jeudi 18 juillet 2024

قصص محارم ساخنة (الكس للحبيب و الطيز للغريب)

 

الكس للحبيب و الطيز للغريب





رفضت ومع والوقت رضخت لمطلبه رغم اني كنت اخاف ان يؤلمني لاني لم تكن لي تجربة في ذاك… قلت له اني سالبي مطلبه بعد الخطبة … وبعد دلك اليوم بدأ يرتب ويستعجل لخطبتي…. وفعلا خطبني من اهلي ومع دلك كنت كنت اماطله طالما استطعت ذلك.. وذات يوم قال لي وهو غاضب بان التزم بالاتفاق… فواقت وانا خائفة .. وعند خروجنا من العمل ذهبنا للمنزل الذي اشتراه بالتقسيط… دخلنا البيت وانا خائفة وعقلي مشرد التفكير.. ولاحظ باني متوثرة وبدأ يخفف علي .. بدأ يقبلني وتحسس بزازي حتي بدأت أتجاوب معه في القبل ..بدأ يخلع عني ملابسي وهو يقبل كل قطعة من جسمي .خلع ملابسه وبدانا من جديد في القبل والتحسيس…… وفي لحظة بدا يركز على طيزي …بوس….وعض..وو..وما هي الا لحظات…وبدو مقدمات ..وجهني على بطني..وبدا يبوس طيزي..توجهت يده الى كسي من ورا وبدأ يتحسس وانا في منتهى اللدة.. حتى بدأ كسي يسيل منه ماء غزير ..بدأت يده تطلع الى خرم طيزي ..وبدأ يبلل ه بماء كسي.. احسست اول مرة بشئ غريب يدغدغني ولدة غريبة ..ترك طيزي وبدأ يقبلني قفايا وادني ..وهو يعدل جسمه فوقي حتى احسست بزبه بين فلقة طيزي..تم همس في ادني ..قال لا تخافي وهو يعض ادني .. مسك زبه وعدله فوق خرمي احسست بسخونته وكبر حجمه …قلت في نفسي لا مفر من هدا الزب …يجب علي ان احسن استقباله بدأت ارفع مؤخرتي للفوق ….وأحاول فتح خرمي…لقد كان ضخما لم استطع مساعدته في الدخول..رفعت مؤخرتي اكتر …وتركت لكمال … وكلما باسني في عنقي ارفع طيزي للفوق… وكمال يضغط بزبه اكثر فاكثر ..حتى احسست بخرمي يكاد يتمزق ..فجاتا تملص رأس زب كمال داخل طيزي …صرخت..أي أي أح أح … توقف كمال عن الدفع وهمس في أدني اصبري حبيبتي سيزول الألم….كتمت انفاسي في الوسادت ..وانا أحاول جاهدة استقبال هذا الزب …دفع كمال زبه وانا احس به يخترق طيزي حتى دخل نصفه … آه آه آه فصرخت ..كمال ارجوك صعب صعب .. همس همس في ادني وقال إصبري إصبري… فدفعه كله حتى احسست بأمعائي تكاد تنفجر.. صرخت ..كمال حرام عليك لقد مزقتني..بدأ يخرجه رويدا رويدا وانا اكتم انفاسي…..دفعه مرتا تانية وانا ارفع مؤخرتي لفوق تفاديا للألم… بدأ كمال يدخله ويخرجه بحنية وانا اتأقلم مع الوضع..رغم الألم … فجأة احسست بمنيه يتدفق داخل طيزي … وكمال يرتعش من اللذة ويهمس في ادني ..ويقول خلاص خلاص….باسني تم تمدد فوقي لمدة …بدأ يخرج زبه حتى اخرجه …بدأ خرمي يخرج الريح …..ترررر ترررر …. قمت بسرعة اخدت ملابسي وتوجهت الى الحمام …اغتسلت ..لبست ثيابي..وعدت لمكاني … قال كمال هل استمتعت؟! قلت .استمتعت انت لوحدك…كيف استمتع وقد مزقت طيزي ..

