخائنة ذكرى أبي تأن لذلك من السعادة لدرجة أنها راحت تهز وسطها من الإستثارة. وبدأ عمي  يصفع أمي الخائنة ذكرى أبي قائلاً : “بتحب الذب ده  جواكى..يا لبوة …” لتبتسم أمي وهي  بتتناك من عمي. كانت تنطق بمحنة  وشبق: ” أيوه…عاوزة زبرك كل يوم فى كسى..انت…راجلى..جوزى…نيكنى بقا …..نيكنى أوى…آآآه..” .. لم أكد أصق عيني ورحت اغمضهما وأفتحهما عله يكون حلم ثقيل أو كابوس غير أنه للأسف  كانت أمي  تمارس الجنس الشبق مع عمي في غرفة نوم أبي  وكانت  فى ذاك الوقت تلعب ببزازها الضخمة و عشيقها عمي كذلك ينيك كسها . وكأنها عاهرة ساقطة. بصوت عالي  راح الإثنان  الأثنان يطلقا أنّات متقطعة وحشرجات حتى راحت عضلات طيز عمي الزاني  تتقلص من شدة قذف لبنه داخل أحشاء أمي الخائنة ذكرى أبي. زاد أنينهما ، هو قاذفاً حممه داخلها وهى مستقبلة حممه لتأتي  شهوتها أيضاً وأنا قد أغرقت بنطالي بقذفي معهما دون أن أدري. أنا إلى اﻷن لم أكاشف امي بحقيقتها ولا أريد أن أفضح سمعتنا ولم أدرِ ما أفعل.

mercredi 13 décembre 2023

قصص ساخنة (بنت الجيران الهايجة تتحرش بجسمي )




