mercredi 24 avril 2024

قصص ساخنة (زوجتي الشرموطة تهديني امها ممحونة)

 زوجتي الشرموطة تهديني امها ممحونة

نيك مراتي و حماتي معا


عقب تخرجي من الجامعة تعرفت على نانا واستمرت علاقتنا 3 سنوات قبل الزواج قصة حب عنيفة مارسنا فيها كل انواع الحب والجنس وكانت حماتي ميمي في ذلك الوقت في ال 45 من عمرها جميلة ممتلئة قليلا وقصيرة بعض الشىء ولكن ذات جسم مثير وحبيبتي نانا كذلك على قدر كبير من الجمال وتمتلك جسد رائع وشهوة جنسية هائلة وكللت قصتنا بالزواج السعيد وخلال فترة الخطبة توفى حماي ولهذا كثيراً ماكانت حماتي تأتي للأقامة معنا خاصة في العطلات رغم انها كان لديها ابن أخر شقيق لزوجتي .​

على كنت وزوجتي نفعل كل شىء بالجنس لكم ان تتخيلوه عدا النيك من الطيز ورغم ذلك فقد كنت معجب بحماتي وجسمها جداً وكنت واثق انها تشتهي للجنس لانها لم تمارسه من قبل وفاة زوجها بعدة سنوات حيث انه كان في حوالي الستين عند وفاته وفى ذلك اليوم كان عندنا ضيوف اقارب لزوجتي وكانت حماتي تتولي تضييفهم وكانت في ذلك اليوم ترتدي قميص أزرق ضيق يصل إلى ركبتها أواعلى بقليل وكنت اساعدها في الاحتفاء بالضيوف وذهبنا للمطبخ سويا وهناك وجدتها امامي والمسافة بيننا معدومة تقريبا وتلاقت عينانا ولم اشعر إلا واني احتضنها وشفتاها بين شفتاي وذبن في قبلة الهبت مشاعرنا بدون اي ترتيب لهذا الا انه ابعدتني برفق وقلات لا حد يحس بينا حرام ابعد ..

وخرجنا للضيوف لاستكمال السهرة معهم وبعد انصرافهم جلست انا وزوجتي وحماتي نشاهد التليفزيون وكنا في عز الشتاء والجو بارد وكنا كالعادة نحب الجلوس على الارض فوق السجادة ونسحب علينا الغطاء وفي ذلك اليوم جلست في الوسط بينهما واطفأنا نور الغرفة واكتفينا بضوء التليفزيون وانا بصراحة كنت هايج جدا بعد اللي حصل في المطبخ ووضعنا فيلم فيديو لنشاهده وبالطبع فيلم عربي زي ما بيحبو وكانت حماتي تلتصق بي من االجانب الايمن وزوجتي من الجانب الايسر واخدتها في حضني وكنت متعمد عشان اهيج حماتي تاني ده اذا كانت اصلا هدأت وكنت اشعر بنار تخرج من جسمها الملتصق بي ولفيت يدي على مراتي لتصل الى بزها الايسر واخذت العب فيه وادلك الحلمة بهدوء حتى انتصبت واخذت تلحس رقبتي بهدوء حتى لاتشعر امها وفي نفس الوقت كنت اضغط بكوعي الايمن على ثدي حماتي الايسر وفخدي ملتصق بفخدها وقدمي تلاعب قدمها وساعدتانخفاض الاضاءة ان يتصرف الجميع براحته دون خوف ان يشاهده اي من الاخرين ومددت يدي من تحت الغطاء احسس على فخد حماتي ورفعت قميص نومها للاعلى وامسكت لحم فخدها بيدي وهي مستسلمة رغبة وخوفا من انتشعر ابنتها بشىء اذا هي قاومت يدي وفي نفس الوقت كان فخدي الايسر بين افخاد زوجتي نانا يضغط على كسها واصبعي بفمها ترضعه كزبري الذي كانت تعشقه وتعشق مصه ولحسه ولك ان تتخيلوا وضعي وما كنت اشعر به من شهوة وهياخ وانافي هذا الوضع ……..

