vendredi 23 février 2024

قصص محارم ساخنة (أختي المحروم تأخذ قضيبي ليعوض كسها)

 أختي المحروم تأخذ قضيبي ليعوض كسها




مرحباً يا أصدقائي، أنا اسمي سمير وأنا الآن في الرابعة والثلاثين من العمر. لدي قصة والتي هي في الحقيقة سر حياتي. وهذا السر هو بيني وبين أختي ولكن والدتي أيضاً على علم بهذا الأمر. أنا أحب أختي سامية كثيراً. كانت جميلة جداً ومثيرة جداً. نحن عائلة من المنصورة. ولابد أنك على علم بأن بنات المنصورة جميلات جداً. وكانت أختي تتمتع بهذه الصفة أيضاً. أنا أصغر من أختي بسنتين وكان بيننا علاقة حب عظيمة. عندما تزوجت كنت مستاء جداً لكن سرعان ما تحسن مزاجي كما أنها كانت سعيدة. وهي تأتي في كل عام إلى منزلنا لبضعة أيام. وقد مر أكثر من أربع سنوات حتى الآن لكنها لم ترزق بأطفال. كنت في الرابعة والعشرين في ذلك الوقت. عندما حضرت إلى المنزل، كا يبدو عليها أنها غير سعيدة وكانت تبكي. وفي أحد الأيام كانت تتحدث مع أمي. اختبأت وراء الستائر وحاولت أن اسمع حديثهم. كانت تبكي وتقول لأمي – لقد أفسدت يام أمي حياتي. والدتي – لماذا؟ ماذا حدث؟ أختي – وصار لي أربع سنوات سنوات وحتى الآن لم أصبح أم. حماتتي سببت لي الجنون. انها تعلق على الأمر في أي مكان وفي أي وقت. أنا في غاية الجنون الآن. أريد أن أتجاوز كل هذا هراء الآن. والدتي – لماذا؟ ما المشكلة؟ أختي – كيف يمكنني أن ألد الطفل؟ نحن لم نمارس الجنس منذ زواجنا. ولم يلمسني حتى مرة واحدة.
أمي (باستغراب) – بمعنى؟ أختي – قضيبه أثنين بوصة فقط. ولا يستطيع أن ينتصب كفاية. وهو مثلي الجنس، ويحب أن يتم يقوم صديقه بنيكه. صديقه ناك مؤخرته. وهو يريد أيضاً أن يمارس الجنس معي أمام زوجي. لكني هددت زوجي. إذا فعلوا أي شيء من هذا، فسوف أفشي سره لوالدته. قالت والدتي – هل أنت مجنونة. كان يجب عليك أن تخبري والدته ولنا منذ فترة طويلة. أختي – ماذا علي أن أفعل؟ عندما كانت تقول هذا. فجأة توقفت وكانت تفكر بشيء ما. أعتقد انها قد رآني وجاءت لي وأمسكت بي وقالت – هل سمعت كل شيء؟ قلت لها – نعم. قالت لي – والآن، أنت تعلم لماذا أنا حزين. أنا أحبك كثيراً. ولهذا السبب أنا احتفظ بالسر. قلت لها – نعم. والآن ماذا تريدين؟ قالت لي – سأقول لك في الليل. وكانت وجنتهامحمرة وصفعتني ببطء على خدي. قالت لأمي بعد العشاء أنها سوف تنام معي في تلك الليلة. ذهبنا إلى الغرفة وتجاذبنا أطراف الحديث حتى الساعة الثانية عشر. سألتها – أردت أن تقول لي شيئاً. ابتسمت وأخذت هاتفها المحمول. ثم شغلت مقطع فيديو وأعطى الهاتف المحمول لي. رأيت والدهشة في عيني كان فيلم بورنو. كنت أشاهد وجهها وبعد ذلك اشاهد الفيلم. كان ساخن جداً ومثير. بدأت قضيبي ينبض. وأختي كانت تنظر لي وتنظر إلى قضيبي. كنت أشاهد المقطع وهي اخذت زمام المبادرة. أخذت قضيبي وبدأت الضغط عليه. كان شعور رائع. وكانت قد أزالت ملابسي السفلية. وأنا لا ارتدي الملابس الداخلية في الليل. كما أنها أزالت ملابسها السفلية، وأنا كنت عاري من الأسفل. اخذت في يديها في يديها وبدأت في الضغط عليه. كنت اتأوه وأنفاسي تتسارع وكنت اتنفس بصعوبة. أقتربت مني وقالت لي – من فضلك، مارس الجنس معي الليلة. كسي عطشان منذ أربع سنوات. وهو بحاجة إلى قضيب كبير. أنا أعرف أن لديك قضيب كبير. كان قضيبي أكثر من 7 بوصة وكان لا يمكن السيطرة عليه. كان وجهها محمر وم ثم دفعتني مرة أخرى على السرير وسحبت قلفتي إلى الخلف. كنت اتألم لكني كنت مستمتع أيضاً. اخذت قضيبي في فمها. كان لا يزال الهاتف المحمول في يدي وأشاهده. كانت تمص قضيبي بقوة جداً. وكنت أشعر أنني قد وصلت إلى عنان السماء. فجأة شعرت بشيء كان يخرج مني.
فجأة، شعرت أن شيئاً ما كان يخرج من قضيبي. بدأت تتحرك مؤخرتي لأعلى وأنا أنيك فمها. تفهمت الأمر وأخرجت قضيبي من فمها ثم أطلق قضيبي كل المني. بلل قضيبي وجهها بالكامل. نظفت نفسها وضغطت على قضيبي مرة أخرى. وكان قضيبي قد أصبح صغيراً جداً. لكن كان الأمر مثير جداً ورائع جداً وأعطاني المتعة الكاملة. وبعدها عاد قضيبي للانتصاب مرة أخرى بعد عشر دقائق. وهذه المرة كان طوله وسماكته أكبر. نامت على السرير وفتحت ساقيها ووضعتهما على كتفي. بدأت أفرك قضيبي على كسها. ومن ثم دفعت قضيبي بقوة في كسها الضيق حت دمت. وبعد عشرة دقائق من النيك المتواصل أفرغت مني كله في كسها. ونمنا من التعب عرايا معاً حتى الصباح ثم ذهبنا إلى الحمام سوياً. أمضينا سبعة أيام من الجنس كانت بمثابة شهر عسل قصير لنا. وعند عودة أختي إلي زوجها تلقينا النبأ السار بإنها قد أصبحت حاملاً بعد أربع سنوات !!!

