jeudi 26 août 2021

طيز بنتي الشرموطة ولعت زبي

 طيز بنتي الشرموطة ولعت زبي


أبلغ من العمر أربعون عاما متزوج ولي إبنة شابة في عمر الزهور تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما أنهت تعليمها المتوسط ولم تحب أن تعمل وإختارت أن تكون ست بيت وإستطاعت من خلال والدتها أن تصبح طباخة ماهرة ومدبرة منزل يعني منتظرة إبن الحلال الذي يتزوجها لتعمر له بيته ، ولتعلقها الشديد بالكمبيوتر إشتريت لها لاب توب وراوتر للدخول على شبكة الإنترنت ، وكانت عندما تنتهي من واجباتها المنزلية تمارس هوايتها مع اللاب توب لفترة متأخرة من الليل وكنت أحذرها من شبكة الإنترنت فهي سلاح ذو حدين فيها الصالح والطالح .. وكانت تطمئني بأنها فتاة مثقفة ولا يشغلها سوي الإستمتاع بالتصفح و التثقف والتواصل الإجتماعي بين صديقاتها فنحن في مجتمع شرقي لا يسمح للفتاة بعمل صداقات خارج منزلها لذلك هي على النت دائما مع صديقاتها ولها صديقاتها التي يزورنها في منزلنا .. ووالدتها تشجعها على ذلك وتجلس معها وتراقبها حتى لا تنحرف وتدخل في المحظور من مواقع البورنو والسكس أو مع صديقاتها .. و إبنتي بالرغم من أنها لا تخرج من منزلنا إلاّ معي أو مع أمها إلاّ أنها مهتمة جدا برشاقتها وأزيائها على أحدث خطوط الموضة.. وهي كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وعندما أعنفها على هذه الملابس أجد أمها تقف معها وتقول لي بنتك شابة جميلة أتركها تتمتع بجمالها وشبابها وبعدين هي في بيتها تلبس اللي هي رايداه بطّل عقد يا عقد!! وكان ما يقلقني أنني كنت أحيانا أنسى أنها إبنتي وأجدني أنظر إليها كإمرأة وأعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة و جمال طيز بنتي الشرموطة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس أو تمارس تمريناتها الرياضية فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل .. وكان ما يقلقني أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامي على إعتباري رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الكبيني الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها .. الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله .. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية .. ثم يصب عليك عسله ويفرج عنك .. فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!! وآه لو خرجت من الحمام بعد إستحمامها أمامك ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من طيز بنتي الشرموطة مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة .. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!!!! ولكي أفرغ شهوتي كنت ألجا إلى زوجتي لعلني أطفئ نيران رغبتي بإبنتي .. وكان هذا متنفسي ولكن لن تستطيع أن تصمد بين جسدي إمرأتان أحداهما في عنفوانها وشبابها وقوتها .. فلقد إنهارت قواي يوم مرضت والدة زوجتي وذهبت لها إبنتها لرعايتها وإستقرت لأكثر من ستة أشهر كنت وإبنتي نذهب إليهم ونمكث لفترة ثم أرجع و إبنتي لمنزلنا لترعاني بدلا من أمها التي كانت تقول لي أنا عارفة إني بنتي ست بيت ومش حتخلّيك تحتاج لحاجة !! يعني الحاجة أكل وشرب بس ولآّ إيه؟؟ يعني الجنس راح فين؟؟ هو فيه حد يقدر يستغنى عن الجنس خاصة وعندك بنت معفرتاك ومحركة فيك الشوق والشبق الجنسي!! و زوبرك منتصب على طول لما بتكون معاها!! كنت أرجع من عملي دائما في الرابعة مساءا وأجد إبنتي قد جهزت لي غدائي ثم أذهب لأنام للقيلولة وأصحو عند السادسة لأخرج لمقابلة أصدقائي بأحد المقاهي المشهورة ولا أرجع إلاّ عند منتصف الليل لأنام وهكذا هو يومي وليلي .. في يوم كسرت القاعدة ورجعت من المقهى في الثامنة مساءا .. ودخلت المنزل كالمعتاد من خلال فتح باب المنزل بمفاتيحي .. ولم أجد إبنتي بغرفة المعيشة مع برامج التليفزيون ..وتسحبت أين هي إبنتي إنني أسمع آهات وغنجات صادرة من إمرأة تتناك!! إنها صادرة من حجرتها..أ.معها رجل؟ وجدت ابنتي نازعة كل ملابسها و ومعها صديقة لها ونائمتان على السرير بوضع 69 وصديقتها مرتدية حزام متدلي منه زوبر ضخم وإبنتي ملتقمة هذا الزوبر بفمها وصديقتها بفمها كس إبنتي .. وقلت زوبر صناعي في بيتي يا لا الهول!! أين سيدخل في طيز بنتي الشرموطة أم في كسها ..قلت أنتظر حتى أرى!! لقد قامت صديقتها من عليها وأخذت بساقي إبنتي على كتفيها ما هذا لقد أدخلت الزوبر في كس إبنتي!! مشغلة فيلم سكس باللاب توب وتداعب صدرها وزنبورها كانت فى هذا الوقت على وشك الوصول لشهوتها .. وانتظرت حتى لا أزعجها وأُضيِّع عليها شهوتها .. حتى جاءتها رعشتها فهدأت وصديقتها ما زالت زوبرها في كس بلبلتي .. وعندما أخرجت صديقتها زوبرها الصناعي من كس بلبلتي وجداني أمامهما .. ومن شدة المفاجأة لم يتحركا أو ينطقا بكلمة .. وأردت أن أكسر جو الرهبة .. فقلت ما بكما ؟ أنتما فتياتان مكتملا الأنوثة ولكما إحتياجاتكما الجنسية التي لا يوفرها لكم مجتمعنا الشرقي!! وما تفعلوه هو متنفسكم الوحيد .. ولكني ما تخيلت أن تفقدا بكارتكما .. أنا أعلم أن الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء اقوي غريزة بجسم الإنسان .. الشهوة يجب إشباعها ومن غير الإشباع ممكن أن يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل والأكثر منه عند النساء .. الشهوة لا تعرف الفرق بين الأميرة والغفير أو الأمير وبنت الغفير …. وحدثت نفسي قلت.. لماذا أخسر إبنتي؟ وقد فضت بكارتها هي وصديقتها .. وسألت إبنتي .. من قام بفض بكارتك ؟ فأقسمت بأنها من شدة شهوتها كانت تفرش كسها بالقضيب الصناعي ومن شدة الشهوة أدخلته في كسها ونزل الدم .. فـأخبرت صديقتها فقالت لها لا تنزعجي هناك بديل للغشاء وكمان كثير من الشباب في ليلة الدخلة من السهل جدا خداعهم بعديد من الحيل فلا تنزعجي ومن أجل أن تستريحي سأجعلك تفضين لي بكارتي حتي نستمتع بالجنس معا وستكونين زوجي الذي يفض بكارتي!! وفعلت بها ما طلبته وصرنا نستمتع بالجنس معا .. كل ده هو الصدق يا بابا ولم أكذب عليك .. قلت لها أنت وصديقتك تمتلكان جميع مفاتن المرأة المكتملة الأنوثة وأنا ووالدتك راعينا عدم ختانك حتى لا نحرمك من متعتك مع زوج المستقبل و كل العائلة لا تعلم ذلك ويعلمون أننا ختناك عند دكتورة وأنت صغيرة .. ووجدت صديقتها تقول إنت عارف يا عمو بابا كمان عمل معايا كدة !! قلت لها راجل بيفهم أد إيه البظر والشفرات مهمة لإستمتاع المرأة أد إيه ! ووجهت كلامي لصديقتها قلت المُزَّة إسمها إيه ؟ قالت بوسي يا عمو .. قلت و رحت ماسك الزوبر الصناعي اللي هي مركباه على كسها بحزام قلت دا لسة واقف راحو ضحكين .. قلت وعلشان تعرفو إني متجاوب معاكو أنا كمان حأقلع ملابسي وتشوفو زوبر طبيعي مش صناعي وحتحسو بالسخونة فيه وقد إيه رأسه طرية وحرير وكمان أحلى من الآيس كريم في طعامته ولذاذته وإرتسمت الإبتسامة على شفاههما .. ثم خلعت عنها زوبرها وتحسست كسها فتأوهت بوسي .. ثم أخذتها في صدري ثم تجاوبت معي في قبلة فرنساوي .. ووجدت إبنتي تنزعها من صدري وتحل محلها وتقول لي وأنا كمان يا سي بابا .. أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة و إبتدأت تمص شفايفى فضلت أمص شفايفها وماسك طيز بنتي الشرموطة أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم وونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقال هناك فرق بين إيد الراجل والبنت دا أنا حاسة بتدفق ميتي من كسي بوسي صاحبتي ما بتعرفش توصلني لكدة ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنّوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقيني يا بوسي نزلت عسلي من كسي من مص بابا .. ثم قالت كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها علي كتفاي ثم مسكت زوبري وأخذت افرش علي طيز بنتي الشرموطة وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته حتى البيضان حتي جاءتها شهوتها ثم جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل .. وجريت بوسي تلتقط لبني في فمها وشفتاها .. وإسترخى زوبري ولم تتركه بوسي حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتي جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد .. ونيمتها على ظهرها وأخذت أفرش لها على بظرها بقوة حتى إنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها .. ثم أدخلت زوبري في طيز بنتي الشرموطة بعد أن أخذت وضع الكلبة وأدخلت زوبري بكسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها حتى جاءتني شهوتي فأخرجت زوبري من كسها وإستلمته إبنتي حتى آخر نقطة .. وشكراني على إستمتاعهما الذي لم يكونا يتوقعاه نيكة بزوبر طبيعي كبير الحجم وليس صناعي لا حياة فيه ولا سخونة .. وطلبا الإثنان بأن لا يقطعان علاقتهما الجنسية معي شريطة أن أفرغ لبني في أكساسهم بعد أخذ مانع للحمل وواعدتهم على ذلك . وإستمرت الحال مع إبنتي التي إستعملت مانع للحمل وأصبحت تشاركني سريري لمدة الست أشهر التي غابت فيها أمها وكانت صديقتها بوسي تأتي يوم بعد يوم لتأخذ نصيبها من الجنس الذي إستمتعت به معي وكانت وإبنتي يتباران في إرتداء أحلى وأمتع الملابس الداخلية التي تطيّر العقل وترسم تضاريس طيز بنتي الشرموطة … وعلمتهم كل فنون الجنس والأوضاع الجنسية المثيرة وكنا نشاهد أفلام البرنو ونطبق منها كل ما هو جميل من أوضاع الجنس مرة نيك في فمها ومرة أنيك طيز بنتي الشرموطة أو في الكس

طيز عمتي الفلاحة خلتني أبعبصها وأفشخها نيك

 طيز عمتي الفلاحة خلتني أبعبصها وأفشخها نيك

قبل أن أرى طيز عمتى كنت دائماً أحب عمتي هدى الفلاحة لإنها منفتحة وحسنة الحديث وحنونة وقبل كل شيء جميلة. كنت أحب فقط أن أكون معها. كلمة “جمال” تحولت إلى “سكسي” عندما كبرت وتعلمت أن أمارس العادة السرية. في هذا الوقت لاحظت طيز عمتي وشفتهيا ونهديها ورائحتها. كانت تكبرني بعشر سنوات فقط. أتت الأجازة ودعتني لكي أقيم معها لإن والدي كان عليهما أن يسافرا إلى قريتنا الأصلية من أجل بعض الإصلاحات على بيتنا هناك. قبلت الدعوة وأنتقلت للعيش معها ومع عمي وأبناء عمومتي. في الأرياف لابد أن تلمح شخص ما وهو يغير ملابسه لإننا ننسى أن نغلق الأبواب ونحن نغير ملابسنا. وفي الواقع هذا ما حدث. أنا من نوعية محبي القراءة وأبناء عمومتي من محبي الاحتفالات والخروج. وفي يوم من الأيام شعرت بالملل الشديد حتى أنني ذهبت إلى البيت مبكراً. كان التلفاز يعمل ولذلك ذهبت إلى غرفتي. خرجت عمتي من الحمام وهي ترتدي منشفة كبيرة. كانت عاقدة شعرها ورأت إعلان على التلفاز, قلعت المنشفة وبدأت تجفف شعرها وهي عارية تماماً. وقفت في مكاني دون حراك لا أدري ما على فعله وفارغاً فيهي. رأتني وبسرعة جذبت المنشفة على جسدها العاري ورأيت طيز عمتي تأسفت لها وهي قالت لم يحدث شيء كل ما هنالك أنها نسيت أن تغلق الباب. أعتقد أنها رأت أنتصابي. ذهبت إلى غرفتها وأنا إلى غرفتي. نزعت كل ملابسي وسرحت في خيالتي عنها وظللت أمارس العادة السرية حتى قذفت عليها. جسدها العاري والمبلل لم يغيبا عن ذهني.
لم أدري كيف أواجها وكنت أنظر للأسفل وأبعد نفسي عنها. مرت الأيام وهي نسيت الأمر وبدأت تقترب مني مرة أخرى. لكنني لم أستطع التحكم في نفسي وشعرت أن علي أن أعتذر منها. قالت لي أن كل شيء على ما يرام فشعرت بالأرتياح. عادت كل شيء إلى طبيعته. وبعد ظهر أحد الأيام عندما كنت متواجداً في المنزل شعرت بالهيجان الشديد حتى أنني بدأت أمارس العادة السرية. كان شعور رائع جداً وأستمتعت باللحظة الراهنة حتى الثمالة. خطت عمتي إلى داخل غرفتي لتنظيفها ورأتني وأنا أمارس العادة السرية وجسدي عاري على السرير. لم أستطع على الأطلاق أن أوقف نفسي لكنها كانت أمامي بالضبط. لذلك أجبرت نفسي على التوقف وحاولت التهرب منها. كانت متفاجأة جداً لدرجة أنها لم تتحرك قيد أنملة. بينما أنا كنت هيجان جداً حتى أنني وقفت من على السرير وحضنتها حتى ألتوى انتصابي في معدتها. كان جسدها دافئ وناعم جداً. نظرت إلي للحظة مرت كأنها دهر وقبلتني على شفتي. طعم شفتيها المبللتين كان مثل الشهد ينساب على حلقي الجاف. ومن ثم حضنتني بقوة و شعرت بأردافي العارية. عملية تعرية المرأة مثيرة جداً في حد ذاتها. كانت عمتي بلوزة وجيبة. بدأت بتعريتها البلوزة وحمالة الصدر. هب نسيم بارد فرأيت قشعريرة بسيطة تسري في جسدها. تبادلنا القبل ببطء ومن ثم بطريقة أكثر حميمية. تلاقت أفواهنا وداعبنا بعضنا البعض. أمسكت طيز عمتي وشعرت بحملتيها على صدري. وجد قضيبي طريقه في معدتها. كان كل شيء يصير على خيرما يرام. مصصت ثدييها وهي عضت شفتيها بخفة وشددت قبضتها على مؤخرتي. كان نهديها من قياس 32 وهو الحجم بالضبط الذي أحبه. خرجت تأوهات خفيضة من فمها وأنا أتلاعب بنهديها.
سقطنا على السري وأنا أنطلقت إلى كيلوتها ولعقت فخذيها وصولاً إلى حيث يبدأ كيلوتها. بدأت كل هذه القراءة في المكتبة تؤتي أكلها. قلعتها الكيلوت وهي رفعت ساقيها من طوع نفسها فجذبت الكيلوت بعيداً. رأيت كسها المشعر وبدأت في تقبيله. كانت رائحته نفاذة وأنطلقت بأصبعي في كسي وزلقته بين شفراته حيث كانت مبللة ودافئة. دفعتني على جانبي وجلست على وجهي وذهبت لقضيبي وبدأت في مصه. مصصت شهدها وكنت متحمس جدتً لإنها المرة الأولى التي أرى فيها كل هذا على الطبيعة. رأيت طيز عمتي عن قرب فبدأت ألحس الجزء ما بين كسها ومؤخرتها. دفعت بأصبعي في عسل كسها ودفعت بأصبعي الأخر في خرم طيز عمتي . تأوهت أكثر وكان هذا أجمل صوت أسمعه في حياتي. أحبت ما كنت أفعله به فأنطلقت أتلاعب بكل مكان في جسدها العاري. دفعت بأصبع أخر في كسها وظللت أدخل وأخرج فيه وأنا الحسه أيضاً. كان الطعم مميز جداً. كل هذا جعلني هيجان جداً حتى أنني قذفت وهي تأوهت بأصوات متسارعة ولم أتوقف أنا عن اللعب فيها ومن ثم قذفت هي أيضاً. استلقينا على السرير لبعض الوقت حتى عادت الطاقة إلى قضيبي وهدأت أنفاسها المتسارعة. جلست بين ساقيها  وأمسكت بفخذيها وبدأت أجهز قضيبي لرحلته الطويلة في نهر كسها. وضعت رأسي قضيبي على كسها وبدأت أثيرها بحكه على بظرها وبين شفرات كسها من دون الدخول فيها. وما هي إلا دقائق وأصبحت شوتها عالية لدرجة أنها جذبتني نحوها حتى أندفع قضيبي كاملاً في داخلها مرة واحدة. أطلقت صرخة عالية رنت لها الغرفة ثم كتمتها خضية أن يسمعنا أحد. ومن هنا أنطلقت في كس عمتي دخولاً وخروجاً ولم أتوقف عن نيكها حتى اليوم.