يوم كنا كلما خرجنا من العمل نتوجه للمنزل ..ينيكني كمال من الطيز حتى الفته واصبحت مدمنة على النيك من الطيز.. جاء فصل الصيف اقمنا العرس…وسافرنا لقضاء شهر العسل…فض كمال بكارتي ..ً.. وبدأنا نمارس الجنس كل يوم وليلة…ولكن كمال لم يمسسني من طيزي قط! عدنا من السفر … رجعنا للعمل كالعادة.. بدات ألاحط كمال بانه غير مبال بطيزي رغم اني كنت اغريه بطيزي لعله يطلب مني ممارسة المؤخرة … مر تلات اشهر على هدا الحال …وانا احن الى زبه في طيزي… لا أقدر ان اطلب منه ذلك.. كنت اكتفي باغرائه فقط….
ومع مرور الأيام لم اصبر… طلبت منه ان يمارس علي من الطيز … رفض وقال ان ننسى ذلك وان نستمتع من الكس… وان نتوقف عن التفكير بهدا الموضوع … لم ابين له عن غضبي ..وتظاهرت باني متفقة معه…. رغما عني… مرت ايام وانا انتظر بان يتراجع كمال عن قراره وانا لم اكف يوما عن اغرائه بطيزي ….لكن دون جدوى …ومع مرور الأيام استسلمت ….. في احد الأيام ونحن نركب الأوتوبيس متجهين للعمل صباحا.. كان مكتظا بالركاب .. كان كمال وانا وراءه وهو يفسح لنا الطريق… احسست بشخص ملتصق بي من ورائي…مباشرة مع مؤخرتي… التفت بحذر شاهدت رجلا يقارب الخمسين من العمر….لم اعره اي انتباه.. ومع الزحمة التصق بي اكتر..احسست بزبه بين فلقتي… بدأت مؤخرتي تحن للزب من جديد … بدات اساعده بالالتصاق… مر يدفع هو مرة ادفع انا.. واحك طيزي عليه … فجأة توقف واحسست به يمر بجنبي ولمس يدي ووضع في كفي شئ لم اعرفه دون ان يشاهد احد ومر متجها لباب الاتوبيس… توقف الاتوبيس… تم نزل الرجل.. تحسست الڜئ الدي اعطاني …هو على شكل ورقة …. بدأت أحلله في مخيلتي …هل اعطاني ورقة نقدية ام ماذا…وانا على هادا الحال حتى سمعت كمال يقول إقتربي من الباب لقد وصلنا… لم افتح يدي حتى دخلت الحمام في الشغل لقيت في الورقة رقم هاتف .ً…
دخلت المكتب اعدت النظر في الورقة وانا ..اقول في نفسي مادا يريد هذا الرجل. رميت الورقة في سلة المهملات…وبدأت الشغل.. وعند انتهاء الشغل خرجت من الشغل خرجت من المكتب وبقيت واقفة امام باب الشركة انتظر كمال عاد تفكيري في تلك الورقة وقلت في نفسي لابد ان اعرف مادا يريد دلك الرجل ودون تفكير رجعت بسرعة المكتب وبدأت افتش على الورقة في سلة المهملات اخدتها ورجعت لاجد كمال ينتظرني . وفي المنزل اخذت الورقة وخبأتها. مرت الايام وانا كلما ركبت الأتوبيس كنت التفت يمينا وشمالا بحثا على ذاك الرجل…

في عطلة آخر الأسبوع. بينما خرج زوجي لزيارة صديقه…كنت انا على استعداد للذهاب لسوبر ماركت الذي كان يتواجد قرب المنزل…خطر ببالي تلك الورقة ….ركبت الرقم علي جوالي بعدما اخفيت رقمي.. الو..الو..اجبت من انت اجاب… اهلا بك اظن انك تلك المراءة التي اعطيت لها رقمي في الأوتوبيس….قلت اي واحدة فيهم؟؟؟!

…أجاب انا لم اعطي رقمي الا لواحدة فقط… ضحكت وقلت لما انا بالذات قال ..لاني احسست بك تبحتين نفس الشئ الذي ابحث عليه انا … قلت وعلى ماذا ابحث انا … قال تبحثين على ڜئ لا تجدينه في زوجك .قفلت الخط في وجهه وخرجت للتسوق. وفي الطريق للسوق هاتفت مرة تانية دلك الرجلوهده المرة لم اخفي رقمي…الو..الو…قلت له ماسمك..اجاب خالد ..متجوز؟ قال كنت.. كيف.. قال.. ماتت زوجتي مند اربع سنين وتركت ثلات اولاد كلهم يعيشون في الخارج وانا الآن اعيش لوحدي..قلت له عمرك؟؟؟؟!

