mercredi 27 mars 2024

قصص ساخنة (اختي جعلتني كلبها)

 

اختي جعلتني كلبها




السادية اللي بتستعبد الشبان وانزل المقاطع واتفرج وادخل المنتديات واقرأ
قصص واشتهي بالعادة السرية لغاية ما افرغ شهوتي .
المهم لقيت بنت ساديه تستعبدني وتذلني علي النت وانفذلها كل رغباتها
واوامرها واعرضلها علي الكام وهي تأمرني واسمع صوتها وكلماتها القاسيه
بالمايك .

الصناعي معي وإلا ستعاقبني ولن اراها مره ثانيه , المهم فكرت كيف ممكن اصنع
واحد بنفسي .
المهم احضرت عصا مكنسه خشبيه قطعت جزء منها ونظفتها كويس ودهنتها باللون
البني عدة مرات واصبح عندي صناعي علي فكره هذي طريقه ممكن أي حد يستعين
بيها ومجربه 100% وممتازة .
وتقابلت مع عمتي في الموعد وعرضتلها علي الكام وقمنا بالإستمتاع الي ان
افرغت شهوتي امامها , وضعت الصناعي تحت السرير ونمت وبعد يومين تفاجأت
بأختي اقتحمت علي الغرفة وانا نايم وشدت الغطا من فوقي وقالتلي قوم ياحيوان

عليها سبقتني هيا وطلعت الصناعي من جيبها اللي انا صنعته وقتها حسيت بصاعقة
نزلت علي وماعرفت اقول ولا نص كلمة كان الوقت متأخر وامي نايمه ووالدي لسه
مارجع للبيت عرفت انها وجدت الصناعي بالصدفه تحت السرير اثناء تنظيفها
للغرفة وقتها سكتت وطلعت هي من الغرفة من غير ماتقول ولا شي , وفكرت ساعتها
بالفضيحه اللي راح تصير لأنها كانت بتحكي لأمي علي كل شي وامي راح تقول
لوالدي وراح يعاقبني وما اقدر ساعتها ارفع وجهي في البيت مره ثانيه , جريت
وراها لغرفتها وقلتلها ارجوك ماتقولي لأمي وانا مستعد اعمل أي شي واجيبلك
أي شي تطلبيه وفي أي وقت نظرت لي نظرة استحقار ومدت ايدها وشاورت بأني ابوس
ايدها عشان ماتتكلم وفعلا انحنيت قدامها ومسكت ايدها وبستها واترجيتها انها
ماتحكي واني راح اعمل أي شي تطلبه مني وماراح ارفضلها طلب ورفضت تعطيني
الصناعي لأنه هو الدليل اللي راح تهددني بيه , اكيد طبعا استخدمته هذي
الليله وناكت نفسها بيه .

فراس يوصلني ع البيت عشان عندي دراسة وانا كمان ماكان اللي مزاج اقعد كنت
بدي ارجع للبيت انام المهم طبعاً ابي وامي بيكملون باقي اليوم ببيت جدي ,
طلعنا من البيت ورجعنا لبيتنا ودخلت انا غرفتي وابتديت اغير ملابسي شلحت
الفانيلة وشلحت البنطلون وكنت لابس تحت منهم فانيله داخليه بيضاء وشورت
سترتش ازرق وكنت مقتنع بأن نوال اختي بدها تدرس وفجأة دخلت علي الغرفة وهي
لابسه كت ابيض بدي قصير فوق من الصرة يبين ان الصدر اكبر من حجمه الطبيعي
وبنطلون جينز ازرق وبصراحه اول مره اشوف اختي بهيك ملابس داخل البيت وشو
كانت ملامح جسمها بارزة صدرها وطيزها الكبيرة قلتلها مابدك تدرسي نوال ضحكت
بصوت خفيف وقالتلي هذي دراستي اللي رجعت عشان ادرسها وكانت تنظرلي نظرة
استحقار وطلعت الصناعي من جيبها ورمته علي السرير واشارت بيدها وقالتلي
اشلح ملابسك واقعد قدامي علي السرير , طبعاً انا ساعتها ماقدرت اقول لا وفي
نفس الوقت كنت مبسوط لأن الحاجز اللي بيني وبين اختي راح شلحت الفانلة
والشورت وكانت طيزي بيضاء وناعمه لكن زبي عليه شعر خفيف واول ماشافت نوال زبي

