الكس للحبيب و الطيز للغريب
ومع مرور الأيام لم اصبر… طلبت منه ان يمارس علي من الطيز … رفض وقال ان ننسى ذلك وان نستمتع من الكس… وان نتوقف عن التفكير بهدا الموضوع … لم ابين له عن غضبي ..وتظاهرت باني متفقة معه…. رغما عني… مرت ايام وانا انتظر بان يتراجع كمال عن قراره وانا لم اكف يوما عن اغرائه بطيزي ….لكن دون جدوى …ومع مرور الأيام استسلمت ….. في احد الأيام ونحن نركب الأوتوبيس متجهين للعمل صباحا.. كان مكتظا بالركاب .. كان كمال وانا وراءه وهو يفسح لنا الطريق… احسست بشخص ملتصق بي من ورائي…مباشرة مع مؤخرتي… التفت بحذر شاهدت رجلا يقارب الخمسين من العمر….لم اعره اي انتباه.. ومع الزحمة التصق بي اكتر..احسست بزبه بين فلقتي… بدأت مؤخرتي تحن للزب من جديد … بدات اساعده بالالتصاق… مر يدفع هو مرة ادفع انا.. واحك طيزي عليه … فجأة توقف واحسست به يمر بجنبي ولمس يدي ووضع في كفي شئ لم اعرفه دون ان يشاهد احد ومر متجها لباب الاتوبيس… توقف الاتوبيس… تم نزل الرجل.. تحسست الڜئ الدي اعطاني …هو على شكل ورقة …. بدأت أحلله في مخيلتي …هل اعطاني ورقة نقدية ام ماذا…وانا على هادا الحال حتى سمعت كمال يقول إقتربي من الباب لقد وصلنا… لم افتح يدي حتى دخلت الحمام في الشغل لقيت في الورقة رقم هاتف .ً…
دخلت المكتب اعدت النظر في الورقة وانا ..اقول في نفسي مادا يريد هذا الرجل. رميت الورقة في سلة المهملات…وبدأت الشغل.. وعند انتهاء الشغل خرجت من الشغل خرجت من المكتب وبقيت واقفة امام باب الشركة انتظر كمال عاد تفكيري في تلك الورقة وقلت في نفسي لابد ان اعرف مادا يريد دلك الرجل ودون تفكير رجعت بسرعة المكتب وبدأت افتش على الورقة في سلة المهملات اخدتها ورجعت لاجد كمال ينتظرني . وفي المنزل اخذت الورقة وخبأتها. مرت الايام وانا كلما ركبت الأتوبيس كنت التفت يمينا وشمالا بحثا على ذاك الرجل…
أقفلت الخط …. وتابعت السير بعض لحظات جائتني منه رسالة كتب فيها عنوانه .. إتصلت به مرة أخرى…الو الو..قلت له أود زيارتك ولكن ليس لدي الوقت الكافي…. اجاب لن يستغرق الوقت كتيرا نصف ساعة على الأكتر … قلت ربع ساعة سأكون عندك … قال عندما تكوني امام المنزل رني علي في الهاتف عندها ساترك لك الباب مفتوحا.. وأدخلي مباشرة. اقفلت الخط ركبت طاكسي وتوجهت للعنوان …امام منزل كبير رنيت عليه وانا اشاهد باب المنزل يفتح قليلا نظرت يمينا وشمالا وبسرعة دخلت لأجد الرجل امامي مباشرة… قال تفضلي مرحبا.. سلمت عليه أرشدني إلى غرفة وهو ورائي يقول انا اعرف انه ليس لديك الوقت لكي أقدم لك شئ لحسن الضيافة… دخلت غرفة كبيرة أقفل الباب وقال اراك متوثرة بعض الشئ وأخدني بين أحضانه وهمس في ادني سيكون كل شئ على ما يرام ..بدأ يقبلني في خدي ثم في فمي وفي رقبتي وادارني وضمني من خلفي وبدأ يلعق قفاي وانا ادفع له مؤخرتي نحوه من شدة الذغذغة.. بدأ يخلع ملابسي قطعة قطعة حتى بدأ ينزل عني سروالي ونحن واقفين تركني اكمل نزع سروالي وبدأ يخلع ملابسه حتى وجدنا أنفسنا عاريان تماما. ..ضمني وانزلني على الارض فوق زربية ناعمة وضعني على بطني وبدأ يقبل عنقي وظهري وانزل على مؤخرتي بالبوس والتقبيل وبدات اتأوه آه آه وانا أتلوى بين يديه وأنا أرفع طيزي للاعلى حتى احسست بلسانه يلمس خرم طيزي لم أتمالك نفسي آه آه أح أح..أم ام امم…زاد من ذلك بدأت احس بلسانه يدخل طيزي وانا في منتهى اللذة اخد وسادة ووضعها من تحتي وطيزي للأعلى اخد مرهم ودهن خرمي اعتدل فوقي وبدأ يقبل اذني وانا احس بيده تضع زبه فوق خرمي وهمس في ادني ..قال أم ام….أممم..طيزك جميل ..وانا في منتهى اللذذذذذة .. آه آه أم أممم..
بدأ يدفع بحنية وانا احاول فتح طيزي لإستقبال هاد الزب الذي انا بأمس الحاجة إليه ليطفأ النار التي أشعلها كمال زوجي وامتنع عن إطفائها… بدأ طيزي يستقبل هذا الزب الضخم حتى دخل رأسه تم همس في أدني ..هل ألمتك؟؟؟؟!..لم اجب اكتفيت بتحريك رأسي معبرة عن رضايا اكمل إيلاجه حتى احسست به يملأ أمعائي وانا ائن آه آه آه همس مرة تانية … هل اعجبك!؟؟؟ا لتفت وأبتسمت له.. بقي جامدا فوقي لدقيقة وبدأ يطلعه من طيزي ما إن وصل نصفه حتى أرجعه وطيزي يصدر اصواتا من جراء الريح التي تخرج منه وبدأ يدخله ويخرجه وانا في منتهى اللذذذذذة آه آه آح آه آم أمممم.. وانا استمع الي المعزوفة التي يصدرها طيزي مع هذا الزب حتى بدأ يسرع من حركاته التي زادتني هيجانا وشوقا في النيك .. أحسست بمنيه الساخن يتدفق داخل طيزي مرة اخرى …وبدأ يخفف من السرعة هنا التفت اليه ونطقت دون اشعر قلت له بأنين اكمل أرجوك وهمس في ادني لم أشبع من هذا الطيز وبدأ ينيك بقوة حتى احسست بطيزي يضغط على زبه ويحلب منه لبنه توقف وترك زبه لطيزي يعصر ما تبقى من منيه.. وقبل اذني وهو يهمس فيها قال لي ارتحت حركت رأسي معبرة بأني راضية وبدأ يمدح في طيزي وزبه مازال ددخل جوفي…. أخرجه مني تبعته ريح اصدرت صوتا مسموعا تعبيرا على اشباعها من النيك وبدأنا نضحك على ذلك الصوت وقمنا واغتسلنا ولبست ملابسي وانا استعد للخروج قال لي انا في خدمتك وقتما شئت ما عليك الا ان تتصلي بي… قلت له سازورك كلما سنحت لي الفرصة …وغادرت وانا في منتهى السعادة لأني وجدت الحل لمشكلتي التي كانت تؤرقني … ومنذ ذلك الوقت تعودت ان اذهب اليه كلما إشتقت لذلك الزب الذي أدمنت عليه