قمت بمسك يد حماتي وسحبتها غلى زوبري وكأنها كانت تنتظر ذلك فأخذت تدلكه وتفركه بين يديها بمنتهى الرقة والهدوء وكنت قد مددت يدي الاخرى إلى كس زوجتى ادلك زنبورها الكبير المنتصب ووصلت لدرجة عالية من الهياج وانزلقت بجسدها لاسفل فاتحه ساقيها لاقصى درجت لتمكنى من كسها وقامت حماتي بأخراج زوبري من فتحة بنطلون البيجاما وانا لا ارتدي الكيلوتات في البيت اطلاقاً وكنت نا في نفس اللحظة افرك حلمات حماتي وكان الجميع يتظاهر بمشاهدة الفيلم و كانت الانفاس بدأت تعلو والحراة ترتفع وفجأة دوى صوت رعد شديد مما خض زوجتي وحمات فقمت باخذ الاتنين في حضني قوي وانا بقولهم تعالوا استخبوا جوايا وفعلا حضنوني قوي وقمت بوست مراتي من شفايفها ومصيت لسانها وقلالها متخافيش وحمات زانقة فيل=ا قوي قلتلها ايه يا ميمي انت كمان اتخضيتي قالت قوي قلتلها تعالى زي نانا وروحت بايسها هي كمان من شفايفها لقيت بنتها بتبصلي وحماتي قلات ايه ده يا رورو قلت لها عادي انت وبنتك في حمايتي ولا يعني نسيبك ونجري اللي يجرى عليها يجرى عليكي ونظرت لمراتي وقلتلها ايه يا حياتي مش كلامي صح قالت صح قوي بس قالتها بشرمطة انا عارفها المهم كمانا المشاهدة ودخلت صباعي ف كس مراتي اللي ولعت وحماتي ماسك ف زوبري و بتبوس ف ودني من غير بنتها ماتشوف وفجأة لقيت مراتي من هياجنها بتمد ايدها على زوبري اللي امها مسكاه روحت ماسك ايد حماتي وثبتها لحد ما وصلت ايد نانا لزوبري وبات تحسس عليه بدات اسحب ايد حماتي اقربها اكتر لحد ما الاتنين لمسوا بعض في الاول ماخدوش بالهم كل واحدة منهم كانت فاكرة ان اليد التانية دي بتاعتي روحت ضاغط على حماتي نزلتها على ضهرها خالص زي مراتي ودخلت راس نانا تحت الغطاء ووجهتها لزوبري راحت عليه تبوس وتلحس ف راسه في نفس الوقت اللي وجهت فيه ميمي حماتي لنفس الشىء وفعلا طلعت لسانها تلحس في راس زوبري كل واحدة من جنب لحد ما شفايفهم اتقابلوا على زوبري حماتي اتنفضت من الخوف وحبت تقو مسكتها وقلت لها زي مانتي خلاص مابقاش ينفع ولا ايه يا نانا بذمتم مش حرام نسيبها تعبانة كدة وطبعا اكدت على كلامي ده ببوسه على شفايف امها ……………

