mercredi 26 juin 2024

قصص ساخنة (تبادل أزواج انا و صديقاتي)

تبادل أزواج انا و صديقاتي





هاي اسمي فاتن عمري 35 سنة متزوجة و عندي ولدين وزوجي اسمه حسام رشيقة و جسمي حلو بزازي وسط و طيزي كبيرة نسبياً راح احكيلكم قصتي انا وصديقاتي مع السكس الجماعي و تبادل الزوجات

كنا شلة مجانين منذ الصغر بنحب المرح و المزح والضحك.
لما كبرنا شوية و صرنا بفترة البلوغ و المراهقة صار بينا احاديث جنسية واصبحنا نتبادل النكت و الطرائف الجنسية لما نجتمع ، و اوقات نحكي عن الشباب و نقعد نتخيل شكل شاب محدد او ممثل و شكل زبه و شو رح نعمل بعد ما نتزوج .
و بأحدى المرات قالت فرح وهي أكتر وحدة جريئة فينا  قالت لما نتزوج رح خلي زواجكن كلهم ينيكوني و اخلي زوجي ينيككن ، طبعا بوقتها اخدنا الموضوع بضحك بس انا ضلت الفكرة براسي.

طبعا نحنا كنا جميلات و رشيقات  ونحافظ على اجسامنا و جمالهم بالرياضة و نعتني ببشرتنا لهيك اجانا عرسان كتير و كل وحدة اختارت اللي ناسبها
وبعد الزواج بقيت صداقتنا قوية وصرنا نجتمع احيانا مع ازواجنا و احيانا بدونهم
وتكون سهرات ضحك و شرب و رقص طبعا كنا نجتمع ببيت وحدة منا
لما كنا نجتمع بدون ازواجنا تكون احاديثنا اغلبها جنسية كيف ننتاك من ازواجنا وكيف نشيل شعر كساسنا وهيك قصص طبعا فرح كانت الاكثر جرأة  وتحكي كل شي عن زوجها وائل كيف لحس كسها و كيف ناكها و كيف تجيب ضهرا بتمو و انه بيعشق لحس عسل الكس

بعد ما صارت اعمارنا بالثلاثينات بلش الفتور والملل بالعلاقة الجنسية مع ازواجنا طبعا لما كنا نجتمع كنا نشكي لبعض من هالقصة
و بأحد اللقاءات كنا بدون ازواجنا و عم نشكي الملل بالجنس قلتلهن انا عندي الحل
قالو هاتي عطينا الحل يا عبقرية

فرح بضحك : قولي يا شرموطة انك حاطة عينك ع زوجي. 🤣
انا : انا قصدي ليش ما نعمل سكس جماعي و نتبادل ازواجنا
فرح : فكرة ممتازة يا قحبة
حنين : انتو مجانين مستحيل يصير هالشي و مستحيل ازواجنا يوافقو
زينة : انا بس هزلو طيزي لزوجي رح يوافق ع شو ما اطلب منه 🤣
انا : القصة ما رح تظبط بيوم وليلة لازم نشغل الحية 🐍🐍 اللي جوا كل مرا
حنين : كيف يعني
انا : كل وحدة بتعرف جوزا شو بيحب ولازم تلعب على هالنقطة
زينة : انا جوزي بيعشق الطيز
فرح : انا بيعشق لحس الكس
انا : جوزي بحب البزاز الكبار و انتي شو بحب زوجك يا حنين

حنين : بصراحة زوجي فنان بالجنس بس بلاحظ انو كتير بيطلع على اقدام البنات و حتى لما ينيكني بيلحس رجليي
انا : حلو كل وحدة بتعرف شو بحب زوجا و انا برأيي بالبداية يكون كل تنين يبدلو مع بعض بعد ما نقنع ازواجنا طبعا
فرح : و كيف رح نختار
انا : بما انو جوزي بحب البزاز الكبار و انتي بزازك كبار وجوزك بحب لحس الكس و انا كسي حلو برأيي نبدل انا و انتي
زينة : يعني رح نبدل انا و حنين
حنين : انا طيزي مش صغيرة رح تعجب زوجك فادي
زينة : شوفيلي رجليي رح يعجبو عمار 🤣
حنين : اي ليش حتى ما يعجبوه بس حطيلو منيكور أحمر

باليوم التالي ودينا الولاد لبيت جدهم و لبسنا تياب مغرية و اجتمعنا ببيت فرح.
فرح كانت لابسة فستان احمر مبين نص صدرها و حنين كانت لابسة فيزون ضيق كتير رح ياكل شقفة من طيزها و زينة لابسة تنورة للركبة و رجليها البيض عم يضوو و حاطة منيكور احمر وانا كنت لابسه فستان اسود كتير مغري
بلشت السهرة و تعشينا و بعدها شربنا كاس طبعا ما سكرنا لان متعودين ع الشرب
قامت فرح شغلت اغاني و بلشنا نرقص كل واحد هو و زوجته اثناء الرقص كل وحدة منا لاحظت انو زوجها عم يتطلع ع الشي المغري و اللي بحبو بصديقتا يعني نجح الجزء الاول من الخطة و بقي الجزء التاني اقناع الزوج و كنا متفقين انو تكون محاولة الاقناع بالتخت اثناء النيك
خلصت السهرة و رجعت انا و حسام و اخدنا الولاد و رجعنا للبيت
بعد ما نامو الولاد و اخدنا دوش كنت بالتخت انا و زوجي حسام و انا بقميص النوم
انا : كانت السهرة حلوة اليوم
حسام : اي كتير انبسطنا لولا سهراتنا و جمعتنا كان بطق راسنا من مشاكل الحياة
انا : بس كأنو عجبوك بزاز فرح 😒
حسام : شو قصدك 😳
انا : شفتك كل السهرة عينك ع بزازا 😒
حسام : لا عادي بس فستانها كان مبين نص صدرا
انا : يعني ما عجبوك  بزازا 😏
حسام : بصراحة بزازا حلوين
انا :  وانت عينك زايغة
حسام : لا مو هيك القصة حبيبتي بتعرفي ما بحب غيرك
انا : و بتحب بزاز فرح 😒
حسام تلبك و ليغير السيرة شلحني قميص النوم و بلش مصمصة فيني بلش بشفافي و نزل لرقبتي وبعدين صار يمص بزازي بنهم عرفت انا بكيد الانثى انو عم يتخيل بزاز فرح بدالهم  و هو عم يمص بزازي قلتلو شو رأيك خليك تمص بزاز فرح
وقف باستغراب وقلي اكيد انتي جنيتي
انا : كمل مص بزازي ليش وقفت
حسام : ماشي .. و رجع يمص بزازي
انا : بس انا عم احكي جد اذا حابب تنام مع فرح  وتمص بزازا الكبار ما عندي مشكلة بس عندي شرط
حسام : شو الشرط
انا : عم تسأل عن الشرط يعني حابب تنام معا
حسام بتلبك : لا عادي بس حبيت اعرف شو الشرط و بعدين لا تنسي هي متزوجة ما رح تخون زوجا معي
انا : فرح انا بقنعها و زوجها مو مشكلة
حسام : طيب شو شرطك
انا : شرطي نام مع وائل متل ما رح تنام مع فرح
حسام بعصبية : انتي اكيد جنيتي  و طق عرق الحيا عندك
انا هون مسكت زبو و بلشت مصو  وقلتلو و انا عم مص زبو براحتك حبيبي بس شفتك حابب بزاز فرح قلت بقترح عليك هالاقتراح
حسام : اقتراحك غبي
انا : خلص انسى حبيبي و نيكني
نيمني حسام ع ضهري و بلش ينيك فيي بس هالمرة حستو عم ينيك اقوا من قبل رجعني لفترة شهر العسل
المهم خلصنا نيك و جاب ضهرو  بكسي و انا جبت مرتين
بعد ما خلصنا قلي انتي كنتي عم تحكي جد ولا مزح
انا : لا جد شو فيها اذا انبسطنا شوي
حسام : بس كيف بدي اقبل غيري ينيكك
انا : عادي حبيبي و انت رح تنيك مرتو
حسام : حتى لو انا وافقت وائل ما رح يوافق و رح اطلع بالخجلة قدامو
انا : فرح بتقنعو
حسام :اها يعني متفقة انتي و فرح
انا : طول عمرك ذكي حبيبي
حسام : وانا عم قول لحالي ليش فرح صارت تتقصد تحرك بزازا و تحط ايدا عليهن لما اتطلع فيها
انا : اي كلو مخطط 🤣
حسام : يعني انتي مشتهية وائل ينيكك
انا : لا عادي بس منشان نغير روتين حياتنا الجنسية شوي
حسام بدا عليه انو مزعوج ضميتو و قلتلو حبيبي نحنا بهالسنتين ما عاد انبسطنا بالسكس متل قبل و لهيك فكرت نكسر الروتين و فرح و زوجها ذات الشي على كلن هو مجرد اقتراح فكر على مهلك و خبرني

عمار زوج حنين كان طاير عقلو برجلين زينة و ما تردد ابدا اما فادي زوج زينة فكان رافض رفض قاطع بالبداية و بالاخر قلها تركيني فكر
بالقعدة عرفنا انو خطتنا نجحت و مو باقي كتير للتنفيذ
وصرنا نتناقش وين بدنا ننفذ
قالت زينة شو رأيكم بما انو الدنيا صيف نطلع كم يوم ع البحر بدون الاولاد وهنيك بننفذ مخططنا
الكل عجبتو الفكرة  حكينا ازواجنا ليظبطو شغلهم و ياخدو اجازات بنفس الوقت .
خبرني حسام بالليل انو موعد الرحلة بعد عشر ايام بعد ما اتفق مع الشباب قلتلو شو منشان موضوع التبادل وائل موافق وباقي انت توافق
حسام : انا لسه ما اقتنعت
انا : رح تروح عليك بزاز فرح الكبار
حسام :مو احسن ما يروح كس مرتي لحدا تاني
انا : كس مرتك ملكك انت و ما فيها شوي لو انبسطنا شوي
حسام سكت شوي و قلي موافق بستو قلتلو خلص معناها بس نروح للبحر بنعملا
قال يعني حتى هي مخططينلا
انا ضحكت و رجعت بستو
قلتلو احجزو شاليهين واحد انا و انت و فرح و وائل والتاني زينة و حنين و فادي و عمار
قال اوكي

اخدنا كل زوجين غرفة بدلنا ملابسنا و لبسنا ملابس السباحة طبعا النساء لبسنا مايوهات بيكيني و الرجال شورتات ونزلنا البحر سبحنا و لعبنا سوا لصار وقت العشا تعشينا و شربنا مشروب خفيف  وبعدها كل زوجين راحو غرفتهم قبل ما ندخل الغرفة غمزت فرح انو الليلة ليلتنا
دخلنا اخدنا دوش حمام و لبسنا ملابس النوم و قلت لحسام لسه عند كلامك
حسام كان هايج من منظر فرح بالبكيني و قال اكيد عند كلامي بس كيف رح نبدا قلتلو اتركها عليي
رحت لغرفة فرح و وائل دقيت الباب فتحت فرح قلتلها حسام بانتظارك هي راحت لعند حسام و انا دخلت لعند وائل كان متسطح على السرير و لابس بس شورت
سكرت الباب و نمت حدو
وائل كان لسه مش مصدق اللي صار بثواني شلحت الروب اللي لابستو وصرت بلا تياب و قلتلو شو رأيك بكسي ما بيستاهل لحس
هجم حسام على كسي ونزل مص و لحس يعض بظري و شفرات كسي و يفوت لسانو جوا كسي و انا هجت و تبلل كسي بقي يلحس بكسي ربع ساعة و انا اجا ضهري و هو كمل لحس
بعدين قلتلو شو ما رح شوف ايرك اليوم  قام و شلح الشورت و كان ايرو واقف متل العمود وكان زبو كبير اكبر من زب حسام
مسكت ايرو وبلشت ارضعو متل الشرموطة المحرومة صار ينيكني وائل بتمي شي دقيقتين طلعتو من تمي و قلتلو اجا دور كسي نيكني
و بلش وائل ينيك كسي حسيت رح يشق كسي و انا اتأوه و قلو نيكني اه ريحني و هو يزيد سرعتو ضل ينكني شي ربع ساعة وبالاخر شال زبو من كسي و حطو بتمي و جاب ضهرو بتمي
و بعدها قعدنا نرتاح شوي وغسلت تمي و كسي
قال وائل برأيك حسام ناك فرح
قلتلو انسى فرح انا اليوم مرتك و شرموطتك
لما سمع كلمة شرموطتك رجع وقف ايرو و بدون مقدمات اخدت وضعية الكلبة و دخلو بكسي و بلش نيك لحتى اجا ضهري قام هو وكب حليب ايرو ع طيزي
من التعب نمنا و ما حسينا الا تاني يوم بدق باب الشاليه  قمنا كل وحدة لعند زوجها و فتحت فرح الباب
كانو زينة و حنين و عمار و فادي
دخلو قالو شو لهلأ نايمين
جاوبت انا تعبنا كتير مبارح نمنا طب و صرنا نضحك

و الظاهر كانت ليلة كتير حلوة و الكل مبسوط
فطرنا و اركلنا و بعدين نزلنا للبحر كان الوقت صار العصر
ونحنا بالبحر اتفقنا انا و الصبايا اليوم يكون السكس جماعي
خلصنا سباحة و لعب و تعشينا و الدنيا صارت نص ليل تقريباً
زينة قالت صار لازم نفوت للشاليه
قلتلا اي بس نفوت كلنا لشاليه واحد و نكمل سهرتنا
قالت ماشي بس نفوت نتحمم بالاول و نجي لعندكم
وفعلا استحمينا و اجتمعنا بالشاليه تبعنا و قمت انا جهزت مشروب و شوية لوازم السهرة
صبينا اول كاس و عم نتطلع ببعض
قامت فرح قالت اكيد ما رح نكفي السهرة هيك
قالولها شو قصدك قالت فرح يلا صبايا و قامت شلحت تيابا و الكل متفاجئ قمنا الصبايا كلنا شلحنا تيابنا وصرنا بالظلط
الشباب هاجو من منظرنا و قامو كل واحد لعند مرتو
فرح قالت لزوجا انا اليوم مش مرتك شوف غيري و قلنا كل واحد ينقي وحدة غير مرتو و غير اللي ناكها مبارح
الشباب صارو يضحكو
فادي اجا صوبي و حسام راح صوب حنين و وائل اختار زينة  و عمار مسك بزاز فرح و بلشت سهرتنا بمصمصة و تبويس و  وبعدا بلشت النياكة
و بعد اول ضهر صرنا نتبادل
كل وحدة منا ناكها 3 غير جوزها و الشباب مبسوطين يشيل ايرو من كس و يحطو بكس او تم وحدة تانية
و ضلينا هيك لفرطتنا من التعب  اخدنا حمام و كل تنين راحو لغرفة
طبعا ولا واحد نام حد مرتو

هادا كان تالت يوم و اخر يوم برحلتنا لهيك اتفقنا بعد الفطور نقضي هاليوم كلو نياكة لان تاني يوم الصبح رح نرجع لبيوتنا 
و فعلا بلشت سهرة النياكة من الساعة 8 المسا
بس سهرة اليوم كانت احلى من سهرة مبارح لان عملنا كل شي حرفيا لحسنا كساس بعض و الشباب ناكونا بكساسنا و طيازنا
فرح دخلت زب حسام بكسها و قالت لفادي ينيك طيزا
و انا عم الحس كس حنين و زب عمار بطيزي و زينة عم ينيكها وائل بكسا و هي ماسكة بزازي
قضينا السهرة نيك و نبدل بين بعض لصارت ارضية الغرفة كلها حليب زواجنا و عرقنا و شهوتنا
سهرتنا خلصت الساعة 3 الصبح بعد ما انهد حيلنا من النيك
نمنا متل القتلى  وفقنا الصبح بكير نضفنا الشاليه من اثار الليلة السابقة  ورجعنا لبيوتنا بعد ما اتفقنا نكرر الرحلة كل فترة

mardi 25 juin 2024

قصص ساخنة (اغتصاب جماعي عليا انا ومراتي)

سكس جماعي عليا انا ومراتي



وفعلا ثاني يوم راحت هاجر لابسه لبس ضيق عله طيزها وبززها نصهم برا قلتلها شو ليه لابسه كدا قالت مهو غذاء وعزومه لازم نلبس حلو اجو ساعه ٣ دخلو جوا مراتي كانت بلمطبخ احنا قعدنا وابتدينا نتحدث اجيت مراتي وقالت اتفضلو الغذاء جاهز اول مدخلت علينا حسيت زباب الرجاله وصلو ذقنهم من لبساها ونظرات عيونهم شايفنها كانها عريانه دخلو لمطبخ هيا تحط الاكل وعيونهم لحقينها لكل زاويه وهيا عمدا توطي يشوفو بزازها او تنشل شغلات من الارض ل يشوفو طيزها لحد ما خلص الاكل جابت قنينه كحول فودكا وصبت لهم كاس وكمان كاس وابتادت ترقص لهم وانا ابتديت اهيج عله الشي الي شايفو ابتداءت تلمس هاذا من رقبتو وهاذا من ايدو حتا قام واحد من اصحابو يرقص معها ويقفشها من طيزها وبزازها مسكها من شعرها وقلها انزلي يا شرموطه انا عمصصك زبي قبال صحابي وزوجك الديوث ضحكت مثل الشرموطه

طالعت زبو كان زبو تخين وطويل وابتدا يمصصها يا ودخلو كلو بثمها حميو لباقي وكمان طالعو ازببهم وابتدو يلعبو ويجو بلدور يمصصوها وانا واقف زبي نار مش حاكي ولا كلمه فجاءه اجا واحد وقلي شو رايك تمص بلا متضل واقف هيك قلتلو لا ليوم هاذا لمراتي بس فسمعتو وقالتلي هما ٥ ممكن تشارك انبسط وابتاديت امص زبو لكبير وصارو اصحابو بتبادلو فينا ويدخلو زبين بمراتي وزب بطيزي وزب بثمي واحنا نصرخ من لهيجان وانا اصرخ اجا جاري زبو اكبر زب فيهم قلي تعال يخول اقعد علي قعدت رفعت رجليا وقال لصاحبو تعال دخل زبك معايا بطيزو وفعلا صار يدخلو شويه شويه انا حسيت روحي رح تطلع وقال لصاحبو الثاني يجي جنبو يعملو بمراتي نفس الوضعيه واحد. بطيزها واحد بكسها واحنا بلشنين اه اه اه باصوتنا هايجين علاخر بعدها نزلونا الارض عملو مثل لكلاب ينيكو طيزنا بلدور ويمصصو مراتي هاجر ويطعمونا بضاتهم

بعدين خلوني انام علارض الحس رجليهم وهما ينيكو هاجر بدور قاعدين وينقلوها من زب لزب تنط عزب شويه وينقلوها للثاني مرا طيزها مرا كسها ما عادت حوقت وكل ميجي ضهرها يشربوني ياه بعدها خلونا ننزل الارض وجابو ضهرهم بثمي وثم مراتي وعلى وجهنا وخلوني انضف مراتي بلساني وابلعهم كلهم وهيك تعرفنا عليهم وابتدوا يجيبو كمان صحاب وكل يوم نعمل حفله نيك

vendredi 21 juin 2024

قصص ساخنة (حماتى الهايجه والكمبيوتر)

 

حماتى الهايجه والكمبيوتر





ووجد الضوء مضاء في غرفة حماتي وبابها مفتوح فتللصصت لاجد حماتي عارية تماما اما جهاز الكومبيوتر واحد الافلام الجنسية يعرض على الشاشة ويدها تعصر صدرها فانتصب قضيبي فورا فايقنت انه لا احد في البيت غيرها فعدت الى خارج الشقة متلصصا وانا في كامل انتصابي
ورننت جرس الباب دقائق مرت علي كانها دهر فايقنت انها في ذروة شهوتها الان وبدأت خيالاتي تسرح كيف ستخرج وكيف شكلها
ثم جائني الصوت مين؟؟ قلت انا يا ماما حسام
ففتحت الباب مفزوعة ؟؟ في ايه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟
قلت من على الباب كده اخد نفسي
فدخلت واحتضنتي طويلا وزبي ما زال منتصبا فاحتضنتها بدوري وتوجة زبي بين افخادها مباشرة حتى كدت اشعر بحرارة كسها فشعرت برجفة فيها وقبلتني كالعادة ولم تنسى ان تتذوق شفتاي
قلت لها اطمني انا نازل مامورية لمدة ثلاتة ايام فقط وساعود لعملي فين سهام والبنات
قالت الجميع في شقتك قالتها بحدة ممزوجة بفرحة قلت لها انتي لوحدك في البيت

قلت في نفسي هذا من حسن حظي وها قد جات الفرصة
سالتها بخبث انتي مش خايفة تنامي لوحدك ؟؟ قالت انا اخوف العفريت ؟؟ ثم ضحكت امال انا صاحية لحد دلوقتي ليه مش عارفة انام وخايفة
سالتها هو الكومبيوتر بايظ ؟ ردت لا عندي في الغرفة لان التلفزيون عطلان وبنتفرج على الكومبيوتر لحد ما نصلحه
ثم قالت يا خبر انا ما عملتش لك حاجة تاكلها تلاقيك واقع من الجوع فقلت اكيد بس ما تعرفيش سهام اني وصلت انا هاروح لهم بكرة عشان مش هلاقي موصلات للشقة دلوقتي
فضحكت طبعا مش هقولها انت هتبات هنا لاني خايفة ابات لوحدي .. وبالطبع نست انها تردتي روب صيفي فقط على لحمها الابيض الطري كان يظهر مفاتنها بشكل لا يوصف فدخلت مباشرة لغرفتها وجلست اما شاشة الكومبيوتر ؟؟ وفتحت السي دي ووجت اسطوانة الفليم
ناديت عليها انتوا جبتوا افلام جديدة؟؟ فتذكرت الفليم فعادت مسرعة وعلى وجهها علامات الفزع وقالت في افلام متخزنة؟؟ قلت لها الافلام كلها شفتها ما جبتوش اسطوانات جديده فقالت متردد بعدما القت نظرة خاطفة على السي دي درايف لا
فقلت لها مش مشكلة اتفرج على اي حاجة وخلاص فخرجت متشككة ففتحت الدرايف لاشاهد اسطوانة الفيلم ثم ناديت عليها انا هاغير هدومي وذهبت لغرفتنا ولاحظت انها ذهبت مباشرة الى الكومبيوتر لتخفي الاسطوانة فلم تجدها .. بعد ربع ساعة نادت على فاصطنعت النوم وكنت نائما بعباءة لايوجد تحتها شي ومازلت منتصبا ..

