بقت الأيام تمر وشوية شوية أمي بقت تستغل أني نايم جنب منها عالأرض وتلزق فياو تتحجج وتقول: أقرب يا واد…قرب..الدنيا برد أوي… الغطا خفيف مش هيكفي..تعالى نام في حضن بعض…كنت مصدقها الأول بس بعدين لقيتها بتلزق فيا بصورة جنسية واضحة ومكنتش أعرف هي عاوز أيه بالضبط! مع الوقت ومع الأحضان بدأت أحس بالإثارة فعلاً و زبري يقف وكمان هي بقت تحس بالأثارة خصوصا مع حرمانها من المعاشرة بعد طلاقها فقررت أمي الطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وبصراحة مكنتش مصدق أنها ممكن توصل لكدة.كنت أحاول بكل طريقة أن أبعد عنها أو اديها ضهرى عشان ما أحكش فيها بس لما بقيت أعمل كدة كانت تحضنى من الخلف وبردو تلزق فيها جامد! مرة قومت من النوم لقيتها بتحسس على جسمى بايدها وليت أيدها جاية عند محاشمي وسوتي ففاض بيا وحسيت أن كرامتي مهانة بسبب أفعال أمي الهايجة الشاذة معايا فضربت ايدها عشان تبعد عني وقلت بغضب: يبس بقا….كفاية كدة…!! عملت نفسها نايمة ومردتش عليا وخنقتني رغم أنها كانت تثيرني بس كنت بعرف انها حرام عليا لأنها أمي. ملقتش مكان تاني أنام فيه لضيق الشقة وخناقات خالي المتكررة معانا عشان يزهقنا ونمشي . أمي الهايجة بدأت تتجرأ اكتر واكتر بعد أن واجهتها وعرفتها أنى عارف ما اللي بتعمله وبقت تنتظر نومي عشان تلزق فيا و تتحرش بيا بل انها أحياناً وأنا صاحي!في مرة من غير مات اكلم قالت بقلة حيلة: عارف يا حمدي…مفيش حد يرضى يجوزنى وانا معايا عيال كبار ..قلبي دق و تعجبت وسالتها: يعني انتي عايزة تتجوزي تاني؟! ادورت وبصتلي وبعدين بصت فالأرض: أنا ياما أقدرش أعيش من غير راجل…صمتت وعرفت انها بتفهمني انها تبرر تحرشها بيا و أني لازم أقبل أني أضحي زي ما هي كمان بتضحى بانها مش عاوزة تتجوز وتجيبلنا جوز أم !بسبب القضايا و المحاكم وعراك خالي معانا بقيت معنديش طاقة أني اناهد معاها وسكت على عمايلها بل أني بدأت أستلذ. راجعت نفسي وقلت أشكي لعمها وهو راجل وقور بتخاف منه وتحترمه ولما رحت عنده البيت اتلجمت واتكسفت ومعرفتش أقول ايه! الحقيقة أني استسلمت ليها وأصبحت أنا عشيق أمي المطلقة الهايجة تتحرش بيا كي أمارس معها الجنس وتجاولت معاها فجات في يوم وسالتني بكل بجاحة: تحب تنام في حضني ولا تاخدنى من ورا !!