طيز اختي الطرية تتناك من زبي

 طيز اختي الطرية تتناك من زبي

مرحباً، سأقص اليوم قصة من أجمل قصص نيك المحارم ، اسمي قصي عمري 18 سنة طويل وعريض ورياضي وجسمي حلو واسمر واختي الكبيرة اسمها فرح عمرها 30 سنة حلوة شقراء وبيضاء متوسطة الطول وصدرا كبير وطري وطيزها كبيرة متزوجة وعندها 4 اولاد اختي الاصغر منها اسمها داليا عمرها 25 سنة متزوجة كمان بس جسمها احلى من جسم فرح لانو داليا جسمها مثل الاجانب مشدود وصدر وسط ومشدود وطيز صغيرة شوي وفتحت طيزها جميلة و فخادها بتجنن ومشيتها وغنجها ودلعها بجبلي ضهري و اختي الاصغر اسمها رهف عمرها 22 سنة مو متزوجة وقاعدة معي بالبيت وانا من لما وعيت عالجنس والسكس وانا بسوي العادة السرية وانا عم اتخيل اختي رهف وبعدين صرت اتخيل اخواتي الباقيات و مرة من شهرين تقريبا كان البيت فاضي مافيه حد كنت قاعد عم اقرأ قصص نيك المحارم عالكمبيوتر وعم العب بزبي دخلت لعندي اختي رهف انا طبعا غيرت الموقع وبالخطأ شغلت فيلم سكس وضبطت قعدتي فورا يمكن هي حست أو شافتني بس ما حكت شي وغيرت قميص نومها قدامي وشفت الكيلوت الاحمر الصغير وشفت طيزها الكبيرة الي بنمحن لما اشوفها بعد شوي اجت وقعدت ناحي قالتلي بدا تشوف الفيلم يلي كنت عم تشوفه انا تفاجئت كتير من طلبها واحمر وجهي قالتلي لا تخجل ولا شي نحنا شباب على بعض ومنفهم على بعض وانا كمان أقرأ قصص نيك المحارم باستمرار، حطلي الفيلم يلي كنت عم تشوفو قلتلها طيب يلي بدك ياه حطيت الفيلم وبلشت اختي تنمحن شوي شوي وتسبل عيونها وانا زبي وقف ورح يطلع من البنطلون اختي انتبهت علي وانا عم العب بزبي بايدي وانا بعمل حالي عم زبط قعدتي على الكرسي قالتلي حبيبي قصي قلتلها نعم قالتلي أنت زبك مثل زب هاد الشب يلي بالفيلم انا خجلت وقلتلها لاء اكبر منو قالتلي شووو عنجد؟ قلتلها ايه زبي كبير اكبر من هاد بتحبي تشوفيه؟ قالتلي يا ريت قلتلها بس بركي دخل لعنا حدا قالتلي لا تخاف بقفل الباب واهلك ما بيجو هلق لا أمك ولا ابوك قلتلها طيب وانا كمان بتمنى من زمان اني اشوف صدرك وحلمات بزازك قالتلي طيب يا حبيبي بتشوفهن بس بتخلي هاد الشي بيني وبينك ما لازم حدا بالدنيا كلها يعرف شي قلتلها اكيد ماحدا رح يعرف قلتلها تعالي حبيبتي اقعدي على حضني مشان تشعري بزبي كيف واقف تحت البنطلون وبدو ينط عليكي وينيكك هههههه صارت تضحك وقعدت على حضني وانا اول مرة بحتك ببنت هيك وصارت تتغنج وتدللع فوق زبي وكانت لابسة قميص نوم وانا صرت افرك صدرها كمان واول مرة بمسك صدر هيك بايدي وحسيت انو كتير طري وحلو وصرت افركع بعدين نزلت البنطلون وطلعت زبي وهي قاعدة على حضني وطلعت زبي وصار بين رجليها هي شافته وقالت شو هاد كل هاد زب ههههههه قلتلها ايه زبي وهو تحت امرك اعملي فيه الي بدك ياه يا عمري نزلت وقعدت على رجليها وصار راسها بين فخادي وصارت تشوفه قلتلها قربي تمك منه وحطي شفايفك عليه دوقيه طيب كتير قالتلي بدي اكله اكل وحطت لسانها عليه وبلشت لحس لحس قلتلها مصيييه مص بشفايفك وصارت تمصع وانا صرت بعالم تااني وهي حبت طعمه كتير بعدين انا وقفت ووقفتها كمان ووقفت وراها وصرت العب بصدرها وافركه من فوق قميص النوم ومصيت رقبتها وانا عم مصمص رقبتها والحس ادنها وافرك صدرها هي انمحنت عالاخر مسكت قميص النوم ورفعته وشلحتها ياه وشفت اجمل طيز بالدنيا طيزها كبيرة وبيضاء وطرية وشلحتها الكيلوت يلي شفته من ربع ساعة لما غيرت قميص نومها قدامي وانا عم قلها هي طيزك يلي من سنة وانا بفكر فيها وبجيب حليب زبي وانا بتخيل اني بنيكها وانا بقرا قصص نيك المحارم وهي بتقلي صارت ملكك يا حبيبي وشلحتها الستيانة لشوف اجمل بزاز بالكون واحلى من كل البزاز يلي شفتها بالافلام صدر ابيض ومتوسط وطري وحلماته زهررية وحطيت لساني على حلماته وبلشت مص فيها ومص مص والحس حتى ماعد قدرت توقف على رجليها سطحتها على تختي قالتلي حبيبي انزيل تحت انا فورا فهمت عليها نزلت على بطنها وانا عم الحسه ووصلت لبين افخادها فتحت افخادها وشفت اجمل كس بالدنيا ابيض واملس وكسها ممحون وبيقلي تعال الحسني فتحت شفرات كسها بايدي وحطيت لساني ونزلت وطلعت على كسها بلساني وهي قالت آآآآآه و بلشت الحس فيييه والحس بظرها واكله بلساني وبعدين صرت مصمص شفرات وشفايف كسها بشفايفي وهي عم تتلوى تحت لساني وتقوول آآآآه آآآآآآه ححححح مممممممم وانا مص كسها وماعد تركته لاني حبيته كتير وضليت امصه والحسه حتى نزل عسلها على تمي وانتفضت وقالت آآآآآه اتسطحت ناحها على التخت وقلتلها حبيبتي رهف بحبك بموت فيكي قالتلي وانا كمان بحبك قلتلها ليش ما دوقتيني شفايفك قالتلي يا ريت يا عمري وحطيت شفايفي بشفايفها وبلشت مص وحطيت لساني جوا تمها وبلشت الحس لسانها وامصه حتى رجعت انمحنت مرة تانية قلتلها حبيبتي قالتلي يا روح حبيبتك قلتلها بدي نيكك من طيزك قالتلي يا ريت يا عمري بس بخاف توجعني قلتلها لا تخافي انا حنون ورومنسي معك لو خايفة خلاص بلاها قالتلي لاء لاء مو خايفة خلص اعمل يلي بريحك يا روحي نزلت على كسها ولحسته شوي حتى انمحنت عالاخر وقلتلها اقعدي متل الكلبة على ايديكي ورجليكي ههههههههه صارت تضحك قالتلي كلبة يا دببب قلتلها مشان ورجيكي زبي شو بيعمل بطيزك يا حبيبة روحي قعدت بوضعية الكلبة وبلشت لحس بطيزها وريحتها لهلئ بانفي و حطيت اصبعي بطيزها وانا عم الحسها وبعدين حطيت اصبعتي التانية وبلشت اوسع طيزها والحسها ووسعها حتى صارت بتستقبل زبي وهي كانت بتقول آآآآه أيييي آآآآآآآه رحت جبت الكريم يلي كنت استعمله بالعادة السرية وانا أقرأ قصص نيك المحارم وحطيت من الكريم على زبي وعلى خرم طيزها وحطيت راس زبي على فتحة طيزها ودخلته شوي قالت أي قلتلها دخل شووي هههههههههه صارت تضحك قالتلي فوته وريحني يا حبيبي فوته كمان شوي وصار نصه بطيزها وهي بتتألم شوي ومبسوطة كمان وقالت ايييي ااخ ااااااه كمان يا حبيبي دخلته كله صار جوا طيزها وطلعته كله قالت آآآآآخ اااااااه ودخلته وطعلته بسرعة وصرت ادخله واطلعه وانيك بطيزها وهي مستمتعة وراح الوجع واجت المتعة وصارت تقلي آآآآه آآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني نيك أختك حبيبتك كلبتك نيكنييي وانا أنيك فيها حتى انتفضت اختي واجا ضهرها ونزلت عسلها وانا بنيك طيزها قالت آآآآآه آآآآآآه وانا كمان حسيت انو راح يجي ضهري وقفت وحطيته على شفايفها وخليتها تمصه مصتين واجا ضهري كله بتمها ولحسته كله قلتلها ابلعيه بلعته كله وشربته قالتلي ممممممممممم عسل قلتلهاا أنت العسل يا حبيبة روحي ومن يومها لليوم كل يوم لازم مصمص كس اختي وانزل عسلها بلسااني وهي كمان بتنزلي حليبي كلو حتى لو ما نكتها نكتفي بالمصمصة واللحس مشان ابي وامي ما يحسو علينا وكل اسبوع بيفضى البيت انا واختي منستغل الفرصة وبنيكها وبمتعها وبتمتعني ونعيش أجمل قصص نيك المحارم