الجايه ماراح يكون موجود وهي تنظر لي وانا افكر ايش راح تسوي , قالتلي امسك
الصناعي ومصه بفمك ودخله كله داخل فمك بسرعه وكان صوتها عالي وفعلا اخذت
الصناعي اللي علي السرير وفضلت امصه وبعد فترة قصيرة امرتني بأني اطلعه
وادخله في فتحتي وطلعته من فمي وبديت احاول ادخله في فتحتي شوي شوي وهي
تأمرني بسرعه ياحيوان اسرع بدي شوفك تتألم واتفاجأت لما طلعت جوالها وقربت
مني وشغلت الكاميرا وبدت تصور بس لا حظت انها ماراح تصور وجهي لأنها كانت
قريبه جدا مني واطمنت وقلت خليها تصور مو مشكله اهم شي مايطلع وجهي اخذت كم
لقطه وبعدين مقطع فيديو في حدود 3 دقائق تقريباً وقالتلي دخله للأخر ياكلب
واوقف وهو فيك , نفذت كلامها ووقفت ع الارض والصناعي بداخلي امرتني بأن
اجلس في وضع ان يكونو اقدامي لقدام يعني يكونو اردافي علي الارض علي طول
جلست وساعتها غاص الصناعي لآخر سنتي وخفت انو يدخل كله وماراح اعرف كيف
اطلعه فضلت تدور حولي وانا جالس وبعدين امرتني بأن اخذ وضع الكلب علي ايدي
ورجلي , فعلت الوضع اللي تريده ووقفت هي وراي وحطت رجلها علي الصناعي
وابتدت تدخله لأنه اثناء ماغيرت انا الوضع طلع شوي فضلت تضغط عليه وتدخله
وتتركه شوي يطلع وتعود تدخله ثاني برجلها ساعتها كان زبي في اقصي حالات
الانتصاب ومن كثرة المني المتجمع بيه ابتدا ينقط شوي شوي تحت مني رجعت صورت
كم صورة واانا بوضع الكلب ومن بعدها قالتلي خليك مثل ما انت راح ارجع وطلعت

والصناعي لسه موجود بداخلي
نمت علي بطني علي السرير وقبل ما اكمل قامت ضربتني علي طيزي وقالتلي علي
ظهرك ياكلب رجعت نمت علي ظهري ولاحظت انها لابسه في ايدها اليمين كيس نايلو
مثل الاكياس اللي بيستعملوها اثناء صنع الحلويات وقربت مني ومسكت زبي
بأيدها اليمين اللي بيها الكيس ودخلت زبي في فم زجاجة العصير اللي كانت في
ايديها اليسار وفضلت ماسكة الزجاجة وتركت زبي وامرتني بأني ارفع رجلي بحيث
تكون ركبي للأعلي واقدامي علي السرير فعلت مثلما قالت ومسكت الصناعي بأيدها
اليمين وطلعته مره وحده وبسرعه تألمت انا ساعتها مدت يدها اليمين ناحية فمي
ودخلت اصابعها بالكيس بسرعه في فمي وقالتلي مص فضلت انا امص في صوابعها ثم
طلعت صوابعها ورجعت ثبتت الزجاجة بيدها اليسري ويدها المني اللي كانت بفمي
اتجهت الي فتحتي ودخلت اصبعها الطويل اللي بالوسط وفضلت تحركة فوق وتحت
وتبرمه في مكانه ومن ثم دخلت الاصبع الثاني وكانت بتقولي انا تحبانيكك هيك
يامنيوك انت قحبة اللي ياشرموط انت خنيث وانا بنيكك ساعتها ماقدرت استحمل
وفرغت كل شهوتي ومنيي في الزجاجة بعد ماشافت منيي نزل كله وسمعت تأوهاااتي
وصرخاتي طلعت صوابعها واخذت الزجاجه وشمت اللبن اللي فيها وابعدتها بسرعه
عنها وكأن رائحتة لم تعجبها امرتني بأن اجلس , وبعد ماجلست خفت من انها
تشربني المني لكن ابتعدت عني شوي وجلست علي كرسي وكان ظهرها ناحيتي

عجيبه اااااااااااااه اممممممممممم وفعلا نزلت عسلها في نفس الزجاجه ووقفت
بعدها ورفعت البنطلون من دون ان اشوف كسها وقربت مني وحركت المني اللي
بالزجاجه حتي اختلط لبني مع لبنها وقالتلي افتح فمك ياكلب عشان تشرب العصير
هذا ماقدرت افتح فمي لها ومارديت عليها قالتلي اوك براحتك الصناعي معي
والصور بجوالي والليله ابوك وامك راح يشوفو كل شي ساعتها قلتلها لا ارجوك
راح اشربه وكنت مستعد حتي اكل خراها لو امرتني لكن اهم شي ماتفضحني .

وفعلا بدا المني يسيل من فمي لكن شربت اكثر من نص الخلطة لبني وعسل اختي
معاه بعد ما خلصت اخذت الزجاجه بيدها وطلعت وهي تهز طيزها يمين ويسار وهي
في حالة فرح وسعادة ومبسوطه ع الآخر .
وانا كمان كنت مبسوط لأن صار عندي سيدة وملكة بالبيت

mercredi 20 mars 2024

قصص ساخنة (اختي أصبحت مولاتي)

 اختي أصبحت مولاتي




انا شاب من سوريا كان عمري 25 واحتي 22
كان اهلي مسافرين الى القرية ولم يبقى سوا انا وهي وكنت اعمل من الساعة ال10 حتى ال4 ظهرا ولم اتخيل يوم ان امارس او اشتهيها
كانت اختي 160سم بيضاء جسم رشيق صدر متوسط ومؤخرة صغيرة كانت تلبس في المنزل ثياب عادية كنزة نصف كم او شورت او فستان حفر يصل للركبة كنت في وقتها اعود من العمل اتغذا واخرج مع الاصدقاء واعود للمنزل مساءا اتعشى والعب على الكمبيوتر او اشاهد فيلم سكس قبل النوم وكنت في ذلك الوقت مغرم بافلام اقدام الفتيات والفيت جوب ولعق الاصابع وفي يوم من الايام مساءا بعد ان شاهدت الفيلم خرجت لاشرب الماء من المطبخ شاهدت اختي في غرفتها تضع المنكير على اقدامها اندهشت لمنظر الاصابع الجميل وانتصب قضيبي انتبهت اختي اني اشاهدها فسالتني هل تريد شيء قلت لا وتابعت ولكن لم يغب عن بالي منظر اصابعها وصرت دائم الانتباه الى اصابع اقدامها لقد كانت مثيرة جدا

مسحت المني وذهبت مسرعا وفي الصباح كان الوضع طبيعي كان شيء لم يحدث وفي المساء كررت العملية مرة اخرى ولكن هذه المرة بعد ان قذفت اكملت مرة اخرى اللحس والمص وتلصصت وشاهدت صدرها وطيزها وقذفت مرة اخرى كنت اعلم انه يجب ان تكون احتي متجاوبة معي لاستمتع اكثر ولكن لا اعرف كيف وصرت افكر ثم بدات اخرج امامها بالشورت فقط او احاول ان امر من امامها عندما يكون زبي واقف وطبعا زبي 18سم وهو يكون واضح عندما يكون منتصب واصبحت اغازلها قليلا واظهر اهتمامي بقدميها واصابعها
ولمعت برأسي فكرة

بعد مغازلتي لها والتقرب منها حاولت عندما اكون اشاهد افلام السكس في غرفتي ان يكون الباب مفتوح قليلا علها ان مرت امامها تشاهد شيئا عله يثيرها ولكن دون جدوى لقد كانت تمر وتشاهد ولا تقف ابدا لا تكمل مسيرها لغرفتها ثم في يوم قلت لها اني ساسهر عند اصحابي وساعود متاخر وعند منتصف الليل عدت الى المنزل وكنت ادعي اني شربت الكحول وقد اصبحت سكران لقد كانت ماتزال مستيقطة حين عدت وعند دخولي وانا امثل (وطبعا كنت قد سكبت على ثيابي بعضا من الاكس اكس ال من صديقي لتظهر رائحتي كاني اسرفت بالشرب ) اسرعت لتسندني لاني كنت اترنح
لقد كانت تلبس قميص نوم حفر قصير لعند الركبة كان جسمها الابيض يشع و اصابع اقدامها المطلية بالمنكير الاحمر الغامق تثير لقد انتصب قضيبي ولم استطع ان اقاول فحاولت ملامسة جسمها انا واستند عليها فمرة المس ثديها ومرة طيزها وهي تنهرني لاني سكرت وتصيح بي عيب عليك انت شب محترم اهلك لم يربوك هكذا ساخر ابي وامي غدا وطبعا بما اني ادعي السكر لم يوثر بي كلامها بل حاولت مغازلتها وقلت لها يسلملي اصابع اجريكي الحلوين دخيل هالبياض نيالو صاحب النصيب وهي تنهرني وتقول خلاص تعال نام وبكرا بتصحصح وبنحكي

وفي المساء عند عودتي من العمل جلبت معي الى المنزل سلطة فواكه ووضعت لها مهيج في صحنها وبعد ان اكلنا بنصف ساعة بدات تظهر عليها ملامح الشهوة فقامت ودخلت الحمام فتبعتها وحاولت ان استرق السمع فلم اسمع شيء وفي اليوم الثاني اعدت نفس الامر ولكن لم ناكل السلطة الا بعد العشاء بفترة وعندها دخلت غرفتها واغلقت الباب وبعد قليل استرقت السمع فسمعت اصوات تاوه فحاولت ان افتح الباب وبالفعل كان الباب غير مقفل فدخلت ورايتها يدها على زنبورها تفركه والاخرة على حلمة صدرها تفاجات بدخولي وحاولت ان تنزل القمبص وتخفي ثديها المتدلي فقلت لها سمعت صوت فخفت عليكي فلم تجب فقلت لها بدك شي فهزت بالنفي اقتربت منها وجلست قربها على السرير وقلت ريحك وتريحيني

فلم تجب فنزلت وبدات اقبل اصابع قدمها والحسهم فقالت لي ماذا تفعل يا مجنون فقلت ساريحكي فقالت بتراجاك بلا ما نغلط فقلت لا تخافي انتي بنت ورح تبقي بنت وبدات الحس اصابع اقدمها وامصهم اصبع اصبع وادخل لساني بين اصابعها وبدات هي تتاوه وتفرك حلمات صدها واصبح زبي كالرمح وسيمزق ثيابي وبدات تسيل منه الماء ثم بدات الحس بطن قدمها صعودا الى ساقها وفخذها ومن ثم كسها وعندما وصلت الى كسها نظرت فرايت كس احمر منتفخ الشفرات باعدت بينهم وبدات الحس زنبورها الصغير وامصه وبعد وقت بدات تنتفض وبدات شهوتها بالتدفق وانا الحس جميع ما يخرج من كسها حتى هدات حينها وقفت امامها وخلعت السروال فشهقت وقالت شو هذا شي بيخوف فقلت يلا اجا دورك ريحيني فقالت مابعرف شو اعمل فقلت لها الحسيه ولعبي فيه فبدات باللعب به ولحسه بلسانها قليلا لم تمضي نصف دقيقية حتى احسست باني ساقذف فسالتها وين اقذف فقالت شو يعني قلتلها اغمضي عيناكي وفمك وقذفت على وجهها كمية لم اقذف مثلها بحياتي لقد اتى على عيناها وفمها وبدات يسيل ليقع على صدرها

في الصباح عندما استيقذت كانت ماتزال اختي نائمة دخلت الى غرفتها وسحبت الغطاء عنها لقد كانت مرتدية فقط الكيلوت والستيانة قبلتها من جبينها ثم خدها ثم نزل لشفتها ورقبتها لقد بدات تستيقظ فنزلت وبدات اقبل عشقي الا وهي اصابع قدميها وعندما استيقظت وراتني اقبل قدميها قالت انت مجنون لسا الصبح وانت بدك سكس قلتلها اليوم الجمعة عطلة حابب نقضيه مع بعض ونستمتع قالتلي اوك ولكن انا موعد الدورة الشهرية اقترب قد يكون اليوم وقد يكون غدا ولكن سابقى اداعب قضيبك فقط فقلت لا مانع ولكن يجب ان اقبل اقدامك دائما فقالت لا افهم سبب حبك للاقدام ولكن كما تريد فاكملت تقبيل اقدامها ثم سحبتني من راسي وبدات تقبل شفتاي وتعصر زبي بيديها ففكت الستيانة وبدات ارضع ثديها مثل الاطفال والحس حلماتها وهي تان وتبلل الكيلوت وشعرت بجسمها ينتفض من الشهوة واستسلمت على السريرلقد ارتخى جسدها وهي تطلب ان اريحها فما كان مني الى ان خلعت عنها الكيلوت وبدات افرك راس زبي بزنبورها وبين اشفار كسها وهي تتاوه ثم نزل وبدات الحس زنبورها وامصه وانزل بلساني الى اشفار كسها وفتحة طيزها واحاول ان ادخل لساني بطيزها وهي تنتفض ومن ثم اعود الى كسها وزنبورها لقد اتتها النشوة عدة مرات وشربت كل الماء المنساب من كسها وتركتها لتهداء قليلا ثم قربت زبي من شفتاها فبدات المص واللحس ومداعبت البيضتان لم تكن خبيرة ولكن كانت تعرف كيف تستمتع وحين احسست باني ساقذف طلبت منها باللعب به بسرعة وقذفت على بزازها وبعد ان انتهيت من القذف قربته من شفتيها فامالت براسها وقالت مقرف ان اتذوقه فقلت ولكن انا شربت كل شهوتك تذوقيه بطرف لسانك فحاولت ولكنها كانت خائفة فقربته منها ومسحت شفتيها براسه وتركتها تتذوف فلم تبدي ردة فعل فقربته ثانية فادخلته بفمها فاخرجته وحاولت ان امسح المني من صدرها براس زبي وادخله في فمها فمصته وقالت لذيذ فحملتها ودخلنا الحمام اخذنا دش معا وخرجنا
اعدت الفطور وفطرنا وبعدها قمت اشاهد التلفاز فعادت وقالت لي لقد اتت الدورة الشهرية انت محروم لمدة 5 ايام على الاقل وضحكنا سوية وتابعنا اليوم بشكل عادي حتى المساء حاولت ان اقترب منها فقالت لي انا تعبة ممكن تاجل الموضوع يومين على الاقل فلم امانع ونمنا
وفي اليوم التالي قبل ذهابي اعطيتها مجموعة من افلام السكس لتشاهدها وتكتسب بعض الخبرات وخرجت للعمل

بعد ان اتت الدروة الشهرية لاختي وقد اعطيتها بعض الافلام لتزيد خبرتها لم اعلم ان بين الافلام هناك فيلم عن السادية لاني كنت لم اشاهد جميع الافلام لاني اتبادل الافلام مع الاصدقاء المهم طيلة ايام الدورة الشهرية كانت اختي تاتي الي مساءا وتقوم بمص زبي وبيضاتي وتشرب سائلي المنوي وكانت تجعلني اقذف مرتين وفي يوم عدت من العمل رايتها ترتدي قميص نوم اسود شفاف يظهر جسمها الابيض من خلفه كان ثدياها ظاهرين رغم سواد القميص وكانت ترتدي كيلوت خيط لل يستر شيء من طيزها وكسها
لقد كان جسدها ظاهر وكانت ترتدي حذاء اسود كعب عالي وتضع المنكير الاحمر الغامق لقد تسمرت في مكاني وشهقت وصفرت وقلت لها ماهذا معقول قالت هذا لامي وقد استعرته وضحكنا فلم اكن اعلم ان امي كانت تلبس هذه الملابس لابي
وقبل ان استيقظ من صدمة ما رايت قالت لي اختي ادخل خذ دش وتعال ناطرتك
وبسرعة لم انتظر دخلت واستحممت وخرجت وعندما خرجت وجتها واقفة تضع يديها على خصرها وتهز بقدمها وتقول اليوم ساكون الملكة وتكون عبدي لم افهم ما قالته فقلت وضحي

فقلت بنفسي لما لا فلنجرب لن اخسر شيء ولم اكن اعلم ماذا سيحدث لاني لم اشاهد هذا الفيلم فقلت لها موافق
فقالت اشلح كل ثيابك والحق بي الى غرفة النوم ففعلت ما طلبت وتبعتها قالت اركع على ركبتيك فلم ارد فقالت ان لم تنفذ يبطل الاتفاق وتنسى ما كنا نفعله سابقا فقلت لها موافق وركعت
فجلبت حزام وربطته على عنقي وجلست على كرسي ووضعت قدم فوق قدم وقالت انزل وقبل قدمي فنزل وبدات اخلع خذائها فقالت لا بل مع الخذاء وان اردت ان تخلعه فلا تستعمل يديك فقلت لها كيف فقالت لا تجادل وان جادلت فسوف اضربك على وجهك فهمت فقلت اوك فقالت لا تقول سوى امرك سيدتي فضحكت فضربتني على وجهي وقالت احذر ولا تستهين بي فقلت امرك وبدات اقبل قدميها والحس اصابعها الظاهرة من الحذاء لان الحذاء كان مفتوح من الامام وبدات اقبل كعب الحذاء ايضا فقالت مصه متل الشراميط بسرعة لم افكر بل اكلمت المص والحس وحاولت ان الحس كعب قدمها فلم استطع لانها كانت تهز قدمها وتضحك واكلمت اللحس وكل ما احاول ان اقترب باسناني من رباط الحذاء لافكه كانت تبعد قدمها فعلم بداخلي انها لا تريد ان تخلعه وبعد قليل قالت لي اركع على الاربع لاركبك مثل الحمار فركعت وركبت علي وكان زبي منتصب فضربتني عليه برجلها وقالت امشي الى المطبخ فمشيت وعندما وصلنا نزلت وبدات تشرب الماء وعندما وقفت لاشرب الماء ضربتني بقدمها على بيوضي فوقعت من الالم فقالت لا تقم من دون اذني يا حيوان
هل تريد ان تشرب فقلت نعم
قالت وهل انت جائع فقلت نعم

ثم بدات تتحسس على جسمي بيديها وتحرك اصابعها من على ظهري الى اسفله مرورا على طيزي وتصفعني عليها ومن ثم تكرر العملية وبدا زبي بالانتصاب وبدات اشعر بلذة غريبة وهي تضحك ثم لم اشعر الى وهي تضع ملقط الغسيل على حلمة صدري فاحسست بالم مصحوب بلذة وتاوهت فضربتني على طيزي وقالت لا تفتح فممك
ثم وضعت ملقط اخر على حلمتي الثانية وقالت فاتح فمك ومد لسانك ووضعت ملقط على لساني ومن ثم وضعت راسي بين فخذيها وبدات تضربني على طيزي بالحزام وانا اتاوه واتالم ولكن كنت اشعر بلذة غريبة واستمرت بضربي مدة لم تتجاوز الدقيقتين ولكن احسستهما ساعتين روبعدها قامت وركعت خلفي وبدات تلحس خرمي وتلحس بيضاتي وترجع زبي للخلف وتمصه وتحاول ان تدخل لسانها بخرمي لقد كنت اغلي وكنت متهيج جدا لقد كانت تتحكم بي بدات تزيد من حركات المص واللحس وكانت تبصق على خرمي وهي وتمص زبي كانت تداعبه باصابعها وتحاول ان تدخل اصبعها لقد كنت متهيج ولم اعد احتمل فارتحت عضلاتي وادخلت اصبعها في خرمي وبدات تحركه وانا كنت مستمتع ومن ثم تركت مص زبي وبدات باللعب بطيزي باصبعها وتبصق على خرمي ومن ثم ادخلت اصبعين وثم شعرب بشيء كبير يدخل تالمت وصرخت بكلام غير مفهوم لقد كان الملقط على لساني لقد ادخلت خيارة كبيرة وبدات تنيكني بها وتضحك وتضربني على طيزي حتى قذفت وهي تضحك وتقول اصبحت شرموطي وبعد ان قذفت تركتني والخيارة بطيزي وقالت ان سمعت الكلام لك مفاجاة اخر النهار ارتح دقيقتين لنكمل

ووضعت قدمها على وجهي وبدات تداعب راسي بقدمها وتضع اصابع قدميها على شفتي فما كان مني الا ان احاول ان اقبلهمها ولكن الملقط كان ما يزال على لساني واللعاب يسيل من فمي وهي تضحك اقتربت وابعدت الملقط وقالت لي نام على ضهرك
قلت لها ولكن الخيارة بطيزي وتالمني
فسحبتها وضحكت وقالت لا تقلق ستعتاد على هذا ساكون شرموطتك وتكون شرموطي
فنمت على ظهري وكانت عيناي ما تزالان مغلقتين بالشال المربوط فالحسست بحا تركع فوق فمي وتقرب كسها من في وتقول الحس واستمتع وامتعني
قربت لساني من شفرات كسها وبدات احاول ان ابحث عنه ولكن كانت ترتفع وتحاول ان تبتعد ثم تعود وتنزل وتضحك علي ثم اقتربت وبدات الحس كسها وامص زنبورها وهي تتاول وتحاول ان تحرب الملاقط على حلمات صدري فتزيد اثارتي والمي معا
لقد اتتت شهوتها وقذفت حممها ضمن فمي وشربت كل ما سقط من كسها لم اترك قطرة واحدة تضيع لقد شربت واستمتعت ثم قالت لي اكمل وفكت العصابة عن عيني

لقد كانت ما تزال فوقي فاحذنا الوضعية 69 وبدأنا انا الحس كسها وامص زنبورها وطيزها وهي تلعب بزبي وتمصه وتلعب ببيوضي وتمصها كلها وتدخلها بفمها ثم تنزل وتلحس طيزي وتعود لزبي وانا بقيت الحس كسها وزنبورها وبدات احاول ان ادخل اصبعي في طيزها ولكن كل ما حاولت ان ادخله كانت تعض زبي وتقول اياك والا ستندم ليس الان
لقد هيجني مصها لم استطع ان اقاوم فقلت لها سأقذف فلم ترد بل ادخلت زبي بفمها وشربت كل منيي ولم تخرج زبي من فمها بل أبقته وبقيت تمصه بعد ان قذف لم يرتح زبي ابدا فقد بدا بالانتصاب من جديد وهي تداعب بيوضي وتلحس زبي وطيزي وانا الحس كسها لقد قذفت مرة اخرى ولكن هذه المرة على وجهي وارتخت وارتاحت على جسمي ومازالت تداعب زبي المنتصب ثم قامت واتت وبدات تلحس وجهي ومن ثم تقول افتح فمك وتبصق في فمي وتقول اشرب وانا اشرب ومن بعد ذلك قامت وسحب الملاقط من على حلماتي وانا تالمت وصرخت فصفعتني على وجهي ثم قالت اركع وخذني لاستحم فركعت وركبت على ضهري وسرت بها الى الحمام فطلبت مني ان اركع تحت الدش وركعت ووقفت واستحمت وكان الماء والصابون ينسال علي وبعد ان انتهت نزلت وبدأت تحممني وتفرك جسمي بالليفة وتقول سأنظفك مثل الحصان وتضحك لقد فركت جسمي ونظفتني ومن ثم بدات تفرك زبي وتلعب ببيوضي وتبعصني وتضحك لقد بدأت اهتاج ومن ثم بدأت زبي بالانتصاب ولكن كنت مستمتها لقد بدأت تدخل اصبعين ومن ثم ثلاث لقد اهتجت كثيرا وصرت اصرخ كالشراميط وكانت محنتي كبيرة وعندما كانت تمهل نيكي باصابعها كنت اطلب منها الاستعجال واترجاها لتنيكني وهي تضحك لقد اثارني ضحكها اكثر لم اعد استطع حاولت ان امد يلي لالعب بزبي ولكن كانت تضربني على طيزي لقد ناكتني وكانت قد ادخلت بطيزي اربع اصابع وبدا زبي بالقذف لقد قذف كمية كبيرة من السائل لم اعهدها من قبل لم اعد استطيع ان احتمل البقاء راكعا لقد وقعت وهي تضحك علي لقد ساعدتني ان اقف وسحبتني الى غرفتي ونمنا معا على السرير لقد كانت تضحك وكنت مستمتعا

lundi 18 mars 2024

قصص ساخنة (أتلذذ بمضاجعة أختى)

 أتلذذ بمضاجعة أختى




” ومازلت أتلذذ بمضاجعة أختى وهى كذلك، ولكن المشكلة تكمن فى انى قد تعلقت بها عاطفيا؛ فأنا لم اعد أنظر إليها باعتبارها اختى بل حبيبتى التى أفرغ فيها مائى وتزيل عنى بفرجها توتر قضيبى الذى يشتهيها دائما. المشكلة هى أنها ستتزوج يوما ما وتتركنى؛ هى تمارس معى الجنس لأنها تريد أن تخفف من وطأة شهوتها الجامحة ولكنى لا أعلم ما إذا كان شعورها تجاهى كشعور الحبيبة تجاه حبيبها؛ ذلك ما ساتبينه فى مقبل الأيام”، هكذا اختتم أحد أصدقائى المقربين اعترافه لى بمضاجعة أخته الجميلة وممارسة جنس المحارم معها، وقد بدأ قصته مع حبيبته أو اخته كالتالى، قال، ” أختى جميلة، وهى جميلة أسما ورسما، تصغرنى بعامين، فانا فى الرابعة والعشرين وهى فى الثانية والعشرين، وهى جميلة جدا تشبه زوجة ابى الذى تزوج امها على والدتى وقد اتخذ لهم شقة فى وسط القاهرة وهى تزورنا من وقت لآخر. كنت مرة أزور أبى فى بيته الآخر، وقد طلب منى شراء بعض مستلزمات أمى الأخرى، امراة أبى وقد كنت أعتبرها أمى لطيبتها. سالت عن جميلة وذهبت الى غرفتها لكى أراها فإذا بى أسمع آهات من الداخل. أخذذت اتلصص وانظر من فتحة الباب لأجد أختى الصارخة الجمال تفرغ شهوتها بإصبعيها وقد راحت تدفع بهما دخولا وخروجا فى فرجها الصغير المشعر قليلا. منذ هذه اللحظة وأنا أشتهى أختى بل حبيبتى وأتمنى لو أضاجعها و أعاشرها معاشرة الأزواج. فتحت عليها الباب وقد نسيت أن تغلقه ، فرأيت وجهها الابيض الجميل علته حمرة من الخجل وقد رفعت بنطالها الليجن بسرعة، وقالت فى كسوف ، : انت مش تخبط قبل ما تدخل…قلت لها: أختى حبيبتى، مفيش مشكلة… بس انا خايف عليك تعورى نفسك… خلى بالك ، قالت وقد ادارت وجهها خجلا، : متخفش…أصلو هو… هو أيه أنطقى، قالت: خلاص بقا.. قلت: لازم تقولى مش هسيبك…قالت: هو مطاطى ، خلاص، ارتحت..ملت عليها و قد ادرت وجهها الجميل ناحيتى: ريحتينى فعلا، وطبعت فوق جبهتها قبلة والتى تطورت الى لثمها فى فمها وقد تخدرت هى وثبتت عينيها فى عينى وعرفت أنى أشتهيها وتركتها أنا حائرة فى أفكارها.

اختى هذه جميلة الجميلات كنت أكتم اعجابى بها وبقوامها الممشوق وبنهديها اللذين كان يكادان يققفزان من قميصها لسخونتهما. فغير جمال الوجه الساحر، أذهلنى ذلك الجسم الطرى والبشرة الناعمة البيضاء، أردافها كانت كالبلونتين المنفوختين لكبرهما وبزازها منتصبان مرتفعان كالرمانتين الكبيرتين وقد حان قطافهما. أيضا، كان خصرها ممشوق ونحيف، فكان يظهر فردتى ردفيها أكثر روعة وجاذبية. كانت جميلة أختى حبيبتى فتاة لم تتجاوز الثانية والعشرين من العمر وكانت فتاة متبرجة يطير شعرها الأصفر الضارب الى اللون البنى قليلا من خلفها فلا تبالى قلب من أصابت شباب جامعتها، فأصابت قلب أخيها وهى لا تدرى او تدرى. قامت ثورة 25 يناير وحدث هرج فى العمارة التى كانت تسكنها، فذهبت امها لزيارة أهلها فى محافظة المنصورة وجاءت جميلة تسكن مع أنا وأمى لمواصلة دراستها فى جامعة القاهرة. فى تلك الفترة التى قاربت من عشرة أيام كنت أتحرش بها وقد ارتدت الاستريتش الضيق والبوودى الذى كان قصيرا فكنت أرى سرتها منه، وكنا قد تمادينا فى الهزار وحينما رأيت سرتها وبطنها البيضاء الجميلة، قلت لها ضاحكا مغيظا لها مشاكسا: أيه الحلاوة دى … دى عاوزة تتاكل أكل..كانت هى ترد وتقول وتضحك: ايه عينك الزايغة دى…بابا المفروض يجوزك ويخلص منك. كنا نتمادى فى المشاكسة لدرجة أن ترش فوق وجهى المياه فى الصباح حتى أستيقظ وأنا كنت أرد عليها بالمخدة أقذفها فى وجهها لتخرج هى من غرفتى وقد علت ضحكاتها الساحرة. كانت هذه الاحداث الطريفة هى بداية علاقة تلذذى بمضاجعة اختى جميلة والتى لا تزال الى الآن.
ذات مرة خرجت أمى لزيارة الخياطة لعمل بعض التعديلات فى بعض ملابسها، فتركتنا أنا وأختى من أبى بمفردنا فى الشقة وكان ما كان. جلست انا أشاهد مسلسلا تركيا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. لا أدرى هلى هو القدر أم النية المبيتة التى جاءت بأختى جميلة بلبسها المثير لتجلس قبالتى تشاهد نفس المشهد معى. ظللت انظر اليها وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بوجود طبق السودانى بجوارها فرحت ألتقط منه بعض الحبات، فذهبت وجلست بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فألقيت بيدى حول رقبتها ورحت أقبلها وهى فى البداية أخذت تتمنع قليلا وتريد أن تملص من بين يدى ،الى أن غلبتها شهوتها و راحت تمص شفتاى وتجد يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمين فاركا جسدها بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا رحت اتلذذ بمضاجعة اختى جميلة و بجنس المحارم معها حيث نكتها بين بزازها ولحست لها فرجها كما طلبت. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا قضيبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت قضيبى بين بزازها حتى انتفض وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع أختى جميلة وأعوضها عن أصبعيها والاستمناء ، رحت اضع قضيبى فى فرجها وقد واصل انتصابه، واحسست فعلا بمقاومة غشاء جميلة المطاطى كما قالت هى لى سابقا ، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى.

samedi 2 mars 2024

قصص ساخنة (أعمتي المطلقة ممحونة سامية)

 عمتي المطلقة ممحونة سامية



أهلاً بالجميع، أنا اسمي أحمد وأنا من الإسكندرية. عندي 20 سنة وطولي 190 سم. جسمي رياضي جداً وزبي طوله 6.5 بوصة، وعرض زبي تقريباً 4 بوصة. عشان لا أشعركم بالملل وأدخل مباشرة إلى قصتي اللي حصلت ما بيني وبين عمتي الممحونة . هي كانت متعودة تيجي على بيتنا في أوقات كتير، وكان عندها 39 سنة وجسمها مثير على الآخر جسم اسكندراني على أبوه. ما كنتش بأبوص عليها بأغراض جنسية بس اللي حصل خلاني أفكر بطريقة جنسية ناحيتها. كانت أجازتي الصيفية بدأت وكنت متعوض أقضي معظم الوقت في البيت. في يوم من الأيام جات عمتي الممحونة على بيتنا. كنت فرحان بإني أشوفها وهي كانت لابسة فستان لونه أحمر ضيق أوي على جسمها. كنت قادر أشوف شكل بزازها وطيازها السكسي. بدا الأمر كأن بزازها عايزة تخرج من الفستان الضيق أوي ده. كانت عايزة الحرية من هذا السجن. كانت طيزها مثيرة جداً … لأول مرة حسيت بالهيجان عليها. لما كانت بتدخل البيت شوفتها من ضهرها. كانت طيزها السكسي بتطلع ونزل. آآآآه كم كانت مثيرة ذلك اليوم! زبي وقف جامد ونشف على الآخر. لأول مرة، ضربت عشرة على شرف عمتي الممحونة .
في اليوم التالي، عمتي جات على أوضتي وأنا نايم. وأنا عادة بأنام بالشورت أو وأنا لابس الأندروير بس. لما دخلت جوه الأوضة. كنت صحيت بس ما فتحتش عيني. عملت نفسي نايم ومن تحت لتحت كنت شايفها وهي بتميل عشان تنضف الأوضة. كنت شايف بزازها الجميلة والمثيرة بوضوح. كانت بزازها بتتهز وهي بتنضف الأوضة. كان زبي وقف ومش قادر أعمل أي حاجة. بس عمتي الممحونة شافت زبي المنتصب. قربت مني ولمست زبي. وبعدين بدأت تفرك في زبي. كانت كمان بتتأوه. كنت حاسس بالسعادة جداً وعمتي كمان كانت هيجانة وحبت زبي. كنت عايز أنيكها. ما فيش غير حركت جسمي فهي خافت ورجعت لورا وخرجت من الأوضة. دلوقتي عرفت إنها هتموت على السكس زي وكسها مستعد إنه يتناك جامد. كنت بأدور عليها في الليل وكانت هي في البلكونة. كانت في البلكونة وكانت ضهرها قدام عينيا. اتجنيت لما شوفت طيازها السكسي. ياههه على الطياز الجامدة! صدقوني يا جماعة، زبك هيقف على طول لما تشوف طيزها وهتضرب عشرة على شرف عمتي الممحونة
زبي كمان وقف ورحتلها. حطيت إيدي على كتفها، فهي أتخضت ورجعت لورا شوية وطيزها لمست زبي المنتصب. أتمحنت شوية لما جسمها حس بلمس قضيبي المتوحش اللي كان زي قضيب الحديد الساخن. فرحت تاني، وهي راحت على أوضتها من غير ما تقول أي حاجة. في المساء التالي ما كنش في أي حد في البيت. كنت أنا وعمتي بس في البيت. رحت على الحمام عشان أضرب عشرة وأنا بأفكر فيها. دخلت جوه بس نسيت أقفل الباب. دخلت عمتي وشافتني بأعمل كده فأتخضت. كانت واقفة قدامي وبتبص عليا. أرتعبت منها ورجعت زبي في الجينز. شفتها وقلت لها – أنا أسف يا عمتي. مش هأعمل كده تاني. من فضلك ما تقوليش حاجة لي حد. وأنا هأعملك أي حاجة أنت عايزاها. بعدين عمتي أبتسمت وسألتني – هاتعمل أي حاجة أطلبها؟ وطيت رأسي بالموافقة. فعمتي قفت باب الحمام. وطلبت مني أقلع الجينز. كنت خجلان ومحرج منها. قلت لها – ما أقدرش أعمل كده يا عمتي. بس عملتي قالت تاني – أمممم .. ماشي يبقى ألازم أشارك كل ده مع والدك. هي دلوقتي كانت بتهددني. قلعت الجينز وهي قربت مني وبدأت تحسس على زبي من فوق الأندر وير. سألتها – أنتي بتعملي أيه يا عمتي؟ بدأت تبوص فيا. وأنا حسيت بالهيجان كمان. زبي وقف تاني. ولسانها كان جوه بوقي وبتلعب بلساني. بدأت أشد شعرها وأمص في شفايفها. كانت هي كمان بتدعك في زبي. وبعدين بدأت عمتي تفتح زراير قميي. كانت بتتنفس بسخونة وسرعة خلتني أسخن أكتر. بدأت تبوصني على صدري. وأنا كمان بدأت أضغط على بزازها. كانت بزازها ناعمة أوي وكبيرة جداً. ما كانوش بيجوا في أيدي بس أنا كنت بأضغط عليهم جامد. بعد خمس دقايق قلعت فستانها وكانت لابسة تحتي السونتيانة والكلوت اللي فلعتهم كمان. بحلقت في كسها الوردي وما كنتش قادر أتحكم في نفسي. ساعتها زنقت في الحيطة وفتحت الدش. منظر قطرات الماء على جسمها السكسي كان مثير أوي ونار. كان أيدي بتضغط على كسها وبدأت أدعك فيه عشان أخلي كسها يضيق أكتر. وقربت بزبي على كسها وبدأت أفركه على شفراتها. دلوقتي كانت هجتي هي على الآخر وقالت لي – كفاية ما تشوقنيش أكتر من كده، نيكني بقى مش قادرة. اشتحمل أكتر من كده. ما أتخرتش على كسها اللي كان بقى مبلول على الآخر ونص زبي دخل جواه. كانت بتصرخ من الألم آآآآآهههه آآآه . وقالت لي – بالراحة بالراحة عليا. بس أنا تجاهلت توسلاتها ودفعت كل زبي في كسها. هي مسكتني جامد وكنت حاسس بضوافرها بتحفر في جسمي. فضلت أنيك فيها لغاية ما بكيت بس أنا ما كنتش سامعها، كنت بأنيك كسها الضيق بس. لغاية ما جابت شهوتها وجسمها ريح من التعب. طلعت زبي وحطيته ما بين بزازها وسيبت حليبي ينزل عليها والباقي مصيتها في بوقيها لغاية ما نضفت زبي. بعدين باستني وقالت لي – خلاص من الساعة دي أنت حبيبي وجوزي وهأتنكني دايماً.