أقفلت الخط …. وتابعت السير بعض لحظات جائتني منه رسالة كتب فيها عنوانه .. إتصلت به مرة أخرى…الو الو..قلت له أود زيارتك ولكن ليس لدي الوقت الكافي…. اجاب لن يستغرق الوقت كتيرا نصف ساعة على الأكتر … قلت ربع ساعة سأكون عندك … قال عندما تكوني امام المنزل رني علي في الهاتف عندها ساترك لك الباب مفتوحا.. وأدخلي مباشرة. اقفلت الخط ركبت طاكسي وتوجهت للعنوان …امام منزل كبير رنيت عليه وانا اشاهد باب المنزل يفتح قليلا نظرت يمينا وشمالا وبسرعة دخلت لأجد الرجل امامي مباشرة… قال تفضلي مرحبا.. سلمت عليه أرشدني إلى غرفة وهو ورائي يقول انا اعرف انه ليس لديك الوقت لكي أقدم لك شئ لحسن الضيافة… دخلت غرفة كبيرة أقفل الباب وقال اراك متوثرة بعض الشئ وأخدني بين أحضانه وهمس في ادني سيكون كل شئ على ما يرام ..بدأ يقبلني في خدي ثم في فمي وفي رقبتي وادارني وضمني من خلفي وبدأ يلعق قفاي وانا ادفع له مؤخرتي نحوه من شدة الذغذغة.. بدأ يخلع ملابسي قطعة قطعة حتى بدأ ينزل عني سروالي ونحن واقفين تركني اكمل نزع سروالي وبدأ يخلع ملابسه حتى وجدنا أنفسنا عاريان تماما. ..ضمني وانزلني على الارض فوق زربية ناعمة وضعني على بطني وبدأ يقبل عنقي وظهري وانزل على مؤخرتي بالبوس والتقبيل وبدات اتأوه آه آه وانا أتلوى بين يديه وأنا أرفع طيزي للاعلى حتى احسست بلسانه يلمس خرم طيزي لم أتمالك نفسي آه آه أح أح..أم ام امم…زاد من ذلك بدأت احس بلسانه يدخل طيزي وانا في منتهى اللذة اخد وسادة ووضعها من تحتي وطيزي للأعلى اخد مرهم ودهن خرمي اعتدل فوقي وبدأ يقبل اذني وانا احس بيده تضع زبه فوق خرمي وهمس في ادني ..قال أم ام….أممم..طيزك جميل ..وانا في منتهى اللذذذذذة .. آه آه أم أممم..
بدأ يدفع بحنية وانا احاول فتح طيزي لإستقبال هاد الزب الذي انا بأمس الحاجة إليه ليطفأ النار التي أشعلها كمال زوجي وامتنع عن إطفائها… بدأ طيزي يستقبل هذا الزب الضخم حتى دخل رأسه تم همس في أدني ..هل ألمتك؟؟؟؟!..لم اجب اكتفيت بتحريك رأسي معبرة عن رضايا اكمل إيلاجه حتى احسست به يملأ أمعائي وانا ائن آه آه آه همس مرة تانية … هل اعجبك!؟؟؟ا لتفت وأبتسمت له.. بقي جامدا فوقي لدقيقة وبدأ يطلعه من طيزي ما إن وصل نصفه حتى أرجعه وطيزي يصدر اصواتا من جراء الريح التي تخرج منه وبدأ يدخله ويخرجه وانا في منتهى اللذذذذذة آه آه آح آه آم أمممم.. وانا استمع الي المعزوفة التي يصدرها طيزي مع هذا الزب حتى بدأ يسرع من حركاته التي زادتني هيجانا وشوقا في النيك .. أحسست بمنيه الساخن يتدفق داخل طيزي مرة اخرى …وبدأ يخفف من السرعة هنا التفت اليه ونطقت دون اشعر قلت له بأنين اكمل أرجوك وهمس في ادني لم أشبع من هذا الطيز وبدأ ينيك بقوة حتى احسست بطيزي يضغط على زبه ويحلب منه لبنه توقف وترك زبه لطيزي يعصر ما تبقى من منيه.. وقبل اذني وهو يهمس فيها قال لي ارتحت حركت رأسي معبرة بأني راضية وبدأ يمدح في طيزي وزبه مازال ددخل جوفي…. أخرجه مني تبعته ريح اصدرت صوتا مسموعا تعبيرا على اشباعها من النيك وبدأنا نضحك على ذلك الصوت وقمنا واغتسلنا ولبست ملابسي وانا استعد للخروج قال لي انا في خدمتك وقتما شئت ما عليك الا ان تتصلي بي… قلت له سازورك كلما سنحت لي الفرصة …وغادرت وانا في منتهى السعادة لأني وجدت الحل لمشكلتي التي كانت تؤرقني … ومنذ ذلك الوقت تعودت ان اذهب اليه كلما إشتقت لذلك الزب الذي أدمنت عليه

lundi 15 juillet 2024

قصص محارم ساخنة (سكس على البحر مع الحسناء التونسية)

 

سكس على البحر مع الحسناء السمراء التونسية



ساحكي لكم قصة سكس تونسي مغربي مارسناه في البحر و قد كنت انيكها بكل قوة و انا مستمتع بجسمها الفاتن و حلاوة كسها الساخن و هي ايضا كانت معجبة بزبي حيث في تلك الفترة كنت في منتصف كل صيف استأجر شاليهاً على البحر أنا و أصدقائي و نذهب لنقضي أسبوعا من السباحة و المغامرات و هذا الصيف لم يكن هناك إلا صديقي منذ الطفولة اسعد ذهبنا سوية وصلنا صباحاً إلى الشاليه و وضعنا أغراضنا و لبسنا ثياب السباحة و نزلنا إلى الشط و كنت أريد ان استغل النهار من أوله لأشاهد الحسناوات و هن يتمايلن بالمايوهات و أتصيد إحداهن .

و بعد ان سبحت قليلاً نمت على الرمال و بدأت أراقب من تحت نظارتي كان هناك أشكالا و ألوانا و من كل الأعمار و لكن ما لفت انتباهي هو حسناء خلاسية كانت تتشمس بقربي كان جسمها متناسقاً و بدا لي رائعاً بعد ان لوحته الشمس . فقررت مباشرة و بدون تردد ان أتعرف عليها فحملت منشفتي و اقتربت من مكانها و استلقيت على الرمال بعد ان قلت لها صباح الخير فردت علي و أدركت من ردها انها ليست من أهالي البلد فسألتها مغربية ؟ فأجابتني ضاحكة لا من تونس و كنت احلم بممارسة سكس تونسي و تذوق الكس التونسي . و حينها أدركت سر جمال لون بشرتها و غرابته و كنت منذ صغري أهوى الخلاسيات والسمراوات فأدركت أنها فرصتي الثمينة كي انيكها في سكس تونسي بزب مغربي . و بدأت أحدثها عن حبي لتونس و أهلها وزيارتي لها و أنا أحدثها كنت أراقب صدرها الأملس و بطنها الناعم و تدوير طيزها و جمال فمها و تحدثنا طويلا و سألتها إذا كنا نستطيع اللقاء مساءً و أرشدتها إلى الشاليه و علمت إنها مع صديقاتها هنا و اتفقنا على اللقاء مساء ورجعت للشاليه و أخبرت اسعد باني التقيت فتاة على الشط وأنها ستأتي و ان يتركنا على انفراد لأني أريد ان انيكها و اذوق زبي سكس تونسي ساخن و ممتع .

و حضرت بعض صحون الطعام و بيرة و جلست انتظر حتى سمعت جرس الباب و ذهبت و إذ بـ منال و هذا اسمها مع فتاتين أخريين في مثل جمالها أو أكثر فأدخلتهم و أخبرت اسعد أنهن ثلاثة و انه يجب ان يساعدني و ان منال لي فلا يقترب و جلسنا أمام الطاولة نتسامر و نشرب من كؤوس البيرة ، كانت منال تلبس تنورة قصيرة من الشيفون و بلوزة بلا ظهر و هدى تلبس شورتا و قميصا”و رشا أيضا تلبس شورتا” و بلوزة قطنية و كنت أشارك الحديث معهن باللهجة التونسية و أنا أفكر كيف سأختلي بـ منال كي انيكها في سكس تونسي حار . و كنت اجلس جنبها فرحت اقترب منها و لمسها بقصد و رأيتها تنظر ألي وعلمت أنها بدأت تثمل و كنا قد شربنا كثيراً فقلت من يساعدني في تبديل صحون الطعام فوقفت فورا و ذهبت معي إلى المطبخ و كان المطبخ و غرفتي النوم منفصلين عن الصالون و ما ان دخلنا إلى المطبخ حتى احتضنتها من ظهرها و رحت اقبل عنقها و ظهرها المكشوف و هي تتمتم بكلمات مبهمة و أصبح زبي في اشد حالات انتعاظه فسحبتها إلى غرفة النوم و أغلقت الباب و بدأت أمصمص شفتيها و هي دائخة بين يدي .

و أخلعتها بلوزتها الرقيقة ليظهر صدرها أمامي جميلاً ناعمة و رحت أفرك بزازها بيدي و بعدها بلساني و ابرم لساني حول حلمتيها و هي تميل برأسها إلى الوراء و عينيها مغمضتين و شددتها نحو السرير و استلقت على ظهرها و شّلحتها تنورتها لتبقى بكلوت اسود صغير . و خلعت ثيابي كلها و جئت فوقها كان زبي واقفاً كالعمود و لكني أردت ان استمتع فيها كلها في سكس ممتع ففركت كسها بأصابعي بين كيلوتها وكسها فبللتني بسائلها و بدأت تتأوه و تشدني نحوها فجلست فوقها ووضعت زبي بين بزيها و صارت تشده إلى فمها و تلعقه إلى داخل تمها وأنا بقمة الإثارة مع احلى فتاة في سكس تونسي نارو ساخن جدا .

فقمت عنها و جعلتها على بطنها و رحت بشبق أعصر طيزها بيدي و كانت الشمس قد تركت أثرها و مكان المايوه ظاهراً ففتحت لها طيزها ووضعت زبي فوقها و بدأت أفركه و أنا أقول لها شو هالطيز شو هالكس شو البزاز و يزيد شبقي من صوتها و آهاتها و لم أعد احتمل فرفعت طيزها إلى أعلى و حتى ظهر كسها المبلل فدحشت فيه زبي و سمعت صرختها و رحت أخرجه من كسها و أعود فأدحشه و أنا امسك طيزها بيدي الاثنتين و أشدها إلي زبي حتى أفرغت سائلي على ظهرها بعد سكس تونسي ساخن جدا . و قمنا و مسحت لها ظهرها و ساعدتها في لبسها و عدنا إلى الصالون و نحن نحمل صحوناً فلم نجد إلا هدى فسألنا أين اسعد و رشا فقالت لقد ذهبوا في مشوار و لم اذهب معهم و رأيت خدودها حمراء فأدركت أنها كانت تراقبنا و جعلني هذا أشعر بالإثارة مرة أخرى فقلت لهما ما رأيكم ان نطفئ الأضواء حتى نراقب الشط و البحر و لا يرانا احد فجلسنا على أنوار خافتة و اخذت منال تداعبني و كان يبدو أنها تريد ان انيكها مرة أخرى فمددت يدي من تحت تنورتها و رحت افرك على مهل كسها و في نفس الوقت كنت أضع يدي الأخرى على شعر هدى و أنا اكلمها و هي تنظر ألي بشبق .

ففكرت أني لن أخسر أذا حاولت فرحت المس خدها بيدي و أنا انزلها ببطء الى عنقها و إلى صدرها وأبعدت يدي عن كس منال و أمسكت هدى و انا انوي سكس تونسي اخر و بدأت في تقبيلها فجاءت منال من خلفي و راحت تفرك زبي من فوق الشورت حينها قلت لهم بأننا سنأخذ راحتنا أكثر في الغرفة .

و سرنا ثلاثتنا و أنا أمص لسان هدى و يدي تداعب منال حتى وصلنا إلى السرير و بدأت انزع ثياب هدى وبدا جسمها الممتلئ و كان لديها بزاز كبيرة و خلعت ثانية ملابسي و راحت منال تلعب بزبي و أنا أمص بزاز هدى الضخمة و افرك وجهي بهما و الحس الحلمتين و مددت يدي إلى كسها و رحت افركه و بعدها استلقيت على ظهري و راحت منال و وهدى تتبادلان المص و جاءت هدى و قعدت على زبي و أدخلته إلى كسها مستمتعا باحلى سكس تونسي في حياتي . و راحت تقوم و تقعد و منال بجانبي و يدي بكسها و أصواتهما تملأ المكان و بعد ان قامت هدى جعلتهما تنامان على بطنيهما و رحت انيك كس منال قليلا و انتقل إلى كس هدى و قررت ان انيك طيزيهما أيضا فرفعت طيز هدى و فتحتها حتى ظهر فتحة الطيز و رحت ادحش زبي فيها و بدأت بالصراخ قليلاً و هي تقول زبك كبير و لكنها لم توقفني و ظللت ادحشه حتى اختفى في طيزها .

و بدأت ادخله و أخرجه بهدوء و بعدها تركتها لأذهب الى طيز منال التي كانت تفرك كسها بيدها و تنتظرني ففعلت معها مافعلته بـ هدى و لكن طيزها كانت جاهزة و لم تمانع فرحت انيكها بطيزها بكل قوتي و أنا أقاوم حتى لا افرغ حليبي كنت أريد ان أفرغه فوق بزاز هدى و بعدما نكت طيز منال قلبتها على ظهرها و رحت انيك كسها و لساني في فم هدى و يدي في كسها و أخرجت زبي من كس منال لأدخله في كس هدى و أخرجته لأفرغ حليبي فوق صدرها و استلقيت منهكاً بعد اروع و اسخن و احلى سكس تونسي مارسته في حساتي بعد ان حققت حلمي

mercredi 10 juillet 2024

قصص محارم ساخنة (روحت اضبط زوجى الخاين ..خنته)

 روحت اضبط زوجى الخاين ..خنته




بعد موت جوزى الاولانى انا ست بيت معايا الاعداديه وزوجى التانى شاب وقعت فيه واغرانى بعد ما عشقته
اجوزنى وعايش معايا واهو ماشيه ومن يوم ما اجوزنى ماعرفتش غيره اهو مكفينى بينام معايا يوم فيه ويوم مافيش
بيريحنى وباسطنى وانا بادلعه وامص له ومش مخلياه يبص لبره ومتبعاه كويس وفى يوم جارى حب يعاكسنى
وقالى تعرفى جوزك بيخونك فى الحته الفلانيه وقالى عليها استغربت وماصدقتش كلامه ..

قلت يمكن عاوزنى عاوز يعمل معايا شغل وهو اكد ليا
قلت له لو كلامك صح اثبت ليا ووقتها ح اسلمك نفسى وافشخ لك رجلى وابقى خدامتك
وفى يوم جالى وقالى تعالى شوفى المحروس فى شقه فى الحته الفلانيه جاب تاكسى وركبنا وروحنا المكان علشان
اشوف المحروس جوزى واضبطه ازاى قدر يعرف غيرى
دخلنا الشقه ..قالى بشويش اسحبت ودخلت وقفل الباب بالمفتاح واخد المفتاح معاه
اسحبنا ودخلنا ولاقيت 3 شباب قاعدين يحششوا والدخان مالى المكان
بصيت يمين وشمال وسالته فين جوزى؟
قالى جاى اصبرى ما تستعجليش
قلت انا خايفه ما يجيش
قالى المهم انتى جيتى ..ما فهمتش حاجه
كانوا اربع شبان وانا الست اللى معاهم بس
لفيت الشقه اوضه اوضه يمكن الاقى اثر لجوزى ..مافيش
روحت وقلت له انتى ضحكت عليا ؟

قلت لهم فيه ايه يا كلاب انا ح اصوت والم عليكم خلقه
واحد منهم قام وحضنى وانا اتفلفص منه شاب قوى شالنى وانا ارفس ودخلنى اوضه ورزعنى على السرير
وضربنى جوز اقلام وقالى فوقى يا كلبه هو احنا بنلعب يا كس امك
انا فهمت اللعبه
جيت اصطاد صادونى
مافيش فايه
خلاص وقعت واللى كان كان لازم ح اتناك وح اتهدل ويمكن يرمونى فى الشارع
تبقى اتناك وخلاص ولازم اجاريهم وعلقة نيك تفوت ولا حد يموت ولا فضايح ولا غيره
قلت له لا يا اخويا انا ملكك اعمل اللى نفسك فيه

غسلت ولازم اروح له لاقيتع على السرير نايم ومتغطى بملايه
قالى شدى الملايه يا قحبه واطلعى عليا واغرزى كسك ده خليه يبلع زبى
واعملى حسابك لو قمت ح اكسرك وادغدك فاهمه بصيت له وقلت حاضر
شديت الملايه وركبته ودخلت زبه فى كسى واشتغلت توك تاااااااااااك توك تااااااك
قالى عبطى فيا ولف بقى فوقى نزلهم جوايا وطلع
جه التالت ركبنى من ورا ودخله فى طيزى
الشاب ده كان رفيع انما بتاعه طويل وقوى
طيزه بحجم بزى طيزه صغيره المهم دخله فيا ونزل كبس فيا ودوخنى السبع دوخات
اعمل ايه حظى كدا
خلص الشاب ومشى وجه الربع
ناكنى من كل خرم وانا طبعا حيلى انهد وتعبت
وبعدين قالوا خشى اشطفى وتعالى

قام واحد قال ما حدش فى نفسه يعمل تانى مع الست دى
كلهم سكتوا قام هو وركبنى قدامهم ونزل فيا دعك ومرمطه
قاموا كلهم واحد بعد التانى انا شوفتهم وشوفت ازبارهم اغمى عليا وروحت فى عالم تانى
ما فوقتش الا بعد ما فوقونى
اشطفت وقلت لهم حد عاوز تانى؟
قالوا لا خلاص
قالوا مين ح يوصلها شقتها؟
قلت انا عارفه شقتى
تقطع الخيانه وسنينها
زوجى ابن حلال لا بيخون ولا حاجه طلعت انا اللى خاينه خنته غصب

jeudi 4 juillet 2024

قصص ساخنة (نياكة مولعة مع جوز المديرة في المكتب)

 

نياكة مولعة مع جوز المديرة في المكتب




كانت احلى نياكة مولعة و اول مرة اتناك بعد الطلاق حتى اني حسيت نفسي اني اتناك لاول مرة في حياتي و كان زبه كبير جدا و ممتع في الجنس و ظل ينيكني بقوة و يمتع كسي الممحون و قصتي بدات بعد ما اطلقت اشتغلت ادارية فى حضانة و صاحبة الحضانة كان جوزها محاسب اسمه عادل كان دايما يعدى عليها ويوصلها بعربيته وكان بيراجع مع الموظفين الايراد وكدة وانا كنت لسة موظفة جديدة وهو كان بيعلمنى الشغل ودايما كنت بلاحظ نظراته ليا و تعمده انه يلمس ايدى باى حجة .

وبصراحة انا كنت مستمتعة بنظرات الاعجاب دى وفى مرة كنا بنقفل حسابات الحضانة وهو كان بيراجع معايا الفواتير وقعد جنبى عالمكتب وشوية شوية لقيت ايده على فخدى بيحسس عليها بشويش وانا ساعتها اتفاجئت من جرأته دى خصوصا ان الغرفة كان فيها مدرسين وكان ممكن اى حد ياخد باله المهم انى سحبت رجلى بعيد شوية لقيته حط ايده تانى والمرة دى مش تحسيس لاء تفعيص فى فخدى وعينه كلها شهوة عليا و خلاني احلم اني معاه في نياكة مولعة و سخنة. رحت قومت من جنبه وكان ساعتها معاد الانصراف قرب قولتله ادام الموظفين بعد اذنك يا استاذ عادل انا ماشية قالى طيب نكمل بكرة اه نسيت اقولكم ان مراته مديرة الحضانة كانت فى العمرة وهو كان بيجى يشرف عالشغل المهم تانى يوم قبل معاد الانصراف بشوية قالى احنا مكملناش تنظيم ملفات الاولاد قولتله نعملهم بكرة لان النهاردة مش هنلحق قالى لاء لازم يخلصو النهاردة لان بكرة مش فاضى قولتله حاضر يا استاذ عادل وفعلا بدأنا شغل فى الملفات و هنيك حصلت نياكة مولعة و جنس مولع . ولما جيه معاد الانصراف كانت الحضانة فضيت من الاطفال والموظفين كمان روحو ومكنش فاضل غيرى انا وهو والعامل اللى بيفتح ويقفل لقيته بينده عالعامل وبيقوله روح انت يا محمد احنا لسة قاعدين نخلص شغل وانا معايا المفاتيح هقفل انا بعد ما نخلص والعامل ماصدق ومشى والمصيبة انه قفل باب الشقة اللى هى حضانة وراه وهو طالع .

ساعتها انا قلبى كان بيدق بسرعة كانى حاسة ان هيحصل حاجة وانه مش هيفوت الفرصة دى عشان ينيكني نياكة مولعة ومكذبش خبر قالى ما تيجى نريح شوية من الشغل ونعمل كوبيتين شاى يعدلو دماغنا قولتله اوكى هعملك شاى لسة بخرج من مكتب المديرة لقيته بيشدنى وانا من الخضة رجعت لوراء ولذقت ظهرى فى الحيطة .قالى متخفيش منى انا بحبك ومجنون بيكى وكان نفسى فى اللحظة دى من زمان وانا كنت بقاومه بس مش قادرة ابعده عنى وهو نازل بوس فيا فى كل حتة فى وشى ومسك راسى وباسنى فى شفايفى بوسة زى بتاعة السينما ساعتها حسيت بكهربا فى جسمى واستسلمت ومبقتش اقاومه وهو زانقنى فى الحيطة ونازل فيا بوس وتفعيص فى بزازى من فوق البلوزة وبعدين فكلى زراير البلوزة وانا مستسلمة تماما في نياكة مولعة مع جوز المديرة . و طلعلى بزازى اول ما شافهم قال يا لهوووى عالجمال هى دى البزاز انا مش متجوز ست .

