اختي أصبحت مولاتي
مسحت المني وذهبت مسرعا وفي الصباح كان الوضع طبيعي كان شيء لم يحدث وفي المساء كررت العملية مرة اخرى ولكن هذه المرة بعد ان قذفت اكملت مرة اخرى اللحس والمص وتلصصت وشاهدت صدرها وطيزها وقذفت مرة اخرى كنت اعلم انه يجب ان تكون احتي متجاوبة معي لاستمتع اكثر ولكن لا اعرف كيف وصرت افكر ثم بدات اخرج امامها بالشورت فقط او احاول ان امر من امامها عندما يكون زبي واقف وطبعا زبي 18سم وهو يكون واضح عندما يكون منتصب واصبحت اغازلها قليلا واظهر اهتمامي بقدميها واصابعها
ولمعت برأسي فكرة
اعدت الفطور وفطرنا وبعدها قمت اشاهد التلفاز فعادت وقالت لي لقد اتت الدورة الشهرية انت محروم لمدة 5 ايام على الاقل وضحكنا سوية وتابعنا اليوم بشكل عادي حتى المساء حاولت ان اقترب منها فقالت لي انا تعبة ممكن تاجل الموضوع يومين على الاقل فلم امانع ونمنا
وفي اليوم التالي قبل ذهابي اعطيتها مجموعة من افلام السكس لتشاهدها وتكتسب بعض الخبرات وخرجت للعمل
لقد كان جسدها ظاهر وكانت ترتدي حذاء اسود كعب عالي وتضع المنكير الاحمر الغامق لقد تسمرت في مكاني وشهقت وصفرت وقلت لها ماهذا معقول قالت هذا لامي وقد استعرته وضحكنا فلم اكن اعلم ان امي كانت تلبس هذه الملابس لابي
وقبل ان استيقظ من صدمة ما رايت قالت لي اختي ادخل خذ دش وتعال ناطرتك
وبسرعة لم انتظر دخلت واستحممت وخرجت وعندما خرجت وجتها واقفة تضع يديها على خصرها وتهز بقدمها وتقول اليوم ساكون الملكة وتكون عبدي لم افهم ما قالته فقلت وضحي
فقلت بنفسي لما لا فلنجرب لن اخسر شيء ولم اكن اعلم ماذا سيحدث لاني لم اشاهد هذا الفيلم فقلت لها موافق
فقالت اشلح كل ثيابك والحق بي الى غرفة النوم ففعلت ما طلبت وتبعتها قالت اركع على ركبتيك فلم ارد فقالت ان لم تنفذ يبطل الاتفاق وتنسى ما كنا نفعله سابقا فقلت لها موافق وركعت
فجلبت حزام وربطته على عنقي وجلست على كرسي ووضعت قدم فوق قدم وقالت انزل وقبل قدمي فنزل وبدات اخلع خذائها فقالت لا بل مع الخذاء وان اردت ان تخلعه فلا تستعمل يديك فقلت لها كيف فقالت لا تجادل وان جادلت فسوف اضربك على وجهك فهمت فقلت اوك فقالت لا تقول سوى امرك سيدتي فضحكت فضربتني على وجهي وقالت احذر ولا تستهين بي فقلت امرك وبدات اقبل قدميها والحس اصابعها الظاهرة من الحذاء لان الحذاء كان مفتوح من الامام وبدات اقبل كعب الحذاء ايضا فقالت مصه متل الشراميط بسرعة لم افكر بل اكلمت المص والحس وحاولت ان الحس كعب قدمها فلم استطع لانها كانت تهز قدمها وتضحك واكلمت اللحس وكل ما احاول ان اقترب باسناني من رباط الحذاء لافكه كانت تبعد قدمها فعلم بداخلي انها لا تريد ان تخلعه وبعد قليل قالت لي اركع على الاربع لاركبك مثل الحمار فركعت وركبت علي وكان زبي منتصب فضربتني عليه برجلها وقالت امشي الى المطبخ فمشيت وعندما وصلنا نزلت وبدات تشرب الماء وعندما وقفت لاشرب الماء ضربتني بقدمها على بيوضي فوقعت من الالم فقالت لا تقم من دون اذني يا حيوان
هل تريد ان تشرب فقلت نعم
قالت وهل انت جائع فقلت نعم
ثم بدات تتحسس على جسمي بيديها وتحرك اصابعها من على ظهري الى اسفله مرورا على طيزي وتصفعني عليها ومن ثم تكرر العملية وبدا زبي بالانتصاب وبدات اشعر بلذة غريبة وهي تضحك ثم لم اشعر الى وهي تضع ملقط الغسيل على حلمة صدري فاحسست بالم مصحوب بلذة وتاوهت فضربتني على طيزي وقالت لا تفتح فممك
ثم وضعت ملقط اخر على حلمتي الثانية وقالت فاتح فمك ومد لسانك ووضعت ملقط على لساني ومن ثم وضعت راسي بين فخذيها وبدات تضربني على طيزي بالحزام وانا اتاوه واتالم ولكن كنت اشعر بلذة غريبة واستمرت بضربي مدة لم تتجاوز الدقيقتين ولكن احسستهما ساعتين روبعدها قامت وركعت خلفي وبدات تلحس خرمي وتلحس بيضاتي وترجع زبي للخلف وتمصه وتحاول ان تدخل لسانها بخرمي لقد كنت اغلي وكنت متهيج جدا لقد كانت تتحكم بي بدات تزيد من حركات المص واللحس وكانت تبصق على خرمي وهي وتمص زبي كانت تداعبه باصابعها وتحاول ان تدخل اصبعها لقد كنت متهيج ولم اعد احتمل فارتحت عضلاتي وادخلت اصبعها في خرمي وبدات تحركه وانا كنت مستمتع ومن ثم تركت مص زبي وبدات باللعب بطيزي باصبعها وتبصق على خرمي ومن ثم ادخلت اصبعين وثم شعرب بشيء كبير يدخل تالمت وصرخت بكلام غير مفهوم لقد كان الملقط على لساني لقد ادخلت خيارة كبيرة وبدات تنيكني بها وتضحك وتضربني على طيزي حتى قذفت وهي تضحك وتقول اصبحت شرموطي وبعد ان قذفت تركتني والخيارة بطيزي وقالت ان سمعت الكلام لك مفاجاة اخر النهار ارتح دقيقتين لنكمل
ووضعت قدمها على وجهي وبدات تداعب راسي بقدمها وتضع اصابع قدميها على شفتي فما كان مني الا ان احاول ان اقبلهمها ولكن الملقط كان ما يزال على لساني واللعاب يسيل من فمي وهي تضحك اقتربت وابعدت الملقط وقالت لي نام على ضهرك
قلت لها ولكن الخيارة بطيزي وتالمني
فسحبتها وضحكت وقالت لا تقلق ستعتاد على هذا ساكون شرموطتك وتكون شرموطي
فنمت على ظهري وكانت عيناي ما تزالان مغلقتين بالشال المربوط فالحسست بحا تركع فوق فمي وتقرب كسها من في وتقول الحس واستمتع وامتعني
قربت لساني من شفرات كسها وبدات احاول ان ابحث عنه ولكن كانت ترتفع وتحاول ان تبتعد ثم تعود وتنزل وتضحك علي ثم اقتربت وبدات الحس كسها وامص زنبورها وهي تتاول وتحاول ان تحرب الملاقط على حلمات صدري فتزيد اثارتي والمي معا
لقد اتتت شهوتها وقذفت حممها ضمن فمي وشربت كل ما سقط من كسها لم اترك قطرة واحدة تضيع لقد شربت واستمتعت ثم قالت لي اكمل وفكت العصابة عن عيني
لقد كانت ما تزال فوقي فاحذنا الوضعية 69 وبدأنا انا الحس كسها وامص زنبورها وطيزها وهي تلعب بزبي وتمصه وتلعب ببيوضي وتمصها كلها وتدخلها بفمها ثم تنزل وتلحس طيزي وتعود لزبي وانا بقيت الحس كسها وزنبورها وبدات احاول ان ادخل اصبعي في طيزها ولكن كل ما حاولت ان ادخله كانت تعض زبي وتقول اياك والا ستندم ليس الان
لقد هيجني مصها لم استطع ان اقاوم فقلت لها سأقذف فلم ترد بل ادخلت زبي بفمها وشربت كل منيي ولم تخرج زبي من فمها بل أبقته وبقيت تمصه بعد ان قذف لم يرتح زبي ابدا فقد بدا بالانتصاب من جديد وهي تداعب بيوضي وتلحس زبي وطيزي وانا الحس كسها لقد قذفت مرة اخرى ولكن هذه المرة على وجهي وارتخت وارتاحت على جسمي ومازالت تداعب زبي المنتصب ثم قامت واتت وبدات تلحس وجهي ومن ثم تقول افتح فمك وتبصق في فمي وتقول اشرب وانا اشرب ومن بعد ذلك قامت وسحب الملاقط من على حلماتي وانا تالمت وصرخت فصفعتني على وجهي ثم قالت اركع وخذني لاستحم فركعت وركبت على ضهري وسرت بها الى الحمام فطلبت مني ان اركع تحت الدش وركعت ووقفت واستحمت وكان الماء والصابون ينسال علي وبعد ان انتهت نزلت وبدأت تحممني وتفرك جسمي بالليفة وتقول سأنظفك مثل الحصان وتضحك لقد فركت جسمي ونظفتني ومن ثم بدات تفرك زبي وتلعب ببيوضي وتبعصني وتضحك لقد بدأت اهتاج ومن ثم بدأت زبي بالانتصاب ولكن كنت مستمتها لقد بدأت تدخل اصبعين ومن ثم ثلاث لقد اهتجت كثيرا وصرت اصرخ كالشراميط وكانت محنتي كبيرة وعندما كانت تمهل نيكي باصابعها كنت اطلب منها الاستعجال واترجاها لتنيكني وهي تضحك لقد اثارني ضحكها اكثر لم اعد استطع حاولت ان امد يلي لالعب بزبي ولكن كانت تضربني على طيزي لقد ناكتني وكانت قد ادخلت بطيزي اربع اصابع وبدا زبي بالقذف لقد قذف كمية كبيرة من السائل لم اعهدها من قبل لم اعد استطيع ان احتمل البقاء راكعا لقد وقعت وهي تضحك علي لقد ساعدتني ان اقف وسحبتني الى غرفتي ونمنا معا على السرير لقد كانت تضحك وكنت مستمتعا