فنادت حسام؟؟ انت نمت لم ارد ولانها تعلم ان نومي ثقيل جدا كاني ميت بدات تهزني ولكني لا اجيبها وكان قلبي ينبض وسمعت نبض قلبها يرتفع بدات تقترب مني حتى احسست بحرارة انفاسها العطرة تلفح وجهي
ثم طبعت قبلة على شفتي فلم اتحرك فتبعتها بالثانية ثم خرجت الى غرفتها واغلقت عليها الباب دقيقة قمت متلصصا حتى وصلت الى غرفتها فوجدتها تشاهد الفليم وهذه المرة راقده على السرير وبتلعب في كسها عدت سريعا مكاني وقلبي زاد نبضة وزبي زاد انتصابه
عادت مرة اخرى اشد شهوة واكثر جرأة واصرارا اقتربت اكثر لتقبلني فلم اتحرك فاحتضنت شفتاي بشفتاها زاد انتصابي فاتربت لتقبل رقبتي وعيناها على ملامحي خشية ان استيقظ حتى فقدت سيطرتها على نفسها ولم تستطع المقاومة.. امراة لم تمارس الجنس منذ اعوام ولم تلمس زب منذ وفاة زوجها

فبدات تمسك زبي وتتحسة؟ ثم مسكته بيديها الاثنين لتشعر بسمكة وطولة .. عادت الى شفاتي تقبها وزبي بين كفيها ثم رفعت العباءة واستطعت انا ارى بنصف عيني دهشتها واقتربت من زبي بشفاها لتقبلة وانفلتت يدهل لينفتح الروب لتظهر اثدائها ناهدة نافرة منتصبة الحلمات فكانت فرصتي بان فتحت عيني وهي في كامل اثارتها ففزعت فاحتضنتها وشفتي على شفاتها واثدائها في يدي اعتصرها فشهقت وبدون اضاعة وقت امطرتها بوابل من القبلات المتفرقة على رقبها وصدرها حتى وقع الروب وظهرت عارية تماما واستسلمت لغزي جسدها وبدون ادراك منها وجدتها يجردني من عبائتي حتى اصبحت عاريا منتصبا لاقصي درجة
وتركت يداي تتجول على جسدها وحلمة صدرها الايسر في فمي تتاؤه من مصي لها ويدي بين افخادها تبحث عن طريقها لكس لايوجد اطرى منه لاجده غارقا في مياهه وبدا انينها ..
ثم قالت تعالى معايا غرفتي فحملتها وشفتاي لاتزال تحتضن شفاها ولساني يتصارع مع لسانها
نامت على سريرها وباعدت بين فخديها واشارت لي ولكن ذهبت مباشرة الى كسها الحسه وكانت هذا ما تريده قلت لها انا هاخليكي تعيشي احلى ليلي في حياتك
قالتلي انا عايزاك تعمل معايا زي ما كنت بتعمل مع سهام قلت لها انا هاعمل معاكي اللي ما عملتهوش مع بنتك
بدات اقبلها واعصر صدرها وهي تمسك بزبي وتحكة في بظرها لادخالة .. على الفور عكست اتجاهي ليكون وجهي في مقابلة كسها وزبي يقابل شفاها.. فاخته وقبلته وبدات تلحس وتمص وتعض بشراهة وشهوة و انا في الطرف الاخر امص في بظرها وشفرات كسها لتتأوه وتتنهد وتشهق وطعنت كسها بلساني دخولا وخروجا حتى جأت شهوتها في فمي اعتدلت واعطيتها زبي فاحتضنته بين صدرها لتستقبلة في فمها اثناء ذهايه وعودته.. ثم قالت انا عايزاك تنيكني يا حسام يا حبيبي
دخلت زبي مرة واحدة بعنف في كسها فشهقت وعيناها في عيني تشير لي بالمزيد حتى وصل زبي لرحمها وبدات ادفعة دخولا وخروجا وما هي الا دقائق معدودة وقد افرغت اول مرة وطلبت بالمزيد فضغت عليها بعنق اكثر لتقوم وتعتدل وتاخد وضعية السجود وتمسك زبي لتضعة في كسها وترجع للخلف بقوة ليدخل الى اخر اعماق كسها فمسكتها من وسطها لاسحبها وادفعها وهي تتاؤه لذة ومتعة حتى جاءت بشهوتها للمرة الثالثة لم ارحمها زد اكثر من سرعتي وقوة ضرباتي على طيزها لتفقد سيطرتها وتقول اووووووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااه
نيك نيك .. انا عايزة اتنك اوي دخلة جوة يا حبيبي وانا اقول لها انت ملكي يا حبيبتي انا من زمان وانا عايز انيككك وترد ااااااااااااااه وانا كمان نيك اوي انا بحب اوي دخلة كلة بشويش
بدات اخرج زبي وادخلة مرة واحدة… واخرجة ثم ادخلة مرة اخرى بشكل اقوي واعنف حتى جاءت بماءها وبدات تخور قواها ثم قالت هاتهم جوة كسي عايزاك تغرق كسي بلبنك طفي نار كسي بلبنك فقذفت طلقات كانت تذهب مباشرة للمجهول ومع كل طلقة كانت تشد من عضلات كسها لتسحب زبي للداخل حتى فرغت واعتدلت لتمسك سبي وتضعة في فهما وتمصه بكل قوة وشغف لتاخذ ما تبقى من المني في فمها وتبتلعة
دقائق معدودة وقامت لتشغل الفيلم وقالت انا عايزاك تنكيني زي الفيلم ده ما ترحمنيش عازاك تقطع بزازي وطيزي وكسي انا ملكك النهاردة ما ترحمنيش
وبدات معركة ثانية وقالت انا بقى هاولريك اللي عمرك ما شفتة
نمت على ظهر لتقوم وتصعد موجة كسها في وجهي وزبي في فمها وبدات بالمص حتى انتضب و احمرت راسة وقاربت على الانزال واحست ماخرجتة ثم قامت وجلست بهدوء حتى ادخلت راسة في كسها ومرة واحدة جلست بقوة جتى دخل كلة في كسها فشهقت وانتفضت وبدات في الصعود والهبوط وصدرها يضرب وجهي وصدري وجاءت بشهوتها و عنهدما قاربت من الانزال قامت بسرعة لتاخذ زبي كله في فمها حتى وانزلت في فمها كل المني وابتلعت اكبر كمية تسطيع ابتلاعها وليخرج الباقي ويسيل من بين شفتاها
ثم ارتمت في حضني وقالت انا عارفة اللي انا عملته ده ما يصحش بس يابني ………….قاطعتها ما تقوليش ولا حاجة انا بحبك وكنت باتمنى اللحظة دي من زمان وكنت خايف !! قالتلي وانا كمان بحبك وهاتجنن عليك ولما كانت سهام بتحكيلي على اللي بتعمله معاها كنت بتجنن وباتخيلك معايا في كل وقت
توعدني ان ما حدش يعرف اللي حصل ده بينا
قولت لها اوعدك؟؟ وانتي كمان ماتعرفيش حد قالتلي طبعا يا حبيبي انا ملكك في اي وقت
قامت واحضرت العشاء ثم ذهبت لتغلق الباب من الداخل
دخلنا الحمام لنستحم سويا وبدات بامتداح جمال جسمعا وتقبيلها وقالت انت ما شبعتش ؟؟ قلت مش ممكن اشبع منك ابدا قالت خلي شوية لمراتك قلت انتي دلوقتي مراتي بعدين انتي ناسية انها لسة والده ومش هاعرف انيكها الا بعد اسبوعين يعني في اجازتي
قلت لها اتصلي نعرف جايين امتى بس اوعي تعرفيها اني هنا
اتصلت في شقتي لترد عليها زوجتي واطمأنت عليها وسالتها اذا كانت قد انتهت فردت بالنفي احنا هنيجي بعد بكرة تعالي يا ماما عندنا ونرجع سوا فردت حماتي لا مش هينفع عشان الراجل بتاع التليفزيون هيجيبه بكرة وهيصلح الدش لازم اكون موجوده….
انهت المكالمة ثم نادت عليا وقالت مش هيجوا الا بعد بكرة بالليل
قلت لها هو ينفع ما تعرفيهاش اني جيت قالتلي بس اخاف حد منهم يجي فجاءة ويشوفوك
قلت لها خلاص انا هادبرها … قالت لي طيب استاذنك 5 دقايق وراجع لك.. مش هاتاخر يا عمري
خرجت لادخن سيجارة وانا افكر في تلك المتعة … عادت بعد 10 دقائق بشكل جعل عيني تخرج من محجريهما
فقد خرجت بكامل زينتها وعطرها مرتدية روب اسود وقامت وسحبتني من يدي لتدخلني الغرفة وتاخذ سيجارة وتطلب مني اشعالها فاقتربت لاشعل السيجارة لتفتر الروب لارى طقم سكسي ساخن لم اراه من قبل في حياتي الا في الافلام الجنسية وعندما سالتها قالت انا الطقم ده عندي وانا عروسة ودي تاني مرة البسة
دخنت السيجارة واستقبلت زبي في فمها حتي انتصب بداخلة ليصل لحلقها وقالت انا عايزاك تنكني في طيزي ؟؟ انا عمري ما جربت نيك الطيز

ثم ادخلته حتة منتصفه ثم بدات ادفعة الى اخرة في اعماق مصارينها ثم افرغت اول مرة في طيزها
فالتفتت واخذت تمص زبي حتى الثمالة وقامت واخرجت صدرها لتدفن وجهي فيه وجلست على زبي وبدات هي الصعودة والهبوط حتى انتشت وافرغت وجاء دوري وعندما قاربت قالت انا عايزات تنزلهم على بزازي فافرغت على صدرها واحتضنتها ونمنا عرايا

dimanche 16 juin 2024

قصص ساخنة (ابي يشبع شهوتي المحرمة)

 

زب أبي يشبع كسي المحروم من النيك في سكس محارم نار








لم أكن أعرف لكن سأغيب لكنهما أخبراني ألا أقلق على المنزل وطلبا مني أن أهتم بأمي وأعود عندما يكون كل شيء على ما يرام. حتى عندما أصيب أمي بالسكتة التي سبب لها العجز منذ عشر سنوات كان أبي هو الشخص الذي طمأنني ووقف إلى جواري. كنت قد تزوجت قبل عدة أيام من حادثة أمي وكانت مترددة من أن أتركها في عناية أبي بمفرده. لكنه أصر على أني أنطلق في الرحلة الجديدة في حياتي وأنه لن يواجه أي مشاكل في الاهتمام بزوجته. كنت أزورهما كلما استطعت لكن على مدار السنين قلت الزيارات بسبب متطلبات حياتي الجديدة. والعودة إلى المنزل الآن جعلتني أشعر بالذنب من كل المرات التي لم أذهب فيها إليهما. عندما وصلت رأيت أن حالة أمي قد تدهورت وأبي أصبح نصف الرجل الذي كنت أعرفه في هذه الأيام. بالكاد أبي يستطيع أن يلم شتات نسفه. ولا يبدو أنه طبخ شيء منذ أيام والأتربة في كل مكان. بدأت على الفور في التنظيف وإعداد الطعام لوالدي وإعطاء الدواء لأمي الذي كان يجعلها غائبة عن الوعي معظم الوقت. جلست إلى جوار رأسها مرر أصابعي بين شعرها الأبيض. وبعد ذلك جاء أبي وجلس إلى جواري ووضع يده على ساق أمي.

كنت أشعر من حين لأخر أنه ينظر إلى بزاز وظهري وأردافي بينما عيني تبحث عن انتفاخ زب أبي في بنطاله ويديه القويتين من حين لأخر. بدأت أشعر بالبرد واستدرت لأسحب الملأة على أمي. وبمجرد أن استدرت وتحركت إلى الأمام تصادمت رأسي مع أمي وتلاقت شفايفها لثواني معدودة. وعندما أدركنا ما حدث أنسحبنا بسرعة ونظر كل منا في اتجاه. وقف أبي وفرد الملأة على أمي. وعندما جلس أصبح أقرب مني. وأنفاسه تتصاعد مثلي وشعرت بقلبه ينبض بسرعة أكبر. تلامس كتفين تقريباً وأبي وضع يده إلى جوار يدي وأنا أنظر بعيداً عنه لكنه وضع يده على يدي. واللمسة المفاجأة أرسلت تيار لرأسي في إتجاه أبي ونظرت في عينيه وأبير قرب رأسه من رأسي والتقت شفايفنا. وهذه المرة كان عن قصد وببطء. فتحت شفتي وبدأت أمص شفته السفلية. وأبي وضع يده على فخدي واليد الأخرى على خدي بينما لسانه وشفايفه تستكشف فمي. مددت يدي على أرواكه حتى وصلت إلى زبه المنتصب وبدأت أدلكه من فوق البيجاما.

تحركت أمي فأنتبه أبي وغادر الغرفة ليجلس على الأريكة فهرعت خلفه ودفعت رأسي إلى رأسه وبدأت أتبادل القبلات الساخنة معه. وبعد أن أنتهى أبي من تقبيلي دفعني على الأريكة بقوة وأقترب من كسي وقلعني قميص النوم ونظر إلى جسدي العارية نظرة الجائعة وأنا أشحت ببصري من الخجل لكنه بلل أصابعه باللعاب وحك شفرات كسي. وشعرت بعد ذلك برأس زبه الغليظ يخترق كسي الضيق وهو ببطء دفع عميقاً وعميقاً في داخلي حتى أصبح زب أبي كله في داخل كسي. تأوهت “آهههه بابا” وعضت على شفتي وبدأ باب يحك زبه في داخلي وينكني بقوة وأنا أحفر بأظافري في ظهره. وهو أيضاً يتأوه ونقبل بعضنا البعض مثل العاشقين وأصوات آهاتنا تعلو وأجسادنا العارية تحتك حتى قذفت عدة مرات في الوقت الذي أصبح أبي على استعداد لأن يملأ رحمي بمنيه. فشخت ساقي أكثر وركبتي كانتا قربتين من ذقني وهو يصاجعني مثل عاشق جائع وأنا متفاجأ من فحولته على الرغم من تقدمه في السرير.

أحتضني أبي بقوة حتى اصطدمت بزازي بصدره وتخشب جسده وفي الدفعة الأخيرة أطلق كمية كبيرة من المني الأبيض الساخن في داخلي رحمي. أمسكت زبه بعضلات كسي لأشعر بكل رعشة وانتفاضة. سقط ابي علي من التعب وأنفاسه تتصاعد. وكلانا كان يغرقنا العرق وزبه تضاءل حجمه في داخلي. وقف أبي وبدأ يرتدي ملابسه واستلقيت أنا على الأريكة فاتحة ساقي وحانية رأسي لأنظر إلى حالة كسي بعد النيكة. كان هناك شريط رفيع من حليب النياكة ينساب من كسي. التقطت قميص نومي ومسحت به كسي وأبي نظر إلي نظرة اعتذار وهو غير متأكد من ردة فعلي. غمزت له وأرسلت له قبلة في الهوة. ووقفت على الأريكة وحضنته بقوة. وقلت له “دي كانت أحلى نيكة في حياتي يا بابا”. وقبلته على خده وأبي أحتضن جسدي العاري على جسده وقلني. وقال لي: “وأنا بحبك كمان.” نظرت بعيداً من الخجل كأني عروسة جديدة. ومرت موجة من الرعشة في كسي وأنا أتوقع نيكات قادمة


mardi 11 juin 2024

قصص ساخنة (ديوث اختي العاهرة)

 ديوث اختي العاهرة




انا اسمي وسام عمري 30 سنة واحداث قصتي تدور حول دياثتي على اختي سارة 25 سنة العاهرة الفاجرة الزانية التي جعلتني ديوثاً وفخوراً بكوني ديوث. اسف على الإطالة ولندخل في صلب القصة.

اكملت اختي دراستها الجامعية ومثل كثير من الفتيات جلست في انتظار التعيين ولم يطل الإنتظار حتى اتاها خبر التعيين وكان في مدينة اخرى وهذا الشي صعب في مجتمعنا العربي خاصة ونحن نعيش في العراق فتوجب عليها السفر الى الوزارة لتغيير منطقة التعيين الى المدينة التي نسكن بها، طبعاً دائماً ماكنت اسمع اختي تتكلم على الهاتف مع اولاد ولم يكن الأمر يثير غيرتي خصوصاً ونحن من عائلة منفتحة بعض الشيء ونؤمن بالحب والزواج فكان امراً طبيعاً ولكن سرياً فلم تكن تخبرني مع من تتكلم ولا نوع العلاقه … الخ. نسيت ان اخبركم عن طبيعة لبسها فهي محجبة ولكن لا مانع لدينا في لبس البنطرون او التنوره تحت الركبه، طولها تقريباً 165 ووزنها 60 ممشوقة القوام لديها مؤخرة (طيز) كبير وصدر فاحم وكل من يراها يشتهيها كيف لا وانا اخوها ولقد مارست عادتي السرية مراراً وتكراراً عليها وانا اراها بكامل زينتها الشبه عاربة في البيت.

لا اطيل عليكم اكثر اخبرت ابي بالأمر وبسبب انشغاله اخبرني ان اذهب مع اختي سارة للمدينة الأخرى للوزارة حتى نكمل اجراءات النقل فقررنا السفر في القطار نظراً لوقت الوصل المناسب حيث يخرج القطار الساعة الثامنة ليلاً ويصل الساعة السادسة صباحاً ونتوجه مباشرة لباب الوزارة قبل ان يزدحم المكان بالمراجعين، حجزنا غرفة منام ووضبنا حقائبناً وماهي الا ساعات حتى كنا في محطة القطار ومااجمل الشتاء ورائحة المطر دخلنا المحطة وكانت اختي تلبس عبائه (كاب) مخصرة ويبدو ان تحت هذه العبائه لبس جدا خفيف او سوى الستيان والكلسون (سنكتشف لاحقاً) كانت مؤخرتها (طيزها) جداً بارزة والشرطة في المحطة لم ينزلوا اعينهم لحظه عنها حتى شعرت بالإرتباك من هذه النظرات ولا كأنو في رجل معاها المهم خلصنا من التفتيش ودخلنا عربة القطار المخصصة ولأن كان مافي غرفة منام لشخصين غير محجوزة اضطررنا ان نحجز غرفة منام لأربع اشخاص ودفعنا التكلفة كامله لنكون وحدنا في الغرفة.

جلست اختي ووضعنا حقائبنا وباقي على خروج القطار ربع ساعة فإستأذنتها للذهاب لجلب الماء واشعال سيجاره قبل خروج القطار نزلت من القطار وكانت نظرات اثنين من الحراس غريبة لي ولكني لم اعرهم اهتماماً اشتريت الماء وشعلت سيجارتي وماهي الا ثواني حتى بدأ الصراخ على المسافرين للدخول للقطار حتى يخرج بعد 3 دقائق اطفئت سيجارتي ودخلت القطار وتوجهت الى غرفتنا لأجد الباب مفتوح واختي جالسة تتأمل من النافذه فصرخت بها لماذا لم تغلقي الباب وعندما آتي تفتحيه لي فنظرت الي بنظرة المسكينة وقالت متأسفه فقبلتها على رأسها وقلت لها لا مشكله. المهم ثواني وتحرك القطار وجلسنا نتسامر الأحاديث وماهي الا دقائق وسمعنا طرق على الباب وبالتأكيد انه مفتش التذاكر ففتحت الباب وكانت المفاجأه ان الشرطيين اللذان كانا ينظران لي ولأختي عند الباب فطلبوا التذاكر فقدمت التذاكر لهم وطلبوا هوياتنا للتأكد وكانت فرصة وهم ينظرون الى هوية اختي والى وجهها للمقارنة ان كانت هي نفس الشخص وكل شيء تمام شكرونا وغادروا، نظرت الى اختي اذا هي محمرة الوجة فقلت لها لا تبالي فهم ينظرون لكل الفتيات هكذا قالت بخجل نظراتهم لي مختلفة كأنني اجمل من في القطار فصدمت من ردها وقلت لها بإستغراب اكيد انتي الأجمل! ساد الصمت وبعدها جلست على السرير المقابل لسريرها وقلت لها لا يوجد احد سيطرق بابنا بعد الآن فخذي راحتك وانا قفلت الباب وماهي الا ثواني حتى بدأت تخلع العبائه (الكاب) وي****ول حتى لم تقل لي ابعد عينيك او لا تنظر لأنها بكل بساطة غير ناوية ان تلبس شيء مكانها سوى ثوب النوم الذي ترتديه تحتها!

انصدمت من جمال افخاذ اختي وصدرها وكانت ترفع اقدامها حتى تستلقي على السرير وي****ول من ما رأيت فلقد كانت تردي كلسون (لباس) ابيض وفرجها (كسها) كان نافخ الكلسون كأنو خدود وليس فرج (كس) تسمرت في مكاني وماهي الا ثواني حتى صحيت من صدمتي ولكني احسست بشعور غريب ومفاجيء هدم كل اواصر العلاقة الأسرية والحلال والحرام والعادات والتقاليد واحسست ان عيوني لا يمكن ان تشبع من ماترى حتى المسه واتذوقه. الغرفة تحتوي على سريرين وفوقهما سريرين اخرآن يعني طابقين فقلت لها سأصعد انام فوق لأن العربه صغيرة جدا ويجوز تحبي تمددي رجليك، راح يكون الفوق الي والتحت الك قالت ماشي لكنها لاتعلم اني صعدت حتى ارى كل شي بالخفيه وبوضوح وامارس عادتي السرية كما تعودت ولكن هذا المرة وانا انظر الى لحم اختي وليس في خيالي فقط، تهيجت كثيرا وانا انظر اليها وهي غارقة في الموبايل تتصفح بين مواقع التواصل تاره هنا وتاره هناك. لم استطع الصمود اكثر ولا استطيع ان اقذف شهوتي هنا فالمكان ضيق وسوف اصدر اصواتاً فقررت ان اصور مقطع صغير لها وهي نائمة واذهب الى حمام العربة واقذف شهوتي هناك وارتاح وادخن سيگارة وارجع وبالفعل صورت مقطع واستأذنت ساره اني سأذهب لأدخن فأقفلي الباب من الداخل وعندما اعود سأطرقه لتعرفي بقدومي وتفتحيه وبالفعل خرجت واغلقت الباب بعدي وذهبت مباشره للحمام فوجدته مقفل ويوجد شخص بداخله فوقفت في منطقة التدخين بين العربتين واشعلت سيجارتي وبدأت ادخن ولأنه ليل ونحن في عربة منام وليست سياحيه فالكل نائم واكثرهم عوائل فشغلت المقطع الذي صورته لأختي ووقفت اتفرج وادخن وكانت الصدمة التي غيرتي حياتي للأبد واكتشفت فيها اني ديوث واختي فاجرة! وانا واقف اشاهد احسست بيد قوية على كتفي والتفت وكانت المفاجأه فلقد كان احد الشرطيين يقف خلف ويمسك كتفي وعيونه في هاتفي ويقول حتى ان تشتهيها يا قواد فأنصدمت من ماقاله واسرعت لأدخل هاتفي في جيبي ولكن هيهات فلقد امسك يدي واخذ الهاتف من يدي وقال منذ ان رأيتك وانا احسست اني سأنيك اختك الليله وانت من سيجعلني انيكها يا خنيث!

خذ هاتفي وامسك يدي وقال تعال معي الى غرفتكم وانا خائف جداً مما سيحدث ولا اعرف ماذا افعل فلم تفيد كل توسلاتي وكان مصصم على فعلته النكراء. قال لي اطرق الباب ولاتعلمها بوجودي وعندما تفتح الباب تتفاجيء فطرقت الباب وماهي الا ثواني واذا بأختي تفتح الباب وهي في لباس نومها وانصدمت عندما رأتني مع الشرطي وحاولت ان تغلق الباب فدفع الباب ودخل وادخلني من يدي وقال لها اغلقي الباب واجلسي بدون كلام ورأيت الخوف في عيون اختي وهي لا تدري ما الذي يحصل فجلست وجلس بجانبها واجلسني امامهم واخرج الهاتف وشغل الفيديو بدون اي كلام وقال لها انظري من هذه فإنصدمت ونظرت الي بذهول وقالت انت مصورني وسام فقاطعها الشرطي وقال مو بس مصورك كان يلعب بقضيبه (عيره) وهو يتفرج على فإنصدمت من طريقة كلامه الفاجرة ولكن لم استطع ان انطق بأي كلمة ومباشرة وبدون تردد وضع يديه بين فخذي سارة العاريتان وامسك فرجها (كسها) كأنه يمسك تفاحة وبدأ يعتصر هذا الفرج (الكس) الذي تصورته طاهرهاً لحد الآن وهم ساكته ومغمضة العينين خجلاً مني وماكان من هذا الشرطي اللعين الا ان يكسر حاجز الخجل هذا وقد رآى الشهوى في كلانا فأمسك هاتفه وهو ممسك فرج (كس) اختي بيده الأخرى واتصل على صديقة الآخر وآتى كالبرق وكأن كلش شي مخطط له فلم ارى اي استغراب من صديقه واعتقد انه كان يسمع الحديث كله!

المهم امسكني صديقي من رأسي وانزلني في الأرض وجثوت بين فخذي اختي الطاهرة سارة وقال لي بكل سفالة الحس كس اختك ياخنيث فكانت هذا الكلمات تنزل على قلبي كالبرق وتصيبني بالشهوه والغثيان وامتنعت حتى صفعني على رأسي من شدة الألم لم استطع فعل شيء سوى لحس كس اختي وما ان وضعت لساني على كس اختي سارة حتى بدأت احس بكل انواع السؤال العطرة تتدفق من فرجها (كسها) الطري ورجعت للخلف وامسك كل واحد منهم فخذاً من افخاذ اختي وانا الحس كسها بنهم حتى بدأت تتأوه وهم يرضعون حلمات صدرها البارزه! تصورت ان الموضوع سيتوقف عند هذا الحد ولكن حصل الأسوء عندما قال لي احدهم اصعد على السرير العلوي واخرج قضيبك (عيرك) فجلست فوق واخرجتهم وامر اختي سارة ان تقف وترضع قضيب (عير) اخوها فقامت وبدأت ترضع بإحترافيه لم اكن اتخيلها بحياتي وجلسوا على الأرض واحد خلفها وواحد امامها وبدأو يلحسون كس وطيز اختي وهي واقفه ترضع عيري وتنظر الي بنظرات مليئه بالشهوه والعهر، سحبوها مني ووضعوها بوضعية الكلب وامروني ان يكون لي الشرف بأن انيك اختي قبلهم وكنت جدا متردد خصوصا واختي عذراء على حد علمي ولا اريدها ان تخسر عذريتها فجلست اتوسل ان يتوقفوا عند هذا الحد وابكي فما كان من اختي سارة الا ان نظرت اليهم والي وقالت ياوسام خلص لا تتوسل انا مو عذراء نيچني يلا مانكدر نتوقف بعد نيچني حتى هم هم ينيچوني بعد مااتحمل وبمجرد ان سمعتها تتكلم بهذا الفجور ادخلت عيري قضيبي مره واحده في فرجها (كسها) كأنها اي عاهرة ولا اعرفها من قبل حتى انهم اغلقوا فمها من الصراخ وسبحوني منها غصبا لأن كنت امارس معها النيچ بشراسة كالكلب،

رموني في الأرض واختي تتأوه من الشهوه وكل واحد فيهم يقدملي عيره امصه وبدأت امص كأني خبر مص امص واحد والثاني بكس اختي وتالي يطلعه من كس اختي وامصه هو وعسل كس اختي بعدين لزموني من راسي مرة ثانية وخلو وجهي بطيز اختي وبديت الحس خرم طيزها الشهي اللي ماينشبع منه، انا الحس طيز اختي وهي تمص عيورتهم وتقول نيچوني اني كحبة اني فاجرة كنت انتظر تنيجوني من اول ماشفتكم في التفتيش وبعصتوا طيزي، طلعوا باعصين طيز اختي من دخلت لتفتيش الناس وانا انتظر برا مو داري. شالها واحد منهم وتعلقت برقبته وانا امص عيره ودخلته بكس اختي بأيدي واجى الثاني ومصيت عيره ووقف خلف اختي ودخلت عيره بطيز اختي وصرت بينهم وانا في الأرض واشوف شلون يرفعون اختي وينزلوها على عيورتهم وانا امص البيضات والعسل اللي ينزل من كس اختي وهي تصيح نيچوني اني كحبه اني فاجرة نيچوني كدام اخوي ديثو اخوي الخنيث اللي يشتهي اخته نيجوني حيل اني منيوچتكم، ناچوها تقريباً اربع ساعات في جميع الأوضاع وكانت اجمل ليلة بحياتي وبداية دياثتي.


samedi 1 juin 2024

قصص ساخنة (اخي فتحلي كسي وهورلي طيزي)

 اخوي فتحلي كسي وهورلي طيزي



اسمي (سميرة) و عمري 19سنة مرحلة اولى كلية القانون… وكل يوم يوصلني اخوي الوحيد (اصيل30سنة)بسيارته و يرجع ينتظرني للرجعة للبيت…
بيوم من الايام,,,, لمن وصلنا للبيت راح فتح الباب ودخلها للسيارة للكراج و رحنا انبدل ملابسنا بس شفت البيت خالي ما بيه احد لاماماولا بابا…كوتله لاخوي اصيل… ها خير واشو محد بالبيت؟؟
…كال لي::عجوز من قريباتنا انتقلت الى رحمته تعالى و راحوا يعزوهم بغير محافظة جنوبية و احنه بالعاصمة و يمكن يبقون اسبوع واني هماتين انقهرت اهواي وكمت ابجي عاى المرحومة………..جان اخوي يجي يمسحلي دموعي وكال…: كل نفس ذائقة الموت وهاي هي كلنا انموووووووووووت اختي العزيزة لاتبجين حبيبتي
وهاي اول مرة اني اسمع كلمة (حبيبتي) من اخوي اصيل…

وتريدون الصدوك اني اهتزيت و ظليت افكر بكلمة حبيبتي وهو اخوي صارم وما عنده رحم و صلف بالتعامل وياي على طول… واني بصراحة راح عني الحزن و ابتسمت بوجه اخوي و بسته من اخوده المربربة….وهو هم باسني من خدي…ورحت للمطبخ دا اسوي الغدة لان ميتين من الجوع…واشو اخوي لحكني للمطبخ و وكف وراي وسويت نفسي ما ادري وراس عيره بنص نكبي…ونزل اللباس مالتي واني ساكتة وكمت اشتغل للطبخ وهو حاطط عيره بباب اطويزتي… واني ساكته وما ابين ردود فعلي تجاه عيره خوفا من ان يضربني و يتعصب عليا… وهو ظل يرهز و يرهز و يروح ويجي بعيره بين
فلقتي طيزي بعيره الطخماخ 19سانتي الى ان جب بنص ازروري واني لبست لباسي وما حجيت بس الجبة مالته كافرة وعبالك ماي الشط يتدفق بقوة او مثل الشلال واني لبست لباسي وازروي مليانه بزر من جباته

…..وبعدين جهزت الغدة و كعدنه بالصالة و ما مهتمه بالموضوع. و وراها رحت صبيت الجاي اله استكانة قليل شكر والي كوب ترس زايد شكر…
لهنانه المسالة عادية ما بيها شيء… ورحت لغرفتي دا انام على بطني كالعادة و( العادة للنسوان هههههه)… وغفيت وما غفيت و اشوف اتحسس براس عير بباب
اطويزتي… شنهي السالفة اليوم؟؟؟ وفتحت عيني ع النص واشوف اخوي اموتر عيره عليا واني سويت نفسي نايمة وكان الشغلة مويمي وجان يزعني اخوي لباسي و حط اشوي زيت على باب اطويزتي وع راس عيره و كام يبعبصني واني امسوية نفسي نايمة و اخيرا من دك البعابيص حسيت بطويزتي اتهورت فتحتهىوكام يدخل راس عيره بنكبي واني اتوجع وما اكدر اطلع صوت لانني دا امثل دور النايمة ومو صاحية….وفات كل عيره بطويزتي الى الخصاوي و كام ينيجني و يرهز و يرهز و اني امسويه نفسي نايمة وحتى وصل الى الذروة و حسيت براس عيره انتفخ و صار حاررررررر وبقوة شلال نياغارا جب بطيزي واني اشصار بيا…منانه اني لازم اكمل مشوار التمثيلية بانني لازلت نايمة ومنانه الوجع من شيلة العير يءذيني بس هاي كتمت انفاسي… وظل بصفي نايم

ومن جديد بعد ربع ساعة اشو هم حط راس عيره بباب طيزي وهماتين كام ينيجني واني لازلت امسويه نفسي نايمة و للعصر ضربني ف رؤوس نووية وشرمني وراح من وره ما جب كل بزره بطيزي… راح للحمام و اغتسل… واني فعلا نمت لقريب المغرب
وصحاني اخوي المغرب وكال:: كومي حبيبتي وسوي النه العشا لانني جوعان كولش…..
واني رت للمطبخ و سويت سمجة جبيرة وجهزتهها و رحت بيها للصالة حتى ناكل..و فعلا لمن ضاك اخوي العزيز من السمج كال:: عاشت ايديج حبيبتي على هالطبخ و اني هسه يللا اتكلمت وكولتلن:: الف عافية اخوي وحبيب كلبي الغالي واني اشعندي غيرك…. وبعدين صبيت الجاي وشربنا.. و عزلت السفرة و اغسلتها رجت للصالة… وهو يسمع اخبار الرياضة اهاوي لانه رياضي رباع….
واني اتفرج بالموبايل على ع الفيس ويا زميلاتي و زملائي… الى ان صار وكت النوم,,, وفرشت لاخوي بغرفته و الي بغرفتي وما بدلت الجرجف مالتي حتى يبقى البزر بيه وجان لازال الجرجف رطب م بزراخوي العصرية لما ناجني,,,بسكوت
,,,,,,, ورحت لغرفتي نمت على ظهري ورجليا رافعتها كالعاة بالليل,,, واتحسبت بان هالليلة راح يجي ينيج كسي المطاطي,,,,,

وفعلا بعد نص ساعة اجه اخوي وجايب وياه عدسة مكبرة و تورج لايت كشاف عالي الاضاءة و اني سويت نفسي نايمه و جان يزعني لباسي و و وجه الضوء الكشاف القوي على باب كسي و ظل يعين بالعدسة المكبرة و شاف فتحة كسي وسيعة فعلا وجان ايكول::: هسه اني اتاكدت بان كس اختي مطاطي و يسهل تفويتة العير بيها
واني سويت نفسي نايمه و هو نزع كل ملابسه و طلع عيره الغضب الطخماخ و فوته بكسي واني اتلم و اتوع لان هاي هاي اول مرة انناج من كسي ودخل كل عيره وكال::: شكرا لك ربي على كس اختي المكاطية…ةوظل ينيجني من كسي ويجي ضربني 5 رؤوس نووية الى منتصف الليل و اني جبيت 4 مرات عسل من كسي بكل اس يضربني بيه اخوي الغالي لا اصيل…
ولمن خلص وتاخ نام بصفي واني امسويه نفسي نايمه وما ادري اشدايصير بيا حتى لا احسس اخوي بانني صاحية
وللصبح كام ينيج بيا حتى الفجر وبعدين راح لغرفته………..
واكعدت الصبح و سويتله اريوك الدسم اللذيذ لانه متعني و كعدته حتى يتريك وياي و فعلا راح غسل ورجع للصالة و اتريك وياي ومن دون ان ينبس ببنت شفة ولا اني اتكلمت بالموضوع,,,, و كام و وصلني للكلية ورجعني للبيت بعد الوام و هماتين نفس الشيء صرنا طوال هالاسبوع ينيجني بسكوت واني امسويه نفسي نايمة وما احجي..

وبهلاثناء اتصل بابوي وامي والوله::: راح نتاخر بعد اسبوع و دير بالك على اختك لان عجوز اخر ماتت و انطتك عمرها,,,, واني كيفت وهو هماتين طار من الفرح….وهذا اسبوع اضافي دا اضوك عير اخوي من جديد
واخر يوم اخذني للطبيبة النسائية وكولتله :: ليش شكو ما بيا شي. وليش ماخذني للطبيبة النسائية؟؟؟
وكال لي:: اريد احلل اخاف حبلتي مني؟
واني كولتل… صلي على نبيك شن احبالة و شنو فحص طبي اني بنت باكرليش اتشك بيا
وكال:: قابل ما تدرين اني انيج بيج هالاسبوعين و انتي امسويه نفس نايمو هي بربوك بلاعت العير…
واهنانه اني انجبرت بان ا افصح عن حالتي
وكوتله:: عبالي انت ماىتدري وغشيم وفعلا لعت النتيجة مالت فحص كسي بانني عاقر ولا احبل
ياحلاوة عير اخوي بطيزي وبكسي
يا اخوي نيجني طول العمر لانني مراح احبل وكسي مطاطي