و رضع بزازى بشراهة وبايد بيفعص البز التانى وانا ماسكة راسه وبلعب فى شعره ومستمتعة بلعبه فى بزازى وبعدين لا اراديا لقيت نفسى بقلع البلوزة اللى كنت لبساها وكنت فاتحة الزراير بس رحت قلعتها وفكيت الستيانة من وراء وهو مسك الستيانة بسنانه ورماها ولس بيلعب ويرضع فى بزازى ومش عايز يسيبهم . وبعدين طلع زبره المنفوخ ومشدود عالاخر بصراحة زبره كبير اوى طويل وتخين وراسه كبيرة اول مرة اشوف زبر بالحجم دة انا كنت متجوزة راجل زبره صغير مكنتش اعرف ان فى الحجم دة المهم بعد ماطلع زبره لقيته مسك راسى وبيقولى انزلى على ركبتك ساعتها عرفت عايز ايه اكيد عايزنى امصله زبره وانا كنت عايزة اكتر امسك الزبر الضخم دة بايدى والحسه وامصه وفعلا مسكته في نياكة مولعة جدا . وقعدت ابوس فيه والحسه من اوله لاخره والحس بيضانه الكبيرة واعضعض فيهم بشويش بسنانى وهو بيصرخ من كتر النشوة وبيقول اهات ويا متناكة سيبيه مش قادر وانا مستمتعة بزبره ومش عايزة اسيبه كانى مصدقت لقيت زبر امسك فيه مش قادرة انسى شكله وهو منفوخ وانا بلحس فى راسه الكبيرة بلسانى وبمصه وهو شوية يشدنى من شعرى عشان يبعدنى وشوية يزق زبره جوة بقى جامد في نياكة مولعة و جامدة قوي .

وبعدين قالى اقلعى الجيبة وهو كمل قلع البنطلون لانه كان فاتح السوستة ومطلع زبره بس مكنش قلع البنطلون كله المهم قلعت الجيبة قالى نامى عالارض نمت وهو نام فوقيا وبدأ يبوس كل حتة فى جسمى من راسى لحد رجلى وطبعا اتوصى ببزازى وكسى .انا كنت نزلت شهوتى بعد نياكة مولعة بس هو كان لسة وهو بعد كدة قعد على وشى ونكنى بزبره فى شعرى بقى يلف خصل شعرى على زبره وبعدين ينزل على وشى ومشى بزبره على عينى وضربنى بيه على خدى ومشاه على شفايفى وانا مستمتعة عالاخر وبعدين نزل قعد على صدرى وبقى يخبط بزبره على بزازى وانا مسكت بزازى وضمتهم على بعض وهو دخل زبره مابينهم وبقى ينيك فيهم ساعتها كسى كان مولع عالاخر ونفسى ينزل تحت ويدخله بقى . قولتله خلاص مش قادرة دخله فى كسى قالى لسة بدرى على كسك . قولتله ابوس ايدك انا مش قادرة كسى مولع دخله ارجوك نيكنى فى كسى يا استاذ عادل انا هموت لو مدخلتوش قالى هنيكيك فى كسك يا لبوة يا متناكة رحت فتحت رجلى وهو قعد يبوس فى كسى ويلعب بلسانه جوة وانا بتأوه من كتر النشوة بس عايزة اكتر عايزة الزبر الكبير دة يدخل جوايا عايزة احس بنبضه فيا قولتله دخل زبرك بقى و نيكني نياكة مولعة قالى خدى زبرى ياوسخة

وبدأ يحنسنى ويلعب بيه على شفايف كسى وانا جسمى يولع نار وهو قاصد يعذبنى وميدخلهوش قولتله ابوس ايدك دخله وبعد ماتحايلت عليه اخيرا حن عليا مسك رجلى رفعها على وسطه وبدأ يدخل راس زبره شوية شوية وانا كسى كان ضيق لانى قعدت سنة بعد طلاقى متنكتش فيها ودى كانت اول نياكة مولعة ليا بعد الطلاق . المهم انه دخل راس زبره الكبير بالعافية فى كسى الضيق وشوية شوية بقى يدخل زبره لحد ما دخله كله وانا بصرخ وبقول اااه نيكنى يا حبيبى بحب زبرك دخله كله كنت ساعتها فعلا زى اللبوة وحسيت ان كسى شفط زبره كانه عطشان وكان مستنيه يرويه وهو فضل يرزع فى كسى داخل طالع حسيت انى اول مرة اتناك وانى مكنتش متجوزة واول مرة احس بالمتعة دى فعلا حجم الزبر و خصوصا تخنه هو اللى بيمتع الست وهو بينكنى وانا مستمتعة وبصرخ بقوله دخله اكتر . وهو دخله لحد البيضان ما لمست جدار كسى وجسمى كله متكهرب وفضل ينكنى وجاتلى الرعشة وهو قرب ينزل قالى عايزة اجيبهم فين قولتله جوة كسى ارويه بلبنك وفعلا نزلهم جوة وغرق كسى بلبنه وبعدين قام قعد على بطنى وبقى يمسح زبره على بطنى وينظفه وبعدين اترمى جنبى عالارض وانا كنت وصلت لقمة النشوة في احلى نياكة مولعة بعد ما استريحنا قومنا لبسنا هدومنا وروحنا وبعد كدة كانت لينا لقاءات تانية فى مكتب المديرة