روحت ساحب نانا وقفتها وانا ساند راسي على الكنبة وقلتلها هاتي كسك على بقى وحشني وفعلا نزلت الكيلةت وفتحت رجليها و شوفت كسها مفتوح ومبلول قوي وانا بصراحة كنت بموت ف طهمه وريحته و نظافته وقلت لحماتي يالا زوبري عندك اهه وانا عارفك هتموتي عليه اعملي اللي نفسك فيه وراحت مراتي نازلة بكسها على وجهي روحت نازل بوس في شفايف كسها وزنبورها والحس من زنبورها لطيزها وادخل لساني جوه كسها الحسه كله وهي اهاتها طالعة وكسها بينقط ف فمي و دخلت صباع في طيزها وامها قلعتني البنطلون شافته قدامها لأول مرة قالت احة اه يا بختك يا نانا عندك الزوبر ده وبخلانة على امك حبيبتك مستحملاه ازاي ده ومراتي تقةلها ماهو ده اللي مكيفني ومتعني وفضلت حماتي تمص وتلحس وتدلك ف زوبري زي المجنونة وان سحبتها على 69 عشان كسها يقرب لي وكس نانا كان في بقي ولفيت مراتي خليت وشها لطيز امها وطلعت من بين رجليها ودخلت بين رجلين حماتي لحست زنبورها واول ما لمسته طلعت حتة شخرة واحوووووووووووووووووووووووووووووووو ووة تجيب اللبن من الزوبر في لحظة قلت لمراتي اتعلمي الشخر اللي على اصوله يا لبوة ودخلت صبعي ف كس حماتي وبصيت لمراتي عشان تقرب ومسكت ايدها خليتها تحسس على الطيز المربربة اللي قدامنا دي واخدت صباع مراتي ف بقي مصيته وبليته قوي واخدت على خرم طيز حماتي بعد ما غرقته بريقي بس نانا حاولت تسحبه بص انا بصيت لها وشاورتلها بصباعي عشان امها ماتحسش وفعلا حاطيت صباعها على خرم طيز ميمي اللي انا فاتحه على اخره بأيدي وابتديت ازق وابتدا يدخل في طيز ميمي اللي اهاتها اشتغلت وفكراه صباعي انا لحد ما دخل كله روحت مدخل صباعين ف كسها وروحت داخل بين رجلين مراتي واخد كسها كله ف بقي وانتابتنا حالة رهيبة من الهياج والنشوة وانا بقولهم بنيكوا انتو الاتنين يا متناكين ترد حماتي تقولي متناكين وشراميط ومراتي تقولي شفت بقى الكس اللي جابلك كسي ويتنافسوا هم الاتنين ف الشخر والتأوهات

واقول لميمي حلوين الصباعين اللي ف كسك تقولي نار بس ناقصني داخلة زوبرك اقولها واللي ف طيزك تقول انت خطير قلتلها لا يالبوة ده صباع بنتك المتناكة بتنيكك زي ما هتنيكيها انت كمان وميمي كان لسانها طويل لقيتها بتقولي ايه اللي عملته فينا ده يا ابن الشرموطة قلتلها الشرموطة دي المراة الل جابت متناكة زيك وحياة كس امك حهريكي انت وبنتك الشرموطة يالا يا متناكين عاوز اجيب خلاص مش قادر ده لو جبل كان اتهد ده الأولاني يالا هنجيب سوا واسمع صوتكم وشخركم اخخخخخخخخخخخخخخ احوووووووووووووووووووووووووووووو نيكني نكني يا رامي متعني يا جوز بنتي يالا يا شراميط اههههههههههههههههههه اححححححححححححححح وراحت مراتي منزلاهم جوه بقي وانا شربتهم للأخر ولقيت ميمي رفعت طيزهل لفوق وقربت كسها من وشي وشخرت جامد قوي وهي بتقة اشرب يا ابن المتناكة اشرب من كسي وفعلا جابت كله على وشي وغرقتني وانا بتنفض وصوتي علي وبقولهم اللبن جاي يا شراميط اشربوه اشربو اهو جاي راحت مراتي نازلة جري على زوبري جنب امها يلحسو بلسانهم وصاروخ لبن طلع من زبري ف بق حماتي ومراتي واههههههه من لحسهم ومصهم وهو بيجيب اههه صعب قوي بس فاضوه ماخلوش فيه ولا نقطة وكل واحدة فيهم بقت تلحس وجه التاني وتلحس اللبن اللي عليه ونزلوا بوس ف بعض وراحو مدورين جايين ف حضني يعضوا ف صدري ونبوس ف بعض وهدينا وسكتنا واحنا ف حضن بعض احنا التلاتة

samedi 6 avril 2024

قصص ساخنة (أمي تحك طيزها الكبيرة على جسدي وانا نائم)

 

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم



اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية.

وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح.

وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي.

ظلت امي تحملق في زبي المنتصب لعدة دقائق وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر.

وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب.

هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها.

وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة …

وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة.

وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة.

رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى الجامعة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة.

وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل.

هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة