dimanche 28 janvier 2024

قصص ساخنة ( خالتي الممحونة و نيك ممتع)

  خالتي الممحونة  و نيك ممتع





اسمي عدنان ولم أتجاوز الثالثة والعشرين وأحب أن أتشارك معكم قصتي حيث كانت تراودني أفكار نياكة مع خالتي والتي تحولت إل نيك ممتع فوق فراشها في ليلة باردة.  كانت عطلة من كليتي وذهبت إلى بيت خالتي أزورها وهي بالمناسبة لا تكبرني بكثير إذ الفرق بين عمري وعمرها 7 سنوات فقط. ذهبت إلى قريتها الريفية حيث يتواجد منازلنا جمعياً. فكان أبي هناك وأمي وجدي والعائلة بأكملها تسكن تلك القرية. خالتي شهيرة، وهي خالتي ومتزوجة من عمي في ذات الوقت، كان لديها طفل واحد فقط صغير. أما عن شهيرة خالتي فهي امرأة جميلة حلوة معتدلة القوام وبهية الطلعة. كنت أراها مثل إلهام شاهين في صغرها غير أن مؤخرتها متضخمة نوعاً ما. المهم وصلت قريتي في البحيرة وكان الكل فرح بزيارتي وأخبرتني خالتي أن زوجها ليس في البيت إذ انه مدعو لحضور زفاف وسيحضر بعد ثلاث ليالي. غابت شمس أول يوم قدمت فيه وقد أعدت شهيرة لنا الغذاء وظللنا نتحدث كثيراً ليأتي جدي بعدها ويخبرني أني لابد أن أمكث وأبيت معهم. كانت ليالي باردة قليلاً فأخرجت شهيرة خالتي البطاطين أثنين لي وواحدة لها. ولكن لبرودة الجو أشار ‘لي جدي أن أبيت في غرفة امرأة خالي شهيرة وكذلك أصرت هي. تغوط الليل وراح البرد يشتد شيئاً فشيئاً ولم تراودني أفكار نياكة مع خالتي على الإطلاق وهي التي تحولت إلى نيك ممتع فوق فراشها بعد أن أغراني ملامسة جلدها لجلدي.

كنت على وشك أن أنام بملابس الخروج حينما أصرت خالتي أن تحضر لي قفطان زوجها عمي وأرتديه فوق السليب والفانلة الحمالات. كان هناك سرير واحد في الغرفة وكان يتسع لثلاثة لانه كبير نوعا ما. دخلت أنا تحت البطانية لأستمتع بالدفء وراحت هي كذلك تلف نفسها في نفس البطانية بعد أن أطفأت الانوار. غرقت الغرفة في الظلام وراحت شهيرة ترضع طفلها وتنيمه. اعتقد انها كانت 11 مساءاً حينما وجدتها متيقظة تداعب طفلها ولم أنا لاني معتاد على النوم في تمام الواحدة صباحاً للمذكرة. استشعرت البرد فقربت من شهيرة ورحت الامس جلدي بجلدها. شعرت بالدفء فالتصقت بها ورحت أستشعر تضريس مؤخرة خالتي. سخن زبري وانتصب وراحت تجول بخاطري أفكار نياكة مع خالتي وهي فعلاً تحولت إلى نيك واقعي بعدأن شجعتني. اخذت المبادرة ودفعت جسدي ليحتك بها وأشعر بدفء جميل للغاية. كنت أحس بطيزها البارزة الضخمة وهي توليني ظهرها. أردت ساعتها أن أبدأ نيك مع طيز خالتي ولكنها هي لم تكن تستجيب. صعدت من خطوات نياكة مستميتة معها فرحت ألقي بيدي على بزازها وألامسهم وأفركهم. كانا ناعمين وكالجيلي تحت يدي. كنت أضغط بزازها وزبري يداعب خرم طيزها في آنِ. أزلت السليب من تحت القفطان وأخذت أعري مؤخرتها ليظهر لي كلوتها والشريط الذي لا يكاد يغطي مشفريها. اهتجت وأصررت أن أبدأ نياكة مع خالتي وليكن ما يكن. تحسست كسها فعادت أصابعي محملة بسائل لزج نفاذ الرالئحة. رحت أدلك زبري الهائج به ليشد عن آخره. رحت أدفع زبري في طيزها لتلتفت خالتي ناحيتي وتقول: ” طيب لما انت نفسك تجرب مش تقول.”. أحسست أني في مأزق وأدهشني كلامها ولتبدأ هي معي نيك ممتع وكأنما كانت تراودها أفكار نياكة معي مثلما كنت أنا.