dimanche 22 août 2021

صديقي يركب طيز زوجتي المربربة ويهديني طيز زوجته

 صديقي يركب طيز زوجتي المربربة ويهديني طيز زوجته 

اليوم سأحكي كيف وصلت لمرحلة ان صديقي يركب طيز زوجتي امامي بدون مشاكل، زوجتى تملك جسما جميلا وكنت اراها ولا أصدق ان انها مليكتي وحبيبتي بعد قدومنا لامريكا بستة أشهر التحقت بعمل لدى أحد الاصدقاء وقامت بينهم صداقة قوية لدرجة انها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياتة الجنسية بزوجتة وكم كان صاحبنا تعيسا معها إلى ان تطورت الامور إلى الغزل غير العفيف وكم يتمنى صاحبنا ان ينيكها ولو مرة واحدة ورأيت الشهوة واضحة في كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها وبكل صراحة أنة ليس هناك ما يمنع ان تستمتع بة فجاءت في اليوم التالى وأخبرتنى انها دعتة على العشاء معنا في الويك اند جاء صاحبنا وكانت زوجتى في انتظارة على نار وقد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ولا تتخيلوا مقدار الشوق والشهوة التي كانت في عيون كلاهما أكلنا وشربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى ان أضع موسيقى راقصة لكى يرى صاحبنا كم هي راقصة ممتازة فاجاتنا بتغيير ملابسها وقدومها شبة عارية وما يغطى جسمها فقط شال اسود وكيلوت شفاف يبرز طيزها وكسها بكل وضوح وصلت الاحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما سأغفو قليلا لان الخمر أدارت رأسى وطبعا لم يمانعا تسللت للطابق العلوى حيث غرف النوم ووقفت اراقبهما رقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال وأ صبحت فقط بالكيلوت ما أن رأها صاحبنا على حالتها فقام بمساعدتها وخلع عنها ماتبقى وأ نا أرى زوجتى عارية مع رجل اخر خلع ملابسة وما أن رأت زبة المنتصب حتى ركعت على ركبتيها وانهالت على زبة مصا ولحسا استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع وتمص زبة وتخبرة بأنها في قمة التهيج وكم هي متشوقة لان ينيكها في كل مكان لم يترك صاحبنا الفرصة وأخبرها بأن طيزها تجنن وبزازها يهبلوا وكسها الغارق في عسله يريد فمه ولسانه وأنامها على الموكيت ونزل بلسانه ينهل من كسها وبدأ في نيك كسها وطيزها بأصابعة لم أ سمع في حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن ينيك كل خرم في جسدها كانت تصرخ اةةةةةةةةةة نيك كل مكان في جسمي زبك موووووووووت نار ولعت كسى إلى أن صاح خلااااص منيب قادر أبكب أبنزل فطلبت منه أن يكب منيه على وجهها ونهودها أمسكت زبه بين شفتيها إلى لحظة الانفجار ومصت كل نقطة مما كان بة ورأيتها لأول مرة تبتلع المنى، استمرت تمص زبه إلى ان اتتها رعشتها من نيكة في كسها وطيزها بأصابعة أدمنت زوجتى النيك من صديقها وأدمنت أنا على الاستمتاع بمشاهدتها تتلوى وتتأوة بين يديه ولكى أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلام سكس على الطبيعة فقط كنت أطلب منها أن تبقى عشيقها في الطابق الأرضى وكانت تفعل وتقول له انى غير موجود والأولاد نيام بالطابق العلوى نيكني هنا أحسن وكنت أستمتع جدا بصوتها وأهاتها وهى تتناك وفى أحد الليالى أتى صاحبنا كالعادة وكانت في انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لابسة بيبى دول شفاف وكيلوت استرنج ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابلا بالقبلات الساخنة والعناق بصوره هستيرية وكانت في قمة الهياج الجنسى وهو كان أكثر هياجا وقال لها أنا ماكل عشانك قرص ونص -فياجرا-وعايز أنيك فيك لين أشبع ردت بدلال ياريييييت تنيك فيني لين الصبح أموت في زبك وأعبده ونزلت إلى سحاب بنطلونه وأخرجت زبه تلاعبه وتلوكه بين شفتيها واستمرت تمص في زبه فتره راكعة على ركبتيها وهو يتأوه أأأ هههههه مصى كماننننننننننن زبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى قالت له كسى مشتاق لك أكثر-لك يومين مانكته-فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن زب صاحبها وتنتظره على نار المهم صاحبنا لم يضع الوقت وقلبها على الأرض في وضع ال69 بعد خلع البيبى دول والكيلوت بطريقة الأفلام فطار البيبى دول على المقعد والكيلوت إلى مروحة السقف التي أرسته على الأرض واشتعلت الشهوة بكل منهم ولحسن حظى كانت طيزها في مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر كانت تمص زبه بجنون وتقول رأس زبك بيموتنى عمرى ماشفت زب واقف كذا نااااااااااااااار وكان ينهل من كسها بلسانه وأصابعه أثنين أو تلاثه ينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة حرام عليك ما أقدرأستحمل نيكنى اركب علي خل زبك يقطع كسى وسمعتها تصرخ بشدة لألألألألألألألأ كذا أبموت طيزى ناااااااااااااااااااااار فلاحظت أنه أدخل أصبعه الأكبر في طيزها وبدأ في نيكها لأول مره في خرم طيزها والتى لم تتناك أبدا وازداد صراخ حبيبتى أرجوك نيكنى في طيزى أبنجن عمرى مااتنكت فيها فما كان من صاحبنا الا أن قال لها: هاتى كريم طيزك ضيقة قوى، صعدت إلى غرفة النوم رأتنى وقالت يبي ينيكني في طيزى، قلت لها خذى بيبى أويل وخليك على نفس الوضع عشان اشوف كويس دهن زبه بالزيت وأصبعه وبدأ مرة أخرى في نيك طيزها بأصابعه ومع صرخاتها وتوسلها لكى يرحمها وينيكها في طيزه وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول زبه في طيزها وبدأ في نيك طيزها في وضع الكلب وسمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه دخله كلللللللللللللللللله أبي زبك كله في طيزى وكانت من فرط شهوتها وهياجها تضرب رأسها في الأرض وهو نازل نيك في طيزها وأستمر على كذا حوالى نصف ساعة إلى أن صرخ خلاص وصلتتتتت أبكبأبنزل أسرعت بوجهها وشفتيها لتتلقى دفقات الحليب على لسانها وفمها ومصت كل نقطة منه حتى الثمالة علمت من زوجتى ان صاحبنا يريد الحديث معى ولكنه محرج فهو يعلم انى عارف بعلاقتهم ولكن لايعلم بأنى أستمتع بمشاهدتهما المهم أخبرتها انه ليس هناك أى حرج، اخبرتنى أنه سيأتى مساء يوم السبت وجاء صاحبنا وكعادته كانت زوجتى في انتظاره شبه عارية ولكن في وجودى غير المرات السابقة وجلسنا وتحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملاصقة له وأكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت إلى قائلا وش رأيك نخليها رباعى فهمت فورا قصده ولكنى سألت للتأكد يعنى كيف؟ قال يعنى أنت عارف انى—استكملت عبارتة فقد أحس بحرج وقلت عارف انك بتنيك نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم قال أيوه ونفسي أنت كمان تنيك سلوى-زوجتة-ونستمتع جميعا في نيك جماعى رائع …قلت له بس كيف وأنا مأعرف زوجتك ولا حتى شفتها؟ قال أنه كلمتها وموافقة ومرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طوبلة وكنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوى الاول. وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر في صحة نيك سلوى المرة القادمة فقالت نانا خلاص تبقى في صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض احنا الثلاثة والويك اند القادم تكون سلوى معنا وكأنها اشاره وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى وفى ثانية أخرجت زبى من الشورت وبدأت بمصه جاء سعد-صاحبها- من خلفها وبخفة خلع عنها ثوبها وكانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى اى ملابس داخلية وبدأ في لحس ظهرها وملاعبة بزازها وحلماتها الجميلة وسريعا خلع سعد كل ملابسه وركع خلفها واضعا زبه مواجها لطيزها وأصابعه من الامام تعبث ببظرها وشفرات كسها لم تصمد طويلا وبدأت في صرخات الشهوة، انقلب الوضع نامت على الارض وركع سعد ملاصق لوجهها لينال زبه حظه الوفيرمن فم نانا التي كانت وكأنها أول مرة تشوف زب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى في فمها. ازداد هياجى جدا برؤيتها ونزلت بين فخديها وجدت كسها غارقا في عسله وأنا أمص وألحس في كسها وبظرها وفمها بين التأوهات وبين مص زب سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت في نيكها ومازال زب سعد في فمها وأصابعه تعبث ببظرها وزبى إلى أخره ينيك في كسها المتورد إلى ان انفجرت بالمنى في أعماقها وأتتها رعشتها وسألتها لتنظفه بفمها الجميل انقلبت إلى وضع الكلب فمها يمص زبى مرة أخرىبينما كسها وطيزها في مواجهة سعد احسست انى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها وفضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت سعد يبلل أصابعه من المنى في كسها ويدعك بالسائل فتحة طيزها إلى ان استرخت وبدأت في التأوه مرات عديدة وزاد سعد من المباعدة بين فلقتى طيزها وأصبح بينيك في كسها وطيزها بأصابعة في وقت واحد إلى ان ازداد صراخها خلالالالالالاص موتنى بس أرجووووك نيكنى الله يخلييييييييييييييك دخله فيني وسمع رجاءها وبدأ في نيك طيزها وكلما ازداد صوتها وهياجها أزداد هو في نيكها ثم أ نامها على ظهرها ولاعب كسها برأس زبه لمرات عديدة وهى تصرخ دخله دخله ارجوك وظل ينيك فيها حوالى 20 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة وكنت على اخرى يكاد زبى الانفجار اقتربت من فمها ولم أستطع المقاومة فنزل المنى على وجهها الجميل وسعد أيضا أمنى على شفتيها فضحكت قائلة شبعتوني حليب قبل النوم في الموعد المحدد جاءا سعد وسلوى لتقضية السهرة معنا أنا ونانا- سلوى لاول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن سعد لايراها جنسية ويفضل نانا في ممارسة الجنس-كانت ترتدى تنورة قصيرة جدا وبلوزة كاشفة معظم بزازها ولاول وهلة احسست بأننى راغب بها وامتاع نفسى منها – ولم تكن نانا تستر جسدها الا ببيبى دول وورقة التوت وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر وايديه على بزازها وطيزها- سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة وما ان جلست حتى راحت التنورة القصيرة في خبر كان وأطل الكيلوت الأبيض الممتلىء بكس يكاد ينطق بما فيه ووزوجها يقول انها باردة في الجنس؟ احسست مما رأيت انه كان بس كلام ليصل إلى كس نانا وطيزها اللى جننوه لأن سلوى هي الأخرى لاتقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية وغير موقوتة جاهزة للانفجار في أى لحظة – وضع سعد شريطا في الفيديو وقال ها الشريط يجنن وكان فعلا جميل لامراة شيقة جدا مع أربع شباب وبدأت اسمع التعليقات من سعد ونانا وسلوى فسلوى أعجبها الزب السميك اللى كان في كس البنت اما نانا فكان اعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الاربعة على وجه البنت واووووف واحححح وياريتهم علبا أنا وترد سلوى ولا النيك اللى كان في طيزها نااااار وأنا اسمع وخطر أنزل على روحى من كلامهم- في اقل من دقيقة رأيت نانا وسعد تحتها وفصخها عارية وبدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كسها وفتحة طيزها والصرخات تتوالى من نانا ااححححححححح كسى ناررررررر وأنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى – إلى أن فاجأتنى سلوى احنا يعني بس بنتفرج عليهم كذا؟ قلت لأ انا مستنيكى ولم أكمل كلامى ويداى تعبث في بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملابسها وأصبحت في حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى بالقبلات النارية وانتهت على ركبتيها تمص زبى وسعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت ارجلها فوق أكتاف سعد وزبه كأنه يقسم كسها نصفين ولم أتمالك نفسى، وسألت سلوى أن تجلس على زبى فجلست ومالت للأمام وضهرها يواجهنى وظهرت فتحة طيزها أمامى ووجدت نفسى اضع أصبعى فيها وأصبعى الاخر في طيز نانا لاول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة لم نكتشف متعة النيك في الطيز الا مع أسعد وسلوى حاولت انيك سلوى من طيزها لم تفلح المحاولة الا بادخال رأس زبى فقط همست لى ان كان عندنا زيت زيتون وأحضرته من المطبخ وعند رجوعى الصالة لقيت سلوى بتنيك في طيز نانا وأسعد مازال نازل نيك في كسها ونانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع ناااااااااار احححححححح نيك فيا لبكره ورعشاتها تتوالى وكلما ازداد هياجها وصراخها زاد أسعد من سرعة النيك فيها وطلبت منى سلوى الزيت ووضعت على أصابعها ووضعت أصبعيها في طيز نانا التي صرخت لألألأ كده لازم تنيك طيزى دى بأت نار قلبها أسعد إلى وضع الكلب وباعد بين ارجلها ومع الزيت ابتلعت طيز نانا زب أسعد بكامله وهى تتاوه من الهياج- سألتنى سلوى بدلع اتعلمت يلا ورينى وجاورت نانا على الأرض في نفس الوضع وكانت طيزها من اجمل مارأيت وأوسع شوية من نانا فقد مارست في طيزها كثيرا – استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأسعد نتبادل الكسين والطيزين إلى ان أتت رعشات كل من نانا وسلوى مرات عديدة وأنزلنا منينا كل منا في فم زوجة الأخر واصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الاولى، أصبح الويك اند اما في بيتنا أو بيتهم لسنوات واضطررنا للانتقال لبلده اخرى للعمل ومازلنا نتقابل مرة كل شهرين أو تلاتة