mercredi 21 février 2024

قصص محارم ساخنة ( الخالة الممحونة و رغبتها في الزب)

  الخالة الممحونة و رغبتها في الزب




لن انسى ممارسة سكس محارم مع الخالة الممحونة التي كانت رغبتها يومها في الزب شديدة و تريد مني ان انيكها فقد كنا لوحدنا و كانت الحرارة شديدة في فصل الصيف  و انا احب خالتي لكن لما انظر الى طيزها و اثداءها البارزة اشعر ان زبي ينتصب و ترتفع شهوتي . في ذلك اليوم كانت تغسل الملابس و قد تبلل فستانها الناعم و هي ترتديه على اللحم و بانت حلمة ثديها و وقفت من خلفها و زبي منتصب بشدة و اريد ان احلبه على هذا المنظر الساخن لكنها التفتت الي  وراتني انظر اليها بشهوة و شبق و لاحظت ان زبي منتصب فقامت الي و نهرتني و طلبت مني ان اتركها لوحدها . في تلك اللحظات احسست اني مخدر و لم اكن انظر الا لصدرها و غضبت خالتي وقالت ما لك تنظر الى صدري ثم اخرجته امامي  وقالت انظر ها هي بزازي و امسكت اثداءها و جمعتها و كان صدرها ابيض و احسست ان شهوتي تضاعفت عشرة مرات و قلت لها خالتي اريد ان الحس صدرك و ارضعه و امارس سكس محارم معك  لكنها نهرتني و اقتربت مني و دفعتني . و لا اعرف كيف امسكت يدها و كنت اقوى منها و وضعت اليد الاخرى على صدرها الطري و تحسسته و احسست بنيران الشهوة تزداد

و حاولت تقبيلها من الفم لكنها منعتني و لحظتها لم استطع التحكم فيشهوتي  وقلت لها اليوم سانيكك يا خالتي و التصقت بها و جائتني رعشة قوية جدا و كان لابد لي ان انيكها و امارس سكس محارم معها . و اعتقتدت في البداية ان خالتي تمنعني من لمسها لكن تاكدت فيما بعد انها ايضا كانت راغبة في الزب و كل ما كانت تقوم به هو سيناريو مفبرك فقط و بدات اقبلها من الفم و هي مستسلمة لي و تتظاهر فقط انها تحاول ابعادي لكن نار شهوتي كانت قوية جدا و لا اعرف كي فتحت بنطلوني و اخرجت زبي الذي بدا انه ضخم جدا من كثرة الانتصاب و سحبت فستانها الى الاعلى و نظرت الى مؤخرتها البيضاء الكبيرة التي كانت كالحليب و وضعت زبي بسرعة على طيز خالتي بين فلقاتها . و حين حاولت ادخال زبي في طيزها صاحت لا ليس هناك انزله الى كسي و امسكت خالتي زبي بيدها الساخنة و حولته الى كسها الذي كان ساخن جدا و مبلول و ادخلت زبي بكل قوة في كسها و بدات انيكها في سكس محارم رهيب و حامي جدا حيث كنت انا خلفها و هي انحنت قليلا و انزلت راسها و اصبحت ادخل زبي في كسها و انظر الى مؤخرتها الكبير و زبي كيف كان يدخل و يخرج الى النصف

و لحظتها احسست نفسي اني رجل كامل و انا في سكس محارم مع خالتي الجميلة و قد عرفت كيف اذيبها  واجبرها على الرضوخ لرغباتي الجنسية و كان كسها ناعم  وساخن و لذيذ جدا و زبي كان يطعنه و يدخل فيه و كاني اطعن قطعة زبدة بسكين ساخن حيث كان كسها مثل شطيرة البيتزا  و زبي يقطعها الى نصفين . و لم اتوقف ابدا عن جمع بزازها بيدي و اللعب بالحلمات الجميلة التي كانت منتصبة بقوة و طرية في نفس الوقت و انا اتحسس عليهما و العب بهام بلا توقف و زبي دائما يواصل الدخول و الخروج بكل قوة . ثم احسست برعشة قوية و عنيفة و جميلة جدا و انا من خلف خالتي و انا اسمع احلى اهات اه اه اح اح اح اح و انا انيك بقوة ثم لم اقدر على الصمود مع قوة اللذة  وجمال كسها و لم استطع اكمال النيك حيث ذاب زبي واخرجته بسرعة و قوة و وضعته بين شطري طيزها و بدات اقذف بكل قوة و بطريقة عجيبة و انا اخرج مني و انفاسي معه اه اح اح اه اه اه و اصرخ بشدة من كثرة اللذة في سكس محارم جد ساخن

و كانت خالتي ايضا مستمعة و لم تكن تعبر لي عن لذتها و متعتها لانها ربما كانت تريد ان تزعم انها غاضبة مني او انها لم تكن تريد ان تمارس معي السكس لكن انا كنت انيك بكل قوة و متاكد ان زبي قد متعها و اعجبها خاصة لما كنت احركه داخل كسها بتلك القوة و الحرارة . و اكملت قذف كل منيي على طيز خالتي الابيض الكبير بكل قوة ثم مسحت زبي على طيزها و اخفيته بين ثيابي بعدما دسسته و صفعت طيزها و طلبت منها ان تخفيه و لحظتها استدرت لي خالتي  وشتمتني و هي تتظاهر انها لم راغبة في ممارسة سكس محارم معي رغم انها في قرارة نفسها كانت في قمة المتعة

mardi 20 février 2024

قصص ساخنة (احلى ليلة ساخنة مع زوج اختي)

 احلى ليلة ساخنة مع زوج اختي




في امتع و اقوى ليالي السكس الساخنة جدا كنت مستمتعة مع سكس محارم جد ساخن مع زوج اختي  و انا ايضا متزوجة و من المفارقة ان زوجي هو ابن عم زوج اختي و نسكن في بيت واحد رفقة بقية العائلة و ليلتها جاءت اول فرصة بيننا منذ حوالي خمسة سنوات و هي المدة التي مرت منذ زواجي . و كنت اعرف ابن عم زوجي و كنا نعيش قصة حب لكن القدر اراد لي ان اكون مع ابن عمه و هكذا تزوجته و لكن لم اصدق ان حبيبي سيخطب اختي و ربما حتى يقدر على زيارة بيتنا او ربما انه كان يريد ان يشم فيها رائحتي و مرة اخرى اجتمعت مع اختي في بيت واحد و كان زوجها هو حبيبي السابق و هي لا تدري . و مرت خمسة سنوات و نحن في البيت و لم نكن نتخاطب سوى بلغة العيون و الاشارات و لكن في ذلك اليوم كان والد زوجي اي حماي مريض و خرج الجميع لزيارته في المستشفى و بقيت لوحدي في البيت و حتى اختي ذهبت مع زوجها و لكن بعد حوالي ساعة عاد زوج اختي و فاجاني حين دخل علي و انا وحيدة و هو غير مصدق اننا لوحدنا و طلبني في غرفة النوم كي ينيكني و نمارس سكس محارم رغم اني لم اكن موافقة على طلبه

ثم التحق بي في الغرفة و هو يحاول اقناعي اننا نحب بعض ثم اخبرني انه يريد مني نيكة واحدة ثم عاهدني الا يطلبني مرة اخرى لانه كما قال يحلم بي منذ ان عرفني و هو يتعذب حين يعلم ان زوجي الذي هو ابن عمه معي في الفراش و حتي حين يجامع اختي فهو يتخيل نفسه انه معي . و حاولت ثنيه لكني رايت اصرار كبير منه على سكس محارم و خفت منه لاني فكرت لو منعته فهو قد يفضحنا و تعاهدنا ان نمارس الجنس مرة واحدة و بعد ذلك لن نعود للامر بعدها و ما كدت اكمل حديثي حتى رايته يحمل بين يديه زبه و كان منتصب جدا و كبير و احمر و رحت ارضع له و امص بقوة و العب بزبه و كان زبه كبير مثل زب زوجي ايضا و منتصب بقوة . و حين كنت ارضع زبه كان هو يرتعد و قلبه ينبض بقوة من شدة الشهوة و هو يخلع عني ستياني و انا كنت خائفة لو يدخل احدهم علينا الى البيت لانهم كلهم تقريبا يملكون المفاتيح ثم بدا يمص صدري و يقضم الحلمة بقوة و يرضع بشدة و شهوة في سكس محارم جد ساخن  و انا ذبت معه و تذكرت ذكريات الحب بيننا التي كانت تتم دون سكس

ثم استلقيت على الفراش و خلعت كيلوتي و اخفيت كسي بغطاء صغير حيث اشترطت عليه ان يركبني و يدخل زبه دون ان ينظر الى كسي و فعلا احترم شرطي و اقترب مني ثم ازاح الغطاء و ادخل زبه فبكل قوة . و كان ينيكني في سكس محارم جد ساخن و هو يلهث كالكلب من شدة الشهوة القوية التي كان عليها و اللذة التي احس بها زبه حين كان في كسي و تركته يرضع صدري و يمص  و هو يهز طيزه و يضخ زبه بكل قوة في كسي الساخن بينما انا كنت انظر اليه و اشعر ببعض التانيب في الضمير لانني اخون زوجي و امارس معه سكس محارم و لو علم زوجي لربما قتله و قتلني . ثم وضعت يدي على طيزيه و انا افرك له طيزه و اريد منه ان يفرغ منيه و يريحني من هذا العذاب الذي انا فيه لكنه صار يضخ بسرعة  وقوة و وجدت نفسي هائجة جدا معه و اشعر باللذة و كل جسمي يرتعش باحساس لم اشعر به من قبل مع زوجي ابدا و كان يخضني بكل قوة و بطنه تخبط مع بطني و زبه يضرب الى الخصيتين بكل قوة . و تحولت في لحظة ما الى مجنونة حيث بدات اقبله و الحس اذنه بكل قوة و يدي تلعب على ظهره و اصبح عذاب الضمير متعة ساخنة جدا

و قبل ان يقذف كان يهمس بعبارات ساخنة جدا اه اه اح اح اخيرا انا انيكك اه اه اح اح اه على الكس الذي حلمت به اه اه اه ساقذف الحليب من زبي في كسككككككككككك و هنا انفجر بقوة و صرخت في وجهه اخرج زبكككككككك . ثم قام بسحب زبه بكل قوة و بدات انظر الى الحليب الذي كان ينثره زبه على بطني و صدري  و انا ارتعد بطريقة جد ساخنة في سكس محارم جميل و مفاجئ جدا و فعلا بعد ذلك لم نمارس الجنس ابدا

jeudi 15 février 2024

قصص ساخنة (طيز عمتي ملتصق بزبي و انا احكه حتى قذفت بحرارة)

 طيز عمتي ملتصق بزبي و انا احكه حتى قذفت بحرارة

ما احلى طيز عمتي و ما الذ النيك معها حتى القذف و لم تكن مغامرتي من وحي الخيال بل كانت حقيقة و حدثت  والقصة مر عليها الان مدة طويلة نسبيا لكني لم انساها لان تلك اللذة و تلك الحرارة التي كنت اقذف بها لم تفارقني . في ذلك الصيف اتذكر كان عرس عمتي الصغرى و ذهبنا كلنا الى بيت جدي حتى نحتفل و كان بيت جدي ضيق نوعا ما و كنت انا في مرحلة المراهقة حيث ان افراد العائلة كانوا يرون اني ما زلت ذلك الطفل الصغير و هم لا يعلمون اني اصبحت رجل بالغ و عند شهوة و رغبة في النيك و هكذا مر اليوم و جاء الليل و تناولنا العشاء رفقة كل المدعوين و جاء وقت النوم . و من شدة العدد الكبير لافراد العائلة الكبيرة لم نجد اماكن نبيت فيها و ذهبت انا الى غرفة فيها اقراني من الفتيان و كان الجميع ينام على الارض بطريقة مصفوفة الواحد امام الاخر و هكذا استلقيت امامهم و بينهم و اخذت ازار خفيف و نمت و لم تمر سوى نصف ساعة حتى احسست نفسي بين النوم و اليقظة و لكن شيئا ما يضايقني من امامي و حاولت القيام لارى مفاجئة جميلة جدا انها عمتي تنام امامي و طيز عمتي على زبي و كان طيزها طري جدا و كبير

كانت عمتي الكبيرة و عمرها حوالي خمسة و اربعون او اكثر و كان من بين الذين كانوا ينامون معنا ابناءها و كانت ربما تنام امامي بطريقة عفوية و لكن ما ذنبي انا ان صحوت و وجدت زبي ملتصق مع طيز عمتي الكبير و انا شاب مراهق ممحون . و قد اكذب عليكم ان قلت لكم اني كنت اريد ان انيكها من قبل و بالعكس فانا احبه و احترمها و لكن لما لمس زبي الطيز اصبحت هائج جدا فهي كانت ترتدي فستان خفيف جدا و طراوة طيزها مهيجة جدا و طيزها كبير و انا احسست بزبي منتصب جدا خاصة و انها كانت تحشرني بقوة و تلصقني مع الحائط و هي كانت  متعبة جدا من كثرة الاعمال و لذلك نامت و بدات في شخيرها . في تلك اللحظة لم اتمالك نفسي و وجدت نفسي احرر زبي من تحت الشورت و اخرجته و لامسته مع طيز عمتي حيث لم يكن يفصل بين زبي و بين طيزها سوى قماش الفستان و شعرت بحرارة الطيز و زبي بين الفلقتين في موضع جميل و احس ان حرارة كبيرة تخرج من فتحتها . و اصبحت هائج جدا و قلبي يدق بقوة و احسست بلذة الشهوة و كانت اول مرة يلمس فيها زبي طيز امراة

ثم اغمضت عيني و انا ملتصق بالطيز و افكر في تلك اللذة التي كنت اعيش فيها و بدات احرك زبي و افرشه على طيزها بطريقة هادئة جدا حيث كنت احكه و انا مسكه بيدي على طيز عمتي التي كانت تغط في نوم ثقيل جدا . و جاءتني الشهوة و اللذة الجنسية في لحظات ساخنة جدا و فكرت في رفع فستانها حتى احك زبي على الطيز على اللحم لكني لم افعل رغم قوة الشهوة و الحرارة الجنسية التي كنت عليها و وضعت يدي على بطنها و انا ملتصق بها من الخلف و احك زبي على الطيز بطريقة ساخنة جدا و رفعت يدي قليلا حتى وصلت الى صدرها و لمست لحم البزاز لانها كانت تلبس روب مفتوح من جهة الصدر و سمعتها تشخر و تاكدت انها نائمة . ثم ادخلت يدي و لمست الحلمة التي كانت مرتخية و اشتدت شهوتي اكثر و انا احك طيز عمتي بزبي بتلك الطريقة الساخنة و هي نائمة ثم احسست ان شهوتي ستتفجر فقد صار زبي ينبض و اللذة تسري فيه بكل قوة و تتجمع العرشة في داخلي و هنا اخفيت زبي تحت الشورت مرة اخرى حتى اقذف دون ان تنتبه عمتي للامر . و في الوقت الذي كانت يدي على صدر عمتي تلمس الحلمةكان زبي يقذف بل قوة

و كنت اخرج المني و احس بتلك اللذة الجميلة مع حرقان ساخن و جميل في انبوب زبي حين كان المني يندفع منه و لاول مرة في حياتي قذفت عن طريق النيك و لاحظت الفرق بين انزال الحليب بالاستمناء و بين النيك . و ملات الشورت بالمني و نزعت يدي من بزاز عمتي و ارتخت الشهوة و هدات لكن ذلك المني في جسمي جعلني اتقزز و انا غير قادر على القيام و هكذا بت و طيز عمتي يحشرني و لكن لم ينتصب زبي على طيز عمتي مرة اخرى بل نمت و حين صحوت وجدتها قامت قبلي لتحضير فطور الصباح و انا غير مصدق اني قذفت شهوتي على طيزها


jeudi 8 février 2024

قصص ساخنة (ابي ينيكني و هو سكران و انا متعته و متعت نفسي)

 ابي ينيكني و هو سكران و انا متعته  و متعت نفسي




رغم انها المرة الوحيدة التي كان ابي ينيكني فيها و لكنها كانت احلى نيكة في حياتي لم اذقها لا مع زوجي و لا اي رجل عرفته قبل زواجي و ذلك على الرغم ايضا ان ابي انسان محافظ و يحب كل ابناءه و لم يسبق له ان خرج عن الخط معنا . و كنا في ذلك الوقت نمر بظروف صعبة جدا من الناحية المالية فابي كان قد عوقب في عمله و تم فصله عن وظيفته  و كان يعمل اطار في الوزارة و بعد ذلك تم سرقة سيارته و كان احد ما كان وراء المشاكل التي حدثت له و اصبح ابي كثير الشرب و يدخل الى البيت متاخر و هو ثمل جدا . و اما فانا كنت بته الثالثة و الصغرى و ابي له ثلاث بنات و كلنا متزوجات و امي مرضت بعد ذلك حيث اضطرتنا الظروف الى الخروج من البيت و اصبحنا نسكن في بيت عن طريق التاجير كان صغيرا و اقل بكثير من بيتنا و هكذا مرضت امي و اصبح ابي في وضع صعب جدا و اخذ امي الى بيت اهلها و اصبح وحيدا و يكثر من شرب الخمر و فكرت في مساعدته في ذلك اليوم . و قد طلبت من زوجي ان يتركني ابيت عند ابي و تفهم زوجي الامر و هو لا يعلم ان الامور ستصل الى حد ان ابي ينيكني و من حسن حظي ان زوجي لم يعلم بالحادثة

و هكذا وصلت الى البيت لاجد ابي في حالة مزرية جدا و ملامحه كلها تغيرت حيث لحيته اصبحت كبيرة و شعره كبير و ملابسه مهترئة و شكله مقزز جدا و غير نظيف و كانه اصبح مجنون و حين دخلت عليه لم يفرح بي كالمعتاد بل استقبلني ببرودة بل اصبح يبكي لحاله  وحالنا . اما انا فكنت افعل المستحيل لاسعد ابي و اخذته الى الحمام و اصريت على حلق لحيته و فعلا حلقتها ثم عدلت له شعره فهو معتاد على حلقه بالصفر ثم اخترت له ملابس جميلة و حاولت ان اعيد له البسمة باي طريقة و لم اكن اعلم انه سيحدث ما حدث و اجد ابي ينيكني في تلك الليلة حيث خرج  ولم يعد الا في حدود الساعة الحادية عشر ليلا . و حين رايت ابي كنت خائفة جدا فانا لاول مرة اراه على تلك الحال حيث بالرغم من انه كان يملك الكثير من المال الا انه لم يكن يشرب الخمر و حين دخل اتجه الى حمام و هو يتمايل و لما دخل فتح الحوض و راح يغسل وجهه و حين قدمت له الصابون وجدته يفعل شيء لم اصدقه فقد وجدته يبول بقوة و لم يكترث لوجودي معه من شدة الثمالة و كان زبه كبير جدا لكن لم اتخيل ان ابي ينيكني بل قلت الامر ناتج عن السكر الشديد

ثم اكمل البول و بقي يلعب بزبه و كان زبه كبير لكن مرتخي و نظر الي ثم شتمني و قال انظري الى زبي انا اريد ان انيك تعالي ارضعيه و انا خجلت جدا و حاولت اخفاء زبه لكنه امسك يدي و اجبرني على لمس زبه و كان ساخن جدا . ثم انزل بنطلونه كله الى غاية قدميه و طلب مني ان ارضع و انا عرفت انه سكران و امسكت زبه  وبقيت افرك له و انا افكر في اخراج شهوته عن طريق اللعب بيدي فقط حتى اريحه لكني كنت مخطئة جدا حيث انتصب زبه و امسكني من شعري و طلب مني ان ارضع و فعلا بدات ارضع و ابي ينيكني و انا مشفقة لحاله الذي وصل اليه . ثم خلع ثيابي و عارني و نظر الى صدري و بدا يمص حلمتي و هو يلتصق بي و انفاسه كانت جد ساخنة و هو يحتك علي و كان زب ابي جد كبير و ضخم ثم فتح رجلاي و ادخل زبه في كسي و كان زبه لذيذ و اكبر من زب زوجي بكثير و لحظتها احسست حالي في عالم متعة ليس له مثيل . و كان ابي ينيكني بقوة  وربما لم يمارس الجنس منذ شهور و لذلك كان زبه ساخن جاد في كسي و هو هائج و يمسكني من طيزي و يقبلني بحرارة

ثم دفعني على الارض و هو فوقي و اصبح يخض زبه داخل كسي بسرعة كبيرة و هيجني حتى بدات اتاوه  و انا معجبة جدا بالزب الكبير الذي كان في كسي و ظل ابي يمص صدري و يلحس ه و ينيك بقوة . ثم هاج اكثر و اصبح سريعا جدا في ادخال و اخراج زبه لكنه لم يطل اكثر من ثلاث دقائق حتى رش رحمي بمنيه الساخن جدا و هكذا كانت ليلة ساخنة وجدت ابي ينيكني فيها و هي الليلة الوحيدة لانه بعد مدة عاد الى عمله و تحسنت امورنا