تسللت يد خالتي إلى قضيبي لتقبض عليه بشدة وتلقي ساقها الأيمن فوقي والايسر تحتي وتقرب قضيبي من مدخل كسها الساخن. راحت تمسكه وتدلك به كسها وأنا أخذت أروح في عالم لذيذ ممتع. إذن لم تغضب خالتي بل راحت تهيجني وتلثمني وتضغط بصدرها فوق وجهي. احتضنتها بقوة وراحت تدفعني أسفلها وتهمس: ” الحسلي…”. فهمت مغزاها وأنها نفسها تجرب من لساني نيك ممتع ونياكة لذيذة لا تجدها مع زوجها. انسحبت بنطفي وخلعت كلوتها ورحت ألتهم كسها الذي كان ناعماً وغليظاً وضخماً ضخامة طيزها. لم أكن أعلم أن كسها هائج لتلك الدرجة. فعندما رحت ألحسه ولاعب بظره بطرف لساني راحت تأنّ وتصدر أصواتاً لا أفهمها. ظلت ألعق كسها حتى علت تنهداتها وأطلقت صيحة انطلق في عقبها شلال سوائلها في وجهي وانفي. ولأنها خالتي ولأنها امرأة عمي تحرجت أن أخبرها أن ترضع قضيبي وتجاملني مثلما جاملتها وأخدمها كما لم يخدمها زوجها. فقط صعدت فوقها برفق وفشخت فخذيّها ورحت أضع قضيبي فوق كسها لأحس بوهج خارج منه! لم تكن شهيرة تتكلم معي وأنا أنيكها نيك ممتع لي ولها حيث راحت تضع يديها على مؤخرتي وتشدني ناحيتها. كنت في متعة قصوى من نياكة لذيذة مع خالتي شهيرة. أحسست أن كسها يمتص قضيبي ويبتلعه. أحسست أن كسها كالدوامة التي لا تدع من يدخل فيها يخرج منه. إحساس رائع. ظللت أنيكها وطلبت من أن أسرع وأسرعت لتشهق هي شهقات متتالية أحسست أن روحها تفارق جسدها. لا لم تكن روحها تفرق جسدها، بل لبنها الشفاف الهادر يسيل منها. أتت شهوتها في ن نياكة رائعة ونيك ممتع مع خالتي شهيرة ولأقذف أنا على إثرها، ولكن ليس في رحمها، لا ولكن على بطنها وفوق بزازها.


lundi 8 janvier 2024

قصص ساخنة (امي تحمل وتنجب مني)







أنا حماده شاب مصري في 19 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 38 سنة بعد أن طلقها أبي وسافر وانقطعت أخباره . أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية ، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو Mariesa Arroyo جدا وأيضا إيفا أنجلينا Eva Angelina. وهي دائمة العناية بنفسها. ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤوليات وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي . كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل ، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي . أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم وكانت تحب الاكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي واتزاني وقد أبلغتني منذ البداية أنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري .


حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته .

وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل

ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل .

فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء.

حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه فاستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علماً بأنني وحيد أمي . وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أماً رائعة مثلك ، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني .وبعد أيام جاءت تبلغني أنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك ، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها واستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته .

وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير قلت لها أنا لا أذكر إن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان . وحوالي الساعة 11 ليلاً دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت: نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا . فقالت لي تعالي علشان أرضعك على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها . ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد ؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم انحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلاً بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد انتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلاً ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل

ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا وعندما قاربت على القذف قالت احذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها. وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على أنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل .

فأدخلت إصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت لا لا تفعل ذلك فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الاحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالامتلاء وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين و أنال بلاج anal plug لأوسع شرج أمي فلما اتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول lazy dog وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير ولكنني استمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخديها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها .بعد أن انتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالاعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم أنك تبادلني هذا الحب فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وابنها فقط وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء.

ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي واستمرينا على ذلك يومياً ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا internal و creampie ، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض ، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل ، ومرت الأيام وأنجبت طفلة جميلة ابنة لي وأخت لي فى الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور ابتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة قلت لها حلوة وبس أنت ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثة يا زوجتي الحبيبة . وأثناء تلك الفترة كانت دائماً ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني قلت لها لسه أنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شوية هانت وبعد انتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصاً هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل واستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي . وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها


jeudi 4 janvier 2024

قصص ساخنة (الخول خلاني انيك اخته بعد ما نكته)






انا اسمي زيكو شاب عندي 22 سنه من اسره متوسطه الحال عندي اخين اصغر مني.. وانا من سن صغير اتعودت اني اشتغل و اصرف على نفسي طولي 182 و وزني 71 كيلو يعني طويل و رفيع و نسيت اقول لكم اني ساكن في منطقه سياحيه ومصيف و بشتغل هناك في فندق وساكن فيه ومن هنا بدات قصتي
كنت شاب زي اي شاب بحب السكس وبتفرج علي افلام وأقرأ قصص المحارم والشذوذ وحصل معايا قبل كده تجربه بس زي ما قلت لكم قلت لكم هحكيها بعدين .. ما كانش في دماغي ابدا اني انيك شاذ او حتي اني افكر اهيج على اي ولد.. وفي يوم من الايام وانا خارج من الشغل حصلي حادثه!!!

قطع سرحاني الشاب وهو بيقول لي انا متشكر جدا لانك مارضيتش تروح القسم و انا اسف بجد اني خبطك وزي ما قلت لك انا مستعد لاي تعويض تحب نروح المستشفى ولا نروح فين.. قلت له لا انا كويس مش محتاج مستشفى انا بس محتاج اروح اي مكان فيه حمام عشان اغسل هدومي و اغسل وشي وافوق من اللي حصل.. قال لي انا الشاليه بتاعي قريب من هنا ممكن تتفضل عندي وتعمل كل اللي انت عايزه هناك احسن من اما نروح المستشفى عشان برده ممكن ندخل في سين وجيم قلت له تمام قال لي انت اسمك ايه قلت له اسمي زيكو اصحابي بيقولوا لي كده قال لي عاشت الاسامي يا زيكو وانا اسمي شادي

كان اللبس بتاعه مغري جدا وكانت طيظه كبيره ومغرية جدا .. عشان كده قررت اني ابدا و ابادر واحاول اغريه عشان لو استحاب اتاكد انه خول وبدات افك الحزام بتاع البرنس ورفعت رجلي الشمال لفوق وانا قاعد علشان زبي بيبان من البرنس وهو كان قاعد على اليمين وكان مركز في البلاي ستيشن وكنت منتظر انه يبص ناحيتي علشان يشوف زبي وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفعلا بعد شويه بص عليا ولمح نص زبي خارج من البرنس وقتها كان زبي منتصب على الاخر من الموقف لاني اول مره اعمل كده…

فجأة مسك زبي وبدا يمص فيه بسرعه واحترافيه وخبره واضح ان الولد متعود كان بيمص حلو قوي و خلاني اهيج اكتر وزبي انتصب وجاب اخره.. مديت ايدي عليه وهو بيمص وقلعته الفانله وهو مكمل مص وبعدين مسكته من زبه من بره الشورت ولقيته صغير جدا جدا كانه زب طفل بدات ادعك له في زبو بايد وبايدي التانيه ابعبص طيزه من برا الشورت واحسس على جسمه وهو ما كانش سايب حته في زبي كان بيدخل بضاني جوه بقه واحده واحده وبعدين خرجهم ودخلهم مع بعض وبعدين يطلع تاني على راس زبي وفضل كده طالع نازل لحد ما حسيت اني خلاص هاجيب لبني في بوقه قمت من مكاني وقلت له نام على ظهرك وهو بكل استسلام سمع الكلام شديت الشورت عشان تظهر قدامي طيزه اللي كان فعلا ما فيهاش ولا شعراية وكانت بيضاء جدا وكبيره فعلا طيز تجنن ولا اجدعها شرموطه مد ايده بين فلقتين طيزه وفتحهم ظهر قدامي خرم طيزو اللي باين انه كان كبير وانه اتناك فيه كثير قبل كده بدات ادخل زبي اللي كان اكبر من خرم طيزه بكثير عشان كده كان بيدخل بصعوبه بدات ادخلوا واحده واحده وهو بيقول اه اه اه اه بالراحه كان زبي مبلول من كثر المص بتاعه وده كان مسهل ان زبي يدخل جزء بجزء لحد ما دخل اكثر من نصه وماعدش بيدخل واضح ان اللي كان بينيكه قبلي ما كانش زبه كبير وطويل زيي ..بدات اخرج زبي وادخلوا مره ثانيه وكل مره كنت بعملها اقوى واسرع وهو شغال اااااه ااااه يا زيكووو للاااااااااا حرام عليك طيزززززززي مش قااااادر
قولتله وريني صورة اختك عايز اشوفها عشان اكمل واجيب في طيزك قالي لازم يعني قولتله اه قالي حاضر و مسك موبايله و فتح انستاجرام و دخل ع اكونت اخته واداني الموبايل اخته كانت ملاك فتاااك جسم ووش وكل حاجه كانت شبه مشاهير انستجرام وعليها بزاز هتنط من هدومها ومجرد ما تخيلت بس اني ممكن انيك الوتكه اخته دي قدامه بدات شلالات تخرج من زبي وجبتهم في طيزه واترميت على السرير جنبه … زحف براسه ناحيه زبي وهو مش قادر من الم طيزه وبدا يمص فيه وينظفه من اللبن ونام على بطني براسه وهو ماسك زبي وقالي انا مش مصدق اني اتناكت من زبك ده كله انا اتبسطت اوي واعتبرني من النهارده خدامك بس ما تسبنيش الاسبوعين دول خالص انا محتاج لك جنبي


ياسمين كانت بنت عندها 20 سنه بس جسمها بيقول انها اكبر من كده بكتير طولها متوسط حوالي 160 سم وكان جسمها كيرفي مليان شويه بس بزازها كانوا كبار اوي لدرجه انك صعب تمسك البز الواحد بايد واحده و مهما لبست واسع بزها بيكون باين ونفس الكلام بينطبق على طيزها الكبيره اللي مليانه زي الملبن.. كل اللي بقولكم عليه ده شفته بمجرد اني كنت بتفرج على كل صورها على الانستغرام بتاعها اللي كانت عاملاه Private بس طبعا لاني بتفرج من اكونت اخوها كل شيء متاح اني اشوفه شعرها كان طويل وما كانتش محجبه وكانت بيضاء اوي أكتر من اخوها بس مليانه عنه.. حاجه كده اول ما تشوفها زبك يقف ويضرب تعظيم سلام للجسم الفتاك ده.. وكنت مستنيها تيجي بفارغ الصبر وهدفي الاول والاخير اني اوصل لكسها اللي هينط من الصور من كتر البروز بتاعه.. وشلت من دماغي موضوع الفلوس والمصلحه والحاجات اللي كنت جاي علشانها اصلا.. وموضوع ان انام معاها بقى موضوع حياه او موت بالنسبة لي
و على الساعة تسعة الصبح كده وصلت ياسمين بالعربيه بتاعتها قدام الشاليه ودخلت وكنت انا مستعد لها كويس جدا واخذ شاور و لابس اللبس الجديد وحاطط برفيوم قوي ودقني طويلة ومساوية وكنت على سنجه عشره.. دخلت ياسمين و انا وشادي واقفين جنب بعض علشان نسلم عليها بس انا مجرد ما شفتها على الحقيقه جسمي كله اتشل يخرب بيت الجمال!! كانت لابسه بنطلون فيزون اسود ماسك على فخادها اللي كانت بتتحرك زي الچيلي وهي بتقرب وطيزها بنت الحرام اللي كبيره بشكل يهبل وكانت لابسه من فوق بودي اسود برضو ماسك على بزازها اللي هينطو برا من حجمهم… كنت خلاص حهجم عليها قدام اخوها بس مسكت نفسي بصعوبه وحاولت اتصرف بعقل علشان اقدر اوصل للي انا عايزه في الوقت المناسب بعد ما سلم عليها شادي وباسها قال لها

– خلاص اوكي يلا احلق ..مسكت الموس وبدات فعلا اني احلق دقني بس وانا في المرايه ببص عليها وهي بتستحمى لقيتها بدات تفك وتشيل ايديها اللي كانت مخبيه بزازها واكتشفت حلمتها لونها وردي وبارزه بطريقه تهيج ااااخ علي دي بزاااز ا بقتش قادر وزبي انتصب اكتر لدرجه انه البوكسر بقى منفوخ وزبي خلاص هيشقه ويطلع زي الحديده .. بعد شويه ياسمين بصيت عليا واتاكدت اني مش شايفها بس انا طبعا شايفها في المراية وبدات تلاحظ انتصاب زبي وفضلت مركزه معاه وانا بحلق دقني و عامل نفسي مش واخد بالي وهي بدات تعض علي شفايفها و تدعك بزها

قررت اني اكمل وقربت تاني من شفايفها والمره دي اخذت لسانها وشفايفها في بوسه رومانسيه طويله مصيتهم فيها فيها وبعد البوسه دي مسكاها من بزازها الاثنين جامد وهي جوه البانيو وشدتها من حلماتها لفوق خليتها قامت وقفت جوه البانيو وانا واقف قدامها بره وهي ماسكه ايدي الاثنين من الالم وانا ماسكها من حلماتها الوردي… وظهر قدامي كسها الاحمر الفاتح او الوردي اللي ما فيش فيه ولا شعرايه اللي كان فيرجن كان وكان كبير نسبيا ومبلول هجمت عليها تاني ونزلت فيها بوس وهي كانت متجاوبه معايا وبتبوس معايا وايدي بتلعب في بزازها وايدي الثانيه نزلت على بطنها وبعدين نزلت على كسها وبدات ادعك فيه وافركه وهي امممممممم اممممممم اه اه ..كانت مستمتعه جدا ومدت اديها مسكت زبي و دعكت فيه وفضلنا كده لدقائق معدوده
وانا مكمل عمال طالع داخل طالع داخل بس بالراحه وزبي عمال يشق في كسها واحده واحده لحد ما اخيرا فضيت غشاء بكارتها ونزل منها دم خفيف واتفتح كسها .. خرجت زبي وغسلته وهي كمان غسلت كسها وبعدين دخلته تاني وبدات اغرسوا بين شفرات كسها واحده واحده ببطء وهو عمال بيشق فيه لحد ما دخل كله حسيت اني عايز انيكها نيك عنيف مديت ايدي التانيه على رجليها التانيه ورفعتها لفوق.. بقيت شايلها وهي ضهرها على الحيطه ورجليها الاتنين علي اكتافي.. وزوبري في كسها بدات احرك وسطى وادخل زبي في كسها بسرعه شديده جدا و بدات اسرع اكتر لحد ما وصلت لاقصي سرعه عندي وهي عماله تصرخ اه اه اه اه اه اه اااااااااخ اه يا كسي كسي كوووووسييييييي براحه يا متوحش ااااااااح يالهوي عليك انت مفتريييييي اااااااااه وحضنتني جامد

مسكت زبي بسرعه ونضفته ودخلته تاني وبدات انيكها تاني بعنف شديد وانا بنيكها بصيت في المرايه اللي كانت جنبي لمحت أخوها بيبص من باب الحمام وهو متوارب وايده بتدعك في زبه الصغير بس هي ما اخدتش بالها منه وانا بدات اتعب من كثر النيك السريع ومن اني شايلها كل ده ونزلت بيها على الارض وزبي لسه في كسها و نمت على ظهري وهي نائمه فوقي ..كنت محتاج اريح شويه و هي فضلت تتحرك فوقي و ترقص بجسمها وهي راكبه على زبي قدام وورا ويمين وشمال وانا ما كنتش بتحرك خالص كنت محتاج اريح شويه وبعدين لقيتها بتقولي
ياسمين: يلا بقى يا حبيبي انا جبت انت لازم تجيب نكني في كسي جامد وهات لبنك جوه كسي وريحني.. رفعت جسمها لفوق وعدلت رجلي بحيث اني اقدر اتحرك بسرعه وبدات احرك وسطي تحتها وزبي في كسها بنفس السرعه الشديده اللي كنت بينيك بيها وانا شايلها.. بدات تصرخ تاني وتقول لي اه اه زبك جامد اوي ومجنني اوي مش قادره هاتهم جوه وطفي ناري وكانت بزازها من سرعه النيك بتترج جامد قدامي قفشتهم الاثنين وبدات اكلهم وانا بنيكها لقيتها بيديها الاثنين حضنتني جامد وانا بنيكها من ضهري وانا كمان شلت ايدي من على بزازها وحضنتها جامد كنت هكسر ضلوعها ف الحضن ده وفضلنا في حضن بعض وانا بنيكها نيك سريع في كسها وجسمي بيحسس على ظهرها وطيزها اللي بالمناسبه كانت بتتحرك جامد من قوة النيك وكان نفسي انيكها فيها بس خلاص ما عنتش قادر زبي هيجيب
ياسمين: انت جامد اوي و لبنك سخن وحلو اوي ..وبعد ما خلصت فضلت حاضنها بس مش قادر اتحرك وهي كمان نايمه فوقي مش قادره تتحرك فضلنا اكتر من ظ،ظ* دقايق هي نايمة في حضني وبس وبعدين هي فاقت شويه لكن انا كنت جبت اخري وقامت من فوقي و نزلت على زبي وبدات تمصو وتنضفوا من اللبن بتاعه وقالت لي يلا بينا بقى ناخد شاور مع بعض في البانيو عشان نخرج قبل ما شادي يصحي وقمت معاها ودخلنا مع بعض البانيو وبدانا ندعك جسم بعض بالصابون وادعك طيزها وكسها لحد ما جابتهم تاني وهي كمان دعكت زبي خليتني اجيب تاني واحنا في البانيو و بعد ما خلصنا لبسنا هدومها وخرجت قبلها من الحمام لقيت شادي واقف قدام باب الحمام شاورت له انه يجري بسرعه على الاوضه ويعمل نفسه نايم وفعلا عمل نفسه نايم وراحت ياسمين على الاوضه عشان تطمن انه مصحاش وبعدين قالت لي كويس اوي ما حستش بحاجه

بنكمل لكم باقي القصة بلسان ياسمين

انا كنت لابسه بنطلون فيزون ماسك على جسمي وبدي ماسك بزازي وبارز هم جدا ومكنتش لابسه برا ولا اندر وزيكو كان لابس شورت من بتوع المصيف و فانله حملات وشادي كان لابس زي زيكو بالظبط مع اختلاف الالوان …بعد ما الفيلم بدا بشويه لقيت زيكو بدأ يمد ايده عليا وحط ايده من فوق كتفي وبدا يلعب في بزازي من بره الهدوم ويفعص فيهم.. انا كنت خايفه من ان حد يشوفنا بس بعد ما بصيت حوالينا لقيت كل الناس مركزه في الفيلم واحنا بعيد عن الناس بدات حلماتي تنتصب اكثر من ايد زيكو اللي هتجنني وماكونتش قادره وبعدين دخل ايده من تحت البدي وقفش في بزازي وحلماتي وانا مغمضة عنيا ودايبه علي الاخر.. وبدا كسي يتبل وتنزل منه سوائل وانا بايدي بدات ادعك كسي من فوق البنطلون ..كنت عايزه ايدو التانية علي كسي بصيت جنبي لقيت زيكو ماسك ايد شادي ومدخلها جوه بنطلونه وشادي بيدعك زب زيكو!!! انا استغربت جدا ازاي زيكو يعمل كده قدامي المفروض انه ما يبينش ليا انه في علاقه مع اخويا

بدات اغمض عيني واتخيل ان اخويا وانا وزيكو في اوضه واحده و على سرير واحد وزيكو نازل فينا نيك… بعد شويه زيكو خرج ايده من بزازي ونزلها تحت عند كسي وبدا يدعك في كسي من جوه البنطلون وانا ماسكه ايده وهو بيفرك فيه بصوابعه جامد جدا امممممم وانا كاتمة صوتي بالعافيه ونزلت شهوتي على ايده أكتر من مره ولما بصيت جنبي لقيت زيكو حاطط ايده التانية تحت طيظ شادي بيبعبصه من جوا الهدوم وشادي بيحرك طيزه علي ايد زيكو ولسه بيلعب في زبو وانا كان نفسي العب أنا كمان في زب زيكو بس كنت خايفه…..

ولما جبت اخري قررت اني هتسحب وهاروح له وهو نايم في اوضته و اتناك منه … وفعلا خرجت ورحت لزيكو وكنت لابسه قميص نوم قصير مبين رجولي وفخادي كلها ونص صدري بره ..لقيت زيكو نايم بالبوكسر بس وزبو كان منتصب لدرجه انه كان خارج جزء منه من البوكسر.. طلعت على السرير ورحت بلساني على زب زيكو من فوق البوكسر وهو لسه نايم ومش حاسس بيا او يمكن كان حاسس بس ما تحركش مش عارفه … مديت ايدي ونزلت البوكسر تحت عشان يظهر قدامي حبيبي اللي نفسي فيه.. مسكت زوبرو امص والحس فيه بلساني وانزل على بيوضه واطلع على راسو وادخل بضانه في بوقي رغم انه بوقي صغير وزبو كبير ولكن كنت بحاول… زيكو صحي من النوم وبص وقال
لقيت شادي طلع موبايل وقال لي ايوه انا كنت موافق وصورتكم كمان ولقيته بيوريني فيديو مع زيكو وانا بتناك منه في الحمام !!!! كان فيديو يهيج جدا بعد ما شفت الفيديو بدات دموعي تنزل وحسيت اني اتكسرت لقيت زيكو قرب عليا واخدني في حضنه و صدري في صدره ومسح دموعي من على عيني وباسني بوسه طويله وقال لي يا حبيبتي ما تقلقيش الفيديو ده مع اخوكي بس مش معايا وده لان اخوكي بيحبك زي ما انا بحبك بالضبط وما حدش فينا يقدر يضرك او يؤذيكي احنا نفسنا انك تكوني مبسوطه و انا كل اللي عايزه انك انت واخوكي تكونوا مبسوطين.
بسرعه قلع شادي هدومه وبقى عريان هو كمان و طلع معانا على السرير ونزل مص في زب زيكو. كان بيمص باحترافيه جدا لدرجه انا زيكو كان هيجيب لبنه وقاله : كفايه مص .. طلع شادي زب زيكو من بقه ونام زيكو فوقي وحط شادي بايده زب زيكو على باب كسي ودخله نزل زيكو بجسمه وهو نايم فوقي وبدا يتحرك وينيك فيا وواحده واحده سرعته زادت وفضل يضربه في كسي جامد بزبه وانا اه اه اااااااااااااه مش قادره مش قادرررررره لاااااااالاء يا زيكو يخرب بيتك.. وهو ولا هنا زبه مقطع كسي ..ولقيت اخويا طالع بيلعب في بزازي وانا خلاص كنت هجيب بس زيكو قالي متجيبيش دلوقتي لسه السهرة طويله وخرج زبه من كسي عشان ما جيبش وبعدين قعد على السرير وقال لي: مش عايزه تمتعي طيزك
ركبت بطيزي علي زب زيكو وحشز زبه في خرمي هييييححححح وبدات اتحرك واطلع وانزل على زبه بحركات خفيفه وانا حاسه بالم لحد ما بدات اتعود على زب زيكو وبدا يدخل ويخرج بالتدريج اكتر واكتر لحد ما دخل كله وانا مش قادره اتحرك من الالم .. رفع زيكو طيظي بايديه الإتنين وبدا هو اللي يخرج ويدخل زبه بالراحه في الاول وبعدين حركته زادت جدا ونزل نيك في طيزي وانا ااااااااااه يا زيكو اه اه اه براحه طيزى هتنفجرررررر حرام عليك يا متوحش .. اه اه اه اه ااااااااه مش ممكن زبك كبير اوي يالهوووي اااه اح احححححح (كنت بصرخ من المتعه) وكنت حاسه بسخونه زبه و هو في اعماق طيظي احساس روووعه

نمت على ضهري وفتحت رجلي .و نام شادي علي بطنه و بوقه علي كسي نازل فيه مص ولحس وفتح طيزو لزيكو عشان ينيكو وفعلا بدا ينيك فيه نيك عنيف جدا وكان شادي بيتالم وبيخرج المه في لحس كسي ومصه حلو اوي وكان بيعض فيه من كتر الالم ..وانا ما عدتش قادره ونزلت عسليه للمره الثانيه على وش اخويا وزيكو نزل لبن في طيز شادي واترمي على السرير مش قادر كمان اخويا اترمي جنبه على السرير نام على بطنه وانا حاولت اقوم لقيتني دايخه ومش قادره و رميت نفسي فوق جسمهم هما الاتنين.. ونمنا عريانين للصبح .