طيز عمتي الممحونة تبحث عن زب للنيك

طيز عمتي الممحونة تبحث عن زب للنيك 


ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه وكان عقلي وفكري مع زب فهد ! فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة مع بعضنا فطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجة اخي فوافق فهد على توصيلي للسوق فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة فخلعت السنتيانه ولبست كلوت صغير كان يرى من وراء القميص هو وحلمات نهودي وناديته ليبحث معي عن البطاقات فعندما دخل دهش من لبسي فقلت له دور ف يأدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبه داخلها فعرفت ان شعوري و شعوره واحد فقلت له  لقيت البطاقات يا(ابو زب) فقال لي يمكن بين طيزك يا(أم طيزين) فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلتله شكلك بتتزوج وبتطلق قال لي ليه – قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكوت  فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتى إلى أن ألتهمه فعندما كنت أمص له زبه  وضع أصبعه بين شفرتي كسي ووضع يده الثانية على حلماتي فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر ينصهر داخل كسي فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته


mercredi 18 août 2021

سكس تبادل زوجات مع سيدات تعشق النيك الخلفي أمام أزواجها

سكس تبادل زوجات مع سيدات تعشق النيك الخلفي أمام أزواجها

سأحكي لكم قصتي اليوم عندما مارست سكس تبادل زوجات ، كنت انا وزوجتي ضمن مجموعة في رحلة إلى دولة عربية شقيقة لمدة اسبوع وفي اليوم الثاني من وصولنا إلى الفندق خرجت من الفندق إلى السوق لاشتري بعض الاشياء وبعد حوالي الساعة وعندما عدت إلى فندق وجدت زوجتي تجلس في الصالون مع احد الزبائن وزوجته ممن هم معنا بالكروب وعندما وصلت اليهم وسلمت عليهم بدات زوجتي تعرفني عليهم، علمت أنها تريد سكس تبادل زوجات مع هذا الزوج احمد وزوجته عفاف وكانت زوجته جميلة وهي تلبس فستان قصير حتى فوق الركبة وإثناء جلوسها كانت معظم سيقانها ظاهرة حتى اطراف طيزها تقريبا بينما كانت زوجتي تلبس بنطالا اسود سترتش ضيق جدا وقد ارتسمت من خلالة معظم معالم طيزها وساقيها بالإضافة إلى قميص ابيض شفاف كانت تظهر من خلالة حمالة صدرها السوداء وجلست معهم قليلا ثم استاذنت باذهاب إلى الغرفة لوضع الاشياء التي احضرتها من السوق وبعد حوالي النصف ساعة لحقت بي زوجتي اللى الغرفة وقالت لي ان احمد وزوجتة عفاف هم معنا بالكروب وقد بدأت بالحديث عنهم فقالت لي بان احمد وعفاف هم فري جدا ولا يمانعون في ممارسة سكس تبادل زوجات وقد تعرفت عليهم اثناء ما كنت جالسة في الصالون لوحدي وحضروا لعندي بعد ان شاهدني احمد واعجبته وجلسنا مع بعض وهم يدعوننا لجلسه مع بعض وقالت لي ما رايك بزوجتة عفاف فقلت لها حلوة وسكسية فقالت لي يمكنك اليوم بالسهرة ان تتدبر امرك معها فقلت لها وانت فقالت انا لاحظت بان احمد هو مشدود لي جدا وكاد ان يحترق وعلى ما يبدو بالاتفاق مع زوجتة وذلك من خلال حديثهما معي في الصالون فقلت لها اوكي ومتى ستكون السهرة واين فقالت في النادي الليلي الموجود في الفندق فاليوم يوجد سهرة ممتعة كما قالو لي وفعلا في حوالي الساعة الحادية عشر ليلا رن الهاتف فردت زوجتي وكان المتصل هو احمد ويقول لها هل انتم جاهزون فقالت له زوجتي نعم وكانت زوجتي قد رتبت نفسها وشعرها ومكياجها بشكل رائع وقالت لي ستكون الليلة مميزة يا حبيبي فكم كنت أتمنى ممارسة سكس تبادل زوجات منذ زمن فقلت لها لنرى وطبعا بالنسبة لزوجتي فليست هذه المرة الاولى التي تنفرد بعملها فانا وهي لكل منا حريتة الخاصة وفعلا خرجنا من الغرفة لنلتقي باحمد وعفاف في بهو الفندق ثم ذهبنا إلى النادي الموجود في الطابق الثاني تحت الارض من الفندق وجلسنا على طاولة صغيرة نوعا ما ثم طلب احمد من الجرسون احضار الطعام والمقبلات وسالنا ماذا نحب ان نشرب فقلت لة ويسكي فاحضر الجرسون كل ما طلبناه وزجاجة الويسكي وقطع الثلج المكعبة وسكب لنا اربع كاسات من الويسكي رغم ان زوجتي. لا تشرب مشروبا الا قليل جدا وبدأنا نشرب وناكل وبدأت الموسيقى والغناء وسكب احمد لي وله الكاس الثاني من الويسكي وكنت انظر إلى زوجتة عفاف بكل شيق وهي تضع احد ساقيها فوق الساق الاخر وتحت الاضواء الخافته الحمراء التي لا يكاد الانسان يرى الا من بجانبه أو قريبا منه وبعد الكاس الثاني من الويسكي لم يعد شيء يمنع احدنا من فعل اي شيء نتيجة المتعة التي وصلنا اليها فطلب احمد من زوجتي القيام لمشاركتة الرقص فقامت وبدات ترقص معه وانا وعفاف ننظر اليهم وبدا احمد بوضع يدية على خصر زوجتي ومن ثم على طيزها وبدات هي تتمايل امامه وبين ذراعية واحيانا تلصق طيزها بحضنه وتميل براسها للخلف على كتفة فراح يقبلها فمددت يدي إلى ساق عفاف فقامت ووضعت يدها فوق يدي وبدات افرك ساقيها فطلبت منها ان تجلس بجانبي ولففت رقبتها بيدي اليمنى بينما يدي اليسرى اصبحت بين ساقيها ثم باعدت ساقيها لتفسح ليدي المجال بالوصول إلى ما اريد وفعلا وصلت يدي ولامست الكيلوت التي تلبسه فقلت لها ما لون الكيلوت الذي تلبسيه فقالت لي انه ابيض وانا افرك كسها ومدت يدها فوق زبي فوجدتة ينتصب فبدات تفركة حتى انتصب جيدا وقالت لي يبدو انه كبير فقلت لها نعم ثم ادخلت يدي تحت الكيلوت لاجعل اصبعي يغوص في كسها حتى راحة يدي وبدا كسها يسيل بمائة اللزج وبعد ان تبللت اصبعي اخرجتها وبدات امصها فزادت هذه العملية من هيجانها وقالت لي ساريك اليوم العجب ثم انتهى احمد وزوجتي من الرقص وعادوا وجلسوا بجانب بعضهم وكادت زوجتي ان تكون بحضنه فامسك كاس الويسكي بيدة وراح يسقي زوجتي وهو يلف رقبتها بذراعه ويده الثانية تمسك كاس الويسكي وبعد ان وضع كاس الويسكي على الطاولة وضع يده على بطن زوجتي وهي ترتفع حتى وصل بها إلى صدرها وبدا يضغط بيدة على نهديها وكانه اصبح سكران ثم قمت انا وعفاف ورقصنا سويا وكانت الانظار تتجه غالبا إلى سيقان عفاف اثناء رقصها ثم عدنا للجلوس وقص النكات السكسية ونضحك وتحكي مغامراتها في سكس تبادل زوجات مع زوجها ونقبل بعضنا حتى الساعة الثالثة صباحا وقمنا للذهاب كل منا إلى غرفته ولكن زوجتي كانت قد شبكت اصابعها بيد احمد وعفاف تمسك بذراعي وعندما وصلنا غرفة احمد بقيت يد زوجتي بيد احمد ودخلا الغرفة معا بينما تابعنا انا وعفاف إلى غرفتنا وفور دخولنا قمت بامساكها واجلاسها على السرير ورحت امص شفتيها وفرك نهودها ثم قمت بفك ازرار فستانها وخلعته عنها ثم قمت بنزع حمالة صدرها وبقيت بالكيلوت وبدات افرك وامص نهديها ثم نزلت إلى بطنها ثم اصبح لساني فو كيلوتها وانا اشم رائحتة وبدات ادخل لساني إلى كسها ولكن من طرف الكيلوت الذي تبلل ثم قامت وخلعته بيدها وقالت لي الحس لي كسي جيدا واجعل كل لسانك يلعب على اشفاري ثم فتحت لها اشفارها وادخلت لساني كله بكسها حتى احسست بماء كسها يبلل فمي ونصف وجهي ثم رفعت ساقيها إلى الاعلى حتى ظهرت فتحة طيزها وراح لساني يلعب على فتحتة طيزها وهي تقول لي ارجوك ادخل لسانك بكسي وبطيزي. اريدك ان تنيكني من طيزي بلسانك ثم تمددت على ظهري وتمددت هي فوقي ولكن بالعكس وبدات تمص زبي وانا الحس كسها وطيزها ومياه كسها تنزل فوق فمي بكثرة فبللت لي وجهي وهي تلاعب كسها فوق فمي ووجهي كله ثم قامت وجلست فوق زبي وامسكت به وبدات تفرك راس زبي على كسها ثم جعلت راسه موجها بين اشفارها وهبطت فوقة ليغوص كله بكسها حتى كادت بيضاتي ان تدخل معة بكسها وراحت تفرك كسها فوق زبي وهي تتراقص فوقة وتقول لي اين زبك الان. ارجوك ان تقول لي اين زبك فقلت لها في كسك فقالت ماذا يفعل بكسي فقلت لها انة ينيك كسك المنيوك. فقالت حبيبي نيكني. نيكني بزبك الحلو. بدي زبك يبقى بكسي وما يطلع. زبك طيب كتير. حبيبي أنت نيكني وخلي احمد ينيك مرتك. وبدات تتاوه وقالت لي حبيبي وين مرتك الان. فقلت لها عند زوجك. فقالت ماذا تفعل عند زوجي فقلت لها انها تنتاك بزبة فنحن نمارس سكس تبادل زوجات بشكل طبيعي. وهي تطلق الاهات وقد زاد هيجانها وبدات تصرخ ثم هدأت فوقي وشعرت بماء كسها المتدفق يكب فوق زبي ثم قامت وجلست فوق فمي لاشرب ماء كسها المتدفق ثم تمددت على بطنها ووضعت الوسادة تحت بطنها لترتفع طيزها إلى الخلف ويظهر كسها جيدا فقمت بشم رائحتة ولحسة مرة ثانية ثم جلست فوق طيزها وامسكت زبي وبدات افرك راس زبي على كسها فتهيجت وصاحت هيا ادخلة بكسي فورا اطفىء شهوتي التي تتوهج بداخلة ان بكسي نارا ملتهبة ولن تنطفىء الا بحليب زبك فادخلت زبي بكسها وهي تتحرك تحتي وانا اخرجة وادخلة بكسها وعندما شعرت بانه سوف يقذف حليبه ضغطت بقوة بزبي ونمت فوق ظهرها وبدا يقذف الحليب كالرصاص فقالت لي انني اشعر بحليب زبك وكانه يريد ان يخرج من فمي وكم اتمنى ان يبقى زبك يقذف بكسي حتى الصباح ثم تمددت بجانبها وبدانا نتبادل القبلات والمصات وبعد قليل قلت لها هل كسك ممتلىء بالحليب فقالت لي لو قمت الان لامشي فسوف يسيل الحليب على سيقاني فمددت يدي إلى كسها وفعلا هو مبلل كثيرا فطلبت مني ان انزل بين سيقانها والحس كسها وقالت لي انا احب بعد ان انتاك ان يقوم من ينيكني بلحس كسي فقلت لها انا اموت برائحة الكس المنتاك ونزلت بين ساقيها وبادات الحس كسها وانظفة لها بلساني فتهيجت من جديد وانتصب زبي مرة ثانية فقلت لها هذه المرة زبي يريد ان يدخل بطيزك فقالت لي وهل تريد طيزي افضل من ان يدخل زبك بها فهي جاهزة الان لزبك ومدت يديها إلى طبزها وهي ممددة على بطنها وفتحت لي طيزها وقالت ادخل زبك ولكن بلل راس زبك وبلل فتحة طيزي بلسانك فقمت بلحس فتحة طيزها حتى تبللت جيدا وامسكت زبي وبدات اضغط براسه على فتحة طيزها حتى دخل كله وبدات تتاوه وتصيح وتتمتم بكلمات لا افهم منها الا كلمة نيكني. نيكني بزبك حتى اقترب زبي من افراغ الحليب فاخرجتة من طيزها وجلست بجانب راسها وامسكتها من شعرها وادخلت راس زبي بكسها وبدا يكب الحليب في فمها وبدا الحليب يجري من بين شفتيها ليشرشر على صدرها وهي تمسح نهديها بالحليب وشربت منه ما شربت وبعد ان انتهى زبي من قذف الحليب بفمها امسكت راسي وقربت فمها من فمي وراحت تمص شفتاي وامص شفتيها وفمها ممتلىء بالحليب ومدت لسانها وكله حليب وادخلته بفمي ثم نامت بين ذراعي ولم اكف عن تقبيلها حتى نمت دون ان اشعر ولم نستيقظ الا على صوت الهاتف ولما وذا بزوجتي تقول لي صباح الخير. هل لا زلتم نائمين. هبا استيقظوا. وفعلا استيقظنا ودخلنا الحمام سويا وفي الحمام قامت عفاف بمص زبي حتى انتصب ثم انحنت إلى الامام واسندت يديها على البانيو واتيتها من الخلف وادخلت زبي بكسها وبدات انيكها للمرة الثالثة إلى ان قذف بكسها ثم قامت وجلست القرفصاء وبدات تبول (تشخ) وانا انظر إلى كسها كيف تشخ واستمع إلى صوت الخرير الذي يصدرة كسها اثناء التبول ثم استكملنا الحمام وخرجنا ولبسنا ثيابنا وذهبنا إلى غرفة احمد وكان احمد وزوجتي ايضا قد انتهوا من الحمام فهمست زوجتي باذن عفاف فقلت لعفاف ماذا تريد زوجتي فقالت لي انها تسالني كم مرة نكتني فقلت لزوجتي أنت كم مرة ناكك احمد فقالت لي اربع مرات فقلت لها زبي دخل بكس عفاف مرتين وبطيزها مرة واحدة وسالت كل واحدة منهن الاخرة عن زوجها وقد كانوا وكنا مبسوطين جدا واصبحنا في كل ليلة تنام زوجتي عند احمد وعفاف عندي وذلك حتى نهاية الاجازة

أختي السكرانة تغريني بطيزها الكبيرة

 أختي السكرانة تغريني بطيزها الكبيرة



انا محمد ومعي قصص سكس حقيقية حدثت بالفعل سأحكي واحدة منهم، انا أسكن بالرياض ابلغ من العمر  26 سنة وغير متزوج ومتخرج من جامعة الملك سعود ساكن عند الوالد وعندي 4 اخوان نصفهم متزوج و3 خوات متزوجات والكبيره اسمها هدى 36 سنه بيضاء طويله جدا وعليها جسم خيالي طولها 178 ووزنها 74 وتملك اجمل طيز بالدنيا برمضان 1425 تطلقت من زوجها وانفصلت عنه وعندها منه 4 اطفال اكبرهم 12 سنه منزل الوالد كان كبير واخذت لها جناح فوق 3 غرف بحمام خاص منفصلات عن البيت وسكنت هي واولادها الاربعه خواتي كلهن ملتزمات وهي كانت اقلهن التزام. بعد 6 اشهر على ىانفصالها من زوجها وبالتحديد في شهر ربيع الثاني 1426 تقدم لها واحد غني لكن كبير 60 سنه ورفضت هي مب عشانه كبير بس لكن كان قبيح الشكل وانا شفته. حاولوا يقنعوها الاهل ورفضت هي وجلسو ايصرون كل ليلة يفتحوا معها الموضوع وكنت انا اقرب الناس لها مدري ليش لمن نجلس نسولف متفاهمين جدا عكس اخواني الاخرين. عرضو علي الاهل ان اقنعها وقلت لهم اوكيه ابحاول معها. تكلمت معها وقالت لي ممكن لمن تكلمني تكلمني على انفراد وانا استحيت لان كان الاهل موجودين. كانت تسهر مع اولادها علا القنوات بغرفه مخصصتها للتلفزيون كانت الساعة 11 بالليل ورحت وعرضت عليها نتكلم ووافقت ورحت معها لغرفتها وجلسنا ندردش: سألتني أنت شفت شكله كيف قبيح؟ قلت نعم قالت خلاص انتهى الموضوع. قلت اوكيه – وقالت هذا شايب وشين وانا مابي فلوسه دام راس ابوي يشم الهواء واقتنعت انا من جوابها ولمحت لي انه ضعيف ولا فيه شي ممكن يساعد للقبول. كانت دايما تلبس ملابس تثيرني مره وانا متأكد ان ماكانت تقصد لكن بحكم كانت متزوجه ومتعوده واصدقكم الحكي كنت اجلخ ليليا على اي منظر اتخيله فيها خاصة ان طيزها ملفتة جدا للانتباه. كانت غرفتي جنبها وفكرت اشوفها بالحمام لكن عجزت وما ساعدني وضع الحمام وبليله فكرت اشوف عنها لو من بعيد لبعيد كتلميح أو شي من هذا. قلت ابجرب وما يلحقني ضرر لكن كيف الطريقه؟ خطرت في بالي فكره اغريها لآن امي مره قالت على سبيل المزح يوم شافت اختي هدى معصبة دايما انها تبي رجل وان البنت اللي تعصب تصير تبي النيك هذا تفسير كلام امي يوم قالت تبي رجل. قلت لهدى اختي ابغاكي تصحيني من النوم بكره اخاف انوم وانا عندي شغل الصباح الساعة 9 وانا اصلا جالس بعد التخرج لا شغل ولا مشغله لكن قلت ابغريها بشىء وقلت ابخليلك الباب مفتوح لاني ماقوم على جرس المنبه قالت اوكيه — انا جربت حبوب الفياجرا وكان زبي مصلب 24 ساعه وقلت ابجربها ورحت اكلتهم ونمت الساعة 2 بعد ماقفلت الانترنت. كنت لابس فقط سروال طويل العادي وكان اضيق سروال لي وبدون فانله وانا جسمي وجسمها هي اجمل جسمين بعائلتنا وكان كل صدري شعر وجسمي مثير للبنات اما وسامتي فعاديه. وقبل انوم كان زبي واقف حيل. وركبت الساعة علا 8: 30 ونمت ولمن دقت 8: 30 قمت وابعدت الغطاء عني وكان زبي نص قومه وقومته مره ونمت على ظهري وكان قايم واضح وزبي 18سم وراسه كبيرة. جت الساعة 9 وخمس دقائق، وسمعت صوت باب جناحها يفتح وغمضت انا دقت الباب ودخلت واحس انها وقفت لمن شافت زبي وسكتت وراحت واغلقت الباب وظلت تدق الباب من برا وتقول محمد يللا قم من نومك رح لشغلك وانا سويت روحي ماسمع وظلت تدق الباب 10 دقائق تقريبا وشكلها استحت وراحت تكمل نومها – لمن جت الساعة 1 الظهر صحيت من نومي وتحممت ونزلت تحت عند الوالده وكانت هدى عندها وسوالف حريم كالعادة وجلست وقلت لهدى اشفيك ماصحيتيني قالت أنت ماصحيت وقومتك كثير وسكتنا وبعد دقايق قالت لأمي ليش ماتزوجون محمد ترى الدور عليه واحسن له يلقى وحده تراعيه وتصحيه وتشوف اموره كلها! انا عرفت انها شافت زبي ورحمتني وقلت لها لا مابي اتزوج لين احصل عمل — بالليل وكان يوم اربعاء اشتريت بيتزا ورحت لها فوق هي واولادها وكانوا سهرانين وجلسنا جلسة وسهرة حلوة وطلعت بعدها للانترنت وظليت اون لاين للفجر. لمن قفلت النت وطلعت اجيب شي اكله من تحت سمعت صوت التلفزيون حق اختي هدى واولادها وكان فيلم وهي تحب mbc2 مره دقيت عليها وطلعت قلت سهرانه؟ قالت فيلم حلو وناموا العيال قلت فرصه اتابعه قلت بينتهي قالت لا اوسطه قلت انا جوعان ابسوي سندوتشات جبنة لي ولك وابجي اتابع معك قالت حياك – ورحت وسويتهم وجبت معاي بيبسي لي ولها وكانت لابسه بنطلون بيج خفيف لكن مب شفاف وتي شيرت كت. وجلسنا نتابع وندردش احيان وتكلمنا عن الانترنت وفضايح الفنانين وكانت معلوماتها بسيطه وتحب تعرف — وقلت لها صحيح الانترنت كله فضايح فنانين وقالت ممكن اشوف اللي ينشاف منهن! اما اللي فيه خرابيط مابيه وكانت تضحك — قلت لها هاتي ذاكرة جوالك الزعيم واحملهم لك من الكومبيوتر احسن واسرع قالت اوكيه وشكلي احرجتها لان جلست تمسح افلام 10 دقايق — قلت لها خليها معي ولمن اصحى الظهر احملك ولا تعلمين احد وضحكنا من قولتي لاتعلمين قالت حنا بزران افا عليك وبعدين مابي انا شي شين  — كان يوم خميس الصبح ونمت انا ولمن صحيت حملت لها 100 فلم وعشرات الصور و قصص سكس حقيقية كثير ونزلت تحت وكنت متأخر ماقمت الا العصر وحصلتها وعطيتها الذاكرة وقلت لها تراي مادري وش حملت لكن كلهم حطيتهم واحذفي اللي مو زين! قالت اوكي — والمغرب حضرن خواتي كلهم واخواني وحريمهم لان اليوم خميس وانا طلعت للمخيم عند الاصدقاء وقعدنا نتفرج على كوره بالتلفزيون وفجأة جاني مسج من هدى اختي تقول: وش أنت محمل؟ انحرجت منك هذا كله سكس؟ واشوى ماطاح فيه احد؟ انا عجزت ارد وقررت ارد عليها ورديت مسج بعد ساعه وقلت: احذفيهم تراي ناسي والله؟ وردت هي تقول ولا يهمك انبسط أنت مع ربعك؟ وعلطول انا طلعت بحوش المخيم ودقيت عليها وقلت لها والله مادريت يمكن حملتهم كلهم واحذفيهم وقالت ولا يهمك وبعدين حرام عليك انا منفصلة وضحكت وضحكت انا وقلت لها ابدا لاتهتمي واحذفيهم قالت حاضر وقفلت الخط — بعد ساعه بعد ماتعشيت انا وكان واحد من الشله جايب ويسكي شربت لي كاسين روقت بهم — مسكت الجوال وكتبت مسج لها وقلت لها انتي لحالك وكانت الساعة 1 بالليل ردت بمسج وقالت ايه راحوا اخواتي وانا فوق ليش؟ قلت بمسج لا ابدا ابسألك المنفصله مالها رب خليها تروق طالما تقدر ومو معنى منفصله يعني تموت بحسرتها؟ ردت علي وقالت ياحبيلك أنت اللي فاهم منهم وعادي ابتفرج اجل عليهم واحذفهم — جت الساعه 3 وطلعت رايق انا ورحت البيت ودخلت غرفتي وكانت جوا تتابع لها فلم كالعاده ودقيت عليها الباب وطلعت وكانت تضحك ولمن شفتها تضحك ضحكت انا! وقالت يخرب شيطانك أنت كل دي أفلام و قصص سكس حقيقية ! قلت مسحتيهم قالت لا لسه وهي تضحك—قلت لها تتابعي فلم؟ قالت لا والله جالسه اشوف افلامك ياتعبان! قلت اجل اتركك وتصبحي بخير قالت وانت من اهله ورحت غرفتي وفتحت لمبتي الحمراء وجلست ادخن واشرب من البيره اللي حطيت بها ويسكي من المخيم وشغلت ريسيفري الخاص قنوات سكس وجلست اتفرج — انا تأكدت انها سهله لكن تبي المبادرة مني انا — -وارسلت لها مسج وهي جنبي بالغرفة الثانيه! وقلت فيه: انا اخوك وما احرمك مثل مالزمان حرمك إذا تبين امد لك سلك من رسيفري وفيه قنوات مفتوحه انا ماعندي مانع؟ ردت وقالت: تتكلم جد انت؟ قلت: ايه — قالت: ياحبيلك لكن مابي احرجك — قلت مافي احراج قالت وكان كل كلامنا مسجات جوال! قالت: اجل بكره باخذ الاولاد لعمتهم العصر وكان يوم جمعه وانت سو اللي تقول وابخليلك المفتاح بالصيدليه اللي بالصالة قلت لها: اوكيه —- وبعد صلاة الجمعة جلسنا نتغدى وعيونها لي ونبتسم ولمن طلعت لغرفتي جت للغرفة وقالت والله انا مستحيه منك لكن إذا خربت فانت مخربني وضحكنا وراحت — والعصر رحت لمحل كهرباء وجبت سلك طويل وريموت اضافي مع الاريال حقه عشان تقدر تغير قنوات وهي بغرفتها! ومددت السلك وحطيته جوا حتى موزع لدشهم ودشي حطيته بالتلفزيون حقها الخاص بغرفتها وجهزت كل شي. ولما جت شافت كل ماسويت وكنت خارج البيت انا ارسلت لي مسج وقالت مدري وش اقولك يا اجمل اخ بالدنيا وانت ابو التقدير وكلمتها بالجوال وعلمتها كيف تسوي وكيف تخفيه عن الاولاد ومن هالكلام — وجيت للبيت وشغلت ريسيفري وقلت لها تراه شغال وطلعت المخيم زي عادتي وكتبت لها بالليل رساله وقلت لها خوذي راحتك انا ابنوم بالاستراحة وردت علي تقول: كذا احراج منك محمد ولا تخليني اندم اني وافقت؟ وقلت لها ابسهر واجي 12 قالت اوكيه —- الساعة 12 رحت وانا رايق وشارب لي كم كاس ودخلت البيت ولقيته هاديء ودخلت غرفتي ودقيت على اختي هدى وقلت لها انا جيت وش هالهدوء قالت اللي يسبق العاصفه ومتنا ضحك — قالت خلاص خذ راحتك انا ابنوم تعبت من الساعة 8 اتفرج! وضحكت انا وقالت شكلك شارب زي عادتك؟ قلت على خفيف تعرفيني ماضيع انا! قالت اشرب وروق بس وضحكت وقالت تصبح على خير وقفلت السماعه. انا جلست اشرب لأني احضرت معي نص قاروره من المخيم وادخن وزبي قايم من اثار الفياجرا لحد اليوم! واتفرج سكس بعد نص ساعه ارسلت هدى مسج وقالت تراي اشوف ماتشوف! رديت وقلت لها احسن وانا اللي جبته لنفسي وضحكت وردت تضحك وتقول خذ راحتك لاتخاف سرنا بيننا! قلت لها لاتخافين انا اخوك ولا راح اظلمك اكثر من الزمان اللي ظلمك وما ردت! سكتت هي الساعة 2 وانا افتكرتها نامت جاني مسج منها تقول والله اني بكيت فعلا الزمان ظلمني! قلت ولا يهمك هدى ولو تبين اشربك كاس اللحين تنسين وتروقين انا مستعد بس لاتبكين؟ ردت بمسج وقالت: أنت تتكلم جد؟ قلت: جد الجد وقفلي بابك وشيكي على اولادك وانزلي تحت هاتي ثلج لانك منتي مثلي انا عادي اشربه ساخن متعود — إذا تبين تعالي – ردت وقالت: ايه ابي بس خايفه يبان علي بكره قلت لها النوم ينهيه لاتخافين وردت وقالت: اوكيه انا نازله واجيك 5 دقائق كنت قافل غرفتي وفتحت القفل وكانت غرفتي غرفه سهر صحيح لمبه حمراء واثاث حلو وجلسه عربي فخمة — بعد دقائق جت وكأني اشوفها لآول مره! كانت لابسه قميص عاري اليدين قطن ضيق جدا وقصير للركبة ولونه زي البرتقالي الغامق – انجنيت لمن شفتها وطيزها كان منظره يخليك تنزل من شوفته بس ومعها صحن فيه ثلج وكاس بيدها وقفلت الباب وهي ميته ضحك بس ماسكه روحها! وقالت والله اني خايفه من هالتطورات يا محمد وتضحك. وطمنتها بكم كلمه وصبيت لها كاس مع عصير داناو وشربت على خفيف وكنت مكثر العصير واعجبها وشربت اول كاس وقلت لها ودك اشغل التلفزيون قالت اوكيه بس وطي عليه وخل نسمع اغاني كان عندك! قلت عندي كل شي وشغلنا المسجل وهي تحب الطرب وشغلنا قناة XXL وجلست انا تحت وهي بالسرير نتفرج وطلبت كاس ثالث! الثاني شربته وانا مادريت! البنت راقت مره وقالت ان الخمر ينسيك همومك وزي هالكلام — انا زبي ذبحني وقام وتعمدت اظهره لها تشوفه من جوا السروال اللي كنت لابسه –وكنت اشوفها تناظر زبي ولما اشوفها تلتفت وتسولف عن حركات صارت اليوم لاولادها – لاحظت انها سطلت وبدت تحاول ترقص وهي جالسة بحركات بكتوفها! قلت لها خلاص لاتشربي اكثر وقالت لا صب لي رابع! اخر واحد وبعدها اروح انوم! — صبيت الرابع وقلت لها بشرط ارقصي واقفة مو كذا وضحكت قالت انا احسن البنات ترى رقص قلت وريني؟ قالت اوكيه بس ابيك تروح تشوف العيال اخاف احدهم قايم — رحت وشيكت وجيت وكانت الساعه 3 — وقفلت الباب قلت يللا ابي اشوف رقصك وقامت ترقص على اغنيه لمطربه لبنانيه طحنا فيها بالدش — كان رقص عالمي وفعلا رقاصه رقم 1 وقلت لها كأني امزح معها لفي معك طيز حلو للرقص وضحكت ولفت واشوف طيز خيال ياناس ومن غير شعور جلست أمسك زبي كأني أستمني وهي تضحك قالت: خل حقك ذبحته وضحكنا وقلت لها غصب عني معك حبه اتحدى بنت زيك وبلحظه مسكت الريموت وقفلت التلفزيون واشوف دموع في عيونها وتأثرت انا مره وقلت لها وش فيك روقي انا ماسويت هالشي الا ابيك ماتنحرمي قالت: اكيد لكن شوف أنت اليوم ساعدتني اخرج من حزني وضيقي ثلاث مرات افلام الجوال والسلك اللي سويته والكاس اللي نساني همي وجاء الدور علي انا! — قلت لها مابي منك الا تروقين بس قالت: وانا أبيك تروق وتنبسط وخلني اسوي حسب مزاجي؟ قلت لها اوكيه كانت الساعة 3: 30 تقريبا أو 4 وقالت لي ابيك تسكت بس وخلني اسوي اللي ابي؟ قلت لها حاضر وشغلت التلفزيون مرة ثانية وحطت اغاني ورقصت وبلحظة ماتوقعتها شالت القميص واو الكلوت والسنتيان فقط كان لونهم واحد اسود ورقص خيالي وانا مندهش ومسطل وزاد تسطيلي اكثر وهي سكرانه عالاخر وبدت تبرز طيزها بوجهي وتعبت انا وماسك زبي ألعب فيه من ورا السروال وهي تناظر زبي وترقص وفجأه خلعت الكلوت والسنتيان بحركه سريعه جدا جدا — انا مو مصدق وجسمها حلو مره وقالت لي هذي الطيز اللي تقول عليها! وقربت لي ولمست الطيز ويدي بزبي وهي واقفه — وجلست على ركبتها وقالت لي ودي اشوفه! طلعت زبي من غير شعور وانا اطلعه طاحت عليه هي ولحظه وهو كله بفمها! وتمص تمص تمص يجي عشر دقايق وخفت انزل وقمت للسرير وهي وراي وتمصه حتى قبل انسدح! قام زبي مره وانا منسدح وهي فوقي وقامت هي وقعدت عليه بكسها وهات يا ردح ردح قوي ونيك وقامت وانسدحت ورفعت رجولها فوق وقالت تعال نيك كسي ونكته نيك وزبي مصلب مرره وخفت انزل بكسها وقمت واقف جنب السرير وقامت قالت نزل في كسي تكفى وخفت وقلت لا بعدين ياقلبي ومصت زبي لين نزلت بفمها وشربته كله كان خيط طويل وداخت هي من الشراب وغسلت بحمامي وجت جلسنا نبوس بعض لطلوع الشمس! وبعدها راحت نامت ومن يومها وحنا نلتقي بغرفتي بعد الساعة 2 بالليل وفتحت طيزها بعدها بكم يوم وقررت هي تتفرغ لاولادها وماراح تتزوج وتعاهدنا انيكها حتى لو تزوجت وقررنا كذا للابد وعيشنا في أجمل قصص سكس حقيقية حتى الآن

الأم تتمايل بطيزها السمينة أمام ابنها وتشعل نار الشهوة في زبه

 الأم تتمايل بطيزها السمينة أمام ابنها وتشعل نار الشهوة في زبه



 الشهوة فعلت فعلتها بها وكي تنفذ وعدها لم تجد الا حبيبها عابد وابنها كي تفرغ كل طاقاتها الجنسية وقد تحول دلعها إلى جنس ونيك. لما رات ان عابد وصل إلى مرحلة الشباب واكتملت رجولته ظلت تتعمد التعري وكانت الأم تتمايل بطيزها السمينة امامه في كل مرة ترتدي روب النوم الشفاف وحلمتي بزازها واضحة واحيانا لا تلبس كيلوت وكلما مشت تحركت فلقتيها بطريقة مغرية وممحنة امام عابد الذي تحول مع مرور الوقت إلى مدمن على مشاهدة جسم امه والاستمناء و على جسمها اثناء التخيل. وصار عابد يغتنم اي فرصة كي يحتك بامه ويقبلها ويتظاهر انه يعمل ذلك بطريقة عفوية ولكنه في الحقيقة كان يتمحن عليها في كل لحظة كي يكتشف كسها وجسم امه اثناء النيك. وقد بقيت الام دون تذوق زب طوال خمسة عشر سنة وهي على مشارف الاربعين وفي احد الايام كانت الام نائمة واحست ان عابد يقترب منها وتظاهرت انها لم تره وبقيت تراقبه بنصف عينها إلى ان شاهدته يخرج زبه ويستمني وهو يعض على شفتيه من الشهوة واثناء ذلك تقلبت الام وهي تتظاهر انها مازالت نائمة وكشفت عن طيزها حيث كانت تضع سترينغ وردي على طيزها يكشف فلقتيها بالكامل. وانتظرت حتى وصل الابن إلى مرحلة متقدمة من الشهوة وهنا فتحت عينيها وتظاهرت انها مصدومة بحيث وضعت يدها على صدرها ثم صرخت صرخة خفيفة وهنا اخفى عابد زبي وفر إلى غرفة اخرى واغلق الباب على نفسه وهو يبكي من الخوف والخجل وحتى تضعه امه في احسن الظروف فلم تتبعه بل تركته حتى يهدا واخذت له طعام العشاء إلى غاية غرفته وعادت إلى غرفتها. وفي منتصف الليل ذهبت اليه في غرفته وهي تلبس ستيان وسترينغ بلون موحد ابيض شفاف وطرقت على بابه طرقات خفيفة مغرية ولكنه لم يفتح الباب وهنا تحدثت وقالت له افتح يا ابني انا حضرت لك مفاجاة وانا لست غاضبة منك ولم تكد تكمل حديثها حتى انفتح الباب امامها ليجدها عابد في وضعية شبه عارية وكانها تقدم له جسمها كهدية في تلك الليلة وينزع كل واحد منهما محنته لم يصدق عابد ان امه اتته كي ينيكها وهي بذلك الجمال والفتنة وادخلها مباشرة إلى غرفته وطلب منها ان تتجه مباشرة إلى السرير ثم خلع ثيابه وكشف زبه الذي راته امه حين كان يستمني عليها وبدات ترضعه له وهي تمسكه بيدها الناعمة وتدلعه. ثم صار عابد ينيك امه من الفم حين كان يضخ بزبه في فمها وهي تضع يديها على طيزه وتساعده على الإدخال والاخرج لكنه لم يكن ليرضى بديلا عن الكس لذلك توقف ونزع لها السترينغ وادخل زبه في كسها الذي كان متعطشا جدا للزب وو اصبحت امه تصرخ بطريقة عالية جدا وهي تتذوق الزب بعد سنوات طويلة من المحنة والافتقاد.و بعد ذلك نزع عنها الستيان وظل يرضع الحلمة التي اشتاق لها هو ايضا والتي كان يرضعها ايام الصغر ولكن الان صار يرضع بشهوة واستمتاع ويحاول ان يمصها بكل قوة ويلحسها ويتلذذ بطراوتها الكبيرة بينما كانت الام لا تكاد تقوى على الحركة حيث لم تكن تفعل اي شيئ واستسلمت لابنها الذي كان فوقها وهو في وضعية الضفدع حيث رجليه فوق رجليها ويديه تمسك يديها وهي يدخل ويخرج الزب في كسها ويمص الحلمتين في وقت واحد ومن شدة روعة الكس ولذته العالية قذف عابد المني داخل كس امه بطريقة رائعة حيث كان يقذف ويقبل شفتي امه وهو يرتعش ويلهث وكانه كان يجري ولم يسحب زبه بل تركه في كسها حتى بعد ارتخاءه وهو يقبلها ويعانقها من شدة حبه لها وحبه لكسها وجسدها المثير الذي لم يقاومه وكان يتمحن عليه ايضا منذ الصغر. وبقي الاثنان على هذه الوضعية حيث عابد فوق امه وهي فاتحة رجليها وباسطة يديها وابنها فوقها والزب المرتخي في كسها إلى ان تحركت شهوة عابد مرة اخرى حين بدا يقبلها ويمص رقبتها الجميلة كي يثيرها وينيكها مرة اخرى و قد وضع عابد راسه بين فخذي امه وصار يقبلها من شفرتي كسها ويمصهما بقوة ثم يلحس كسها ويدخل طرف لسانه في الكس ثم يدخل اصابعه وامه تحترق من الشهوة وغير مصدقة ان ابنها الذي دلعته يعرف كل فنون النيك ومتناسق معها رغم عدم خبرته بالجنس والسكس الا انه كان يشاهد افلام الجنس كثيرا وتعلم من خلال الوضعيات الساخنة التي شاهدها من قبل. وقاما حتى بوضعية 69 حين مص كل واحد للاخر وقد كان زب عابد بحجم رائع واعجب امه التي كانت تظن ان ابنها له زب صغير وليس في مستوى النيك معها لذلك لم تعرض عليه النيك حتى شاهدته يستمني وتاكدت من انه يستطيع ان يمتع كسها وصار زبه منتصب جدا من كثرة الرضع والمص بشفتي امه الجميلتين ثم اعاد ادخاله إلى كس امه الساخنة واستمر ينيكها ويقبلها وهما ذائبان جدا وكانت الام الهائجة تتحسس فلقتي طيز ابنها الطريتين وهو يقوم بنفس الوضع مع امه الرائعة ومن حين لاخر يعطيه مصة عميقة من بزازها حتى تصبح الحلمة طويلة جدا من قوة المص ولذته وقد ناكها بوضعيات نيك عديدة في اليوم الاول وقد كانت مدة النيك الثاني طويلة جدا وخاصة حين وضعها على وضعية الحبو اين كانت على اطرافها وهي تفتح رجليها باقصى ما تستطيع واخرج كل ما كان في نفسه من شهوة ومحنة على امه التي اعجبها ابنها وعرفت انه سيعوضها عن كل الحرمان الجنسي والمتعة التي افتقدتها منذ ذهاب ابوه