هذه اول تجاربي مع بنت الجيران الهايجة كانت اكبر مني لكن عقلها صغير مثل الاطفال وكانت والدتي تتركني عند الجيران في الصباح لحين عودتها من العمل (كنت بالنسبة لهم عيل مالوش في الكلام ده) لذلك لم يكن هناك اي خوف من تركي مع بناتهم بمفردنا وخصوصا ان اسرتنا معروف عنها التزامها الديني وفي احد الايام كنت عند الجيران وذهبت صاحبة المنزل لقضاء بعض العمال وتركتني مع احد بناتها وكانت تبلغ حوالي 19 عام وكانت جميلة جدا ومتفجرة الانوثة خرجت الام ومضينا في قضاء الوقت بين لعب الكوتشينة ومشاهدة التليفزيون ولاحظت انها تنظر لي نظرات غريبة وتحاول ان تتحرش بجسدي من حين الي اخر (و كنت حتي هذة اللحظة لا اعرف اي شيئ عن الجنس نهائيا حيث انني كنت اعتقد ان انتصاب عضوي في الصباح يكون بسبب رغبة جسدي في التبول وخروج المياه فقط) ووجدتها تقول لي ايه رأيك انا عندي لعبة جديدة تلعبها معايا وبدون تردد قلتلها ياريت انا زهقت من اللعب بتاع كل يوم قالتلي بس مش هينفع ألعب معاك وانت مفتح عنيك استغربت وقولتلها ليه انتي هتلعبي استغماية قالت لي يعني حاجة زي كدة انا هغمي عنيك ولو لقيت اللعبة عجبتك واتفقنا هنلعب وانت مفتح عنيك ومن دافع الفضول قلت موافق، وبالفعل قامت واحضرت منديل وغمت عيني وقالت لي مش عايزاك تتكلم ولا تعلق علي اي حاجة من اللي هعملها واستني للاخر وشوف هتعجبك اللعبة ولا مش هتعجبك، لم اتكلم ولكني كنت خايف مش عارف ليه وفي نفس الوقت كنت متلهف اني اعرف ايه هي اللعبة دي، وبدأت في تحسس جسدي باصابعها ولم اعرف ما هو سبب انتصاب زبي مع لمسها لجسدي حيث انني وجدت زبي ينتصب بشكل غريب كيث كاد ينفجر وكانت هي منهمكة في تحسس صدري وبدأت في تقبيلي هممت انتي بتعملي ايه – قالت احنا مش اتفقنا علي انك تستني متقولش اي حاجة للاخر فضولي جعلني اسكت وخصوصا ان انتصاب زبي جعلني في حالة لم احسها من قبل، استكملت استكشافها لجسدي فقامت بخلع قميصي ثم بنطلوني ثم لباسي حيث لم تكن تتوقع ان زبي بهذا الحجم وقالت ايه ده وعامل فيها انك مش عارف اي حاجة قولت بعني ايه قالتلي يعني أنت عمرك ما لعبت في زبك دة قبل كدة يعني (مضربتش عشرة قبل كدة) استغربت المصطلح وكان ردي عبيط جدا قلت مين اللي يقدر يضرب عشرة لوحده ده انتي بتتفرجي علي افلام هندي كتير ضحكت وقالت لي لا مش قصدي – هفهمك بعدين دة أنت لقطة وبدأت في اللعب مع زبي فاخذت تعتصره بيدها بعد ان بللتها حيث شعرت بها تنزلق علي زبي بسهولة غريبة ثم احسست بدفئ غريب اكتشفت بعد ذلك انها وضعت زبي في فمها واخذت تمصة احساس غريب لم احسه من قبل فقد كان ألم زبي لا يحتمل وقلت لها انتي بتعملي ايه دة هيفرقع مش قادر دة بيوجع قوي قالت لي استني وما تستعجلش هيستريح دلوقتي، و ظلت بنت الجيران الهايجة تمص زبي لم اعرف كم من الوقت مر علي ولكنها كانت تقول لي يخرب بيتك زبك دة حكاية لولا اني بنت كنت حطيته في كسي بدون تردد علي العموم ممكن يحصل بعد كدة ثم احسست بجسمها يلامس جسمي فقد قامت بخلع ملابسها ونامت فوقي واخذت تتلوي قوق جسدي بجسدها وهنا قلت لها ممكن تشيلي المنديل اللي علي عيني قالت بس علي شرط تحلفلي ان كل اللي حصل وهيحصل مفيش اي حد يعرف بيه وحتي اقرب اصحابك انا عارفة انك مش بتكدب قولتها احلف قالت لي وكل اللي هقولك اعمله تعمله من غير ما تسأل وانا اوعدك ان بعد ما هنخلص اللعبة دي هتكون مبسوط وتطلب اننا نلعب كدة كل يوم وافقت بدون تردد لاني حسيت بشعور غريب اول مرة احس بيه على قد الوجع اللي كان في زبي الا اني كنت مبسوط قوي مش عارف ليه، وبالفعل قامت بفك المنديل المربوط علي عيني ولم استطع نسيان منظر جسمها حتي الان فقد كانت ملفوفة القوام لها نهود كروية بيضاء ناعمة لم تبرز حلماتها ولكنها مثيرة وكان شعرها الاسود مسدولا علي صدري وكلما تحرك احسست بقشعريرة غريبة تسري في جسدي وكانت اول قبلة حيث كان لها طعم الشهد في فمي كانت هذه الشرموطة خبيرة في هذة الممارسة والتي قالتها لي من قبل ان صحباتها في المدرسة يقصون عليها ما يفعلون ويشاهدوا الافلام السكسية وايضا يقومون بممارسة السحاق مع بعضهم وانها كانت تنتظر هذة الفرصة لتكتشف جسد ولد حيث كانت ممارستها مع بنات وبدأت في اعطائي اول دروسي الجنسية فقامت ونامت علي السرير وفتحت رجلها واول مرة اشاهد هذا الشيئ العجيب الكس، و اخذت تتحسس كسها امامي بهدوء وقالت لي اعمل زي ما هعمل واخذت يدي ووضعتها علي كسها واخذت تحركها بهدوء وكانت تضغط علي كسها من فوق كسها ثم اخذت تزيد من حركة يدي فق كسها وتضغط اكثر واسرع وكانت تصدر صوتا غريبا كأنها تتألم مما جعلني اخاف مرة اخري ولكن عندما نظرت اليها ووجدت هذا المشهد الغريب من ملامح الاستمتاع المرسومة علي وجهها واصرارها علي تحريك يدي فوق كسها اكثر بدأت اطمئن مرة اخري ثم قالت لي بوسه استغربت الكلمة قلت ايه قالت بوسه قلت ابوس ايه قالت كسي قلت لا عليه شعر مش قادر قالت لي مش انا حطيت زبك في فمي قلت ايوة بس انا زبي الشعر مش عليه كله كدة قالت لي مش قولت متقولش حاجة الا في الاخر وانت وعدتني بكدة ترددت قبل ان اقوم بالاقتراب من كسها فبوسته بسرعة وابعدت رأسي قالت لا مش كدة أنت خايف من ايه دة مفهوش سنان تعض ضحكت وقالت لي أنت لما هتتعلم السكس هتبقي ملكش حل البنات هتتهبل عليك يلا متخافش بالراحة وانا هوريك تعمل ايه بس متعملش حاجة من غير ما اقولك، بدأت تقولي بالراحة افتح الشفتين وادعك الزنبور واحدة واحدة وبعد كدة بوس الشفتين من جوة وبشويش كانت مستمتعة مما افعله وكان كسها يتبلل ولكن كلما نشفت البلل يبلل مرة اخري وهي تضحك سيب المية متخافش مش وحشة دوقها وانت تلاقي طعما حلو ترددت في الاول ولكني وجدت نفسي اتزوق هذة المياه وكان لها احلي مزاق ووجدت نفسي العق هذه المياة بطريقة غريبة كمن كان يمشي في الصحراء بدون ماء وفجأة وجد بير ماء، قلت عندك حق دة طعمه حلو قوي وكنت بدون قصد قد زدت من دعك كسها وكذلك من مص كسها وهاجت هي اكثر واكثر وكانت تضحك وتقول لي أنت سخنت ولا ايه بالراحة احسن اهيج اكتر من كدة ومش عارفة ايه اللي ممكن يحصل، مر الوقت ولم ندري بأي شيئ ثم قالت لي نام علي ضهرك فوافقت وقامت هي وجلست علي زبي بحيث اصبح زبي تحت كسها مباشرة واخذت تدعك كسها فيه بقوة وسرعة زادت من الالم اللذيذ الذي كنت اشعر به في زبي وكان ماء كسها ينزل علي زبي مما زاد في سهولة الحركة فوق زبي وزاد هياجها وهياجي في نفس الوقت ولم اشعر الا بشيء غريب يخرج من زبي وصرخت من الالم واللذة، وهنا ضحكت وقالت اخيرا جبتهم فقلت لها ايه ده قالت لي دة لبنك – الراجل بينزل لبن – وكانت هذه اول مرة واخذت زبي بين يديها ومصته وكأنها ترضع من امها وقالت لبنك طعمه حلو قوي يا بخت الي هتتناك منك بعد كدة دا أنت طلعت داهية ضحكت وقالت لي ايه رايك بقي في اللعبة دي عجبتك؟ احمر وجهي وقلت لها ياريت امك تخرج كل يوم علشان نلعبها تاني