samedi 20 août 2022

قصة سكس محارم (أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس)







بعد كتير من المشاكل و العراك و الخناقات طلق أبويا أمي طردنا من الشقة وأمي طبعاً مسابتهوش فرفعت عليه قضايا بس المحاكم يومها بسنة فاضطرينا نسكن عند جدتي لأمي اللي كان خالي الأصغر يعيش معها و أنا نزلت أشتغل عشان أصرف على أمي و أخواتي لأني اكبر العيلة وراجلها دلوقتي. جدتي ست كبيرة في السن والبيت صغير جدا بس كنا لازم نسكن معاهم وطبعاً خالي متضايق من وجونا معاهم وشرط علينا أننا منطولش لأنه ناوي يتجوز في نفس البيت. أختي كانت تنام مع جدتي فى نفس السرير وخالي ينام على كنبة معهم فى نفس الغرفة أما الغرفة التانية فمكنش فيها سرير ولكن كنبة واحدة كان اخويا الصغير ينام عليها .. اما انا وأمي فكنا ننام على الأرض! أمي بدأت تشعر بضيق وحزن و كانت تقعد تعيط كتير وفجأة تضحك حتى أني قلت أنها أتجننت!بقت تقلع قدام ممنا وتغير ملابسها وكنت للمرة الأول أشوف جسمها من ساعة الطلاق! كنت بادور وشي بعيدا عنها ويمكن أمي لاحظت كدا وقالت بضحكة خبيثة: إياك تكون مكسوف منى يا واد…أوعى تكون هايج عليا ….كلمات سافلة هيجتني أوي وشوية شوية بقيت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس بأي طريقة وفعلاً نحجت في كده!
بقت الأيام تمر وشوية شوية أمي بقت تستغل أني نايم جنب منها عالأرض وتلزق فياو تتحجج وتقول: أقرب يا واد…قرب..الدنيا برد أوي… الغطا خفيف مش هيكفي..تعالى نام في حضن بعض…كنت مصدقها الأول بس بعدين لقيتها بتلزق فيا بصورة جنسية واضحة ومكنتش أعرف هي عاوز أيه بالضبط! مع الوقت ومع الأحضان بدأت أحس بالإثارة فعلاً و زبري يقف وكمان هي بقت تحس بالأثارة خصوصا مع حرمانها من المعاشرة بعد طلاقها فقررت أمي الطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وبصراحة مكنتش مصدق أنها ممكن توصل لكدة.كنت أحاول بكل طريقة أن أبعد عنها أو اديها ضهرى عشان ما أحكش فيها بس لما بقيت أعمل كدة كانت تحضنى من الخلف وبردو تلزق فيها جامد! مرة قومت من النوم لقيتها بتحسس على جسمى بايدها وليت أيدها جاية عند محاشمي وسوتي ففاض بيا وحسيت أن كرامتي مهانة بسبب أفعال أمي الهايجة الشاذة معايا فضربت ايدها عشان تبعد عني وقلت بغضب: يبس بقا….كفاية كدة…!! عملت نفسها نايمة ومردتش عليا وخنقتني رغم أنها كانت تثيرني بس كنت بعرف انها حرام عليا لأنها أمي. ملقتش مكان تاني أنام فيه لضيق الشقة وخناقات خالي المتكررة معانا عشان يزهقنا ونمشي . أمي الهايجة بدأت تتجرأ اكتر واكتر بعد أن واجهتها وعرفتها أنى عارف ما اللي بتعمله وبقت تنتظر نومي عشان تلزق فيا و تتحرش بيا بل انها أحياناً وأنا صاحي!في مرة من غير مات اكلم قالت بقلة حيلة: عارف يا حمدي…مفيش حد يرضى يجوزنى وانا معايا عيال كبار ..قلبي دق و تعجبت وسالتها: يعني انتي عايزة تتجوزي تاني؟! ادورت وبصتلي وبعدين بصت فالأرض: أنا ياما أقدرش أعيش من غير راجل…صمتت وعرفت انها بتفهمني انها تبرر تحرشها بيا و أني لازم أقبل أني أضحي زي ما هي كمان بتضحى بانها مش عاوزة تتجوز وتجيبلنا جوز أم !بسبب القضايا و المحاكم وعراك خالي معانا بقيت معنديش طاقة أني اناهد معاها وسكت على عمايلها بل أني بدأت أستلذ. راجعت نفسي وقلت أشكي لعمها وهو راجل وقور بتخاف منه وتحترمه ولما رحت عنده البيت اتلجمت واتكسفت ومعرفتش أقول ايه! الحقيقة أني استسلمت ليها وأصبحت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وتجاولت معاها فجات في يوم وسالتني بكل بجاحة: تحب تنام في حضني ولا تاخدنى من ورا !!
كلامها الوقح وقف زبري وهيجني وحسيت أنها مرة بتتعامل مع جوزها!! مردتش فادورت تديني ضهرها وبصراحة أثارتني أوي وبقت تحك فيا لان مؤخرتها كبيرة مليانة ناعمة أوي! قررت أن ارضيها والزق فيها وفعلا حضنتها من ورا وعريتها وبقيت أحسس فوق لحم طيزها وأحس بنار طالعة من بين فخادها!! بدأت تزق نفسها ناحيتى ليزيد التصاقنا! سقط القناع خلاص وبقيت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس فقلتها مرة بصوت متهدج واطي:نامي على بطنك …قلتها بصوت واطي كله شهوة لان أخويا الصغير نايم جنبنا. فعلاً ركبت فوق منها ولزقت فيها من فوقت الهدوم وبقيت أقفش في بزازها الطرية لكبيرة وحسيت باستثارة شديدة وبقيت احك زبري فيها لحد اما نزلتهم عليها! مرة تانية عرت هدومها واخدتني فوق منها في حضنها وفتحت رجولها وبقيت أحك زبري ولأول مرة أشوف أمي الهايجة تشخر وتنخر و تتأوه وتعصرني في حضنها جامد أوي لحد أما دخل جواها!! شهقت اوي وارتعشت فجأة و انا مبتقتش قادر وهي بقت تعصر زبري جوا منها لدرجة أني مكملتش دقيقتين ونزلت جواها!! اترميت من عليها وبعد اما اخدت نفسي قلت بغضب: عاجبك كدا…أهو دلوقتي تحملي مني!! أخدتني في حضنها تاني وابتسمت وقالت: متخفش انا كبرت بطلت أحمل…

vendredi 19 août 2022

قصة سكس محارم (أنا عشيق أختي وأضاجعها بعد زواجها)




ما زلت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها ولا زلت اغرم بها أكثر من ذي قبل؛ فكل يوم يمر يكبر حبها في قلبي ولا أدر ما أفعله على الرغم من معرفتي بخطأ ما أفعله و تفعله معي. بدأ قصة غرامي معها و أنا في طور المراهقة إذ كنت يافعاً في المرحلة الأولى من الثانوية وكنت حينها شابا طبيعيا ومتفوقا في دراستي وملتزما نوعا ما وبعيدا كل البعد عن الشبهات. ذات ليلة و أنا أمر بغرفة أختي وصولاً للحمام شدت سمعي آهات متتاليات فدق قلبي وخشيت أن تكون أختي التي تكبرني بثلاثة أعوام قد أصابها مكروه. كانا والداي قد أغلقا عليهما بابهما وكنت أنا في الخارج. أسرعت إليها و دفعت الباب لأتيبس في موقفي ولتصرخ أختي في وجهي! كانت أختي تلعب في فرجها فاتحة ساقيها المبرومين اللامعين فيد يف فرجها و ألأخرى في بزازها! صاحت فزعة ووضعت كفها بين وركيها تداري فرجها الذي لمحته مشعراً!! لحظات وقفتها توقف لها قضيبي وبلعت ريقي وهمست: أنا آسف..فكرتك بتتوجعي…!! أغلقت الباب ورائي ومن ساعتها وفضولي تجاه أختي يزداد وهو ما انقلب إلى غرام وتعلق بها!
كنت بالإضافة لأختي و أمي وثلاثة أخوة من الذكور , إذ والدي توفي منذ زمن طويل, نعيش في منزل واحد في مدينة الفيوم وهو ما لم يكن كبيرا بحيث يكون لكل شخص منا غرفة خاصة به ولذلك كنت كثيرا ما أدخل في نفس الغرفة التي تنام بها أختي فتتلاقى نظراتنا وتحمر خدودها وتبسم و انا أبادلها الابتسامات. كنت أبحث في كتبها وأقرأ بعض المجلات التي تحضرها من المدرسة إضافة إلى الروايات الغرامية وكتب مذكرات لصاحباتها. بدأت أتجسس على أختي وهي نائمة شبه عارية يعني بالبودي و الفيزون الضيق او الشورت و البلوزة الضيقة الملتصقة فوق صدرها وكنت أحاول أن أنظر لأماكن حساسة من جسدها خصوصا أن دخولي للغرفة غير مشكوك فيه. ثم أنني بدأت أسرق بعض ثيابها الداخلية. كيلوتات ستيانات من دون أن تدري، وكنت مرات أسهر الليل حتى منتصفه وأدعي أن أذاكر وعندما أتأكد أنها نامت كنت أتقرب منها وأنظر إليها وأحاول أن أحتك بها ثم سخن بقوة فتطاولت يدي إلى بزازها أتحسسها و أنا أدلك قضيبي بقوة حتى دفقت حليبي! بسرعة هرولت للخارج وخشيت أن نفضحني إلا أنها في اليوم التالي , وكنت أتحاشى النظر إليها أو أن تراني خائفا من ردة فعلها, لم تخبر أحد وعدى الأمر بسلام. توقفت فترة عن هذه الأفعال لكني عدت لها مرة أخرى بعد فترة وأيضا رأتني وأنا أخرج من الغرفة ومعي بعض ملابسها الداخلية. بمرور الأيام بتُ عشيق أختي في الحرام وأضاجعها مضاجعة الأزواج في خيالي! ذات مرة نادتني وأخذت تسألني لماذا أفعل هكذا والذي أريده وهي تبسم لي فاعلمتها بحقيقة اني أشتهيها فتطور الأمر حتى صارت تناديني للغرفة في منتصف الليل وتسألني عن هذه الأمور وكنا نتعرى في بعض المرات وأمارس معها الجنس من فوق الهدوم و أرقد فوقها و احتك بها.
مرت فتره على هذا الأمر ثم تزوجت أختي من ابن عمي وتوقفنا عن ذلك لبضعة شهور. ولأن زوج أختي كان يعمل في مدينة أخرى ولظروف عمله لا يستطيع أن يحضر إلا أيام قليلة في الشهر، كانت أختي في أغلب الأسبوع تنام عندنا في بيتنا لأن بيت زوجها قريبا من بيتنا وكانت في بعض الأيام تذهب هناك وكنت أنا الحق بها ومن دون أن نشعر شيئا فشيئا عدنا لما كنا عليه وراحت أنا عشيق أختي في الحرام وأضاجعها بعد زواجها أتلذذ بها بقوة وهي ايضاً لانها كانت مفتوحة لا خوف على عذريتها فصرنا نمارس الجنس بل وعريانين تماما من دون أي ثياب. استمرا ذلك فترة طويلة وأنا بصراحة لم أكن أريد أن نتوقف لكن أختي كانت مرات تحس بخوف وتريد أن نتوقف لكن لغياب زوجها تعود لتوافق سريعاً. ظللنا على تلك الحال أكثر من سنة فيها استبحت عورات أختي كلها ومفاتنها فلحست لها فرجها و بلغتها نشوتها ومصت لي قضيبي حتى دفقت في فمها وأتيتها من دبرها الضيق وغرقنا في العسل حتى همست لي وهي تقبلني: أنت بتمتعني أكتر من جوزي ..انت كارثة…أوعى تسيبني…!! وبعد أن أنهت أختي دراستها انتقلت مع زوجها لمكان عمله للعيش هناك في القاهرة، وتوقف الموضوع نهائيا وبدأنا في النسيان. وبعد أن تخرجت أنا من دراستي الثانوية شاء القدر و التنسيق أن يرميني في الجامعة في نفس المحافظة التي تسكن بها أختي وسكنت عندهم في السنة الأولى! في بداية إقامتي عندهم كنا نحاول أن نتظاهر أن شيئا بيننا لم يحصل حتى عندما نكون بمفردنا ولككنا بعد مدة عدنا لنمارس الجنس و نغترف منه بشبق بالغ و لكن هذه المرة على فترات قليلة فقط.

jeudi 11 août 2022

قصة سكس محارم (ابني ينيكني و يقطع لي الكس بزبه الكبير)


ساحكي عن اسخن قصة سكس محارم و كيف ابني ينيكني و يقطع لي الكس بالزب و اعترف اني انا من كنت اتحرش به و اغريه بملابسي الفاتنة و حركات و كان ابني في كل مرة يتحاشاني و يتفادى النظر الي لكن ذات يوم ارتديت فستان تبدو بزازي الجميلة  كانها صواريخ و ضيق على مؤخرتي . و عرفت كيف احاصر ابني حتى لم يعد قادر على التحرك ثم حشرته في الركن و قربت له فمي و سالته الا تريد ان تستمتع و كان ابني عرقان جدا و الخجل بادي على ملامحه لكن لما وضعت يدي على زبه وجدته كانه حديد و فهمت انه يريد ان ينيك و لكنه كان خجلان جدا

و بقيت اخض في زبه و هو يتعرق و امسكت فمه بشفاهي و بدات اقبله و اخض في زبه حتى ذوبته و بدا يفتح لي فمه و انا اريد ان ارى ابني ينيكني و اذوق زبه بالكامل و بدات افتح له السحاب حتى اخرج زبه و لكن لم اقدر على اخراجه لانه كان محصور و منتصب كالحديد . و تكفل ابني بمهمة اخراج زبه و كان جميل و اسمر عليه راس احمر جميل جدا و وجدت رغبة كبيرة في مصه فنزلت العق و الحس و ابني ينازع بكل حرارة و انا ارضع و العلب بالخصيتين و فعلاكان ابني ينيكني نيك ساخن و سخنته حتى طلب مني ان اتركه يدخل زبه في كسي و ينيكني نيكة كاملة

و لما تمددت له بدا ابني ينيكني من كسي و وضع راس الزب بقوة على الكس و دفعه و وجد كس مبلول و جاهز لاستقبال زبه الجميل و لما ادخل زبه بدا يخضه و يحركه للامام و الخلف بكل حرارة و بقوة جنسية كبيرة و انا اوحوح اه اه اح اح اه اه اه . و ما احلى زب ابني و ما اروع لذته و حرارته حين كان يتحرك في كسي و انا اشعر ببلل الكس و المتعة الجميلة و سخن ابني اكثر لما امسك لي طيزي و بدا يحرك فلقاتي و يعجن و يمص لي بزازي و انا اوحوح بلا توقف اه اه اه اه اه اه و اشعر بمتعة الزب و لذته الجنسية الكبيرةو ابني ينيكني نيكة قوية اكثر مما توقعت

و كلانا كان يذوب في تلك اللحظات خاصة لما رفع لي رجلاي و تركني الفهما حول حوضه و طيزه و اصبح الز مغروس اكثر في كسي و انا ذبت تماما و امسح يدي على صدر ابني و ظهره و اتحسس على جسمه المشعر و هو ينيك كسي نيك ساخن جدا و بحرارة قوية . و شعرت بنشوة جميلة في ذلك النيك رغم اني لم اصل الى قمة الرعشة و احلى لحظة كانت لما بدا زب ابني يرتعش داخل كسي و هو يكب حليبه بقوة و صرخ اه اح اح اح و ابني ينيكني باحلى نيك


mardi 2 août 2022

قصة سكس محارم (شاب ديوث يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس)




تامر شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس و السبب أنه شاذ حبتين أو نقدر نقول أنه مزدوج الميول الجنسية يعني بيحب الستات و الرجالة مع بعض, يعني يحب ينيك و يتناك وإن كان بيميل أكتر انه يتاخد من ورا! عنده 19 سنة و أخته الجميلة شابة أكبر منه بعام يعني عندها 20 سنة. متصاحب على شلة كل همها الحشيش و السهر في الكباريهات يعني ممكن نقول انهم شباب صيع بس ميسورين يعني بيدلعوا بعربيات باباهم أو مامتهم و يتجمعوا كدا جنب سور شركة أو في أي غرزة أو حتى في العربية و يفضلوا يحششوا.

في المستوى المادي تامر كان أقل واحد في أصحابه مزدوجي الجنس فكان مصاحبهم ماشي معاهم في كل حاجة بيعملوها وطبعاً شباب الثانوي اللي على وش جامعة بيبقا متهور جدا ونفسه يجرب أي حاجة في الجنس المخدرات البراشيم المغامرات. في يوم كدا واحد من الشلة الصايعة مزدوجي الجنس دي شاف مريم أخته فعقله اتلحس عليها. البت عجبته أوي يعني شابة بطة كدا جسمها ملفوف و وراكها مدملكة وطيازها نافرة عريضة من الفيزون وبشرتها بيضاء تلجي وعيونها سودة وساعة ورموشها طويلة رباني و بزازها واقفة نافرة من البودي يعني حاجة تهبل. مش بس كدا لأ الشاب دا فضل يقول قصايد مدح في جمال أخت تامر و طعامتها وكل الشلة كانت نفسها تشوفها. هشام كان اسم كبير الشلة أغنى واحد فيهم في عيد ميلاد تامر جابله كاميرا نيكون يعني حاجة محترمة. شوية شوية وقله أنه بيحب أخته أوي و أنه ناوي يناسبه ويجوزها. تامر كان مبسوط جداً بالكاميرا ونام يحلم أنه ينفذ طلب هشام ويصور أخته عريانة ملط وهي في الحمام .. مش بس كدا تامر أكمنه شاب شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة حب يجود ويبسط صاحبه هشام فبقا ياخدلها صور وفيديوهات وهي بالشورت في البيت لإنه عارف مدى سخونتها لأنها بيضة جسمها مليان شوية طيزها عريضة ومكتنزة و في الشورت تظهر أجزاء جانبية من طيزها النار دي. مش بس كدا ركز كمان على بزازها الهزازة اللي كانت تهز باستمرار ويه ماشية!

تامر وصل الصور والتسجيلات لهشام و هشام فرج باقي الشلة أصحابه مزدوجي الجنس على الصور و كلهم هاجوا هيجان شديد لدرجة أن في القعدة تامر شبع نيك من طيزه من هشام و من باقي الشلة الشواذ وكل واحد مسك التاني. مجموعهم كان أربعة بتامر اللي كان عمال يشبع أزبار فى طيزه بقوة وعنف. هشام ندل مع تامر وفض انه يديلوا الكاميرا النيكون تاني لا مش بس كدا هدده ان ماجبش أخته مريم ليهم هيطبعوا الصور وهينشورا كل حاجة وهيفضحه هو وأخته! كانت طلباتهم انه يجيب اخته في شقة واحد صاحبهم يرقصوا ويهصيوا سوا. اعترض تامر وخاف على أخته إلا أن هشام طمنه أنهم بس هيرقصوا شوية مش أكتر. تامر صارح اخته مريم اللي صرخت يف وشه وشتمته بأبشع الشتائم وهي عمالة تعيط!! بعدين هديت وخافت من الفضيحة فوافقت تروح معاه.مريم كانت لابسة تنورة ضيقة تجسم طيزها بالتفصيل حتى ان فالق طيز ها كان باين بالإضافة لبودي ضيق يظهر حلماتها. دخلت هي و تامر و كانت الشلة أصحابه مزدوجي الجنس في انتظارهم ورحبوا بيها وبدأت الموسيقى و تامر خلا مريم ترقص لأصحابه فقامت وقام هشام يهيص ويصفق ويحزم مريم من خصرها وبدأت مريم تهز وتتمايل لحد أما مع الشرب و الحشيش الشباب سخنوا أوي وبدأو يقوموا يرقصوا وياها وبعدين واحد منهم قام مصورها وهي بترقص فغضبت مريم وبطلت رقص وصرخت: تامر..قلهم ميصورووووش…مش راقصة…تامر ادخل عشان يمنع الشاب صاحب هشام وكان واد بيلعب جم معضل فراح ضربه: أيه يلا يا متناك يا معرس انت…طب أنا هفلصك و أنيكك قدام أختك…فعلاً ضربه وصوتت مريم فباقي الشباب مسكوها قلعوها و الشاب قطع هدوم تامر اللي بقى يترجاهم يسبوا مريم اللي كانوا خلاص يلعبوا في جسمها العريان. تامر حس بسيخ محمي وهو زب الشاب اللي كان بينيكه قدام عيون أخته مريم اللي بقت تصرخ والشاب بقوا يغرزوا أصابعهم في لحمها اللي يبوس و اللي يحسس و اللي يلعب في طيزها و اللي مدخل أيدها بين فخادها يلعب في كسها. الشاب المفتول طلعه زبره من طيز تامر وراح لمريم يقلها مصي وراح هشام مسكها من شعرها: مصي يا حلوة…مرضيتش فهزها من شعرها وقلها: مصي يا متناكة يا أخت المتناك . تامر رمى نفسه تحت رجولهم يبوسها : بلاش أختي…بس هما أبعدوه وبقت مريم مرغمة تمص زبر ورا زبر قدام أخوها أخس شاب ديوث متناك يعرس على أخته الجميلة مع أصحابه مزدوجي الجنس اللي مكنش بيده حاجة غير انه يعيط. من ورا مريم واحد بقا ييضرب طيزها الحلوة وبعديين راح معريها وراح ينيكها من ورا من كسها قدامه و هشام بقى ينيكها ويضحك: بص يا ديوث متناك..بص يا خول عليا وانا بنيك كس اختك…مريم كانت عذراء فداس هشام شوية فوتها ونزلت دم و صرخت مريم صرخةعلى أثرها صحي تامر من الحلم أو الكابوس.