mardi 17 août 2021

أمي المحرومة شافتني وانا بنيك خالتي

أمي المحرومة شافتني وانا بنيك خالتي 


توفى ابى بعد زواجه بست سنوات تارك أمي المحرومة أرملة في ربيع عمرها ومعها ولد وبنت. ورفضت امى بعد وفاه ابى ان تعود لتستقر مع جدى وجدتى في بيتهم، ووجدتها فرصه لتعيش بحريتها كما تريد من صغرها فهى مازالت في عز شبابها، ولان امى لا تعمل فلقد كان جدى وجدتى يوفرون لنا كل مانريد.لذا فلقد وجدت امى نفسها حره طليقه لتعيش شبابها رغم انها كانت في مشاكل دائمه مع خالى. ومنذ صغرى ولقد اعتدت ان ارى امى تخرج مع خالتى الصغرى سوسن والاثنان في قمه تألقهم وزينتهم ومكياجهم بعد ان يخلعون حجابهم ويرتدون اللبس القصير والمكشوف، اما في البيت فهى تجلس دائما بقمصان النوم القصيره وشبه عاريه. وكنت استمتع جدا بتلك الحياه واعتدت كل ذلك ولم اهتم بلبس امى أو خروجها، بل كنت استمتع كثيرا برؤيه جسمها الجميل المغرى وكنت اتلصص عليها وهى تستحم وعشقت جسمها منذ صغرى وكان هو الماء الذي يغذى شجره نموى الجنسى. اما اجمل ايام الطفولة فلقد كانت لما كنا نقيم حفلات السهر في بيتنا وتحضرها جميع خالاتى وكان الجميع يتحرر من ملابسه ويرقصون ويغنون، كنت اتمتع جدا بتلك الحفلات والرقص الجميل وكانت خالاتى وامى يتكلمون في الجنس اغلب الوقت دون حرج أو خجل، وكانت خالاتى جميعا تعتبر بيتنا هو المنفس الذي يجلسون ويتكلمون فيه بكامل راحتهم واحيانا يشربون سجاير وبيره، وكثيرا ما كانوا يشاهدون عندنا افلام جنسيه على الفيديو، وكانوا لا يهتمون بوجودى معهم وهم يشاهدون تلك الافلام ولكن لما كبرت قليلا كانوا يخرجوننى من الحجرة ويغلقون الباب، ولان خالاتى لم يتعلموا ولم يدرسوا ولا يعملون فلقد كان لا يشغلهم في الحياه الا ثلاث اشياء الفلوس والاكل والجنس. ولقد رأيت كل خالاتى عراه، فمنذ صغرى فلقد كانوا يغيرون ملابسهم امامى دون اهتمام كما كانوا يستحمون في بيتنا كثيرا وكنت اتلصص عليهم مثلما افعل مع امى، وكانت اجمل اللحظات عندما يستحمون معا، اثنين أو ثلاثه أو اربعه وكنت اجن من رؤيه تلك الاجسام العارية معا والبزاز والطياز ملتصقه متلاحمه والماء والصابون يسيل على اجسام الجميع، وكانت تلك المشاهد تفوق اغراءا وجمالا اى فيلم جنسى رأيته في الفيديو وكانت المصايف هي الفترة الوحيده التي يخرج فيها الجميع عن التزاماته وكانت جميع خالاتى يستغلون فرصه غياب ازواجهم وخالى لترتدى كل منهم ما تريد.ولكن كانت امى وخالتى سوسن اكثر الجميع فجورا وجراءه في ملابسهم مما كان يتسبب لهم دائما في المعاكسات والمضايقات ولكنهم كانوا يعرفوا دوما كيفا يتصرفون. وكثيرا ما كنت اسمع امى تحكى طوال الليل في التليفون مع رجال وشباب ولكننى لم ارها يوما تقابل احدا أو يأتى احد منهم إلى بيتنا كما انها كانت لا تبيت خارج البيت ابدا، وكنت اعرف انها تحب ان تستمتع بكلمات الحب والهيام وان تشعل نار الرجال دون ان ينالوا منها شيئا. واستمرت الحياه على تلك المنوال، وامى وخالتى في طريقه حياتهم كما هى، وكبرت انا واصبح عمرى حوالى 18 عاما واصبحت عمر امى 35 عاما ولكن من يراها ويرى جمالها ومكياجها يظنها انسه لم تتزوج بعد.وكانت امى طوال الوقت صريحه معى انا واختى عندما نسألها عن من يكلمها فتقول انه شخص يحبها ويريد ان يتزوج منها ونسألها هل هي تحبه فتقول لا وهى مازالت تنتظر الحب الحقيقى، وكانت لا تعتبرنا اولادها بل نحن اصدقاءها الصغار. ثم جاء الشاب الذي قلب موزايين حياتها وحياتنا، فلقد احبت امى شابا يصغرها بعشر سنوات ومازال يدرس في الجامعه، وكان هذا اول حب حقيقى في حياتها، ولاول مره اجدها تلاحق شابا في التليفونات ليل نهار وتنتظر مكالماته على احر من الجمر، وكانت اول مره اشعر بالغيرة الشديده على امى فلقد احسست انها ستعطيه اى شئ يطلبه منها مهما كان. وكما توقعت ولاول مره في حياتى ارى امى تغلق علينا باب حجرتنا مساء وهى تظننى نائما لتستقبل حبيبها في منتصف الليل في حجرتها، وغضبت جدا وحزنت لان امى تنام مع رجل ليس زوجها ولكننى لم اتكلم معها ولم اقول لها اننى اعرف ماذا تفعل. واستمر ذلك الوضع كثيرا وكانا يقابلا مره كل اسبوع أو اسبوعيين. ثم حدث ما توقعته ايضا في النهاية وتركها حبيبها بعد ان شبع منها، وقضت امى اقسى ايام عمرها ما بين بكاء وحزن، ولم تمضى عده شهور حتى اخرجتها خالتى سوسن من حزنها بالخروج والسهر مره اخرى. ثم حدث لى تجربه جنسيه في حياتى جعلتنى انسى حياه امى واحداثها تماما، فلقد كنت يوما في بيتنا صباحا وجاءت خالتى الكبرى هدى ومعها زوجها “صلاح” واخبرونى انهم سينامون قليلا في حجره امى، كنت اعرف انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يتنيكون، ولم تكن تلك اول مره لهم فهم يهربون من اولادهم إلى بيتنا وامى تعرف ذلك ولقد سمعت خالتى تقول لها يوما ان صلاح زوجها اصبح ضعيفا ولا تهيجه الا الافلام الجنسيه. ويومها دخلوا حجره امى واغلقوا الباب وبعد فتره بدأت اسمه اهات خالتى ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى في الفيديو، ويومها اخذت اشاهدهم من فتحه الباب وزوج خالتى ينيكها بكل قوته، وقذفت لبنى داخل ملابسى. فدخلت الحمام واستحميت. ونادتنى خالتى فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وسيرحلون، ولما دخلت الحجرة وجدت خالتى عاريه تماما كما هي في السرير وزوجها عاريا يحاول اصلاح جهاز الفيديو الذي توقف عن العمل. ووقفت اتأمل منظر خالتى الكبرى الذي تعدى عمرها الاربعين وجسمها السمين الخمرى وكانت تدخن سيجاره وتقول لى ساخره ” خالودا …وحياتى شوف الفيديو ده ماله …احس ده لة عطل …هتعطل معها حاجات تانيه كتير “، وفهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك. وجلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه امامى وهى تدخن وكسها مكشوف تماما كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطة التي حول وسطى دون ان اشعر. ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك بشده وتقول ” ما أنت كبرت اهوه يا خالودا. وبقيت راجل تمام “. وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها في السرير. وذهبت لها، ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطة وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون، ووجدت نفسى عاريا تماما مع خالتى في السرير وبزازها الكبيره امامى، هنا حدث شيئا غريبا تماما فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه وهو يقول لخالتى ” تعرفى يا هدى …شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت … اكتر من اى فيلم سيكس ” ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى ” ده أنت تأثيرك خرافى يا خالودا “. ثم وجد زوج خالتى يقول لى ” خالد.ما تمص بزاز خالتك. ” وتوقفت لا اعرف ماذا افعل، اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامه، القت بالسيجارة واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى ” يالا ياخالودا …مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل “. وبالفعل ولاول مره في حياتى لقمت حلمه بز خالتى في فمى امصها وانا امسك البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب وله رائحه عجيبه. وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب وانا امص بز زوجته وكان يدعك زبره المنتصب في يديه، ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هي يديها تدعك له زبره. واحسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى ” خليك. أنت رايح فين. احنا عايزينك “. وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان وانهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب أو رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره في الحقيقة منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها. ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا. ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن. واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت وعارف إنك عايزانى” فظلت تراوغنى وتحاول إثنائى عن تكرار ما حدث حتى قلت لها “عايزانى أسيبك تعملى اللى كنتى بتعمليه إمبارح لوحدك ” فلم ترد فقلت لها “ليه مفيش في البيت رجالة. ثم تابعت قائلا بصوت آمر “المرة الجاية هبقى أقولك قبلها علشان تعملى حسابك وتجهزى نفسك” فقالت لى بغضب وهى تضحك “ولما احمل منك …الواد ده هيبقى ابنى ولا حفيدى. ” فضحكنا نحن الاثنان وقلت لها ضاحكا ” ما انا بنيك خالتوا من سنين. ولا حصل حمل ولا حاجه ” فقالت امى وهى مبتسمه وتشير لجسمها ” خالتك دى عجوزه. اما انا لسه في عز شبابى وجمالى ” فقبلتها من فمها قبله سريعه وقلت لها ” عارف. امال انا هجنن عليكى ليه ” ثم سكتنا لحظات ننظر لبعضنا ثم تابعت قائلا بلهجة آمرة “مش عايز كلام كتير خالص…من هنا ورايح إنتى مش امى. أنت حبيبتى. فاهمة يا ماجده” فبدأت تكلم نفسها بلوم وتقول “ياريتى ما طاوعتك امبارح” فأقتربت منها وقلت لها “أنا بحبك يا ماما” وحاولت أن أقبلها ولكنها إبتعدت عنى قائلة “إنت إتجننت. إختك تشوفنا. ” فأبتعدت عنها وقلت لها “يبقى معادنا باليل بعد ما تنام “فى نفس اليوم قمت بنقل جهاز الكاسيت داخل حجره امى ليصدر موسيقى رومانسيه خافته كما قمت بتركيب مصباح خافت الإضاءة وعندما مالت أمى على أذنى لتسألنى بتعجب عما أفعله فقلت لها بصوت منخفض “بجهز عش الزوجية يا جميل” فوجدتها تضحك وتعاتبنى بمرح قائلة “عيب يا واد”لم أرد أن أذهب اليها في نفس اليوم ولكن إنتظرت عدة أيام حتى تشتاق لى ثم ملت على أذنها وقلت لها “جهزى نفسك النهاردة” فأبتسمت ولم ترد وفعلا ذهبت إليها بعد ساعتين من منتصف الليل وطرق الباب برفق مرة فلم أتلق ردًا فعاودت الطرق بعد قليل ففتحت أمى الباب ورأيتها كما لم أراها من قبل فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف تماما يصل بالكاد إلى أعلى فخذها ويظهر من تحته فقط كلت اسود صغير، وكانت جميله جدا وفاتنه وما أن دخلت وأغلقت الباب خلفى حتى قالت لى “بس إسمعنى كويس…. انا هسيبك تعمل فيا إلى أنت عايزه. بس اياك تدخله فيا …فاهم ” فقالت لها ” ماشى ادلع واتآمر برحتك يا جميل. ” فضحكت امى وقالت وهى تدور حول نفسها تستعرض قميص النوم ” تعرف انى اشتريت قميص النوم ده ليك خصوصا ” فقلت لها ” أنت زى القمر النهارده يا ماما “. وطلبت منها ان ترقص فوافقت وقامت وتحزمت وشغلت شريط اغانى واخذت ترقص لى وانا جالس على السرير وكنت اشعر بسعاده لا حدود لها كأننى شهريار وكان رقصها جميل ومغرى هيجنى بسرعه وزبرى كان منتصب بشده، ثم قربتها منى واخلعتها كل ملابسها ورأيتها عاريه تماما وكانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه وطيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا ودفعتها معى على السرير. تبادلنا بعض القبلات السريعه ثم احسست بيديها تمسك زبرى فابتسمت وتركتها تدعكه ومددت انا يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت في جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم امى في يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص والحس فيها وهى تتاوه وتحسس على ظهرى وبطنى ثم نمت فوقها وقبلتها في فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره في حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم ولسان امى في فمى وبزازها في صدرى وزبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى إلى صدرها ثم كسها. وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن (اهو ده اللى كنت خايفه منه.) فقلت لها (ماتخفيش يا ماما. انتى مش شفتينى مع خالتوا. وعارفه انى جاد وبعرف احكم نفسى. ماتقلقيش وسيبينى امتعك واتمتع بجمالك.) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى ونزلت بفمى في كسها وكان طعمه جميل جدا وجديد واخذت الحس فيه وامصه وهى تصرخ من الم المتعة وتقول (آآه. خالد.ارحمنى. كسى …مولع. أنت ايه. ماعندكش رحمه. كسى. ده انا امك…ارحمنى. نار. نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر في كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هي قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى في شرجها وهى تصرخ وتقول (أأةة. من زمان. طيزى مادخاش فيها حاجه. ادعك خرم طيزى يا خالد) فقلت لها (ايه يا ماما. أنت كنت بتتناكى في طيزك قبل كده ولا ايه) فضحكت وقالت (ده ابوك ده كان يعز نيك الطيز زى عينه)، ثم رفعت طيزها نحو فمى واخذت الحس وامص شرجها ويداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هي تمسك زبرى وتدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزاز امى ويدخل ويخرج منظر جعلنى انتفض من النشوة وكذلك زبرى الذي لم يحتمل كثيرا وانفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتميت جانبها نضحك نحن الاثنان وهى لم تكلف نفسها حتى مسح لبنى الذي يغطى بزازها. واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل عن علاقتى الثلاثيه بخالتى وزوجها وفى النهاية اخذتها في حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا هكذا حتى الصباح. ومن يومها تغير الوضع كثيرا مع امى واصبحنا بحريتنا كثيرا مع بعضنا واصبحنا ايضا نستحم مع بعضنا. وتكرر اللقاء مره اخرى ولكننى قذفت لبنى هذه المرة بين فلقتى طيزها لما كنت احك زبرى بينهم. وكنت اعلم ان كل لقاء بيننا يقربنا اكثر وما هي الا ايام حتى اتمكن من ان انيكها كما اريد.اتت خالتى إلى بيتنامع بنتها وكانت امى في الحمام تستحم فقامت خالتى وارسلت بنتها إلى البيت ومعها اختى وخلى البيت علينا انا وهى، وطبعا خلعت عاريه تماما واخذتنى معها لحجره النوم، وفى السرير كنت في حضنها وبدأنا في قبلات ساخنه، وفجأه انتفضت وصرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تقف خلفنا وهى عاريه تاما ومبتله بعد الحمام وكانت تضع اصبعها في طيز خالتى وتقول (يا شرموطه. مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ….) فضحكت خالتى وقالت (ممكن يا اختى. تخلى ابنك ينيكنى. علشان كسى بحرقنى اوى.) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز خالتى وقالت (ماشى. بس بصوت واطى). ثم خرجت امى ونمت انا فوق خالتى بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه إلى فمها مباشره فالتقطته في فمها وبدأت المص واللحس واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره إلى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها في فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى. كسى. كفايه. كفايه. كسى اتهرا. نار. مش قادره. كفايه) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها إلى صرخات فدخلت علينا امى وهى تقول (وطوا صوتكوا شويه. العمارة كلها عرفت ان خالتى بتتناك.) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا امى في السرير فلم اتمالك نفسى وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وخالتى مذهوله لما يحدث امامها واعتدلت خالتى واشعلت سيجاره وهى تقول ضاحكه ” ايه الحلاوة دى … أنت وامك يا خالودا …من امتى الحكاية دى. فقالت لها امى ” يا شرموطه …خالد ما بينكنيش زيك. احنا بس بنجب نسخن بعض شويه ” فقالت لها خالتى ” وينيكك كمان. ايه المشكله …ده أنت اولى واحده بيه …ده أنت هتتبسطى اوى …” فقلت لها ” اقوليلها يا خالتوا. اقنعيها ” فضحكت خالتى وقالت ” انا عارفه ايه اللى هيقنعها ” ثم قامت خالتى وانقلبت في وضع الفرسه وفتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك امى فهى خبره في نيك الطياز وبالفعل اعتدلت انا خلف طيز خالتى وامسكتها بين يداى وادخلت زبرى ببطء في خرم طيز خالتى التي كانت تكتم اهاتها في السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت امى طيز خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى في طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وامى تدعك لها بزازها، وكان من الواضح ان امى متهيجه جدا من منظر زبرى في طيز خالتى وكانت عيناها متسعه وتتحسس كسها وبزازها ولم اكن اعرف انها تعشق نيك الطيز إلى هذا الحد واستمر الوضع بضع دقائق وامى تتأوه اعلى من خالتى التي تتناك في طيزها، حتى لم تحمل اكثر واخذت اقذف كل لبنى داخل طيز خالتى التي سقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه وامسكت امى وهى تقول (ماشى. بتضحكوا عليا. وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى.) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا في الخرم اما هي فقد ادخلت اصبعين في كس امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد امى وكان احساس رهيب ثم وجدت خالتى تغمز لى وتنزل بلسانها تلحس خرم طيز امى وتبله تماما وادركت امى ما سيحدث فقالت (بتعملى ايه يا شرموطه. ده ابنى.) فضحكت خالتى قائله (وايه يعنى …ما انا قولتك. هو اولى من الغريب…) وحاولت امى المقاومة قليلا ولكن بمجرد ان لمس رأس زبرى خرم شرجها صمتت تماما وادركت انها استسلمت اخيرا ولا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى إلى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هي التي تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق في الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف يمكن قوله بالكلمات، اما امى فقد صمتت تماما واغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء في شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كس امى وبزازها بيدها مما جعل امى في اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كامله استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره في طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق لبنى في الداخل وزبرى ينتفض وامى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا امى على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوة ديه يا ماما …ده أنت رهيبه في النيك. أنت كنت عايزه تحرمينى من المتعة الرهيبه دى) فلم تفتح عينها ولم ترد، ثم قالت بعد خمس دقائق بعد ان هدأت انفاسها ” أنت تعمل في امك كده يا خالودا …ده أنت كنت بتنيك فيها ولا البهيمة …ايه مش تخليك حنين شويه. ده انا امك برده ” وضحكنا كلنا. وبعد لحظات قمنا جميعا إلى الحمام واخذنا حمام سريع وفتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا في الصالة قليلا ثم ارتدت خالتى ملابسها لتنصرف وطلبت منها ان تبقى اختى عندها الليله فغمزت لى قائله ” ماشى. مش عايزين عوازل يا عرسان ” ذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا وامى شبعنا من بعضنا، فاخذتها في حضنى وبعد القبلات الحارة وجدتها تمسك زبرى وتضعه في فمها ووجدتها تمصه وتلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصب بقوه ومنتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص وقبلات ويديها تعتصر كيس خصيتى، وكانت ماهره جدا مثل فتيات افلام السيكس الاجنبيه. ثم نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظة الحاسمه وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر إلى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكس وكان واضحا ان الليله لا حدود لها وان امى لن تمانع في اى شئ، ونظرت لها وابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كسها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج في داخل كسها الدافئ مثل الفرن والضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كس امى وكنت فعلا ارتعش وارتجف من جمال المنظر وروعته، ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلو بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرعة تزيد والاهات تعلو وصوت ضربات زبرى لكسها تعلو وتعلو ولم تبالى امى وكانت تصرخ بقوه وكتمت صرخاتها بقبلاتى في فمها واحتضنتها بقوه وزبرى يتحرك ويدعك كسها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول (كفايه …ارحم كس امك …ارحمنى). ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكسها ينقبض حول زبرى، ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها وقوتها، ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا إلى الكنبه في حجرتها ونامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كسها واخذت حلمتى بزازها في فمى في نفس اللحظة التي اخترقت فيها كسها بقوه وسرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى وبزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها وصدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعة وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كسها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا. وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حتى تورم كس امى فعلا من النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى وهو يرتطم بلحمها الطرى وصوت آهاتها وصرخاتها، ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها وكوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى في لحس كسها واحسست بالرعشة في جسمها من لسانى ورجعت اهاتها مره اخرى واستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيزها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه إلى كسها مخترقا طيزها في الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل، ثم اخرجت زبرى وادخلته في خرم طيزها لاريح كسها قليلا وشهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول (آآه … آآآةةة ……خرجه …. طيزى هتتقطع …). وتركته في طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها ومنظر زبرى وهو مختفى حتى اخره في طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها بزبرى لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى إلى كسها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كسها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها وظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال في وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان في قمه التعب والانهاك واحتضننا بعضنا ورحنا في نوم عميق ومازال لبنى يغرق كل جسم امى. ومن يومها انتقلت رسميا للمبيت في حجره امى ونغلق علينا الباب وانيكها كل يوم عدا ايام دورتها الشهرية واحيانا كثيره كانت تبات خالتى عندنا ونمارس الجنس الثلاثى. انا اعيش احلى ايام عمرى بمعنى الكلمه. ثم انضمت خالتى الصغرى سوسن إلى حريمى، فهى متزوجه منذ سنتين ولكن زوجها يعمل في الخليخ ولا يعود الا شهرين كل سنه، وكانت مذهوله لما اخبرتها امى بعلاقتى بها وبخالتى هدى ولم تصدق الا لما رأت بعينها، ولم تمضى فتره قصيره بعد ذلك الا وكانت في سريرى، وقد اصبحت تبات شبه يوميا في بيتنا. واخر المنضمات كانت خالتى الوسطى “صباح” وهى كانت اخر من كانت تخطر ببالى اننى سوف انيكها. فهى طوال عمرها اكثر اخواتها التزاما وكثيرا ما اعترضت على لبس وخروج امى، كما انها ارتدت النقاب كما طلب زوجها من عده سنوات. ولقد عرفت بعلاقتى بأمى وكل اخواتها لما شاهدتنى وانا انيك خالتى سوسن، وقد ذهبت إلى امى وخالتى لتخبرهم وتكشف المستور وفؤجئت بانهم يعرفون واخبرتها خالتى هدى اننى انيكهم هم ايضا، وطبعا كان وقع الامر عليها رهيبا. وبعد عده اشهر فؤجئت خالتى صباح بخبر ان زوجها متزوج عليها منذ سنين وحدثت مشاكل كثيره وطلبت الطلاق ورفض زوجها وتركها معلقه وانتقل للعيش نهائيا في بيته الاخر. ولكى تنتقم منه، وجدتها تطلب منى ان اذهب لها في بيتها. ويومها سلمت لى نفسها نهائيا افعل فيها كل ما اريد.وتكرر اللقاء بعد ذلك كثيرا، وعرفت امى وخالاتى بعلاقتى بخالتى صباح، التي ازالت كل الخطوط الحمراء واخرجت الوحش الهائج في داخلها لسنين طويله، واصبحت افجر اخواتها ولا مانع لديها من اى شئ وعشقت نيك الطيز التي جربته لاول مره معى وكانت الوحيده بين اخواتها التي تحب ان تبتلع لبنى وتشربه وتحب طعمه. واصبحت انا الرجل الوحيد في حياه امى وخالاتى، فأمى وخالتى هدى ارامل وخالتى صباح تركها زوجها وخالتى سوسن زوجها في الخليج، واصبح عبء اشباعهم جنسيا ملقى على كتفى وحدى ولكننى كنت اقوم به بكل كفاءه. وهكذا استمرت الحياه ومبيتى اليومى في سرير امى اما وحدنا اما تشاركنا احدى خالاتى، ولكن اجمل الليالى هي الليله التي تجتمع فيها الاربع اخوات تقودهم امى الحبيبه. واخر ليله جمعت بينهم هم الاربعه كانت لا تنسى ابدا بكل تفاصيلها. يومها اتت خالتى صباح ثم خالتى سوسن واتصلت خالتى هدى واخبرتنا انها ستتأخر قليلا فقررنا البدء بدونها. نمت انا على ظهرى ووجدت امى فوقى بجسمها الناعم وبزازها ملتصقه بصدرى واخذنا نتبادل القبلات الحارة الساخنه واحسست بزبرى داخل فم واحده تمص فيه بحماس شديد وبلمحه من عينى عرفت انها خالتى صباح، اما خالتى سوسن فلقد كانت بفمها في كس خالتى صباح تلحسه لها وتمص فيه. ولان كس امى كان قريب من زبرى وهى فوقى تقبلنى. انتقلت خالتى صباح بلسانها من زبرى إلى كس امى التي بدأت تتأوه وتتلوى فوقى من لسان خالتى صباح. واخذت انا بزاز امى في فمى امص والحس حلماتها اللذيذه وبعد ان انتهت خالتى صباح من اغراق كس امى بلعابها امسكت زبرى بيديها وادخلته في كس امى التي كانت تصرخ وهو يخترقها. واعتدلت امى فوقى ليدخل زبرى حتى اخره في كسها وبدأت تتحرك بمهاره صاعده وهابطه فوقه. ووجدت خالتى سوسن تنكب بكسها فوق وجهى الذي اختفى تماما في طيزها ووجدت كسها داخل فمى فبدأت امص والحسه لها وهى تتلوى فوق وجهى وانا اتنفس بصعوبه هواء مليئا برائحه كسها العطرة … وكانت خالتى سوسن وامى يتبادلان القبلات فوقى وخالتى صباح تحشر وجهها بين زبرى وطيز امى تلحس وتمص كل شئ، واستمر الوضع بضع دقائق ثم قامت امى من فوقى لتجلس خالتى صباح مباشره دون لحظه راحه واحده لزبرى المحمر بشده، وبدأت خالتى صباح تتحرك بمهاره شديده لا تتناسب مع سنها وحجمها وهى تصرخ وتتلوى كأن كسها يحترق. وجانبى كانت استقلت امى تستريح ولكن خالتى سوسن لم ترحمها وقامت من فوقى لتجلس بطيزها مره اخرى فوق وجه امى التي اكملت عملى في كس خالتى سوسن وبعد عشر دقائق قمت من مكانى وانزلت خالتى صباح من فوقى واخذت خالتى سوسن تحتى وفشخت فخذيها واخترقت كسها الغارق بلعابى ولعاب امى، وبالفعل انزلق زبرى تماما حتى اخره وهى تصرخ من الالم ثم بدأت اتحرك بعنف شديد والسرير كل يهتز تحتنا وامى وخالتى صباح يحتضنون بعضهم ويضحكون على منظر خالتى سوسن وهى تتلوى من المتعه. ثم بعد ذلك اعتدلت خالتى صباح في وضع الفرسه وخرجت من كس خالتى سوسن إلى كس خالتى صباح مره اخرى لبضع دقائق كنت فيها اجهز شرجها بيدى، وفى لحظه اخرجت زبرى واخترقت به خرم طيزها وصرخت هي بقوه حتى اختفى داخلها وبدأنا نتحرك معا وزبرى في طيزها، وظل الوضع هكذا بضع دقائق ثم لم اتحمل اكثر وقذفت كل حمولتى داخل طيزها اللذيذه. جلسنا جميعا بعدها في احضان بعضنا ونحن نبتسم وخالتى صباح تتلوى من طيزها التي تألمها، وجلسنا هكذا حوالى ربع ساعه نضحك ونتكلم. ثم اتت خالتى هدى وخلعت عاريه وانضكت لنا، فقررت ان اقوم بجوله حميمه ثانيه فقمت وجعلت امى تنحنى فوق السرير وطيزها مرتفعه في وجهى ثم انمت الثلاث نساء الاخريات بجانبها واصبحت امامى اربعه طياز رائعه الجمال وكان جمال المنظر لا توصفه كلمات أو حتى اشعار واخذت اتحسس لحم طيز الاربعه نساء امى وخالاتى، واقبلهم ومدت كل واحده منهما يديها وفشخت طيزها بنفسها مظهرين جميعا اكساثهم وشرجهم ونزلت اولا الحس شرج امى الذي اعشق طعمه الجميل ورائحه كسها تملأ انفى وكانت يداى تعبثان في طيز خالتى صباح وخالتى سوسن في نفس الوقت، وبعدها قمت وقد انتصب زبرى بشده ووجهته إلى فم امى تمص فيه قليلا وتلحسه حتى ابتل تماما وخرج من فمها مباشره إلى كس خالتى صباح مباشره والتى شهقت بقوه وهى تستقبله في اعماق كسها ثم بدأ السرير كله يهتز مع حركتنا الدائمه القويه. مع ذلك انشغلت خالتى صباح في قبلات حاره مع خالتى هدى المنحنيه جانبها وبعد دقائق خرجت من كس خالتى صباح إلى كس خالتى هدى مباشره لتنتقل الاهات من فم خالتى صباح إلى فم خالتى هدى التي كانت طيزها الكبيره تحيط بى تماما وتخفى زبرى تماما داخلا ومع ذلك كنت ادفع زبرى إلى اقصى اعماق كسها حتى كانت تجن تحتى، ثم تركتها وهى في عز هيجانها وانتقلت بزبرى إلى كس امى التي صرخت اول ما دخل فيها ثم كتمت اهاتها في السرير وطوال عشر دقائق لم اترك كسها ثانيه واحده ثم انتقلت للكس الاخير وكان كس خالتى سوسن في اقصى الاستعداد لزبرى الذي بدأ عمله على الفور واخيرا بعد دقائق عديده اخرى كان منظر الطياز المتراصه امامى يهيجنى ويثيرنى بطريقه رهيبه واخترت طيز خالتى هدى لانهى فيها ليلتى لانها لم تلحق الليله من اولها وانتقلت لها بزبرى مره اخرى وقد قامت جميع النساء وتراصوا حولنا، فكانت امى تقف خلفى وتحتضنى بكامل جسمها وكانت تتحرك معى وانا انيك خالتى هدى كأنها تنيكها معى وكنت احس ببزازها معصوره في ظهرى وفخذيها ملتصقان في فخذاى ويديها حول صدرى، اما خالتى سوسن فلقد جلست جانب خالتى هدى تقبلها من فمها وتعتصر بزازها وتمص فيها وخالتى صباح وقفت جانبى تفتح طيز خالتى هدى لى بيديها وايضا ادخلت اصبعها في شرجها مما اثار خالتى هدى وهيجها اكثر واكثر. وطوال عشر دقائق لم تتوقف تلك الكتلة اللحميه المتلاصقه عن الحركة والتلوى واصدار الاهات وخالتى هدى تستعمل كل اجزائها وقت واحد ففمها وبزازها مع خالتى سوسن وكسها معى وشرجها مع خالتى صباح، وبعد فتره اخرى قصيره اخرجت زبرى من كس خالتى هدى إلى شرجها مما رفع من اهاتها عاليا، بدأ زبرى يتحرك بقوه شديده وهى تمسك عليه بشرجها بقوه طوال بضع دقائق ثم بدأ زبرى ينتفض بقوه فأخرجته من كس خالتى هدى وجذبت امى من خلفى واجلستها على السرير وامسكت رأسها في يدى موجها زبرى له واغلقت هي عينيها وفى ثوانى كان كل وجهها غارقا في لبنى تماما حتى انها لم تستطيع فتح عينيها اليسرى. ولكن خالتى صباح بفجرها قامت واخذت تلحس لبنى بلسانها من على وجه امى وتبتلعه في بطنها وكان منظرها لا يتخيله عقل ابدا وجلست على الكنبه استريح مستمتعا بمنظر امى الفريد ووجدت خالتى هدى تعدل وتحتضن امى بقوه وتبادل معها القبلات الحارة المغموسه بلبنى الذي يسيح بين شفتيهم، وطالت بينهم القبلة جدا وكان لسان خالتى هدى يلحس لبنى عن وجه امى وسط تلك القبلات الساخنه والتى لما انتهت وجدت وجه خالتى هدى قد غرق هو الاخر بلبنى وضحك الجميع في مرح وسعاده. وحتى الان مازالت اعيش في تلك السعادة التي اتمنى الا تزول ابداً