dimanche 22 août 2021

طيز عمتي الممحونة تبحث عن زب للنيك

طيز عمتي الممحونة تبحث عن زب للنيك 


ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه وكان عقلي وفكري مع زب فهد ! فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة مع بعضنا فطلبت من فهد ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجة اخي فوافق فهد على توصيلي للسوق فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة فخلعت السنتيانه ولبست كلوت صغير كان يرى من وراء القميص هو وحلمات نهودي وناديته ليبحث معي عن البطاقات فعندما دخل دهش من لبسي فقلت له دور ف يأدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي اريد ان اتمم بها مخططي وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر قضيبه داخلها فعرفت ان شعوري و شعوره واحد فقلت له  لقيت البطاقات يا(ابو زب) فقال لي يمكن بين طيزك يا(أم طيزين) فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلتله شكلك بتتزوج وبتطلق قال لي ليه – قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكوت  فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتى إلى أن ألتهمه فعندما كنت أمص له زبه  وضع أصبعه بين شفرتي كسي ووضع يده الثانية على حلماتي فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر ينصهر داخل كسي فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته